أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

معركة جاليبولي 1915

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 معركة جاليبولي 1915

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
j1l2a3d4

مســـاعد أول
مســـاعد أول
j1l2a3d4



الـبلد : معركة جاليبولي 1915 61010
العمر : 110
المهنة : pilot in the future incha'alah
التسجيل : 19/02/2013
عدد المساهمات : 582
معدل النشاط : 711
التقييم : 54
الدبـــابة : معركة جاليبولي 1915 C87a8d10
الطـــائرة : معركة جاليبولي 1915 51260b10
المروحية : معركة جاليبولي 1915 C2c25f10

معركة جاليبولي 1915 Empty10

معركة جاليبولي 1915 Empty

مُساهمةموضوع: معركة جاليبولي 1915   معركة جاليبولي 1915 Icon_m10الأربعاء 20 مارس 2013 - 17:06

معركة جاليبولي

معركة جاليبولي (بالإنجليزية: Battle of Gallipoli) هي معركة دارت في شبه الجزيرة التركية عام 1915 م خلال الحرب العالمية الأولى حيث قامت قوات البريطانية والفرنسية مشتركة بمحاولة احتلال العاصمة العثمانية إسطنبول، لكن المحاولة باءت بالفشل وقتل ماقُدّر عدده بحوالي 55 الف جندي من قوات التحالف (بريطانيا، أستراليا, نيوزيلندا, فرنسا) وحوالي 90 الف جندي عثماني ومئات الآلاف من الجرحى من الطرفين.
تُعرف هذه المعركة في تركيا باسم معركة شنق قلعة سافاشلاري (بالتركية: Çanakkale Savaşı) كونها وقعت في منطقة شنق قلعة. وفي بريطانيا، تسمى بمعركة مضيق الدردنيل.
كانت المعركه تهدف إلى غزو إسطنبول عاصمة تركياومن ثم الدخول إلى الجزء الشمالي الشرقي من تركيا لمساندة روسيا ضد القوات الألمانيه, حيث طلبت روسيا من فرنسا وبريطانيا مساعدتها ضد القوات الالمانيه في الجانب الشرقي بعد أن تكبدت القوات الروسيه خسائر كبيره امام الالمان.
وقد أشرف القائد مصطفى كمال أتاتورك على هذه المعركه من الجانب العثماني, وتعد معركة جاليبولي نقطه سوداء بالتاريخ العسكري البريطاني بعد هزيمتهم بها امام القوات العثمانيه.

معركة جاليبولي 1915 Anzac%2C_the_landing_1915

لوحة إنزال ا أنزاك عام 1915 رسمها جورج لامبرت في عام 1922


اسباب الحملة

كان موقف روسيا في بدايات الحرب حرجا للغاية بعد الهزائم المنكرة التي أنزلتها بها القوات الألمانية، وأرادت بريطانيا أن تفتح الطريق أمام الأساطيل البريطانية والفرنسية إلى البحر الأسود، وكانت منطقة المضايق هي التي تفصل بريطانيا وفرنسا عن روسيا وتحول دون إمدادها بالذخائر والأسلحة التي كانت في أشد الحاجة إليها بعد أن استنفدت احتياطيها من الذخائر، وانعدمت قدرة مصانعها على تلبية أكثر من ثلث حاجتها من الذخائر.
وكانت بريطانيا غير راغبة في خروج روسيا من الحرب وتخشى ذلك، ولم يكن أمامها هي وحلفائها سوى بسط السيطرة العسكرية على منطقة المضايق، ضمانا لإرسال الذخائر والأسلحة إلى روسيا وحثها على مواصلة الحرب.
وفي الوقت نفسه كان الاستيلاء على المضايق يشد من أزر القوات الروسية ويرفع من معنوياتها التي انهارت أمام شجاعة القوات الألمانية وانتصاراتها المتتالية.
وفوق ذلك وعدت بريطانيا روسيا في حالة سيطرتها على منطقة المضايق بأنها ستهدي إليها مدينة إستانبول؛ لحثها على الثبات والصمود، ولم تكن هناك هدية أعظم من أن تكون المدينة التاريخية تخت عرش الامبراطورية الروسية وهو الذي دام عقودا طويلة يحلم بمدينة إسطنبول.
ويضاف إلى هذه الاعتبارات أن نجاح حملة الدردنيل يجعل في متناول بريطانيا وحلفائها المحاصيل الوافرة من القمح التي تنتجها أقاليم روسيا الجنوبية، وأن رُسُو الأسطول البريطاني أمام إستانبول يشطر الجيش العثماني شطرين، ويفتح الطريق إلى نهر الدانوب.


التحضير

الهجمات البحرية


وفي (ذي الحجة 1332 هـ=نوفمبر 1914م) اقترب الأسطول البريطاني من مياه الدردنيل وهو يمني نفسه بانتصار حاسم وسريع، والمعروف أن مضيق الدردنيل هو أول ما تقابله السفن القادمة من البحر المتوسط والمتجهة نحو البحر الأسود، وخلال ذلك تمر بالدردنيل ثم بحر مرمرة ثم البوسفور ثم مدخل البحر الأسود.
وقبل أن تتوغل بعض السفن البريطانية في مياه مضيق الدردنيل، ألقت بعض المدمرات قنابلها على الاستحكامات العسكرية العثمانية، ولم تتحرك هذه القوات للرد على هذا الهجوم ووقفت دون مقاومة، الأمر الذي بث الثقة في رجال الأسطول البريطاني، وأيقنوا بضعف القوات العثمانية وعجزها عن التصدي لهم، وتهيئوا لاستكمال حملتهم البحرية.
وبعد مضي شهرين أو أكثر من هذه العملية توجهت قطع عظيمة من الأسطول البريطاني إلى الدردنيل، وهي لا تشك لحظة في سهولة مهمتها، واستأنفت ضرب الاستحكامات العسكرية الأمامية مرة أخرى، ثم اقتحم الأسطول البريطاني المضيق في جسارة، وكم كانت المفاجأة مروعة له، حين اصطدم بحقل خفي من الألغام في مياه الدردنيل، وأصيب بأضرار بالغة بسبب ذلك، وكان لهذا الإخفاق دوي هائل وصدى واسع في جميع أنحاء العالم.

معركة جاليبولي 1915 HMS_Majestic_leaving_Mudros_harbour
السفينة المهيبة في معركة الدردنيل



الهجمات البرية

لم تسكت بريطانيا وحلفاؤها على هذا النصر العثماني الذي قام على استدراج وحدات الأسطول البريطاني إلى مياه المضيق واصطيادها بسهولة وسط حقل الألغام البحرية، فرأت تعزيز الهجوم البحري على الدردنيل بهجوم بري، على أن يكون دور القوات البرية هو الدور الأساسي، في حين يقتصر دور القوات البحرية على إمداد القوات البرية بما تحتاج إليه من أسلحة وذخائر ومواد تموينية، ومساعدتها على النزول إلى البر، وحماية المواقع البرية التي تنزل بها.
وكانت القوات البريطانية البرية تتألف في معظمها من جنود أستراليين ونيوزلنديين، وهم معروفون بالبأس الشديد في القتال، ويقود هذه القوات سير إيان هاملتون، وكانت القوات الفرنسية بقيادة الجنرال جورو تعزز البريطانيين.
بدأت هذه القوات تصل إلى بعض المناطق في شبه جزيرة غاليبولي في شهر (جمادى الآخرة 1333هـ = أبريل 1915م)، حتى إذا اكتمل عددها بدأت هجومها على منطقة المضايق، ونزلت بعض قواتها في بعض المناطق، لكن خانها التوفيق في اختيار الأماكن الصالحة، إذ نزلت في أراض تنحدر تدريجيا نحو ساحل البحر، واشتركت في الإنزال كتيبة يهودية وأخرى يونانية.
وقد انتهز الأتراك العثمانيون هذه الفرصة واصطادوا القوات البريطانية والفرنسية المهاجمة، وكانوا قد أكملوا استعدادهم لمواجهة هذا النزول المتوقع، وأظهروا بسالة فائقة وشجاعة نادرة أعادت إلى الأذهان أمجاد العسكرية العثمانية.
وبينما كان القتال يدور في ضراوة بالغة أحرز الجنود المهاجمون نصرا على الأتراك (في 25 من رمضان 1333 هـ = 6 من أغسطس 1915م) بعد أن وصلت إليهم إمدادات كثيرة، ونجحوا في أخذ الأتراك على غرة، غير أن قائد القوات المهاجمة لم يستثمر هذا النصر الخاطف بأن يبدأ في التوغل نحو شبه جزيرة غاليبولي، وظل متباطئا دون تطوير هجومه، الأمر الذي جعل القوات العثمانية تنجح في صد المهاجمين، واسترداد ما تحت أيديهم وتكبيلهم خسائر فادحة بعدما وصلتهم إمدادات سريعة.


الانعكاسات السياسية

وقد أدى هذا النصر العثماني إلى إنقاذ إستانبول عاصمة الخلافة من السقوط في أيدي قوات الاحتلال الأجنبي، وفي الوقت نفسه جعل القوات البريطانية والفرنسية تفكر في الانسحاب من شبه جزيرة غاليبولي بعد أن فقدت الأمل في الاستيلاء على منطقة المضايق، وبدأت بالفعل الانسحاب في (10 من صفر 1334 هـ = 18 من ديسمبر 1915م) بعد أن كلفت الحملة بريطانيا وحليفاتها مائة وعشرين ألفا من القتلى والجرحى، وأخفقت في تحقيق هدفها الرئيسي وهو الاستيلاء على المضايق، وكان الفشل مزدوجا في البر والبحر.

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%8A



عدل سابقا من قبل j1l2a3d4 في الأربعاء 20 مارس 2013 - 17:22 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد رجب

لـــواء
لـــواء
محمد رجب



الـبلد : معركة جاليبولي 1915 Egypt110
المهنة : مصمم المنتدى
التسجيل : 03/07/2012
عدد المساهمات : 3632
معدل النشاط : 3504
التقييم : 277
الدبـــابة : معركة جاليبولي 1915 B3337910
الطـــائرة : معركة جاليبولي 1915 F0a2df10
المروحية : معركة جاليبولي 1915 5e10ef10

معركة جاليبولي 1915 211


معركة جاليبولي 1915 Empty

مُساهمةموضوع: رد: معركة جاليبولي 1915   معركة جاليبولي 1915 Icon_m10الأربعاء 20 مارس 2013 - 17:13

قسم خاطئ القسم الصحيح التاريخ العسكري
امامك 24 ساعه لوضع مصدر موثوق للموضوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

معركة جاليبولي 1915

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الدفاع التركية تحتفي بأول انتصار جوي عام 1915
» معركة جبل بوكحيل تفاصيل معركة الـ 48 ساعة التي أفشلت محاولات الإستدمار الفرنسي في فصل منطقة الصحراء
» اكبر معركة مدرعات في التاريخ معركة كورسك
» معركة وادي المخازن : معركة الملوك الثلاثة
» معركة العلمين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019