أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الـبلد : العمر : 32المهنة : مدمر الجماعات الارهابية والاجرامية المزاج : i need a smokeالتسجيل : 11/02/2012عدد المساهمات : 506معدل النشاط : 682التقييم : 21الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: المقاومة العراقية الخميس 28 يونيو 2012 - 12:52
لا شك نم ان المقاومة العراقية كبدت خسائر كبيرة في صفوف جيش الامريكي وذلك باستخدام اسلحة مثل rpg-7 وrpg-29
وسلاح الرشاش ak-47
وهنا بعض الفيديوهات المقاومة
انطروا الى حجم الانفجار الهائل الابرامز دبابة قوية للاسف
صواريخ الكرار
لطالما أثارت مسألة الأعداد المتعلقّة بعدد القتلى في العراق سواء من الأمريكيين أو العراقيين أو من قوات التحالف لغطا وجدلا واسعا وكبيرا، نظرا لارتباطها بالسياسة والرأي العام من جهة، وبمعنويات وجهوزية الجنود الأمريكيين في العراق من جهة أخرى, بالإضافة للتأثير الذي من الممكن أن يحدثه حجم هذه الأرقام على الداخل الأمريكي، وانعكاساته على السياسة الأمريكية وتوجهات الإدارة. يتناول هذا التقرير موضوع القتلى الأمريكيين في العراق, ونحاول من خلاله أن نقف على حقيقة عددهم، وذلك عبر رصد وتحليل عدد من الأرقام المختلفة والمتنوعة.
* الأرقام الرسمية الأمريكية: سجّل شهر أيلول/سبتمبر 2006 أعلى معدل إصابات بين جنود الاحتلال الأمريكي في العراق منذ عامين, فقد بلغ عدد القتلى آنذاك وفقا لإحصاء وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون 70 قتيلا وعدد الجرحى 776 جنديا, فيما قدّر موقع "جلوبال سيكيوريتي" عدد الجرحى في ذلك الشهر بحوالي 900 جنديا. ووفقا للبيانات التي نشرها البنتاغون, فإن هذا المعدل في الإصابات لم تشهده قوات الاحتلال الأمريكي منذ الهجوم الذي شنته للسيطرة على مدينة الفلوجة في شهر تشرين ثاني/نوفمبر 2004، حيث وصل عدد الجرحى الأمريكيين في ذلك الشهر إلى 1429 جنديا، فيما بلغ عدد القتلى 140 جنديا. لكنّ المفاجأة، أن شهر تشرين الأول/أكتوبر حمي فيه الوطيس. فكان هذا من أكثر الأشهر دموية وسوءا بالنسبة للقوّات الأمريكية الموجودة في العراق منذ العام 2003. وقد بلغ عد القتلى فيه منذ بدايته وحتى تاريخ 23-1-2006، وفقا للأرقام الرسمية الأمريكية 86 قتيلاً، ليبلغ إجمالي عدد القتلى 620 قتيلا أمريكيا منذ بداية العام 2006، و2790 منذ بدء الاحتلال في العام 2003، ودائما حسب الأرقام الرسميّة الأمريكية وجاء في دراسة "لانست" أن 655000. من المدنيين العراقيين قتلوا منذ الاحتلال الأمريكي في العام 2003. هذا الرقم أكبر بحوالي ثلاث إلى خمس مرات من التقديرات المحافظة، وهو أكبر بحوالي 13 مرّة من تقديرات برنامج "اراك بودي كاونت"، وبالتأكيد أكبر بكثير من التقديرات الرسميّة الأمريكية (أكبر بحوالي 23 مرّة)، التي قالت إن عدد الوفيات من العراقيين يقارب 30000.. ومن هذا المنطلق, فليس من المستغرب أن تكون الأرقام الرسمية بشأن القتلى الأمريكيين أيضا غير حقيقية أو واقعية.
* تقديرات المصادر الأجنبيّة المستقلة: وفقا لموقع "تي بي آر الاخباري", وهو موقع يتابع أعداد القتلى والجرحى من الجنود الأمريكيين في العراق من خلال مقالة يعمل على نشرها وتحديثها بشكل دوري، وتكون بارزة بشكل لافت في الموقع, فإن عدد القتلى من الجنود الأمريكيين فاق الـ 15000. جندي أمريكي، وزاد عدد الجرحى عن 27000 جنديا أمريكيا، إذ نشر الموقع مقالة في 23-1-2006 بعنوان: "حرب الجمهوريين: شكرا لك جورج!"، لتغطي عدد القتلى الأمريكيين حتى 19-1-2006، جاء فيها: "الرقم الحقيقي لعدد القتلى من الجنود الأمريكيين حاليا هو 15000 ويستمر بالارتفاع، أمّا عدد الجرحى فقد بلغ 27000 وهو بارتفاع متواصل أيضا" وقد أشار المقال أيضا إلى أن عملية الجيش الإسلامي، وبعض الفصائل التي أدّت إلى تفجير قاعدة الصقر الأمريكية جنوبي بغداد بشكل هائل في 1/11-1-2006، أوقعت وفق التقارير الأولية أكثر من 300 إصابة رسميّة بين قتيل وجريح لم يتم تسجيلها، مع العلم أن القاعدة التي يوجد فيها حوالي 5000 جنديا أمريكيا، نفت التقارير الأمريكية وجود أكثر من 100 جنديا فيها!!
* أرقام الجماعات الجهادية في العراق
من المعروف أن جماعات المقاومة والجهاد في العراق لديها قدرة أكبر على رصد العمليات على أرض الوقائع والخسائر التي تصيب المحتل الأمريكي في الأرواح والعتاد، لكنّ المشكلة التي تتعلّق بالأرقام هنا، هي كثرة الجماعات والبيانات، فهناك العديد من الجماعات التي تقوم بالعمليات بشكل منفصل، وهو الأمر الذي يصعب جمع الإحصاءات المتفرقة الناجمة عن العمليات الخاصّة بهم.
يعدّ الجيش الإسلامي في العراق واحدا من هذه أبرز هذه الجماعات الجهادية المقاومة، وهو فصيل منظّم ودقيق في عملياته وإحصائياته وانضباطه وتشكيلاته. وقد دأب على المحافظة على وتيرة عملياته بشكل متناسق تقريبا، ويعمل كغيره من الجماعات على إصدار أفلام مصوّرة عن أبرز العمليات الضخمة التي يقوم بها بشكل دوري أيضا، ففي مقابلة مع مجلة الفرسان الكترونية، تصدر عن هيئة الإعلام المركزي في الجيش الإسلامي في العراق, قال قائد الجيش الإسلامي في شهر أيلول 2006: "قتلنا الآلاف من الجنود والمراتب، بالإضافة إلى الآلاف من الجرحى، وحسب إحصائياتنا الخاصة فإن مجمل قتلى العدو الأمريكي منذ بداية الحرب وإلى الآن، زادت على 25000 قتيلا وعشرات آلاف الجرحى".
ويعدّ هذا الرقم (أي 25000.) قريبا من تقديرات أحد الخبراء العسكريين الروس، الذي أشار في مقابلة معه إلى أن الأرقام الحقيقية دائما لعدد قتلى الأمريكيين في العراق يساوي الأرقام الرسمية الصادرة عن البنتاجون مضروبة في عشرة.
* أرقام المواقع الإخبارية العربية:
في الحقيقة قد يكون موقع "المختصر الإخباري" هو الموقع العربي الوحيد "على الأرجح, حسب متابعاتنا، الذي يضع عدادا خاصا بعدد القتلى من الأمريكيين في العراق منذ بدء الاحتلال. ويتم تحديث هذا العدّاد يوميا، بما يرد من أعداد القتلى اعتمادا على المصادر الإخبارية، وما تتناقله حول الخسائر الأمريكية البشرية في العراق. ويحتوي هذا العدّاد على شقين, شق خاص بأعداد القتلى من الأمريكيين التي تقع يوميا وتسجل في الخانة العلوية, والشق الثاني خاص بالمجموع الكلي لعدد القتلى الأمريكيين/ منذ إعلان بوش نهاية العمليات القتالية في العراق في آذار من العام 2003.
وقد أشار عداد الموقع إلى أن مجموع قتلى الأمريكيين قد بلغ يوم الاثنين في يوم 23-1-2006، ما مجموعه 33.693 أمريكيا، وهو ما يعني حوالي 12 ضعفا مقارنة بالعدد الذي أشارت إليه الجهات الرسمية الأمريكية في نفس اليوم والبالغ 2790.
* أين الحقيقة في كل هذه الأرقام؟
i kill u
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 32المهنة : مدمر الجماعات الارهابية والاجرامية المزاج : i need a smokeالتسجيل : 11/02/2012عدد المساهمات : 506معدل النشاط : 682التقييم : 21الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: المقاومة العراقية الجمعة 6 يوليو 2012 - 5:07
وعلى اثر قوه هذة المقاومة الشريفة تم استعاء شركة بلاك وتر وهي شركة أمنية أمريكية تعمل بشكل قوي في العراق
ولها جرائم كثيرة بحق سكان العراق
وعلى الرغم من الدور الأساسى الذى تقوم به شركة "بلاك ووتر" فقد كانت تعمل فى الظل حتى 31 مارس 2004 عندما تعرض أربعة من جنودها فى الفلوجة للهجوم وقتلوا، حيث قامت الجماهير بجر جثثهم فى الشوارع وحرقتها وتعليق إثتنين منها على ضفاف نهر الفرات ، ومن هنا بدأ يحدث تحول فى الحرب على العراق حيث قامت بعد عدة أيام القوات الأمريكية بمحاصرة الفلوجة وقتل 100000 عراقي وتهجير 200000 ألف من ابناء الفلوجة ، مما أشعل مقاومة عراقية شرسة تستمر فى إصطياد أفراد قوات الإحتلال حتى اليوم