جزيرة لوندي قرب الشاطى الغربي


أحتلها الجزائريون لسنين و كانو يغارون على المدن الساحلية ويبيعون اهلها عبيد في الجزائر العاصمة. المصادر كثيرة في النت

Following this outrage, the government commissioned Captain Sir John Pennington, himself a former pirate and now in command of HMS Vanguard, to end the pirate menace once and for all. His was given absolute powers, but even so two pirates were reported at Lundy the following year, and Algerian rovers were using the island as a base in 1635


http://www.devonperspectives.co.uk/lundy2.html


The Bristol Channel towns were once targets for pirates slavers and the dreaded corsairs from Algeria. While Bristol pirates were off plundering Spanish treasure ships, other freebooters were turning the tables by raiding the Bristol Channel.

The feared Algerian corsairs sailed up from the Barbary Coast ( North Africa ) to harass ships and even attack coastal towns. In 1630, for instance, corsairs landed near Weston-super-Mare and carried off men and women from a village.

They joined the 30,000 slaves from Britain, France, Spain and as far north as Iceland, who were used as slave labour in Algeria and Morocco.

http://www.flickr.com/photos/brizzlebornandbred/2095489316/[img] [/img][img] [/img]

اتمنى الترجمة ...وكم اكره كلمة قرنصان او القرصنة

أسف ليس لدي الوقت الكافي للترجمة و ان اراد احد الاخوة الاضافة للموضوع فهدا افضل وشكرا

بعد هذا الاعتداء، بتكليف الحكومة الكابتن السير جون بنينجتون، وهو نفسه القراصنة السابق والآن في قيادة الطليعة HMS، لوضع حد لخطر القراصنة مرة واحدة وإلى الأبد. أعطيت له سلطات مطلقة، ولكن على الرغم من ذلك تم الإبلاغ عن اثنين من القراصنة في لاندي في العام التالي، وكانوا يستخدمون روفرز الجزائري الجزيرة كقاعدة في 1635

. بينما كانت قبالة القراصنة بريستول نهب السفن كنز الإسبانية، وغيرها من freebooters تحويل الجداول من الإغارة على قناة بريستول.

أبحر القراصنة الجزائرية يخشى من ساحل البربر (شمال أفريقيا) لمضايقة السفن وحتى مهاجمة المدن الساحلية. في عام 1630، على سبيل المثال، القراصنة سقطت قرب ويستون سوبر مير واسروا الرجال والنساء من القرية.

انضم إليهم العبيد 30،000 من بريطانيا وفرنسا واسبانيا وشمال بقدر أيسلندا، الذي كانت تستخدم لأعمال السخرة في الجزائر والمغرب.

محمد الحربي.. كتب:

بعد هذا الاعتداء، بتكليف الحكومة الكابتن السير جون بنينجتون، وهو نفسه القراصنة السابق والآن في قيادة الطليعة HMS، لوضع حد لخطر القراصنة مرة واحدة وإلى الأبد. أعطيت له سلطات مطلقة، ولكن على الرغم من ذلك تم الإبلاغ عن اثنين من القراصنة في لاندي في العام التالي، وكانوا يستخدمون روفرز الجزائري الجزيرة كقاعدة في 1635

. بينما كانت قبالة القراصنة بريستول نهب السفن كنز الإسبانية، وغيرها من freebooters تحويل الجداول من الإغارة على قناة بريستول.

أبحر القراصنة الجزائرية يخشى من ساحل البربر (شمال أفريقيا) لمضايقة السفن وحتى مهاجمة المدن الساحلية. في عام 1630، على سبيل المثال، القراصنة سقطت قرب ويستون سوبر مير واسروا الرجال والنساء من القرية.

انضم إليهم العبيد 30،000 من بريطانيا وفرنسا واسبانيا وشمال بقدر أيسلندا، الذي كانت تستخدم لأعمال السخرة في الجزائر والمغرب.

ترجمة قوقل لكن افضل من لا شيء شكرا لك

احسنت يا حربي و نعم الاسم بس فيه اخطاء في الترجمة

ترجمة حلوه هههه يعطيك العآفية