- محب الكلاشنكوف كتب:
- اخي ايمان...
انا اعتقد النقاش هذا يدور في حلقة مفرغة..
هذا يكفي انا انتهى نقاشي
+تقييم مستحق لأبن عمي الواعي بحق ! وتابعت نقاشك من الأول ولو سمحت لي مشكورا بالإضافة لما تفضلت به وأنا لا أقصد الشعب الكردي الطيب البسيط ولكن فقط البيشمركة:
1-أخواننا الكورد يدعون بأصلهم الآري وينسبون أنفسهم الى الشعب الألماني وهذه سمعناها من أغلبهم.
2-لم يكن لأخواننا الكورد أي منازلة أو مواجهة ضد الجيش العراقي يوما وكان أسلوبهم مبنيا على الغدر والخلسة.
3-بعد قيامهم بالثورة الكردية في بداية السبعينات تم قتل أغلب البيشمركه والباقي هرب الى تركيا وأنتهت المقاومة الكردية.
4-بعد إنتفاضةعام1991 هجم الجيش العراقي عليهم وتم أعدام البيشمركة بمقابر جماعية والباقي هرب الى تركيا أيضا.
5-لا يستطيع أي كردي إنكار توسل مصطفى البرزاني بالجيش العراقي ضد قوات جلال الطالباني والذي كان منتصرا ومسيطر على قوات مصطفى البرزاني وبمجرد تقدم الجيش على مدينة أربيل سنة1996هرب جميع البيشمركة الى إيران هذه المرة ولا وجود لأي مقاومة.
6-وأذكر أنه في سنة1992 دست المخابرات العراقية إشاعة مفادها أن يوم غدا سيدخل الحرس الجمهوري الى كردستان! وثاني تم هروب جميع البيشمركة الى إيران وبشهادة جميع الشعب الكردي .
7-نحن ضد قصف شعبنا الكردي الطيب بالأسلحة الكيمياوية وهذه جريمة نستنكرها.ولكن السبب خيانة البيشمركة لبلدهم ومساعدة الجيش الأيراني ضد الجيش العراقي إثناء حربه ضد إيران.
8-أنا عشت وتفاعلت مع قوات البيشمركة ويشهد الله أنهم قمة السخرية والفوضى والضحك على الذقون وفقط للأكل والنوم وغير مهيئين لأي قتال ولا يعرفون إستخدام الأسلحة عدا البندقية كلاشنكوف.
9-تم غسل العقول بالكامل وأصبح المواطن الكردي يرى في البيشمركة قوات رهيبة تضاهي الجيش الأمريكي وأنهم غير عراقيين ولا علاقة لهم بالعراق حكومتا ووطنا وعلما وأنهم دولة بحد ذاتها ومعترف بها من كل دول العالم.
10-مطالب الكورد من أعظم مصائب العراق ! فهي لا تنتهي بسرقات النفط العلنية وكذلك تخصيصات الميزانية المسروقة والتطاول على مناطق عربية شاسعة وبقائهم مع حكومة العراق بسبب السرقات الهائلة ولغرض الأستيلاء على كركوك! وشكرا لك وآسف جدا على الإطالة مع تحياتي.