دعوه الى مشاهدة سفه اقباط المهجر و اسائتهم للاسلام والرسول الكريم
وذلك بانتاجهم فيلم مسئ للرسول الكريم ونشره بعد غد 11/9/2012 على القنوات الامريكية فهل يتحرك المسلمون وعلى رأسهم حكامهم ؟!...............
وهذا رابط الفيلم المسئ https://www.youtube.com/watch?v=CDq5IpCl8xk
فداك ابى وامى يارسول الله
بالله عليكم ............ افيقوا نرجو النشر

حسبي الله و نعم الوكيل اين العالم الاسلامي ليرد على هذه الاساءات

حسب ربى وهو نعم الوكيل

لا اله الا الله محمد رسول الله لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم,,,
مثل مجازر بورما العالم الاسلامي خانس للاسف هذا عار على المسلمين..

حسبي الله ونعم الوكيل
ي اخوان شوفو توقيعي
علشان تعرفون وين كنا وين وصلنا

هذه بداية الحرب على مصر فهم الشوكه التى تستخدمها الصهيونية ولكنهم لا يعرفون اننا نتمنى المواجهه

واتمنى من كل من يري الفيديو ان يعمل ديس لايك

السلام عليكم

هاده صارت عادة عندهم لاستفزاز المسلمين هم المسلمين عملو شيء يوم تم نشر الصور اول مرة لحت يعملو هاده المرة؟؟بورما ..غزة...المسلمين في الصين....نيجيريا.....والقائمة طويلة للاسف الامة الاسلامية ضعييييفة لماد لا تفهمون هاد الامر نحن اضعف من اي شيء مادمنا منقسمين وكل واحد بيطبلو لبلدو ويستهزىء من غيرو ....اسرائيل ايضا عملت نفس هاده الامور لاكن بطريقتها الخاصة حتى تفرق العرب من بعض وللاسف حتى الشعوب اصبحت مثل الحكام

للاسف نحن اعجزى من ان ندافع عن نملة فكيف ندافع على خير خلق الله؟؟؟الرسول صلى الله عليه و سلم لا ينقص منه شيء ولا يضره احد لانه معزز مكرم

وانتبهو في مصر لا تاخدكم الحمية لاتنسو مادامو بعض الاقباط فالاكيد هناك شيء مخفي

انا ......من شيء واحد فقط

ان يكون كل هاد لجر المصريين للعداء ضد بعض خدمتا لمصالهم الخاصة و الفتنة اشد من القتل

اذا شتمونا نسكت اذا قتلونا نسكت
واذا شتمنا ال*** النصارة يتهموننا بالعنصريا حسبي الله ونعم الوكيل الهم انصر الاسلام والمسلمين

ربما والله اعلم هدا العمل القدر هو طعم او فخ يحاولون فيه الادية للشعب المصري المسلم خصوصا

حتى ينفجر الوضع هناك بين المسلمين والاقباط و بالتالي تضغط دول مثل امريكا وغيرها

على مصر من اجل اشياء اخرى ..هدا راي ظن والله اعلم

قبح الله سيعيهم يحاولون مس مشاعرنا لكن هيهات هيهات ..ما فعلوا شيء يسيء للاسلام

الا وزاد الاسلام انتشارا وشوفوا كم ازداد عدد المسلمين في الدنمارك بعد الرسوم المسيئة

قال الله تعالى( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون)



فاعداء الملة والدين لن يهدا لهم بال ولن يرتاحوا بل شرهم يزيد في محاربة الاسلام.. و وقف دعوته وطمس معالمه ..ياليتنا اتبعنا سنة نبينا كل الامة فيكون الرد القاسي عليهم محمد رسول الله في قلوبنا و في افعالنا..
يقول تعالى (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

.اللهم صلي على سيدنا محمد النبي الامي الحبيب العالي الجاه وعلى اله وسلم تسليما .

ياحبيبي يارسول الله الان يسيؤا لك واقسم بالله يوم القيامه سيقبلوا رجليك لكي تشفع لهم
اما من يقول اين المسلمون اقول سلم لي على

خالد بن الوليد
وعمر بن الخطاب
والقعقاع التميمي
وصلاح الدين الايوبي

من سطروا التاريخ الاسلامي غصب عن الكفار الحاقدين

ومن عصرنا فيصل فقط هو من دافع بما يملكه من اجل العرب والاسلام

ولاحياة لمن تنادي

من المفروض اول من يرفض ويمنع عرضة هم اقباط الموجودين في مصر ويقدموا احتجاج لعرض الفلم وان لا يعبروهم عوام المسلمين لكي لا تزيد دعايتهم وهنا على منظمة العالم الاسلامي ان تجتمع بدعوة من مصر وتتخذ موقف

هذا الفيلم المشين يظهر ما يكنه الحاقدين للاسلام وللرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.و يجب ان يتحرك العالم الاسلامي اجمع لوقف هذا الفيلم

هناك بعض الاحزاب الذين سوف ينظمون وقفة امام السفارة الامريكية بسبب هذا الفيلم و اليكم بعض الاخبار:



"الأصالة" يشارك فى وقفة السفارة الأمريكية ضد الفيلم المسىء للرسول


أعلن حزب الأصالة "السلفى" مشاركة أعضاء الحزب فى الوقفة الاحتجاجية المقررة غدًا، الثلاثاء، أمام السفارة الأمريكية، اعتراضًا على الفيلم المسىء لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.

وأكد الحزب، فى بيان مقتضب له مساء اليوم، الاثنين، أن مشاركته فى الوقفة التى دعا لها الدكتور وسام عبد الوارث، رئيس مجلس إدارة قناة الحكمة، تأتى احتجاجًا على الفيلم السينمائى الذى أنتجه بعض أقباط المهجر والذى يسىء إساءات بالغة للإسلام وللرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، والذى سيعرض فى أمريكا.

يأتى ذلك بعد أن أعلنت الدعوة السلفية وحزب النور انضمامهما لائتلاف صوت الحكمة، حيث يمثلهما أمام الائتلاف كل من نادر بكار، المتحدث باسم حزب النور، والدكتور أحمد خليل، عضو الهيئة العليا للحزب، كما أعلنت "الجبهة السلفية" مشاركتها فى الوقفة.



المصدر