اه وفيها ايه يعني لما نستقبل حزب لله ونتناقش معاه على قواعد سياسته في لبنان

فيها ايه لما نستقبل اولمرت واعضاء الكيان الصهيوني في مصر ونرحب بهم بحفاوه من اجل تخفيف الضغط على الفلسطينيين

دي اسمها سياسه والي مش عجباه ياخذ رقم وزارة الخارجيه المصريه ويتصل على وزير الخارجيه ويقوله بلاش تستقبل حزب لله اصل دول شيعه مجوس رافضه حقراء انذال هاؤلاء من تسببو ب النكسه وهاؤلاء من تسببو بغزو نابليون لمصر
ههههههههههههه
والله حاجه غريبه

اسم حزب لله بقى مسببلكم اكبر صداع

مش مسئلة تعصب بس كل الحكايه هي سياسه لما اشوف ابن عمي يحارب عدوي وبيني وبين ابن عمي قناقه ساعتها ادعم ابن عمي حتى يوفر عليها القضاء على عدو مسبب لي اكبر صداع

دي اسمها سياسه مش تعصب ولا حاجة تطرف

طب سيبوني انا وعقلي السياسي وانتو خليكم على فكرتكم الطائفيه لمجرد حزب لله شيعي ادربكت الدنيا عندكم

وللمره الاف ادعوكم للتفكير بتفكير سياسي منطقي لا تفكير طائفي

ويبقى فين دليلك ياعم لما تقول حزب لله قتل الطيار على الارض ؟؟؟

احتل بيروت للسيطره على الوضع المتردي بعد ان امرت الحكومه بقطع اتصالات الحزب الاسلكيه ومراقبتها

اي يعني حزب لله بيروح في شربة ميا على اسرائيل لو تم تنفيذ القرار لان ساعتها اسرائيل تقدر تعرف اتصالات حزب لله

وده الي عايزها اسرائيل



ولما سيطر على بيروت كانت بمثابة قرصة اذن لا اكثر ولا اقل ولو كان عايز يعمل انقلاب زي ماتتصور

كان علق جماعة 14 اذار على حبال المشانق بكل بساطه وسهوله لان بكل اختصار مفش حد في لبنان اقوى من حزب لله حتى البنانيين سنه وشيعه ودروز ومسيح متفقين على مقوله وحده وهي حزب لله يمثل ( كوماندوز لبنان )



يبقى في فرق من واحد عمل فركة اذن بسيطه وبين واحد يرتكب مجازر في انقلاب

استهداف مسلحي «حزب الله» المروحية العسكرية يتفاعل سياسيا

حرب: الاعتداء ليس عملا فرديا بل عمل مجموعة مسلحة > السعد: هل يقبل عون بما حدث لو أنه ما زال قائدا للجيش؟

بيروت: «الشرق الأوسط»
استمرت أمس المواقف المستنكرة لاعتداء مسلحين من «حزب الله» على مروحية الجيش اللبناني في تلة سجد في اقليم التفاح الخميس الماضي، ما أدى الى مقتل النقيب الطيّار سامر حنا، والرافضة لوجود مناطق لبنانية محرمة على الجيش. وقد زار القائد الجديد للجيش العماد جان قهوجي بلدة تنورين (قضاء البترون) أمس لتقديم التعزية الى عائلة النقيب حنا، حيث نوَّه بـ«مسيرة الشهيد ومناقبيته العسكرية وأدائه الواجب العسكري، بكل تفان وشجاعة وإخلاص»، مؤكداً أن «شهادته هي ذخر للجيش ووسام رفيع يعلق على صدر الوطن».
وفي إطار المواقف المستنكرة لهذا الاعتداء، طالب النائب بطرس حرب القضاء بكشف «خلفيات الجريمة ورفض أي تسوية وتوقيف شركاء مطلق النار على المروحية». كما طالب «مرتكبي الجريمة بتسليم كل المسؤولين عن الحادثة الى القضاء ورفع الغطاء السياسي والعسكري عنهم». وقال أمس: «من دون استباق التحقيق القضائي في اغتيال الشهيد النقيب سامر حنا حرب والاعتداء الذي تعرض له طاقم المروحة العسكرية في تلة سجد وتفاديا لأي استغلال رخيص للجريمة المروعة وللشائعات التي بدأت بالانتشار وكشفا لحقيقة ما جرى، نطالب بإعلان هوية الشخص الذي تم تسليمه للقضاء ودوره في الجريمة التي حصلت وهوية شركائه، لا سيما انه من المعلوم ان المروحية تعرضت لهجوم من مجموعة مسلحة. والاعتداء لم يكن عملا فرديا قام به شخص واحد على مروحية الجيش، بل هو عمل مجموعة مسلحة تابعة لأحد الاحزاب، أقدمت بالاضافة الى اعتدائها على المروحية، على منع طوافات الجيش التي توجهت الى مكان الحادث من إغاثة الطوافة المستهدفة بالاعتداء وتحرير طاقمها وتقديم المساعدة الطبية لمن اصيب منه». وأضاف ان «الجريمة طالت الجيش ودوره وسيادة الدولة على كامل اراضيها، هذا بالاضافة الى انها أودت بأحد افضل ضباط الجيش. وهذا ما لا يجوز السكوت عنه»، وانني اذ أرحب بتسليم احد المجرمين الى العدالة، اطالب القضاء برفض أية تسوية في هذا الامر وتوقيف كل من يظهره التحقيق، شريكا او متدخلا او محرضا. فالقضية أخطر من ان تخضع لتسوية سياسية ما، اذ ان أبعادها تطال الجيش ودوره وهيبته كما تطال القضاء وعدالته والسيادة الوطنية وقدسيتها. ومجرى التحقيق وجديته يشكلان الحد الفاصل بين مشروع الدولة السيدة المحتكرة للسلاح وبين مشروع الدويلات والمنظمات المسلحة». وتابع: «ان اللبنانيين الذين هالهم نوع الجريمة وحجمها ورمزيتها، ينتظرون من القضاء ان يكشف الجريمة وخلفياتها، وينزل العقاب بمرتكبيها. وينتظر من المسؤولين عن مرتكبي الجريمة ان يثبتوا قولهم بالفعل فيسلموا كل المسؤولين عن الحادثة الى القضاء ويرفعوا الغطاء السياسي والعسكري عنهم تفاديا لتكرار الاعتداء على الجيش الوطني الشرعي وتفاديا لتكريس قاعدة المناطق اللبنانية المحرمة على الجيش الوطني وترسيم الحدود بينها وبين حدود الدولة».
وأشار مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو، في تصريح أدلى به أمس، إلى أن «الخروق الأمنية مستمرة في شوارع بيروت، على الرغم من المشاركة في الحكم وقيام حكومة الوحدة الوطنية، بالإضافة إلى الأوضاع الأمنية المقلقة في طرابلس وحادثة إطلاق الرصاص على الطوافة العسكرية ومقتل الضابط الشاب سامر حنا». وقال: «أنا أشك في أن حزب الله مخترق. هناك من يتآمر على سمعة الحزب من حلفائه، ويحاول اختراق صفوفه وتدمير سمعته ويستغل هذا الغضب المتنامي عليه. كل الناس متشائمون وعبارات التفاؤل ضئيلة وقليلة، لأن الشائع أن أفراد العصابات تكمن وراء كل زاوية ولبنان تحول غابة تنعق فيها الغربان. فأين المشاركة إذاً والوحدة الوطنية ووعود الحزب بصيف هادئ وآمن ومستقر؟».
وطالب عضو كتلة «اللقاء الديمقراطي» النائب فؤاد السعد رئيس «تكتل التغيير والاصلاح» النائب ميشال عون بأن يشرح للبنانيين مقتضيات وثيقة التفاهم بين «التيار الوطني الحر» و«حزب الله». وسأل: «هل وثيقة التفاهم تنص على إقامة مراكز عسكرية محرَّمة على الجيش اللبناني؟ وهل وثيقة التفاهم تحل إطلاق النار على طوافة تابعة للجيش اللبناني؟ وهل وثيقة التفاهم تنص على فرز العسكريين بين مسلم ومسيحي واستهداف المسيحيين منهم». وتمنى «تمكين القضاء اللبناني من القيام بدوره كاملاً في هذه القضية وعدم وضع العراقيل في وجهه من أجل كشف ملابسات الجريمة وتحديد المسؤوليات» آملاً في أن «لا يصار الى لفلفة القضية خصوصاً انها تستهدف المؤسسة العسكرية التي لها حصرية امتلاك السلاح والإمساك بزمام الامور في البلاد، وإلا فإن سمعة المؤسسة ستكون عرضة للانتهاك».
وقال السعد: «ان العماد عون كان قائداً للجيش، ويعرف تمام المعرفة أخطار مثل هذا الحادث على سمعة المؤسسة العسكرية». وسأل: «هل كان يقبل العماد عون بمرور هذا الحادث مرور الكرام لو انه ما زال قائداً للجيش».
واعتبر النائب سمير فرنجية (قوى 14 آذار) «ان السياسة التي يعتمدها حزب الله هي سياسة الغاء الجيش اللبناني، إما بالصدام المباشر أو بابقاء الوضع متوترا، لأن البديل الفعلي هو الدولة التي يمنعون قيامها من خلال اقناع اللبنانيين بأن لا وجود للدولة وبأن الجيش هو افتراضي». ورأى «ان الغاية من الاستراتيجية الدفاعية، وهي استيعاب هادئ لوضع حزب الله ضمن مؤسسة الدولة اللبنانية، يتبين لنا أن هناك نية في تعطيلها». وأشار الى «التركيز المستمر على الجيش وعدم وجود مصلحة لحزب الله في قيام الدولة»، معتبراً أن الحزب «لن يسهل التحقيق في حادثة سجد، انما يريد الغاء المؤسسة العسكرية عمليا».
واستنكر عضو كتلة «المستقبل» النائب رياض رحال «الاعتداء الآثم على الجيش الذي ادى الى استشهاد النقيب سامر حنا، والطريقة البربرية التي تم التعامل فيها مع الضابط محمود عبود والتي لم يجرؤ عليها العدو الاسرائيلي». وقال: «سمعنا عن تسليم مطلق النار. وهذا يعتبر واجب الجهة التي أمرت باطلاق النار. ويجب تسليم المجموعة بكاملها». وسأل: «هل أصبحت الدويلة تضع الحدود للدولة أم العكس هو الصحيح؟ وهل الجيش يعامل كعدو على أرضه، وهو الذي كان الحاضن للمقاومة، وأصبح اليوم بحاجة الى إذن مسبق للتحرك برا وجوا على الاراضي اللبنانية؟». وطالب القضاء بأن يسرع في التحقيقات وأن «تأتي النتائج موضوعية وتطمئن وتريح بال المواطنين، وتؤكد أن لبنان باق وان جيشه هو صمام الامان».
وطالبت «الجماعة الاسلامية» باستعجال التحقيق واعلان نتائجه على الرأي العام، كما طالبت بعقد مؤتمر الحوار الوطني «وفي طليعة جدول اعماله مناقشة الاستراتيجية الدفاعية التي تحفظ للجيش حقه وللمقاومة دورها. والا فإن الساحة ستبقى معرضة للكثير من الهزات». ودعت قيادتي الجيش والمقاومة الى «التعامل مع الموضوع بحيادية وشفافية». وثمنت «مبادرة حزب الله بتسليم مطلق الرصاص على الضابط الطيار، فهذا اول الطريق الى الاعتراف بالخطأ ايا كان مصدره، تمهيدا لاستئناف التعاون والتنسيق بما يحقق المصلحة الوطنية».


http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&issueno=10870&article=485118&feature=

ايه رأيك

اقتباس :

لماذا حزب الله اقوى من جيش لبنان ؟؟

لماذا الدول التي تدعم حزب الله لم تدعم جيش لبنان ؟؟

هل احد عنده اجابه على هذا السوالين من اخوي باني بوني

بالنسبه للشق الاول من السؤال اجابته هي

بكل اختصار حزب لله اقوى من الجيش اللبناني لانه يحصل على السلاح بسهوله مطلقه من سوريا وايران

السؤال الثاني اجابته هي

لان تلك الدول تدعم حزب يمثل مذهبها ويكون خنجر في خاصرة اسرائيل حتى لا تتوسع في اطماعها كما حدث في غزو لبنان بالثمانينات من القرن المنصرم