بعد ظهر يوم 20 سبتمبر، أدت القوات البحرية الفرنسية تقيم في مشروع تكتيكي لإطلاق صاروخ اكسوسيت AM39 المضاد للسفن من طائرة الرفال M27 .

كانت ظروف عملية الإطلاق ناجحة تماماً ضمن المشروع التكتيكي .

الطائرة " الرافال " ، كانت تحمل الصاروخ اكسوسيت AM39، طارت من على ظهر حاملة شارل ديجول وهبطت على سطح نفس الحاملة بعد ساعة واحدة ونصف من الإقلاع .
نجاح الإطلاق هو خطوة أخرى في تأهيل الطائرة و الصاروخ على حد سواء .
أنه يصادف نهاية التجريب العسكرية وبدء حياة التشغيلية الصواريخ ; وهذا مؤشر على نهاية التجارب العسكرية وبدء الحياة الفعلية و العملية لهذا الصاروخ البحري " AM39 " .
المصدر


صورة للصاروخ .



صورة للرفال التي قامت بعملية الإطلاق .

ما اروع الرافال

يعني صاروخ جو/ بحر

حجمه غير كاف لتدمير قطعة بحرية كبيرة
عكس الصواريخ الروسية والامريكية والاروبية

راس حربي و مدى متوسطين مقارنة ب الهاربون و ار بي اس 15 والبراموس والسي ايغل

و مع ذلك فهو يفي بالغرض
و تمت تجربته مرارا في حروب حقيقية و أثبت فاعليته و أذل بحرية أمريكا و من قبلها بريطانيا

المحارب المغربي كتب:

شكرا على الخبر

للعلم ان القوات الجوية الملكية المغربية تمتلك هذا الصاروخ وهو محمل على طائرات الميراج ف1

تحياتي اخي الكريم

رائع هاذا الكلام