- sunahmed كتب:
- شكرا ليك اخFALCONولكن انت تكلمت عن سلاح المهندسين فى الحرب ولكن ماذا فى السلم ..........يعنى انواع وااقسام المهندسين ومهمتهم فى تطوير السلاح حاجات زى كدة .................والاهم هل للمهندسين المدنيين ان بدخلوا الجيش وايه الشروط
هذه هى الاقسام والتخصصات التى تطلب فى الكليه الحربيه
فتح ابواب الكلية الحربية لخريجي التخصصات المطلوبة بها للتقديم بها من 11 اكتوبر ولمدة شهر كامل ..اما التخصصات المطلوبة للكلية الحربية 2011 تشمل الدفعات الجديدة من خريجي الجامعات الدفعة 98 أطباء والدفعة 69 مهندسين والدفعة 57 مختلط.. وتتضمن التخصصات المطلوبة للكلية الحربية 2011 دفعة الأطباء طب بشري واسنان وبيطري وصيادلة “ذكور واناث” ورئيسات تمريض اناث وكذلك من التخصصات المطلوبة للكلية الحربية 2010-2011
الحاصلين على درجة الدكتوراه والماجستير في الطب البشري لجميع التخصصات
بالاضافة الى تخصص طب الطواريء والاسعافات الأولية وكذلك الطب البيطري
والصيادلة. التخصصات المطلوبة للكلية الحربية 2011 : للدفعة 69
مهندسين “ذكور” كهرباء قوي حواسب اتصالات والكترونيات ميكانيكا قوي
ميكانيكا انتاج هندسة نسيج وهندسة بحرية وبناء سفن ميكاينكا سيارات وهندسة
طيران ومدني وعمارة وهندسة نووية. ايضا التخصصات المطلوبة للكلية الحربية 2011 من خريجي
الجامعات كيمياء خاصة ومزدوجة وحيوية وميكروبيولوجي وجيولوجيا وفيزياء
وعلوم رياضة وعلوم حواسب وتكنولوجيا المعلومات وعلوم فلك وحقوقا وتجارة
“محاسبة” وزراعة وتربية رياضية وآداب علم نفس ويسمح للضابطات المكلفات
بالقوات المسلحة بالتقدم في حالة انطباق الشروط عليهن من خريجات علم النفس.كما تشمل التخصصات خدمة اجتماعية وعلاج طبيعي ذكور واناث وسياحة وفنادق
واعلام وصحافة وتربية موسيقية وخريجي الجامعات من أقسام اللغات في تخصصات
انجليزي وتركي وصيني وروسي ولغة عربية.========================== بعض مهام سلاح المهندسين فى وقت السلمسلحة" تقيم 6 آلاف وحدة إسكان اجتماعى بـ15
مايو على مساحة 92 فدانا.. مدير سلاح المهندسين: تسليم الوحدات نهاية 2012
والأرض تبرع بها الجيش.. ويضيف:المشير أصدر تعليماته بتشغيل الشركات
المدنية الأربعاء، 28 ديسمبر 2011 - 14:35
الجيش يبنى 20 ألف وحدة سكنية بمشروع المليون وحدة
كتبت هبة حسام الدين _ تصوير سامى وهيب
أكد اللواء كامل الوزير، مدير سلاح المهندسين بالقوات المسلحة، أن
الجيش سيقوم ببناء 20 ألف وحدة سكنية ضمن مشروع المليون وحدة الذى تنفذه
وزارة الإسكان كإسكان اجتماعى لمحدودى الدخل، لافتا إلى أنه سيتم تنفيذ
الـ20 ألف وحدة بالتوازى، حيث تم توزيع بناء هذه الوحدات على كل الإدارات
الهندسية بالقوات المسلحة.
وقال الوزير فى تصريحات صحفية اليوم الأربعاء خلال جولة تفقدية لمواقع
مشروع الإسكان الاجتماعى بمدينة 15 مايو بمرافقة اللواء محمود مغاورى، رئيس
الجهاز المركزى للتعمير بوزارة الإسكان، أنه سيتم تنفيذ الـ20 ألف وحدة
سكنية التى سينشئها الجيش على مدار 3 سنوات فى عدد من المحافظات، حيث سيتم
بناء 6 آلاف وحدة فى مدينة 15 مايو من خلال إدارة الهندسيين العسكريين،
بينما ستقام 6192 آخرين بالتوازى فى مدينة برج العرب الجديدة وذلك من خلال
إدارة المشروعات الكبرى بالقوات المسلحة.
وأضاف الوزير أن مساحة المشروع بمدينة 15 مايو تبلغ 92 فدانا، أى ما يعادل
388 ألف متر مربع سيتم بناء الوحدات السكنية على 22% من إجمالى المساحة أى
ما يعادل 88 ألف متر مربع، على أن تشمل باقى المساحة إنشاء الخدمات والطرق
وأماكن انتظار السيارات والمسطحات الخضراء، مؤكدا أن المشروع سيتم تسليمه
كاملا بالمرافق والخدمات سواء الإدارية أو الأمنية أو الصحية أوالتعليمية.
وأشار مدير سيلاح المهندسين إلى أن الخدمات التى سيتضمنها هذا المشروع "6
حضانات، مركز تجارى، 4 مناطق للمحلات التجارية، عيادة طبية شاملة، مناطق
خدمية وإدارية، مسطحات خضراء، وأماكن انتظار للسيارات"، موضحا أنه تم البدء
فى تجهيز هذا الموقع منذ شهر تقريبيا، حيث إن هذه الأراضى قامت القوات
المسلحة بالتبرع بها لتنفيذ الوحدات عليها، لافتا إلى أنه تم البدء فى
بداية الشهر الجارى فى تجهيز هذه الأراضى من إزالة للصخور الموجودة بها
والبدء فى أعمال الحفر.
وأكد الوزير أنه بعد الانتهاء من هذا المشروع فى نهاية ديسمبر 2012 سيتم
تسليمه لوزارة الإسكان لتقوم بافتتاحه وتسليمه للحاجزين فى يناير 2013،
مشيرا إلى أنه سيكون هناك تنسيق بين وزارة الدفاع ووزارة الإسكان فى تحديد
سعر هذه الوحدات.
وأوضح أنه بالنسبة لمواصفات الوحدة سيقوم الجيش بتنفيذها بمساحة 77 مترا
صافى أى سيكون إجمالى مساحة الوحدة الواحدة 88 مترا مربعا شاملة الخدمات،
لافتا إلى أن الوحدة ستشمل "3 غرف وصالة" بمساحات جيدة، وذلك حرصا على عدم
قيام المستفيد بها فيما بعد بالاضطرار لترك وحدته والبحث عن وحدة أكبر،
مؤكدا أنه سيتم الالتزام بالمواصفات الأساسية التى حددتها وزارة الإسكان
لتنفيذ وحدات مشروع الإسكان الاجتماعى الجديد، ولكن إذا وجدت ميزة يمكن أن
تضيفها القوات المسلحة فى التنفيذ ستقوم بذلك.
وأضاف بأن تنفيذ هذه الوحدات سيكون بسعر التكلفة لافتا إلى أنه فى حالة
توفير أى عائد مادى سيوجه لتحديث المعدات وتطويرها بنظم جديدة تساهم فى
الإيراع فى تنفيذ المشروع، مشيرا إلى أن مواقع أراضى مدينة 15 مايو يوجد
بها المرافق الأساسية فقط، لافتا إلى أن شبكة المرافق الداخلية ستقوم
القوات المسلحة بتنفيذها مع تنفيذ العمارات السكنية، موضحا أنه بالرغم من
أن الجيش دوره هو القتال فى الحروب، إلا أن المشير حسين طنطاوى أصدر
تعليماته بتشغيل كل الشركات المدنية التابعة للقوات المسلحة والبالغة 60
شركة فى تنفيذ مشروعات الإسكان طالما نحن فى وقت السلم، مؤكدا أن ذلك يعتبر
فى ذات الوقت تدريبا عمليا وواقعيا وراقيا للإدارات الهندسية بالجيش
المتخصصة فى هذه المهام، والتى يوجد لديها فائض فى الإمكانيات حاليا طالما
نحن فى وقت السلم.
وقال مدير سلاح المهندسين إنه إذا وجدت أى أراضى لدى القوات المسلحة جاهزة
بالمرافق ويحتاجها هذا المشروع الاجتماعى سيتم التبرع بها على الفور، مشيرا
إلى أنه تم البدء بهذا الموقع "15 مايو" فى وسط القاهرة لأنه موقع جاهز
بالمرافق، لذا يعتبر الأسهل لنبدأ به وندخل من خلاله فى الخدمة لتنفيذ
مشروع الإسكان الاجتماعى الجديد، وذلك لحين تجهيز مواقع أخرى بالصحراء
وتوفير المرافق لها.
وأكد الوزير أن وحدات هذا المشروع مخصصة للمواطنين فقط دون ضباط الجيش،
قائلا "ضباط القوات المسلحة يتم توفير السكن لهم من خلال صندوق خاص بالجيش،
وفى حالة احتياجهم لمساكن لهم فى محافظات لا يوجد بها سكن للجيش نقوم
بالحصول على ذلك من خلال نسبة من الإسكان الشعبى بالتنسيق مع وزارة
الإسكان، ولكن فى هذا المشروع الاجتماعى لا توجد أى نسبة لضباط القوات
المسلحة.
وأضاف، تنفيذ باقى الـ20 ألف وحدة التى ستنشئهم القوات المسلحة سيتم فى
المحافظات التى ستوفر لنا أراضى بها مرافق، لافتا على أنه لم يتم تحديد هذه
المحافظات حتى الآن، موضحا أن التكلفة الإجمالية للـ20 ألف وحدة تبلغ 2
مليار جنيه تبرعت بهم القوات المسلحة دون حساب سعر الأرض، حيث إن المليارين
موجهين لبناء الوحدات السكنية فقط.
وأوضح الوزير أنه بالرغم من البدء فى تجهيز هذا الموقع "15 مايو" ووضع
المعدات به منذ شهر تقريبا إلا أنه لم يتعرض لأى أعمال سرقة أو نهب خلال
الأحداث الأخيرة.
وعلى صعيد آخر أعلن اللواء كامل الوزير أنه تم الانتهاء من إزالة الألغام
فى منطقة الساحل الشمالى والتى كانت تقوم بها القوات المسلحة كمشروع تجريبى
لصالح وزارة التعاون الدولى، لافتا إلى أن المساحة التى تمت إزالة الألغام
منها تبلغ 31250 فدانا فيتم منح وزارة الزراعة منها 28500 فدان، بينما
سيتم منح 3500 فدان لوزارة الإسكان لتنفيذ المدينة المليونية الجديدة عليهم
"مدينة العلمين الجديدة".
المصدر: http://www.masreat.com/?p=34001
المصدر: http://www.masreat.com/?p=34001