هدف إيران هو بلا شك السيطرة على المنطقة وإقامة الهلال الشيعي
لكن بعض الأعضاء يتكلم عن إيران وكأنها دولة صناعية وقوية هذا هراء
فدولة إيران نفطها الذي تبيعه ترجع تشتريه مكرر حتى إنه قي دراسة لمجلس الشيوخ الأمريكي حول العقوبات عن إيران ينكلم عن منع مرور البنزين الذي تشتريه إيران مكرر بواسطة القوات الأمريكية المرابطة في الخليج وينتج عن ذلك إنه في ضرف 45 يوم يحدث شلل كامل في إيران
وتنهار فأي قوه إيرانية التي يتحدث عنها البعض !!!!!!!!!!!!

هدفهم هو ان يقطعوا توريد البترول لاميركا و ضعف الاقتصاد الامريكى

Mohammed_11 كتب:

اقتباس :

الحل هو تشجيع التيار الاصلاحي في ايران لكي يتم طرد المعممين المخرفين اصحاب الحوزات و السراديب و الهرطقة

وعزل ذلك الخرف المسمي مرشد الجمهورية والغاء نظرية ولاية السفيه فلا فقهاء عند الفرس

ليكون الحكم بيد حكومة منتخبة تعمل على مصالحة شعب ايران مع محيطة العربي و الدولي

قبل ان تسبب احدى الحمقات المعممه على تدمير ما بقي من الدولة لم يدمر

ما رأيك نرجعلك الشاه و نرجع نفتح سفارة إسرائيل في إيران ؟؟؟؟ أنا أكيد أنها ستصبح حليف استراتيجي لبعض العرب عندها .

طبعا لا اشك في عقلية كل المنتسبين لايران سواء عاطفيا او عقائديا

وهذا دليل حي على تفكيركم

مجموعة من الغوغاء لا اكثر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الهدف الإيرانى فى الخليج يرجع لمئات السنين منذ أيام الأكاسره حيث كان حلمهم

الدائم هو توحيد ضفتى الخليج وماحوله لنطاق الإمبراطوريه الفارسيه.

ورغم دخول الإسلام لفارس فإن إيران هى إحدى الظواهر النادره فى تقبل الإسلام

وعدم تقبل العروبه حيث يبلغ بهم الإعتزاز بالعمق التاريخى لحضارتهم مبلغه.

وعودة للتاريخ الحديث فإن الشاه الإيرانى كان يريد أن يكون شرطى أمريكا فى

المنطقه أى يحافظ على المصالح الأمريكيه فيها له مكانته المهمه جداً كجار للإتحاد

السوفييتى موالى لها تماماً مقابل إعتراف أمريكا به كقائد له مصالحه ورؤيته للمنطقه

ضمن الرؤيه الأمريكيه .

وبظهور الخمينى وخلع الشاه شرع فى رفع الشعارات المضاده لأمريكا فى المنطقه

وحاول أن يرث مكانة الشاه ونفوذه ولكن بدون أن يدفع الفاتوره ممالم يتقبله وقتها

العم سام وسار معه بطريقة الحساب بالقطعه مع الإستعداد للمواجهه فى بعض الأحيان.

حالياً وصلت التفاهمات بين الطرفين شأناً أقول إنه مقلقاً لنا نحن العرب فلطالما إعتمدنا

على الغطاء الأمريكى الذى هوعلى إستعداد الآن لتغيير المعادله فى المنطقه مقابل

الإعتراف بمصالحه فى المنطقه ووقف المقاومه فى العراق والتى حرصت إيران على

إغراقه فيها حتى العنق.

ولكن ماذا سيكون الثمن؟

المطلب الأول وأظنه كاد أن يتحقق وهو منع عودة العراق إلى حجمه السابق كحجر

عثره فى الطريق الإمبراطورى وهو ماتجلى فى تقسيم العراق وسيطرة الشيعه ولا

أريد أن أقول إيران على مقاليد الأمور.

المطلب الثانى هو دخول إيران للنادى النووى وهو ما يقلق إسرائيل بشده حتى إنها

كانت على إستعداد للتحرك عدة مرات وقامت أمريكا بكبح جماحها وإن كنت أظن

أن هذا لن يستمر طويلاً مالم تصل مع النظام الإيرانى لحزمه من الإتفاقات

المطلب الثالث وهوعودة السيطره الشهنشاهيه السابقه على المنطقه ولا أظنه ممكنا بسبب

المصالح الأمريكيه فى المنطقه إلا إذا وصل الطرفين لحل وسط.

ولا عزاء لنا نحن العرب

[size=18]لسم الله الرحمن الرحيم
اقول وعلى الله التكلان
الزميل فرات السماوي تحيه لاهل العراق المقاومين للطغيان الشرقي والغربي فقط هذه عبارة اقتبستها من حديثك لكي نعرف بعضنا البعض جيدا"الرسول صلى الله عليه واله وسلم" وتتضح الصورة
المهم بعيدا عن ماتسميه انت الطائفية ونحن لسنا نتحدث باسم الطائفية لانها اصلا ممنوعة على المنتدى والا سنحال على المحكمة العسكرية للمنتدى فنرجوا ان لا تدخل وانت والفرزدق او جرير في نزاعات فنحن اغنياء عنها
المهم
اشكالية ايران؟
يمكننا ان نقاربها من عدة مقتربات ومنها:
المقترب التاريخي:
لا يختلف اثنان ان ايران تاريخيا ترفض ان تكون جزء من الجسد المسلم بل غلبت الابعاد القومية على الابعاد الحضارية.
المقترب السياسي:
الواقعية السياسية كاساس للنظام السياسي الايراني اقصد المصالح الوطنية والصراع من اجل اكتساب القوة بعيدا عن دائرة المبادئ الحضارية والعقائدية واعتقد ان الجميع متفق معي ان الخلاف الامريكي الايراني منذ سنة 1979 لم يكن حول اسلامية الدولة وانما نزاع عن اشكالية تقسيم النفوذ في المنطقة اما اسرائيل وموقف ايران من اسرائيل فهي ورقة ضغط ايرانية على امركا وسيزول الخلاف بين ايران واسرائيل تماما اذا تم التراضي بين امريكا وايران على كعكة الخليج لان ايران اصلا قضية يجب ان تحمل همها اما الدعم الايراني لفلسطين فاحيلك الى ما صرَّح به "محمد باقر خرازي" أمين عام حزب الله الإيراني (الراعي الرئيس لباقي التنظيمات المماثلة في المنطقة ) لصحيفة " عصر إيران" وقد أعادت نشره وكالة أنباء أخبار الشيعة "
."فإذا أردنا دعم الفلسطينيين يجب أن نكون متيقنين أن فلسطين ستكون سائرة على مذهب أهل البيت ( يعني شيعة ) وإذا لم تكن على مذهب أهل البيت إذن ما الفرق بين إسرائيل وفلسطين . وإلى متى تكون سفرة الشعب الإيراني ممدودةً للغرباء فيما الشعب الإيراني يتأوه جوعاً؟
هنا يكمن الخطر يا صديقي انا لا يهمني البعد الاقتصادي لايران ولا الانظمة العربية -التي لست من انصارها ولا من المطبلين لها لانه نحن كنخب لدينا نظرة اخرى للنهوض الحضاري وقد قطعنا الياس من انضمتنا فما بالك بايران او بامريكا-

من

اقتباس :

ظركم مضحك يا فرات وانتم تدافعون عن المجرم متبعين عاطفتكم المذهبية العمياء

ولو تعرف ان الفرس يرون العرب كلهم سنة وشيعة اقل من البشر

لكن اخشى ان لا تعرف هذة الحقيقة الا متاخرا عندها لن ينفعكم الندم

تحياتي