أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها السبت 1 سبتمبر 2012 - 19:29
هذا الموضوع هو موضوع يحتدث عن حرب الثمان اعوام من اكثر من جهة عربية و اجنبية و تضهر بعض الحقائق التي لم تكن معروفة ارجو ان ينال الموضوع اعجابكم
نبدأ بقول غاري سيك مساعد مستشار الامن القومي الامريكي بريجنسكي
يقول:- ان صدام حسين اتصل بالعمانيين و الامارتيين و السعوديين يقول لهم انه بات جاهزا لشن الضربة الجوية على القواعد الايرانية و انه مستعد لخوض الحرب... و ستكون الضربة القاضيةلاسقاط النضام الثوري في ايران . لكن عليه ان يستخدم قواعدهم لكي يقوم بذالك و قد وافق العديد منهم.
و قد قال صدام مكملا:- نحن اكتشفنا ذلك قبل يوم واحد من التنفيذ، وفي الغالب عندما كانت الطائرات في الجو متجهة في هذا الاتجاه. واتذكر اننا اتصلنا بعمان وابلغناهم بأن عليهم ان ينتظروا ويفكروا".
الجمهوريون خططوا لازمة الرهائن:-
يقول الرئيس الايراني السابق ابو الحسن بني صدر
إن احتجاز الرهائن خطط له في الولايات المتحدة ونفذ في ايران من قبل الحزب الجمهوري وبعض قادته خاصة روكفلر وكسينجر
و قد قالها نصا!!
و قال بعدها بني صدر:-
كل شيء بدأ من اخذ الرهائن. الدراسات التي تمت منذ عام 1983 حتى الان، كلها تشير إلى ذلك. إن احتجاز الرهائن خطط له في الولايات المتحدة ونفذ في ايران من قبل الحزب الجمهوري وبعض قادته خاصة روكفلر وكسينجر. وتلى ذلك مباشرة فرض العقوبات الاقتصادية ثم الهجوم العراقي على ايران بالترتيب الذي قلته".
و من جانبه قال المسئول الامريكي السابق سيك:-
"الايرانيين كانوا قد ارسلوا مبعوثا إلى المانيا في 12 سبتمبر/ ايلول 1980 قالوا عبره ولاول مرة رسميا أنهم راغبون في انهاء أزمة الرهائن وأنهم يرغبون في تجاوز العقبات والاستعداد لمناقشة ذلك معكم. والتقى الامريكيون معهم بشكل سري في بون في المانيا".
لكن الهجوم الذي شنه صدام بعد عشرة ايام "انهى كليا المباحثات التي كانت جارية اذ اعتقد الايرانيون ان الامريكيين هم المحرضون على هذه الحرب بسبب ازمة الرهائن".
الضوء الاخضر لبدء الحرب:- ونفى سيك ان تكون الولايات المتحدة قد اعطت الضوء الاخضر للعراق لبدء الحرب، كما نفى وجود أي تنسيق مع الجانب العراقي، مضيفا "الواقع، اذا كنا قد فعلنا شيئا فهو العكس. لاننا كنا في تلك الايام نحاول ان نفتح علاقة مع الحكومة الجديدة، الحكومة الثورية، وفعلا قمنا بارسال مبعوثين اليهم لابلاغهم عن حقيقة أن صدام كان يحشد قواته".
و وصف سيك يقول:- من منضور ادارة كارتر ان هجوم صدام كان مفاجأة!!! ووصف الهجوم العراقي في 22 /9/ 1980 بأنه كان مفاجأة في منظور ادارة الرئيس الامريكي كارتر، واصفا لحظة معرفته ومستشار الامن القومي بريجنسكي بالهجوم بقوله: "كنت مع بريجنسكي في ذلك الصباح الذي حدث فيه الهجوم، وعندما سمعت به لأول مرة هرعت إلى مكتبه، وجدت في مكتبي خارطة تبين توزيع الحدود وأنابيب النفط، اخذتها معي الى مكتبه وجلسنا على الارض ونشرنا الخارطة وبدأنا في النظر اليها لتحديد الوضع الاستراتيجي".
و يرى بافل اكبوف رئيس رابطة الدوبلماسيين الروس و السفير السوفييتي في الكويت
" السبب الرئيسي، وإن ربط بشط العرب، هو النفط". فضلا عن التناقضات والخلافات الدينية "وما للطرفين من مخططات طموحة للسيطرة على الخليج وعلى منطقة الشرق الأوسط بأسرها".
وكشف آكوبوف عن أن الاتحاد السوفياتي حينذاك الذي كان قد قطع توريد الاسلحة إلى العراق (عاد لتقديمها له لاحقا بعد عام 1982)، قد عرض على القيادة الايرانية عبر سفيره فيها انذاك فلاديمير فينوغرادوف تزويدهم بـ " الدعم العسكري وتوريدات الاسلحة، لكن القيادة الايرانية رفضت هذا الاقتراح معلنة انها لا تستطيع القبول بهذه المساعدة لان الاتحاد السوفياتي يدعم العراق ولان الاتحاد السوفياتي قام بغزو افغانستان".
السفير فينوغرادوف
روايتان متناقضتان!!!
ويقدم طرفا الحرب روايتين متناقضتين لبدء الحرب، ففي الوقت الذي يعتبر الايرانيون لحظة عبور القوات العراقية للحدود الدولية واندفاعها في عمق الاراضي الايرانية في 22 سبتمبر/ايلول عام 1980 فاتحة هذه الحرب، يعيد مسؤولون في النظام السابق في العراق تاريخ بدء الحرب الى فترة اسبق.
ويقول عبد الجبار محسن، الناطق باسم القيادة العامة القوات المسلحة العراقية حينذاك، ان التاريخ الرسمي للحرب نعتبره في أبريل/ نيسان لانه هناك بدأت عملية ضرب الحدود العراقية بالاسلحة الثقيلة، اما ما حدث في سبتمبر/ايلول، فهو رد فعل لسلسلة عمليات".
كانت الحرب العراقية الايرانية من اطول حروب القرن العشرين و اكثرها دموية!!!
ويقول الدبلوماسي الأيراني السابق رضا قاسمي إن العدوان كان متبادلا، بيد أنه يميز بين ما يسميه العدوان التحريضي والعدوان الفعلي. وإذ يتهم إيران بقيامها بعدوان تحريضي فأنه يتهم العراق بالقيام بالعدوان الفعلي، وبذلك ينبغي عليه، بنظره، دفع تعويضات الحرب.
ويرى قاسمي ان النظام العراقي استجاب للتحريض الذي ارتبط مع " شعارات تصدير الثورة وتصريحات مثل سنذهب الى القدس عبر كربلاء. واصبح شائعا ارسال العملاء للاختراق ودعم وتقوية حزب الدعوة الذي كان معارضا للنظام الحاكم في العراق".
ظهور العمليات الانتحارية!!
بينما يعيد وفيق السامرائي المدير السابق للاستخبارات العسكرية ومسؤول شعبة ايران فيها ابان الحرب، بدء الحرب إلى المناوشات التي وقعت بين الجانبين "منذ مطلع عام 1980 وتحديدا منذ ربيع ذلك العام، ثم تطورت في الرابع من سبتمبر/ ايلول ثم قام العراق بالهجمات الواسعة والاندفاع الواسع".
وفيق السامرائي
ويرجع السامرائي إلى فترة الحرب أول ظهور للعمليات الانتحارية في العراق قائلا "أول ما طبقت العمليات الانتحارية في العراق طبقت في تلك الفترة بتوجيه ايراني وتخطيط ايراني ومنفذين عراقيين".
ويرى محمد علي الناصري عضو مجلس شورى حزب الدعوة أن القمة التي وصل اليها الصراع بين نظام البعث وحزب الدعوة في العراق جاءت مع اعدام المرجع الديني الشيعي محمد باقر الصدر، اذ لأول مرة في تاريخ العراق يجري إعدام مرجع ديني كبير.
محمد الناصري
ونفى أن يكون حزب الدعوة قد تلقى الدعم من ايران، قائلا إن "إيران كانت في حالة فوضى ولا يوجد فيها مركز قرار سياسي واستراتيجية سياسية بل العكس نحن في حزب الدعوة كنا أكثر تنظيما من الوضع في ايران. وبالتالي لا يمكن الاعتماد على القول بأن ايران قد ساعدت الدعوة".
كما كشف الناصري عن أن اعتماد الكفاح المسلح والعمليات المسلحة التي قام بها الحزب في تلك المرحلة ومنها محاولة اغتيال طارق عزيز نائب رئيس الوزراء العراقي جاءت من "مجموعات محلية في الداخل وليس بقرار سياسي مركزي. هناك ما يسمى قوات الشهيد الصدر، وهي موجودة عادة في الجنوب ولها فروع وتجمعات في مناطق اخرى".
دقة المسمار من وجهة نضر البعض!!!
ويقول فالح عبد الجبار، رئيس "مركز دراسات عراقية" ومقره بيروت، إن قرار الحرب جاء "من العراق وليس من ايران"، لكنه يشير الى دعم ايران للحركات الاسلامية الشيعية في ذلك الوقت واحتضانها له، متحدثا عن الفرق بين النموذج الديني في البلدين بقوله: "زرت إيران في هذه الفترة والتقيت بهم كان اعتقادهم أن سيناريو الثورة الايرانية قابل للتكرار في العراق، بمعنى نزول الجماهير الى الشارع لتهتف الله اكبر ثم تحتل مخافر الشرطة والطرق والمباني الحكومية ، مثلما حصل في ايران دون أن يدركوا أن طريقة تنظيم الدين في ايران تختلف عنه في العراق اختلافا هائلا".
عبد الجبار فالح
ويرى عبد الجبار ان الحرب العراقية الايرانية كانت اكبر كارثة في تاريخ العراق، بل هي بنظره اسوأ من غزو هولاكو لبغداد، ويصفها بأنها "دقة المسمار في نعش المجتمع والمدنية في العراق، التي انهت الدولة العراقية وحولتها إلى مزرعة شخصية، وحطمت 130 عاما من التراكم الحضاري في لحظة واحدة".
ولكن كان لابد من الحرب لان لو لم نشنها كنا الان مدثورين دثرين!! دثر ايران و دثر امريكا!!
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها السبت 1 سبتمبر 2012 - 21:42
اخي الكريم بارك الله فيك علي الموضوع و احب ان اضيف معلومة ممكن تعلمها او لا و اقولها بمرارة و هي ان القذافي كان طوال الحرب الايرانية العراقية يدعم الايرانيين بالسلاح و هنا رابط يؤكد كلامي http://www.alarabiya.net/articles/2011/10/21/172961.html
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها السبت 1 سبتمبر 2012 - 22:08
5A-ALI كتب:
اخي الكريم بارك الله فيك علي الموضوع و احب ان اضيف معلومة ممكن تعلمها او لا و اقولها بمرارة و هي ان القذافي كان طوال الحرب الايرانية العراقية يدعم الايرانيين بالسلاح و هنا رابط يؤكد كلامي http://www.alarabiya.net/articles/2011/10/21/172961.html
نعم اخي اعلم و ايضا النضام السوري كان يمد الايرانيين بصواريخ السكود
محمد علام
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المزاج : كلنا من اجل مصرالتسجيل : 20/02/2010عدد المساهمات : 12007معدل النشاط : 11382التقييم : 867الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها السبت 1 سبتمبر 2012 - 22:37
اراد العراقيين ان يكرروا الضربة الجوية التي شنها سلاح الجو الاسرائيلي ضد القواعد الجوية العربية في صباح الخامس من يونية 1967 ولكن الامر لم ينجح لان الطائرات الايرانية كانت بدشمها ودمر للايرانين طائرة فانتوم ، كما انه من المعروف ان القذافي وفي موقف غريب دعم ايران دعم كبير في الحرب .
ولكن الموقف الاغرب والاكثر اثارة للدهشة وكل المعاني السيئة موقف النظام السوري بعد ان دفع العراق بقوة جيشه الرئيسية ليدافع عن سوريا وعن دمشق في حرب اكتوبر في ظل حالة التهاب وتوتر علي الحدود الايرانية ولكن العراق كانت كعادتها في الموعد ، وبعد انتهاء الحرب وبدون طلب سوري حولت لرصيدها شيك ب 200 مليون دولار - تخيلوا هذا الرقم في 1973 - ، فجاء رد فعل النظام السوري اولا باغلاق انابيب النفط الماره باراضيها للتصدير لاوروبا لكي توجة ضربة قاسية للاقتصاد العراقي وثانيا بدأ الطيران السوري بالتدخل بالتوغل في المجال الجوي العراقي اما لاشغال القوات الجوية العراقية او لتخفيف الضغط عن ايران .
ولكن علي الجهة المقابلة كان هناك دول الخليج وفي مقدمتها السعودية والكويت والامارات وقطر والتي قدمت دعم مالي للعراق مرتب حسب القيمة بترتيب ذكر الاسماء ، بينما قدمت مصر معدات عسكرية وجنود ومستشارين عسكريين ، كما طورت مع العراق صواريخ الاسكود وقنابل زنة 9000 كجم استخدمتها التوبوليف-22 في قصف الفاو ، كما اننا عثرنا مؤخرا علي كتاب للعمليات الخاصة وسأسعي لانتزاع صور الجزء الخاص بما اذكره منه من صاحبه قريبا ونشره وكان يحوي عملية للقوات الخاصة المصرية في بداية عمليات تحرير جزيرة الفاو انطلقت من اراضي الكويت لاستهداف بعض المناطق التي استعصت علي القوات العراقية اكثر من مرة ونجحت العملية وكانت فاتحة تحرير الفاو .
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها الأحد 2 سبتمبر 2012 - 0:01
محمد علام كتب:
اراد العراقيين ان يكرروا الضربة الجوية التي شنها سلاح الجو الاسرائيلي ضد القواعد الجوية العربية في صباح الخامس من يونية 1967 ولكن الامر لم ينجح لان الطائرات الايرانية كانت بدشمها ودمر للايرانين طائرة فانتوم ، كما انه من المعروف ان القذافي وفي موقف غريب دعم ايران دعم كبير في الحرب .
ولكن الموقف الاغرب والاكثر اثارة للدهشة وكل المعاني السيئة موقف النظام السوري بعد ان دفع العراق بقوة جيشه الرئيسية ليدافع عن سوريا وعن دمشق في حرب اكتوبر في ظل حالة التهاب وتوتر علي الحدود الايرانية ولكن العراق كانت كعادتها في الموعد ، وبعد انتهاء الحرب وبدون طلب سوري حولت لرصيدها شيك ب 200 مليون دولار - تخيلوا هذا الرقم في 1973 - ، فجاء رد فعل النظام السوري اولا باغلاق انابيب النفط الماره باراضيها للتصدير لاوروبا لكي توجة ضربة قاسية للاقتصاد العراقي وثانيا بدأ الطيران السوري بالتدخل بالتوغل في المجال الجوي العراقي اما لاشغال القوات الجوية العراقية او لتخفيف الضغط عن ايران .
ولكن علي الجهة المقابلة كان هناك دول الخليج وفي مقدمتها السعودية والكويت والامارات وقطر والتي قدمت دعم مالي للعراق مرتب حسب القيمة بترتيب ذكر الاسماء ، بينما قدمت مصر معدات عسكرية وجنود ومستشارين عسكريين ، كما طورت مع العراق صواريخ الاسكود وقنابل زنة 9000 كجم استخدمتها التوبوليف-22 في قصف الفاو ، كما اننا عثرنا مؤخرا علي كتاب للعمليات الخاصة وسأسعي لانتزاع صور الجزء الخاص بما اذكره منه من صاحبه قريبا ونشره وكان يحوي عملية للقوات الخاصة المصرية في بداية عمليات تحرير جزيرة الفاو انطلقت من اراضي الكويت لاستهداف بعض المناطق التي استعصت علي القوات العراقية اكثر من مرة ونجحت العملية وكانت فاتحة تحرير الفاو .
ليبيا كان موقفا غريب جدا ففي الحرب يساندون ايران و بعد موت صدام حسين القذافي يقول عليه قديس!!! اما سوريا فموقف حكامها كان مخزيا جدا لانهم قطعوا النفط العراقي الى البحر المتوسط. امدوا الايرانيين بصواريخ!! انتهاكات دائمة على الحدود!! اما بقية العرب عملوا الواجب و زيادة الله يارك فيهم خصوصا مثل ما قلت دول الخليج و مصر..
عرين الأسد
عريـــف أول
الـبلد : العمر : 30المهنة : عميد طيارالمزاج : سوريا الله حاميهاالتسجيل : 17/01/2012عدد المساهمات : 116معدل النشاط : 149التقييم : 5الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها الأحد 2 سبتمبر 2012 - 0:25
يا اخي محب الكلاشنكوف ممكن مصدر لكلامك عن ان سوريا كانت تمد الإيرانيين بصواريخ سكود
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها الأحد 2 سبتمبر 2012 - 0:42
عرين الأسد كتب:
يا اخي محب الكلاشنكوف ممكن مصدر لكلامك عن ان سوريا كانت تمد الإيرانيين بصواريخ سكود
ام اجد رابط الصفحة المذكورة على موقع فاس لانه تغير كثيرا بعد التعديل!! لكن هذا فديو يكشف انني على حق... [center]
عرين الأسد
عريـــف أول
الـبلد : العمر : 30المهنة : عميد طيارالمزاج : سوريا الله حاميهاالتسجيل : 17/01/2012عدد المساهمات : 116معدل النشاط : 149التقييم : 5الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها الأحد 2 سبتمبر 2012 - 0:51
شكرا اخي محب الكلاشنكوف على وضع الفيديو لكن سؤال بسيط لو سمحت كيف كان لسوريا ان تمد الإيرنيين بصواريخ سكود الا عن طريق الحدود العراقية معقول يكون عن طريق الحدود التركية أم جوا اكرر شكري على الفيديو
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها الأحد 2 سبتمبر 2012 - 1:01
عرين الأسد كتب:
شكرا اخي محب الكلاشنكوف على وضع الفيديو لكن سؤال بسيط لو سمحت كيف كان لسوريا ان تمد الإيرنيين بصواريخ سكود الا عن طريق الحدود العراقية معقول يكون عن طريق الحدود التركية أم جوا اكرر شكري على الفيديو
العفو اخي.. مثلما كانت ليبيا اخي عن طريق المياه الدولية.. من المتوسط للاحمر لبحر العرب لايران.. و انا قرات هذا الكلام في تاينل برنامج بانوراما على قناة روسيا اليوم.. شكرا او من المحتمل جسر جوي من المناطق التي تحت سيطرة المتمردين الاكراد التي لا تتواجد فيها القوة الجوية العراقية...
عرين الأسد
عريـــف أول
الـبلد : العمر : 30المهنة : عميد طيارالمزاج : سوريا الله حاميهاالتسجيل : 17/01/2012عدد المساهمات : 116معدل النشاط : 149التقييم : 5الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها الأحد 2 سبتمبر 2012 - 1:10
شكرا اخي محب الكلاشنكوف على الرد ومعليش تحمل غلاظتي شوية سوريا كانت لا تملك في هداك الوقت سفن كبييرة لنقل حجوم كبييرة كصواريخ سكود وبالنسية لخيار الجو ايضا كانت لا تملك طائرات نقل ثقيل على اعتقد أنا بعتقادي انها كانت تمدهم بالسلاح الخفيق كالكلاشنكوف والمدافع الهاون لكن لا اعتقد انها كانت تمدهم بصواريخ كحجم سكود
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها الأحد 2 سبتمبر 2012 - 1:18
عرين الأسد كتب:
شكرا اخي محب الكلاشنكوف على الرد ومعليش تحمل غلاظتي شوية سوريا كانت لا تملك في هداك الوقت سفن كبييرة لنقل حجوم كبييرة كصواريخ سكود وبالنسية لخيار الجو ايضا كانت لا تملك طائرات نقل ثقيل على اعتقد أنا بعتقادي انها كانت تمدهم بالسلاح الخفيق كالكلاشنكوف والمدافع الهاون لكن لا اعتقد انها كانت تمدهم بصواريخ كحجم سكود
اخي انا قرات هذه المعلومة فيا كثر من موقع مثل موقع فاس. ديفنس تولك و رايت تقارير عنها في قنوات الجزيرة و روسيا اليوم و الشرقية.. لكن بالنسبة للصواريخ كانت من طراز a ولا تحتاج الى سفن كبيرة او طائرات كبيرة لنقلها... لكن لو استطيع جلب المصدر من موقع فاس لكن هيكلة الموقع تغيرت فاصبح صعب الاستعمال!!!
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها الأحد 2 سبتمبر 2012 - 1:29
غالب معدات وأسلحة الجيش الإيراني كانت أمريكية منذ زمن الشاه ،وخلال الحرب باعت سوريا وليبيا وكوريا الشمالية والصين لإيران الأسلحة.
زودت ليبيا إيران بدبابات سوفيتية وقد أنهت في صيف سنة 1981 أول مجموعة من طواقم الدبابات الإيرانيين تدريباتهم في الصحراء الليبية وبعد فترة قصيرة من رجوعهم شحنت ليبيا 190 دبابة سوفيتية لميناء بندر عباس في إيران، وبحلول ديسمبر 1981 كان قد وصل إيران من ليبيا 300 دبابة سوفيتية من طرازات T-54 وT-55 و T-62 وتلقى 250 جندي تدريباتهم في ليبيا.
إسرائيل باعت من مخزونها العسكري لإيران ذخائر وقطع غيار بقيمة تتراوح 50 إلى 70 مليون دولار عن طريق تجار سلاح خاصين خلال أعوام 1981 و 1982، شملت الأسلحة التي بيعت لإيران على 150 مدفع أمريكي مضاد للدروع نوع إم-40 مع 24,000 قذيفة لكل مدفع، وقذائف عيار 106 ملم 130 ملم 203 ملم 175 ملم، صواريخ مضادة للدروع بي جي إم-71 تاو وقطع غيار لطائرات ودبابات. كما أشترت إسرائيل ذخائر وقطع غيار بقيمة تتراوح من 50 إلى 100 مليون دولار من أوروبا الغربية لصالح وسطاء يعملون لإيران. الصين باعت 100 طائرة F-6 لطهران سلمت ما بين سنتيّ 1981 و 1982
في مارس 1982 زار وفد سوري العاصمة الإيرانية طهران برئاسة وزير الخارجية عبد الحليم خدام، وقعت خلال الزيارة عدة اتفاقيات لتصدير 9 ملايين طن سنوياً من النفط الإيراني إلى سوريا، 2,7 مليون طن تحت شروط مقايضة والباقي يدفع نقداً بينما ستستورد إيران من سوريا ما بين 300,000 إلى 400,000 طن من الفوسفات لمدة سنة واحدة، بعد عام كشفت مصادر غربية أن سوريا كانت تستورد 100.000 برميل نفط يوميا بسعر مخفض من إيران بقيمة 28 دولار أمريكي و 20.000 برميل تحت شروط مقايضة و 10.000 برميل نفط مجاناً في الوقت الذي كان سعر برميل نفط أوبك الرسمي هو 34 دولار أمريكي، تم خلال الزيارة أيضا إبرام عدة عقود سلاح لإيران تضمت بيع مدافع 130 ملم هاوتزر, وذخيرة ومحركات دبابات ومدافع مضادة للطائرات، كما أوقفت سوريا في 10 أبريل من نفس العام خط الأنابيب العراقي المار في أراضيها.، المملكة المتحدة أرسلت لإيران جواً قطع الغيار اللازمة لدبابات تشفتين وللمدرعات الأخرى سنة 1985.
الولايات المتحدة الأمريكية بالرغم من أنها قد فرضت حظراً على صادرات السلاح لإيران إلا أنها باعت السلاح سراً عن طريق إسرائيل وهو ما عرف لاحقاً باسم قضية إيران - كونترا وتضمنت الأسلحة التي بيعت من الولايات المتحدة لإيران عن طريق إسرائيل صواريخ تاو مضاد للدروع وقطع غيار لبطاريات إم آي إم-23 هوك وصواريخ هوك مضاد للطائرات، ليبيا باعت صواريخ دفاع جوي سام 6 لإيران كما أشترت إيران كتيبتي صواريخ أرض-جو من سوريا وأسلحة دفاع جوي من كوريا الشمالية والاتحاد السوفيتي.
المصدر كتاب Syria and Iran من الصفحه 51 الى ...
الكتاب ليس مجاني بالتاكيد ... لكن تستطيع تصفحه من هنا >>
والله اعلم ... تحياتي
عدل سابقا من قبل Tomahawk في الأحد 2 سبتمبر 2012 - 1:56 عدل 1 مرات
موضوع: رد: "ماذا حدث؟": اسرار الحرب العراقية الإيرانية بلسان شهودها الأحد 2 سبتمبر 2012 - 1:35
Tomahawk كتب:
غالب معدات وأسلحة الجيش الإيراني كانت أمريكية منذ زمن الشاه ،وخلال الحرب باعت سوريا وليبيا وكوريا الشمالية والصين لإيران الأسلحة.
زودت ليبيا إيران بدبابات سوفيتية وقد أنهت في صيف سنة 1981 أول مجموعة من طواقم الدبابات الإيرانيين تدريباتهم في الصحراء الليبية وبعد فترة قصيرة من رجوعهم شحنت ليبيا 190 دبابة سوفيتية لميناء بندر عباس في إيران، وبحلول ديسمبر 1981 كان قد وصل إيران من ليبيا 300 دبابة سوفيتية من طرازات T-54 وT-55 و T-62 وتلقى 250 جندي تدريباتهم في ليبيا.[56]
إسرائيل باعت من مخزونها العسكري لإيران ذخائر وقطع غيار بقيمة تتراوح 50 إلى 70 مليون دولار عن طريق تجار سلاح خاصين خلال أعوام 1981 و 1982 [57]، شملت الأسلحة التي بيعت لإيران على 150 مدفع أمريكي مضاد للدروع نوع إم-40 مع 24,000 قذيفة لكل مدفع، وقذائف عيار 106 ملم 130 ملم 203 ملم 175 ملم، صواريخ مضادة للدروع بي جي إم-71 تاو وقطع غيار لطائرات ودبابات.[58] كما أشترت إسرائيل ذخائر وقطع غيار بقيمة تتراوح من 50 إلى 100 مليون دولار من أوروبا الغربية لصالح وسطاء يعملون لإيران.[59] الصين باعت 100 طائرة F-6 لطهران سلمت ما بين سنتيّ 1981 و 1982[60]
في مارس 1982 زار وفد سوري العاصمة الإيرانية طهران برئاسة وزير الخارجية عبد الحليم خدام، وقعت خلال الزيارة عدة اتفاقيات لتصدير 9 ملايين طن سنوياً من النفط الإيراني إلى سوريا، 2,7 مليون طن تحت شروط مقايضة والباقي يدفع نقداً بينما ستستورد إيران من سوريا ما بين 300,000 إلى 400,000 طن من الفوسفات لمدة سنة واحدة، بعد عام كشفت مصادر غربية أن سوريا كانت تستورد 100.000 برميل نفط يوميا بسعر مخفض من إيران بقيمة 28 دولار أمريكي و 20.000 برميل تحت شروط مقايضة و 10.000 برميل نفط مجاناً في الوقت الذي كان سعر برميل نفط أوبك الرسمي هو 34 دولار أمريكي، تم خلال الزيارة أيضا إبرام عدة عقود سلاح لإيران تضمت بيع مدافع 130 ملم هاوتزر, وذخيرة ومحركات دبابات ومدافع مضادة للطائرات[61]، كما أوقفت سوريا في 10 أبريل من نفس العام خط الأنابيب العراقي المار في أراضيها.[61]، المملكة المتحدة أرسلت لإيران جواً قطع الغيار اللازمة لدبابات تشفتين وللمدرعات الأخرى سنة 1985.[62]
الولايات المتحدة الأمريكية بالرغم من أنها قد فرضت حظراً على صادرات السلاح لإيران إلا أنها باعت السلاح سراً عن طريق إسرائيل وهو ما عرف لاحقاً باسم قضية إيران - كونترا وتضمنت الأسلحة التي بيعت من الولايات المتحدة لإيران عن طريق إسرائيل صواريخ تاو مضاد للدروع وقطع غيار لبطاريات إم آي إم-23 هوك وصواريخ هوك مضاد للطائرات، ليبيا باعت صواريخ دفاع جوي سام 6 لإيران كما أشترت إيران كتيبتي صواريخ أرض-جو من سوريا وأسلحة دفاع جوي من كوريا الشمالية والاتحاد السوفيتي.
المصدر كتاب Syria and Iran من الصفحه 51 الى ...
الكتاب ليس مجاني بالتاكيد ... لكن تستطيع تصفحه من هنا >>