أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الـبلد : المهنة : مرة هنا مرة هناكالمزاج : عقلية DZالتسجيل : 01/11/2011عدد المساهمات : 3640معدل النشاط : 3590التقييم : 342الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: الغاء التربية الاسلامية وضرب الهوية الجزائرية استمرار للنهج الاستعماري الأحد 28 أكتوبر 2012 - 15:21
مفتشو التربية أعدوا مشروع مقترح سيعرض على الوزير قريبا استخلاف التربية الإسلامية بالتربية المرورية في المقرر التعليمي
سيعرض مفتشو التربية الوطنية على وزير التربية الجديد بابا أحمد عبد اللطيف المقترح المتضمن إدراج مادة "التربية المرورية" في المقرر الدراسي كمادة مستقلة، مكان التربية الإسلامية بدءا من الطور الابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي.
أوضح رئيس فيدرالية جمعيات أولياء التلاميذ أحمد خالد في تصريح لـ"الشروق" أنه منذ أربع سنوات كان مفتشو التربية الوطنية قد اقترحوا على وزير التربية السابق أبو بكر بن بوزيد، في تقاريرهم، بضرورة جعل التربية المرورية مادة مستقلة تدرج ضمن البرنامج الدراسي بشكل رسمي وتدرس للتلاميذ، خاصة بعد تسجيل ارتفاع رهيب في حوادث المرور التي تقتل، يوميا العشرات من المواطنين، بسبب عدم احترام قوانين المرور، مضيفا أن الوزير السابق لم يتقبل هذا المقترح ولم يطبقه على أرض الواقع وظل حبيس الأدراج لعدة أسباب .
وأضاف ممثل أولياء التلاميذ، أن المفتشين سيرفعون مجددا المقترح لوزير التربية الجديد بابا احمد عبد اللطيف، ويطالبونه بإدراج، مادة جديدة في المقرر السنوي تتعلق بالتربية المرورية ابتداء من العام المقبل، حيث تدرس للتلاميذ بدءا من السنة أولى ابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي، الأمر الذي سيمكن التلميذ من معارف ومعلومات مرورية يستخدمها في حياته الخاصة رفقة أفراد عائلته وعندما يصل إلى السن القانونية لاجتياز امتحان الحصول على رخصة السياقة فيجد نفسه مستعدا للمهمة، في الوقت الذي أكد بأن التلميذ لما يتدرب على تعلم التربية المرورية لما يكبر سيجد نفسه ملزما على احترام قوانين المرور التي تجنبه أن يكون سببا في حوادث المرور المميتة التي تحصد يوميا العشرات من القتلى والجرحى.
وأفاد محدثنا، فإن إدراجها كمادة مستقلة في البرنامج السنوي، يستوجب برمجة اختبارات فصلية، لتقييم مستوى التلاميذ في المادة ومدى قدرتهم على الإستيعاب.
موضوع: رد: الغاء التربية الاسلامية وضرب الهوية الجزائرية استمرار للنهج الاستعماري الإثنين 29 أكتوبر 2012 - 14:53
للاسف صحفنا اصبحت تصطاد في المياه العكرة التربية الاسلامية باقية الى يوم الدين في مناهجنا لا تصدقوا كلام الصحف فهي للتهييج
hani4d
عمـــيد
الـبلد : العمر : 44المهنة : Art Director المزاج : الحمد لله في السراء وفي الضراءالتسجيل : 10/08/2012عدد المساهمات : 1704معدل النشاط : 1919التقييم : 131الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الغاء التربية الاسلامية وضرب الهوية الجزائرية استمرار للنهج الاستعماري الإثنين 29 أكتوبر 2012 - 15:11
حسبي الله ونعم الوكيل .. بهذا المنطق من المنتظر حذف الانجليزية او الفرنسية او الالمانية ويستبدل بدلاً منها التربية المنزلية والأسرية مثلاً لأزدياد حالات الطلاق والفشل الأسري في مجتمعاتنا لا إله إلا الله منطق غريب وعقول فاسدة
موضوع: رد: الغاء التربية الاسلامية وضرب الهوية الجزائرية استمرار للنهج الاستعماري الثلاثاء 30 أكتوبر 2012 - 10:54
حتى لا تنجروا وراء هذا الهراء و المقال الغريب ها هي الشروق و بعد ان أخرجت مقالها المثيير البارحة لجلب القرآء و المال اخرجت اليوم تكذيب كعادتها ..
اقتباس :
كذّبت أيّة نية لها في تعويضها بالتربية المرورية وزارة التربية: لا أحد يجرؤ على المساس بالتربية الإسلامية
فنّدت أمس، وزارة التربية الوطنية، في بيان لها تسلمت "الشروق" نسخة منه، استلامها لأي مشروع في وقت سابق أو حاليا يتناول موضوع حذف أو تعويض مادة التربية الإسلامية بمادة التربية المرورية.
وأوضحت وزارة التربية الوطنية أن مواد اللغة العربية، اللغة الأمازيغية والتربية الإسلامية، التاريخ والتربية المدنية من المواد المهيكلة للشخصية الوطنية التي لا يجرأ أي كان على المساس بها.
وأضافت الوزارة بأن هذه المواد تمثل بعدا استراتيجيا تعمل الجزائر على ترقية الأداء فيها بشكل مستمر في مختلف عمليات الإصلاح منذ الاستقلال إلى اليوم، موضحة بأنه في إطار الاحتفال بالذكرى الـ50 للاستقلال "يجدر بنا التذكير أن الإجراءات الأولى التي اتخذتها الجزائر المستقلة سنة 1962، كانت لإرساء دعائم التعليم الوطني الأصيل في هذه المواد، فكيف نأتي الآن ونحن بصدد الاحتفال بهذه الذكرى المجيدة ونسمع أخبارا عن حذف هذه المادة أو تعويضها، وكأن العملية مجرد إضافة تخضع لرغبات".
وأكدت الوصاية أن كل المواد التعليمية المهيكلة للشخصية الوطنية، وليس فقط مادة معينة هي ثوابت وطنية التي لا يرقى إليها شك، في أنها ستتدعم حيث تتضمن كل القيم المشتركة من سياسية، أخلاقية وروحية، وذلك بهدف تعزيز الشخصية الجزائرية وتوطيد وحدة الأمة، وترقية القيم الفردية.
وبخصوص التربية المرورية، أكدت الوزارة أنها نشاط أفقي تتكفل به جميع المواد التعليمية بالإضافة إلى النشاطات اللاصفية، وذلك على غرار الأبعاد التربوية الأخرى مثل التربية الصحية والتربية البيئية وغيرهما. مؤكدة أن المدرسة الجزائرية مطالبة من خلال المواد التعليمية المهيكلة للشخصية الوطنية، بضمان ترقية القيم ذات العلاقة بالإسلام والعروبة والأمازيغية والمحافظة عليها بصفتها تمثل الحبكة التاريخية للتطور السكاني والثقافي والديني واللساني للمجتمع.
المصدر http://www.echoroukonline.com/ara/articles/145961.html
الغاء التربية الاسلامية وضرب الهوية الجزائرية استمرار للنهج الاستعماري