أضف لهذا ان انحصار حواسنا في نطاق معين يمنعنا من ادراك أي عوالم أخرى قد تختلف عن عالمنا المادي المألوف. فأبصارنا وأسماعنا مثلا لا تدركان سوى نطاق ضيق مما يحدث حولنا. لهذا السبب نعجز (مثلا) عن رؤية الجان أو سماع أصواتهم لاختلاف الابعاد وقصور الحواس (في حين قد تراهم وتسمعهم مخلوقات اخرى غيرنا كما جاء في الحديث عن نهيق الحمار وصياح الديك )!!
واليوم يؤمن كثير من العلماء بإمكانية حدوث فجوة (أو انفتاح بوابة) بين عالمين مختلفين؛ ويرى بعضهم أن ظهور الجان والأشباح - وإمكانية رؤيتهم في ظروف معينة - يحدث بفضل دخولهم إلى عالمنا المادي من خلال فجوة مكانية أو زمانية.. وفجوة كهذه قد توجد بشكل دائم في مكان معين (مثل المواقع المسكونة) أو تتشكل مؤقتا في أحد المواقع الجديدة تحت ظروف خاصة. وظهورها أو تبلورها في موقع معين قد يفسر - ليس فقط اختفاء الأشياء المادية الى الأبد - بل واختفاء المخلوقات والبشر بلا أثر.. ففي عام 2001 مثلا ذهبت بعثة من الأمم المتحدة الى قرية تدعى «سوموتو» في شمال الكونغو لتقديم المساعدات الطبية لها. ورغم أن البيوت كانت سليمة والمواقد مشتعلة والحيوانات تحوم حول المكان لم تجد البعثة أي أثر للسكان - ولا حتى جثة واحدة - .. ببساطة اختفى 5000 من الأطفال والشيوخ والنساء ولم يكتشف لهم أثر حتى يومنا هذ!!
أما في الصين فاختفت مجموعة من 3000 جندي خارج مدينة يانكين - أثناء الحرب العالمية الثانية - بعد دخولهم في كتلة ضبابية كبيرة. وفي روسيا اختفى 112 جندياً بعد نزولهم في محطة نورسفيك في نوفمبر ,1945. وفي الثالث من فبراير 1965 أرسلت حكومة البرازيل بعثة للبحث عن مستعمرة تدعى هولرفيردا اختفت بأكملها في غابات الأمازون ( وكانت هذه الحادثة سببا في فشل برنامج حكومة البرازيل في استيطان الأمازون)!!
أما في مجال الفلك فأصبح الجميع على قناعة بوجود (مسارب فضائية دودية) يؤدي الدخول فيها إلى ظهورنا في أماكن مختلفة تماما.. وهذه المسارب عبارة عن ثقوب كونية (تشبه دودة سوداء طويلة) تختل فيها موازين المكان والزمان وتعمل كبوابات نحو عوالم فضائية بعيدة. ويأمل العلماء مستقبلا باستعمال هذه المسارب للسفر إلى أي مكان في الكون بطرفة عين (بدل قطع بلايين السنين الضوئية بالطريقة التقليدية)!!
.. العجيب أكثر؛ هو وجود نصوص هيروغليفية قديمة تتحدث عن مسارب فضائية مشابهة تدعى «بوابات النجوم». وتشير هذه النصوص إلى أن الحكيم امحتوب بنى على الأرض بوابة مماثلة استعملها للسفر الى الكواكب البعيدة والعودة منها بعد وقت قصير (وهي الفكرة التي استعارتها هوليود قبل سنوات لعمل فيلم ثم مسلسل بنفس العنوان)!
... على أي حال أنا شخصياً قد أتنازل عن فكرة وجود بوابات زمانية (أو فجوات تنقلنا الى بعد مختلف) ولكنني لا أتنازل أبداً عن حقيقة اختفاء بعض مقتنياتي بشكل نهائي أو رؤيتي لجني صغير قرب.. أحد الأبيار..

وايضا هناك قضية مطروحة وحديثة
انها قضية اختقفاء طاقم العبارة السلام 98
اين زهبو بعد صورهم التلفزيون والمصوريين
وبعد ذالك استقلو سيارة ميكروباص ولم يعد لهم اثر حتى وقتنا هذا !!!
اين ذهبو
هل اختفطو بايد بشرية ام ان القدر لة يد فى الحادثة
ام ان هناك قوى خفية ارادت ان يموتو مع ان ذالك ارادة اللة ليس الا
اين هؤلاء الاشخاص
ومن جهتى هناك حوادث كثيرة حدث لى شخصيا وانها بالفعل اشياء غامضة اعز عن تفسيرها؟
وبما انى اعمل بمجال الغطس
رايت اشياء قد اتخاضى عنها بدعوى انى ليس لى بالمسموح ان اتمادى فى تلك الاشياء التى لا يعلمها الا اللة
ولكن!

ان يختفى مدير مركز غطس الغردقة فى لمح البصر وعلى بعض عدة امتار منى؟؟؟
واللة انة كان قريب منى وكنا على بعد حوالى عشرين مترا اى ليس بالعمق الكبير اللذى يدعو للخوف
المكان محاط بشعاب مرجانية خلابة بجوار جزيرة الجفتون المحمية الطبيعية
اين ذهب!!!
اللة اعلم
هذا هواليوم الثالت فى البحث عنة ولا يوجد لة اى اثاروهناك العديد والعديد من الاشياء التى يشيب لها الشعر!!!
ترا هل تساعدونى فى حل مشكلتى
انا اوشك على الجنون

انت فتحت الكلام في كذا موضوع في وقت واحد

1- الظواهر الغريبة وحوادث الاختفاء الغامضة

2- التواء الزمكان والثقوب السوداء

3- الجن والعفاريت

.........وما اتيتم من العلم الا قليلا...................ا

اولا : بالنسبة للجن فقد خلقهم الله وجعل لهم حياتهم الخاصة نعالمهم الخاص وهم مكلوفن مثلنا تماما . اكثر من هذا لا استطيع ان افيدك .
ثانيا : المسارب الفاضيئة هى الثقوب السوداء فى مركز كل مجرة ويى العلماء انها اقصر الطرق للنتقال بين المجرات مستقبلا وحاليا يصعب هذا حيت انها بمثابة شفاط كونى عملاق ولكى تمر منة سالما لابد ان تمر من المركز فقط مركز ولا فانت ذاهب الى الهلاك لا محالة .
ثالثا : النقطة الاخير فى موضوعك هيا الاختفاء وحدثت مع صديق لنا اسمة محمد عبد الرحمان رحمة الله كما قص علينا اصحابنا حيث لم اكن معهم وقتها ان محمد كان واقفا بجوارهم وفى ثوانى لم يجدوة معهم
ظنوا فى بداية الامر انة ذهب ثبالى الشاطى لكنهم لم يجدوة وبعد ساعات ظهر جسمانة على الشط . فهذا يحدث كثيرا

يوجد طبعا جن

وقد كان لي تجربه مع اصدقائي اثناء فتره الجامعه

فقد كنا نستذكر عند احد الاصدقاء وكان عندهم منزل مكون من طابقين تسكن فيه عائلات ذات صله قرابه وكان هذا المنزل موروث عن الاجداد وتم تقسيمه علي الاهل فكان هناك شقه في الدور الارضي تطل علي حديقه صغيره تم تقسيم هذه الشقه بحيث حصلت كل عائله علي غرفه منها ...وكان نصيب عائله صديقي الغرفه المطله علي الحديقه ...وقد خصصها والده له بالاضافه الي استخدام جزء منها كمخزن للاشياء الغير مستخدمه عندهم

المهم

كنا نستذكر مساءا حتي فتح الكلام في هذه المواضيع احد الاصدقاء فقال :: هل لا زلتم تذكرون ايام سنوات الاعدادي ( المتوسط عند اهل بعض الدول العربيه ) حيث كان يجئ احد الاولاد في الفصل ليقوم بهذه الحيله وهي : يطلب من احد الاولاد ان ينام علي المنضده بحيث يقف في كل جانب من المنضده احد الاولاد ثم يقول عبارات غريبه وغير مفهومه ثم يبدا الاولاد برفع هذا الولد الممدد علي المنضده باطراف اصابعهم فيرتفع بسهوله عن المنضده وكان قوه خفيه ترفعه

فضحكنا منه وقلنا له اننا سمعنا عنها ولكن لم نشاهدها فعلا ونعتقد انها خدعه او كذبه ....فاقسم انها حقيقيه وانه يعرف كيف يفعلها ولكنه لا يريد لانه يحس انها خطا
فضحكنا اكثر وسخرنا منه وقلنا له لو فعلا يعرف كيف يفعلها فليفعلها مع هذه المنضده الثقيله وسنساعده بالوقوف في كل جانب ....فرفض ...ولكن بعدما استشعر منا السخريه الازعه وافق

وفعلا وقف علي جانب هذه المنضده واحد منا ....ثم بدا بقراءه كلام غير مفهوم واثناء ذلك كنا نحاول ان نرفع المنضده باطراف اصبعنا السبابه لكلتا اليدين معا .....فبدات المنضده في الارتفاع فعلا بسهوله .......

فذهلنا مما شاهدناه وجلسنا فتره حتي تداركنا انفسنا ثم قلنا له ....لا لا قد تكون المنضده خفيفه او هيئ لنا .....سنحضر بعض الاشياء الثقيله من التي سبق تخزينها في الحجره واذكر منها تلفاز قديم وشنطه عده حديديه ثقيله ......ثم قلنا اننا سنحاول اولا ان نرفعها بكل قوتنا قبل ان يشرع في حيلته

ولكنه رفض رفضا شديدا ...المهم اقنعناه بطريقتنا

وفعلا حاولنا اولا رفع المنضده بكل قوتنا لكنا لم تتحرك قيد انملة
وطلبنا منه ان يبدا مره اخري فبدا .........وقد ذهلنا عندما ارتفعت مره اخري ......وفي هذه اللحظه شعرت وكان قلبي ينخلع من مكانه .......نفس احساس عندما تسقط من مكان مرتفع ...ولكنه كان شعور لحظي

وبعدها سالت احد الاخوه مما لهم اطلاع علي مثل هذه الامور فقال لي ان ما حدث هو نوع من الاستعانه بالجن وتسخير له
وقال ان هذا حرام جدا جدا لان فيه شرك بالله ( والعياذ بالله ) وان علي من فعل ذلك ان يستتاب وان يعقد العزم علي الا يفعلها مره اخري وينسي تماما هذه الكلمات ولا يقولها لاحد اخر ابدا ابدا

حماده كتب:

يوجد طبعا جن

وقد كان لي تجربه مع اصدقائي اثناء فتره الجامعه

فقد كنا نستذكر عند احد الاصدقاء وكان عندهم منزل مكون من طابقين تسكن فيه عائلات ذات صله قرابه وكان هذا المنزل موروث عن الاجداد وتم تقسيمه علي الاهل فكان هناك شقه في الدور الارضي تطل علي حديقه صغيره تم تقسيم هذه الشقه بحيث حصلت كل عائله علي غرفه منها ...وكان نصيب عائله صديقي الغرفه المطله علي الحديقه ...وقد خصصها والده له بالاضافه الي استخدام جزء منها كمخزن للاشياء الغير مستخدمه عندهم

المهم

كنا نستذكر مساءا حتي فتح الكلام في هذه المواضيع احد الاصدقاء فقال :: هل لا زلتم تذكرون ايام سنوات الاعدادي ( المتوسط عند اهل بعض الدول العربيه ) حيث كان يجئ احد الاولاد في الفصل ليقوم بهذه الحيله وهي : يطلب من احد الاولاد ان ينام علي المنضده بحيث يقف في كل جانب من المنضده احد الاولاد ثم يقول عبارات غريبه وغير مفهومه ثم يبدا الاولاد برفع هذا الولد الممدد علي المنضده باطراف اصابعهم فيرتفع بسهوله عن المنضده وكان قوه خفيه ترفعه

فضحكنا منه وقلنا له اننا سمعنا عنها ولكن لم نشاهدها فعلا ونعتقد انها خدعه او كذبه ....فاقسم انها حقيقيه وانه يعرف كيف يفعلها ولكنه لا يريد لانه يحس انها خطا
فضحكنا اكثر وسخرنا منه وقلنا له لو فعلا يعرف كيف يفعلها فليفعلها مع هذه المنضده الثقيله وسنساعده بالوقوف في كل جانب ....فرفض ...ولكن بعدما استشعر منا السخريه الازعه وافق

وفعلا وقف علي جانب هذه المنضده واحد منا ....ثم بدا بقراءه كلام غير مفهوم واثناء ذلك كنا نحاول ان نرفع المنضده باطراف اصبعنا السبابه لكلتا اليدين معا .....فبدات المنضده في الارتفاع فعلا بسهوله .......

فذهلنا مما شاهدناه وجلسنا فتره حتي تداركنا انفسنا ثم قلنا له ....لا لا قد تكون المنضده خفيفه او هيئ لنا .....سنحضر بعض الاشياء الثقيله من التي سبق تخزينها في الحجره واذكر منها تلفاز قديم وشنطه عده حديديه ثقيله ......ثم قلنا اننا سنحاول اولا ان نرفعها بكل قوتنا قبل ان يشرع في حيلته

ولكنه رفض رفضا شديدا ...المهم اقنعناه بطريقتنا

وفعلا حاولنا اولا رفع المنضده بكل قوتنا لكنا لم تتحرك قيد انملة
وطلبنا منه ان يبدا مره اخري فبدا .........وقد ذهلنا عندما ارتفعت مره اخري ......وفي هذه اللحظه شعرت وكان قلبي ينخلع من مكانه .......نفس احساس عندما تسقط من مكان مرتفع ...ولكنه كان شعور لحظي

وبعدها سالت احد الاخوه مما لهم اطلاع علي مثل هذه الامور فقال لي ان ما حدث هو نوع من الاستعانه بالجن وتسخير له
وقال ان هذا حرام جدا جدا لان فيه شرك بالله ( والعياذ بالله ) وان علي من فعل ذلك ان يستتاب وان يعقد العزم علي الا يفعلها مره اخري وينسي تماما هذه الكلمات ولا يقولها لاحد اخر ابدا ابدا

ياه يا سيادة اللواء فكرتني بايام اعدادي اظاهر انه الحكاية دي مبتتعملش غير في اعدادي ولا ايه
انا كمان كنت بعمل الحوار ده بس كنا بنيم واحد صاحبنا ونرفعه واول ما نرفعه من الخضة يقع هههههههههههههه
بس انا مش فاكر الكلام الي كنا بنقوله كان ايه بس كانت ايام جميلة جدا كل ما نرفع واحد يقع يا اما من الخضة يا اما من ضحكنا اول مانرفعه والحمد لله الهبل كانوا كتير من الي بيناموا

اقتباس :

ياه يا سيادة اللواء فكرتني بايام اعدادي اظاهر انه الحكاية دي مبتتعملش غير في اعدادي ولا ايه
انا كمان كنت بعمل الحوار ده بس كنا بنيم واحد صاحبنا ونرفعه واول ما نرفعه من الخضة يقع هههههههههههههه
بس انا مش فاكر الكلام الي كنا بنقوله كان ايه بس كانت ايام جميلة جدا كل ما نرفع واحد يقع يا اما من الخضة يا اما من ضحكنا اول مانرفعه والحمد لله الهبل كانوا كتير من الي بيناموا

ههههههههههههههههههههههههههههههه


والله متتني من الضحك يا اخي ههههههههههههههههههههههههههه


الهبل كانو كتير من الي بنامو هههههههههههههههههههههههههههه

أسوة بالاستاذ حمادة سأقص عليك تجربة شخصية جدا عايشتها بنفسي

خالة والدي .. امرأة مسنة تعاني أمراض الشيخوخة السكر الضغط

تعبت فجأة وراحت في غيبوبة بسبب ارتفاع مستوى السكر في الدم بصورة كبيرة مما أدى لتوقف الكلي عن العمل وبالتالي ارتفعت أيضا نسبة اليوريا في الدم وحصل لها تورم في جسمها كله نتيجة تجمع الماء

ونقلت إلى المستشفى
وعملوا لها اللازم ... بدأوا يضبطوا مستوى السكر وهي كما بدأت تفوق وان كانت تهذي ببعض الكلمات التي لم نتبين منها سوى

يا احبائي ... تعالوا لي ... ساعدوني

بالطبع لا نعرف من المقصود لأنها لم تنجب اولادا ... ونحن كنا نقولها يا ماما

المهم الدكاترة عملوا أشعة وقالوا هناك حصوة كبيرة في الكلى لابد من ازالتها جراحيا
وحددوا موعد العملية ... ولكن حالتها بدأت تتدهور مرة أخرى
وطلبوا لها نقل دم .. واتبرعنا بالدم
وظننا انها لن تدرك شمس الصباح


وفي اليوم التالي ذهبنا لزيارتها والاطمئنان عليها
فلم نجدها في غرفتها.. بل وجدناها تستقبلنا بابتسامتها الحنونة في حديقة المستشفى
وصحتها ما شاء الله كأنها صغرت عشرين سنة مرة واحدة!!!

الدكتور طلب يشوفنا وقال لنا انه لا يستوعب ما الذي يحدث بالضبط
هذا الصباح كان موعد عملية جراحية عاجلة لها
وفوجئوا بهذا الانقلاب الثوري في حالتها ... لم يصدقوا
اعادوا التحاليل والاشعات... وسبحان الله.... السكر مضبط... ولا توجد اي حصوة بالكلى

الدكتور تصور ان هناك خطأ من فني الاشعة وعنفه وطلب منه الاعادة... ونفس النتيجة
الدكتور كان ماسك الاشعتين في ايده ولا يقول سوى سبحان الله!!

سألنا خالتنا ايه الحكاية يا ماما؟
اسمعوا بقى قالت ايه

قالت انها وهي صغيرة كان في بيت العائلة مكتبة جدي رحمه الله وهو كان شيخ أزهري وعالم جليل مكتبته ذاخرة بأصناف الكتب في مختلف العلوم الشرعية

وكان جدي يترك المكتبة مفتوحة ومضاءة في بعض الايام طوال الليل
ولما سألوه قال ان هناك عالما من الجن اسمه الحاج مصطفى استأذنه في المجيء للقراءة والاطلاع بالمكتبة

خالتي والدي كانت طفلة وقتها ولم تفهم ما الذي يفعله زوج أختها بترك المكتبة مضاءة

جدي شرح لعائلتي الموضوع وطلب منهم عدم ازعاج (جيراننا الطيبيين)
الحاج مصطفي وزوجته الحاجة فاطمة...

وقد حدث ذات مرة ان احدى عماتي وهي طفلة وقعت على السلالم امام المكتبة وصرخت بصوت عال... ومن يومها وكان لا يستقر في معدتها شيء سوى الماء
وداخوا بيها على الدكاترة .. ولا علاج ينفع
فأتت الحاجة فاطمة لخالة والدي في المنام وطلبت منها قراءة ايات معينة على ماء ورش السلم في المكان الذي وقعت به الطفلة
ونفذوا الطلب وبالفعل شفيت الطفلة واستردت عافيتها

وعندما كبرت خالة والدي وتزوجت انتقلت للاسكندرية

كانت تخبرنا انه في الاعياد وهي في المطبخ مثلا تسمع صوت اختها (جدتي) تهنئها من الصالة وترد عليها التهنئة وتطلع متلاقيش حد
وكنا فاكرينها تهيؤات.. يعني ست كبيرة ومعندهاش اولاد

المهم

قالت لنا انه في اليوم اللي تعبت فيه وكانت تنادي على احبائها كانت تقصد الحاجة فاطمة
وقالت انه مساء ذلك اليوم وهي بين اليقظة والنوم
رأت خيالات قادمة نحوها وسلموا عليها

- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. نحن أولاد الحاجة فاطمة
- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. انتم جيتوا منين
- احنا قاعدين في اسكندرية.. في فيلا في رشدي (حي راق في الاسكندرية)
- اللي عند الدحديرة (لفظة عامية مصرية تعني انحدار في الطريق)
- ايوة يا حاجة .. الف سلامة عليك
- وايه الطبق اللي معاكوا ده .. وايه الابر دي كلها.. انتوا هتشكوني بيها؟
- متخافيش يا حاجة.. تحبي نبدأ بايه
- نزلوا لي المية اللي مورمة جسمي كده
- بسم الله


ونامت حتى الصباح لتستيقظ على اذان الفجر وتقوم للوضوء والصلاة
وتستقبلنا في الحديقة وسط دهشة الطافم الطبي المعالج لها

وخرجت من المستشفى في اليوم ذاته

وعاشت بصحة جيدة وتوفيت بعد هذا اليوم بعدة سنوات.. رحم الله أمواتنا وأموات المسلمين

رجل المستحيل كتب:

قصص جميله من التي اسمعها منكم يا اصدقائي

وانا كانت لي تجربه رهيبه ومروعه مع الجن وان شاءالله في الليل سوف اقصها عليكم لأن الان سوف اخرج للصلاة ومن ثم الى المتنزه مع اصحابي

حفظكم الله من كل مكروه
تحياتي
رجل المستحيل

ايه يا مان هوا لازم يعني موضوع بالليل ده هههههههههههه
مش عارف ليه مكنش يحلى لينا نتكلم عن الجن والعفاريت غير بالليل وكنا نخلص الحكاوي ونقعد طول اليل نوصل بعض من الخوف

Relentless Mayhem كتب:

حماده كتب:

يوجد طبعا جن

وقد كان لي تجربه مع اصدقائي اثناء فتره الجامعه

فقد كنا نستذكر عند احد الاصدقاء وكان عندهم منزل مكون من طابقين تسكن فيه عائلات ذات صله قرابه وكان هذا المنزل موروث عن الاجداد وتم تقسيمه علي الاهل فكان هناك شقه في الدور الارضي تطل علي حديقه صغيره تم تقسيم هذه الشقه بحيث حصلت كل عائله علي غرفه منها ...وكان نصيب عائله صديقي الغرفه المطله علي الحديقه ...وقد خصصها والده له بالاضافه الي استخدام جزء منها كمخزن للاشياء الغير مستخدمه عندهم

المهم

كنا نستذكر مساءا حتي فتح الكلام في هذه المواضيع احد الاصدقاء فقال :: هل لا زلتم تذكرون ايام سنوات الاعدادي ( المتوسط عند اهل بعض الدول العربيه ) حيث كان يجئ احد الاولاد في الفصل ليقوم بهذه الحيله وهي : يطلب من احد الاولاد ان ينام علي المنضده بحيث يقف في كل جانب من المنضده احد الاولاد ثم يقول عبارات غريبه وغير مفهومه ثم يبدا الاولاد برفع هذا الولد الممدد علي المنضده باطراف اصابعهم فيرتفع بسهوله عن المنضده وكان قوه خفيه ترفعه

فضحكنا منه وقلنا له اننا سمعنا عنها ولكن لم نشاهدها فعلا ونعتقد انها خدعه او كذبه ....فاقسم انها حقيقيه وانه يعرف كيف يفعلها ولكنه لا يريد لانه يحس انها خطا
فضحكنا اكثر وسخرنا منه وقلنا له لو فعلا يعرف كيف يفعلها فليفعلها مع هذه المنضده الثقيله وسنساعده بالوقوف في كل جانب ....فرفض ...ولكن بعدما استشعر منا السخريه الازعه وافق

وفعلا وقف علي جانب هذه المنضده واحد منا ....ثم بدا بقراءه كلام غير مفهوم واثناء ذلك كنا نحاول ان نرفع المنضده باطراف اصبعنا السبابه لكلتا اليدين معا .....فبدات المنضده في الارتفاع فعلا بسهوله .......

فذهلنا مما شاهدناه وجلسنا فتره حتي تداركنا انفسنا ثم قلنا له ....لا لا قد تكون المنضده خفيفه او هيئ لنا .....سنحضر بعض الاشياء الثقيله من التي سبق تخزينها في الحجره واذكر منها تلفاز قديم وشنطه عده حديديه ثقيله ......ثم قلنا اننا سنحاول اولا ان نرفعها بكل قوتنا قبل ان يشرع في حيلته

ولكنه رفض رفضا شديدا ...المهم اقنعناه بطريقتنا

وفعلا حاولنا اولا رفع المنضده بكل قوتنا لكنا لم تتحرك قيد انملة
وطلبنا منه ان يبدا مره اخري فبدا .........وقد ذهلنا عندما ارتفعت مره اخري ......وفي هذه اللحظه شعرت وكان قلبي ينخلع من مكانه .......نفس احساس عندما تسقط من مكان مرتفع ...ولكنه كان شعور لحظي

وبعدها سالت احد الاخوه مما لهم اطلاع علي مثل هذه الامور فقال لي ان ما حدث هو نوع من الاستعانه بالجن وتسخير له
وقال ان هذا حرام جدا جدا لان فيه شرك بالله ( والعياذ بالله ) وان علي من فعل ذلك ان يستتاب وان يعقد العزم علي الا يفعلها مره اخري وينسي تماما هذه الكلمات ولا يقولها لاحد اخر ابدا ابدا

حصلت نعانا فى إعدادى بردوا ...
لكن الموضوع مش كده ..
انا سألت ناس قالوولى ده من التركيز و الخوف و التصديق ... بيخليك تعمل أكتر من كده ..
الإنسان بيستخدم 10% من قدراته سواء ... بس ..
لكن مش جن ولا حاجة