تواجه حكومة فورنسوا هولند رهان إعادة الدفء للعلاقات السياسية والدبلوماسية مع الجزائر للمحافظة على المكاسب الاقتصادية لباريس في سوقها التاريخي، من حيث كونها الممون الأول للجزائر، والمتحصل على حصة الأسد من موادها النفطية والطاقوية.

أكد الخبير في الشؤون الاقتصادية، بشير مصيطفى، أن زيارة وزير الخارجية الفرنسي لوراين فابيوس إلى الجزائر، لن تكون خالية من الحديث عن الملف الاقتصادي الذي تعتزم فرنسا الاستناد عليه للخروج من الضغوطات المالية والاقتصادية التي تعاني منها، فارضة عليها إعادة النظر في علاقاتها مع الجزائر من زوايا غير تلك التي تبنتها حكومة ساركوزي.

وأشار المتحدث في اتصال مع "الفجر"، إلى أن الوافد الجديد على عرش الاليزيه ورث الحكم من اليمين عن عجز في ميزانية تقدر بـ 80 بالمائة من الناتج الداخلي الخام تعتبر ديون سيادية، تجعل الاقتصاد الفرنسي يعاني من ضغوطات في جميع المجالات، وعلّل بالإشكالات التي تواجهها الشركات الفرنسية كما هو الشأن بالنسبة لمصنع السيارات "رونو" الذي اضطر إلى غلق وحدات له مؤخرا، بينما تتجه الأصداء إلى تسريح عدد كبير من العمال نتيجة لذلك.

وأوضح الخبير الاقتصادي بأن فرنسا ضمن معطيات السوق ليس لها العديد من الخيارات، وهي مضطرة تبعا لذلك إلى العمل لإعادة بعث العلاقات الاقتصادية والتجارية بينها وبين الجزائر التي شهدت برودة خلال عهدة نيكولا ساركوزي، بسبب الخلاف السياسي المرتبط أساسا بقضية تمجيد الاستعمار ومسألة الاعتراف بالجرائم الاستعمارية والاعتذار عنها، والتي قال إنها كانت لها آثار سلبية على الصعيد الاقتصادي، فضلا عن عوامل أخرى أدت إلى تراجع مكانة فرنسا كشريك للجزائر، على غرار بروز قوى اقتصادية جديدة مثل الصين ودول جنوب شرق آسيا كممون للسوق الوطنية، بالإضافة إلى توجه السلطات العمومية نحو تنويع أسواق صادراتها من المواد الطاقوية إلى خارج دول الاتحاد الأوروبي عامة.

وتوقع بشير مصيطفى أن يتطرق ممثلا دبلوماسية البلدين والوفدان المرافقان لهما، خلال الزيارة التي تدوم يومين، إلى الملفات الاقتصادية المهمة، كما هو الشأن بالنسبة لمشروع العلامة الفرنسية المصنعة للسيارات "رونو"، الذي يعتبر مربحا للطرف الفرنسي نظرا لمعطيات اقتصادية معينة أهمها ـ كما اضاف ـ تسويق 25 ألف مركبة سنويا على مستوى السوق الوطنية، دون تحمل تبعات النقل والتأمين، إلى جانب تخفيف تكلفة انجاز سيارة بثلثين بالمقارنة بإنجازها في المصنع الأم في فرنسا كون اليد العاملة الوطنية رخيصة، وكذا تمكنها من التصدير مستقبلا نحو الدول المغاربية، خاصة إذا أخذنا بعين الاعتبار المنطقة الساحلية التي اختارتها "رونو" لإقامة المشروع.



http://www.al-fadjr.com/ar/economie/219615.html

سلام اخي كارل انشاء الله ماترجعش العلاقات بيننا وبينهم الله لايجيب الهم لينا

اقتباس :

هده مصلحتهم اين مصلحتنا المسكينة . الاعتراف . الاعتدار . التعويض .الخ الخ الخ

مصلحتنا تتمثل في رفض الرافال و مصنع رونو و مصنع يوركوبتر و قبول عرض تايفون و مصنع فولسفاقن و مصنع اغوستا ويستلاند
و اقصاء اي شركة فرنسية مشاركة في مناقصات للفوز بالمشاريع الجزائرية

هدا هو الرد ادا انت معي ههه

focus-rs كتب:

اقتباس :

هده مصلحتهم اين مصلحتنا المسكينة . الاعتراف . الاعتدار . التعويض .الخ الخ الخ

مصلحتنا تتمثل في رفض الرافال و مصنع رونو و مصنع يوركوبتر و قبول عرض تايفون و مصنع فولسفاقن و مصنع اغوستا ويستلاند
و اقصاء اي شركة فرنسية مشاركة في مناقصات للفوز بالمشاريع الجزائرية

focus-rs كتب:

اقتباس :

هده مصلحتهم اين مصلحتنا المسكينة . الاعتراف . الاعتدار . التعويض .الخ الخ الخ

مصلحتنا تتمثل في رفض الرافال و مصنع رونو و مصنع يوركوبتر و قبول عرض تايفون و مصنع فولسفاقن و مصنع اغوستا ويستلاند
و اقصاء اي شركة فرنسية مشاركة في مناقصات للفوز بالمشاريع الجزائرية

مصلحتنا في نقل التكنولوجيا بكل بساطة

اضافة الى المشاريع الالمانية و الايطالية لما لا مشاريع فرنسية واسبانية
لازم نوسع دماغنا قليلا

ياااااااا اخي خد حقك ثم وسع دماغك قدر ما تستطيع

karl roman poli كتب:

focus-rs كتب:

مصلحتنا تتمثل في رفض الرافال و مصنع رونو و مصنع يوركوبتر و قبول عرض تايفون و مصنع فولسفاقن و مصنع اغوستا ويستلاند
و اقصاء اي شركة فرنسية مشاركة في مناقصات للفوز بالمشاريع الجزائرية

مصلحتنا في نقل التكنولوجيا بكل بساطة

اضافة الى المشاريع الالمانية و الايطالية لما لا مشاريع فرنسية واسبانية
لازم نوسع دماغنا قليلا

habib31 كتب:

ياااااااا اخي خد حقك ثم وسع دماغك قدر ما تستطيع

karl roman poli كتب:

مصلحتنا في نقل التكنولوجيا بكل بساطة

اضافة الى المشاريع الالمانية و الايطالية لما لا مشاريع فرنسية واسبانية
لازم نوسع دماغنا قليلا

الجزائر اخدت حقها في 1962 بايدي رجالها
عندما اخرجو المستعمر غصبا عنه بالسلاح

ههه نضحك على بعض . والناس التي تفتتها الامراض جراء التجارب الدرية . والارشيف المنهوب . ولا اريد ان استرسل فالكلام يعني نسمح ام نحن نعتدر لهم لاننا حاربناهم ام مادا لم افهم لمادا هدا التفريط لاجل لعاعة

karl roman poli كتب:

habib31 كتب:

ياااااااا اخي خد حقك ثم وسع دماغك قدر ما تستطيع

الجزائر اخدت حقها في 1962 بايدي رجالها
عندما اخرجو المستعمر غصبا عنه بالسلاح

focus-rs كتب:

اقتباس :

هده مصلحتهم اين مصلحتنا المسكينة . الاعتراف . الاعتدار . التعويض .الخ الخ الخ

مصلحتنا تتمثل في رفض الرافال و مصنع رونو و مصنع يوركوبتر و قبول عرض تايفون و مصنع فولسفاقن و مصنع اغوستا ويستلاند
و اقصاء اي شركة فرنسية مشاركة في مناقصات للفوز بالمشاريع الجزائرية

كلام سليم مع اني معارض لانشاء هذه المصانع فهي لا تفيد الشعب بقدر ما تفيد الشركه الهدف منها شفط اموال الجزائريين ونحن اصلا بلد ريعي اي اننا نخرج ثروات البلاد من باطن الارض مقابل السيارات حتى الناس الذين يحكومننا لا يفعلون شئ الا صرف اموال النفط والغاز بل انهم يفشلون في الطريقه المناسبه لصرف الاموال

هههه يا اخي ليس حبا في فرنسا لاكن لان في فرنسا الجزائريين يحملون بعضهم بحكم الكثرة انا عندي اخي هناك
لا يعني انه يحب فرنسا هدا المفهوم خاطئ تماما صدقني

youcef .dz كتب:

إذا كان أكثر من ربع الشباب الجزائري حرق إلى فرنسا
وإذا كان كل شاب جزائري يفكر في الحرقة الى فرنسا فكيف تقول لي أن القضية بين الشعب ..
أذا أرادت الجزائر أو العرب بصفة عامة الضغط على اوربا والحصول على مايريدو فلن يجدو مثل هذه الفرصة الدهبية في وقت كهذا

معـا لـحمـايـة الــوطــن كتب:

focus-rs كتب:

مصلحتنا تتمثل في رفض الرافال و مصنع رونو و مصنع يوركوبتر و قبول عرض تايفون و مصنع فولسفاقن و مصنع اغوستا ويستلاند
و اقصاء اي شركة فرنسية مشاركة في مناقصات للفوز بالمشاريع الجزائرية

كلام سليم مع اني معارض لانشاء هذه المصانع فهي لا تفيد الشعب بقدر ما تفيد الشركه الهدف منها شفط اموال الجزائريين ونحن اصلا بلد ريعي اي اننا نخرج ثروات البلاد من باطن الارض مقابل السيارات حتى الناس الذين يحكومننا لا يفعلون شئ الا صرف اموال النفط والغاز بل انهم يفشلون في الطريقه المناسبه لصرف الاموال

يعني انت تفهم اكثر من الخبير الاقتصادي الدي في الموضوع