اقتباس :

لا ان تظل مدينة مثل مكة المكرمة محرومة من شبكات مياه الشرب وتعتمد الى اليوم على شاحنات صهاريج الماء , ونحن نصر على ارسال اي فائض في الميزانية للدول الغربية

شي يندى له الجبين من بني يعربووووو

بنو يعربو للا سف وكل الاسف

افضل من اني ارسلها لدوله عربيه ليس عندها مقومات للتطور والحياه

ومعشعش فيها الحقد مثل شعبها

لا حول ولا قوة الا بالله

نتمنى ان توجه لامريكا و اسرائيل و كل من يمولهما

الحر كتب:

يا اخوان ..

منذ اكتشاف النفط في اواسط القرن المنصرم والدول الغربية تعرف من اين تاكل الكتف, فهي تدفع المليارات بيد, ومن ثم تسترجعها بيد اخرى !

لو هذه التريليونات صرفت في مشاريع البنى التحتية وتطوير هذه البلدان .. لوصلت هذه البلدان للاكتفاء الذاتي في شتى مناحي الحياة, بما فيها المجال العسكري.

لا ان تظل مدينة مثل مكة المكرمة محرومة من شبكات مياه الشرب وتعتمد الى اليوم على شاحنات صهاريج الماء , ونحن نصر على ارسال اي فائض في الميزانية للدول الغربية !

ليتنا بدلا من ان نشتري الخردة الغربية (وان لم تكن خردة فانها ستصير خردة في بضع سنين) والتي تباع لنا بنصف كفائتها الحقيقية ان نحاول صناعة هذه الخردة في اوطاننا.

تريليونات ذهبت ولن تعود ... ونحن لازلنا في ذيل قائمة الدول المتطورة صناعيا وعلميا.

مكة المكرمة ليس فيها شبكات مياه

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

هو الصنف اللي بتضرب منو نوع ايه ؟؟؟ اصلو الظاهر كده سرو باتع

مكة المكرمة يا اخ تستقبل سنويا 4 ملايين حاج تعرف يعني ايه الرقم ده

لو لم يكن بها بنية تحتية جبارة وقوية

لما وجد هذا العدد ماء ليشرب او يروح الحمام

بالمناسبة انت حجيت ولا من النوع اللي مش مكتوب علية الحج

لاني حجيت وسكنت في العزيزية ( انا عارف انا بقول ايه ).

و كل صباح تصحى على صوت مضخات سيارات الصهاريج التي تزود المباني بمياه الشرب.

الحر كتب:

و كل صباح تصحى على صوت مضخات سيارات الصهاريج التي تزود المباني بمياه الشرب.

ليست مياة شرب

مياة الشرب عندنا في السعودية لا تحمل بصهاريج بل نشتريها من اماكن مخصصه بذلك

مياة التحلية او الصهاريج للغسيل و الاستحمام فقط

الصحف البريطانية الكاذبة!! مالقيتوا تاخذون الكلام إلا من الصحافة الكاذبة!!
أذكر أيام صفقة التايفون رفعو سعرها إلى 40 مليار جنية وفي الأخير طلعت 4.4 مليار جنية!!
ياجماعة آخبار الصحف الغربية خاصة عن التسليح والصفقات غالبيتها العظمى كاذبة ! ، هدفها فقط انها تريد فقط قوقعة إعلامية لاأكثر!