من منا لم يحمل الدولار الامريكي فئة المائة دولار ويقوم بتبديلها الى عملات اخرى اثناء سفره وترحاله في الدول الاخرى
لكي يقوم بالانفاق من منا لم يشاهد فئة المائة دولار امريكي في وسائل الاعلام العربية والغربية هل تساءلت يوما من الايام عن ماهية الشخصية المرسومة في وجه هذه العملة الامريكية هل حاولت يوما ان تعرف من هي الشخصية التي تحمل فئة المائة دولار امريكي التي كانت في يوم من الايام رمزا من الرموز التاريخية في امريكا وعلما من اعلامها بل الادهى من ذلك انها اول شخصية حذرت من خطر اليهود على المجتمع الامريكي والعالم انه بنجامين فرانكلين
لمن لم يقرا التاريخ قد يتعجب للوهلة الاولي كيف يحكم اليهود امريكا اليوم من خلال النفوذ والسلطة والمال في امريكا من خلال وسائل الاعلام الامريكية المعروفة(الصحافة والتلفاز والاذاعة ) وشركات السلاح الضخمة وشركات البترول والبنوك والمؤسسات المالية وتكنولوجيا المعلومات واالاتصالات حتى شبكات الدعارة وتوظيفها من خلال المجلات والافلام الاباحية اصحابها من رجال الاعمال اليهود كل هذا كان له تاثير كبير في مراكز صناعة القرار في امريكا ولكن كل هذا قد تنبأ به رجل واحد كان في يوم من الايام رئيسا للولايات المتحدة الامريكية قد تنبأ بهذه الامور قبل حصولها بمائتين عام فقط وحذر منها المجتمع الامريكي المسيحي المحافظ .
انه علم من الاعلام الامريكية المرموقه وأحد مؤسسي الولايات المتحده الامريكية الاوائل وصورته اليوم مطبوعة على الدولار الامريكي فئة المائة دولار الى هذا اليوم .
انه بنجامين فرانكلين العالم والكاتب والسياسي قلما تجد في التاريخ المعاصر الامريكي اليوم رجال يتمتعون بهذه الصفات ليحكموا الولايات المتحدة الامريكية اليوم في الوقت الراهن.
[img]
[/img]
ولد فرانكلين في مدينة بوسطن، غير أن فيلادلفيا تذكر بوصفها موطن فرانكلين، حيث أنه عاش في فيلادلفيا لفترة طويلة ودفن فيها.
والمعروف أن فرانكلين، الذي ولد في 1706 وتوفي عام 1790، لم يكن أحد مؤسسي الولايات المتحدة فحسب، بل كان أيضا
عالما شهيرا ومخترعا ورجل دولة، وناشرا وفيلسوفا وموسيقيا واقتصاديا. وقد أجرى تجارب مهمة في الكهرباء. وهو مخترع مانعة الصواعق ونوع من المواقد لا يزال يستعمل حتى الآن. كما أنه عرف استعمال المصطلحات الكهربائية «موجب» و«سالب». وخلال تجربته الأكثر شهرة، أثبت فرانكلين أن البرق هو نوع من الطاقة المشابهة للطاقة الكهربائية الساكنة. ولبيان هذا قام فرانكلين بتطيير طائرة شراعية صغيرة خلال عاصفة رعدية، ثم وضع إصبعه قريبا من مفتاح موصول بالخيط المعدني الذي يربط الطائرة الشراعية، وعند ذلك نشبت شرارة في ما بينهما.
كما كان أول من وضع الصور في الاعلانات، وأول من اكتشف هواء الزفير السام، وأول من فكر في اتباع نظام التوقيت الصيفي.[img]
[/img]
وستتذكر الانسانية فرانكلين لكتاباته. وهو قد كتب، على سبيل المثال، في «بور ريتشاردس» Poor Richard"s، أن «القدوة هي أفضل موعظة». ولدى سؤاله عن أفضل سبيل للمضي قدما في الدنيا، أجاب قائلا: «اقرب طريق الى المجد، هو ان نفعل لضميرنا ما نفعله، عندما نصبو الى الشهرة والعظمة». وعن أنبل سؤال في الدنيا لديه قال فرانكلين: «ما هو الخير الذي يمكن أن افعله في هذه الدنيا؟». ومن المأثور ايضا عن فرانكلين قوله
«لا تبيع الفضيلة لشراء الثروة، ولا تبيع حريتك لشراء السلطة».موقف فرانكلين من هجرة اليهود إلى الولايات المتحدة
بيان بنجامين فرانكلين فيما يتعلق بالهجرة اليهودية[2]
في المؤتمر الدستوري عام 1789
نسخة عن الأصل من السجلات المكتوبة لتشارلز بيكني من كاليفورنيا الجنوبية ، من محاضر الجلسات أثناء وضع مسودة دستور الولايات المتحدة في المؤتمر الدستوري عام 1789 ( الأصل في مؤسسة فرانكلين، فيلادلفيا )
" إن هناك خطراً كبيراًً على الولايات المتحدة الأميركية، ذلك الخطر الكبير هو
اليهود. أيها السادة، إذ أنه في كل أرض استوطنها
اليهود، خفضوا المستوى الأخلاقي وخفضوا درجة الاستقامة التجارية. لقد خلقوا دولة داخل دولة وعندما كانوا يُعترضون كانوا يحاولون خنق الأمة مالياً كما هي الحال في البرتغال وإسبانيا. " " لأكثر من 1700 عام وهم يندبون قدرهم التعيس، في أنهم طردوا من وطنهم الأم، لكن أيها السادة، إذا أعاد العالم المتمدن لهم اليوم
فلسطين كملكية لهم، فإنهم سيجدون حالاً أسباباً مُلحة لعدم العودة إلى هناك. لماذا ؟
لأنهم مصاصوا دماء ولا يستطيعون العيش على مصاصي دماء آخرين. إنهم لا يستطيعون العيش فيما بينهم، يجب أن يعيشوا بين المسيحيين وآخرين لا ينتمون إلى سلالتهم. "" إن لم يبعدوا من الولايات المتحدة بواسطة الدستور فإنهم وخلال أقل من
ماية عام سيتدفقون على البلاد بأعداد كبيرة بحيث يحكموننا ويدمروننا بتغيير شكل حكومتنا التي من أجلها أراق الأميركيون دماءهم وضحوا بحياتهم و ممتلكاتهم و حريتهم الشخصية. إن لم يُطرد
اليهود، فإن أبناءنا وخلال
200 عام سيعملون في الحقول لإطعامهم في حين يقبع هؤلاء في مكاتب حساباتهم يفركون أيديهم فرحاً. "
" إني أحذركم، أيها السادة، إذا لم تطردوا اليهود إلى الأبد، فإن أولادكم وأولاد أولادكم ( أحفادكم ) سيلعنوكم في قبوركم. "
" إن أفكارهم ليست كأفكار الأميركيين ، إن الفهد لا يستطيع أن يغير بقعه ( جلده ). إن اليهود خطر على هذه الأرض وإذا ُسمح لهم بدخولها فإنهم سيشكلون خطراً على مؤسساتها ."
" يجب أن يُبعدوا بواسطة الدستور ."لقد تحققت رؤيا بنجامين فرانكلين على ارض الواقع كل تخوفاته من الهجرة اليهودية الى امريكا واثارها المستقبلية نراها اليوم في المجتمع الامريكي من نشر الدعارة والرذيلة والشذوذ الجنسي باسم الحرية والديمقراطية اليوم حيث وصل المجتمع الامريكي لقمة الانحطاط الاخلاقي اليوم على الرغم من التفوق العلمي الهائل في مختلف المجالات والميادين
وسيطرة واحتكار اليهود في امريكا اليوم على الثروات الامريكية القومية من بترول وغاز سلاح وادوية وغذاء واعلام الخ
دليلا ملموسا للاسف الشديد نتيجة عدم اخذ الشعب الامريكي بنصائح بنجامين فرانكلين .
صورة لقبر اشهر رئيس حكم امريكا في يوم من الايام وحذر من خطر اليهود انه بنجامين فرانكلين
[center][img]
[/img]
قبر بنجامين فرانكلين في مدفن Christ Church, قيلادلفيا, پنسيلڤانيا.
تقييم يااخوة على الموضوع