اقتباس :

ادا ماتمت الصفقة بادن الله سيتم التسليم بعد عام او عامين
اي اغراء ولطالما كانت فرنسا هي من تعرض الطائرة على الجزائر كل مرة
اما روسيا فعندما سيجد الجد حول سو 35 فمرحبا بها

الرافال لن تخل الخدمة بالجزائر و بالرغم من ان فرنسا هي التي تعرضها الا ان كبار قادة الجيش بما فيهم قادة القوات الجوية يرفضون دخولها الخدمة بالجزائر
و لعلمك الرافال رفضت سنة 2004 و فضل قادة الجيش انذاك سوخوي 30 عليها
و في الاخير الرافال لن تقول كلمتها بالجزائر

focus-rs كتب:

اقتباس :

الرافال تعاني نسبيا في تسويقها لثمنها المرتفع إضافة للتحفظ
الفرنسي على نقل التكنولوجيا، في المناظرة بين الرافال و السو35 تبين أنها
ند قوي للسو 35 وتتفوق عليها أحيانا ولكن لمن لم يتفطن للامر فالسو 35 لن
تكون في المتناول إلا بعد 5سنوات و الأمر الخطير أن رافال المناظرة هي النسخة الثانية و ليست الثالثة و التي ستصدم الجميع بقدراتها الخارقة....

الرافال تعاني في تسويقها نظرا لعمشاكل في تصميميها و الذي لا يتيح تطويرات كبيرة مستقبلا عكس عائلة سوخوي و تايفون
و الصفقة الهندية ليست هي المرجع و لنرجع الى صفقة اليابانية و رفضها للرافال و اختيارها اف 35 اغلى من رافال
ثانيا سوخوي 35 اقوى من رافال في مناورة و تسليح و تكنولوجيا و افيونكس و السرعة القصوى والرادار
بنما الرافال افضل من سوخوي 35 في تسارع و في استهلاك الوقود

معضم كلامك صحيح الا الجزء الملون بالاحمر فالتكنولوجيا و الافيونيكس تتفوق فيهم الرافال بكل جدارة و استحقاق و المفاجئة انتضرها في النسخة الثالثة من الرافال

اقتباس :

معضم كلامك صحيح الا الجزء الملون بالاحمر
فالتكنولوجيا و الافيونيكس تتفوق فيهم الرافال بكل جدارة و استحقاق و
المفاجئة انتضرها في النسخة الثالثة من الرافال

هذا ليس كلامي بل كلام خبراء و فقد اعطو للسوخوي علامة 8.1/10 و الرافال /107.7 في تكنولوجيا
و اعطو سوخوي 35 علامة 8.2/10 و رافال 8.0 في مجال افيونكس
سوخوي 35 تحمل تكنولوجيا و افيونكس الجيل 5
يكفي ان السوخوي 35 ستكشف الرافال من مسافة +200 كم و سوخوي 35 مسلحة ب ار-77 بمدى 160كم
بينما الرافال ستكتشف السوخوي 35 مابين 130-160 كم و هي مسلحة ب ميترور بمدى 100 كم

focus-rs كتب:

اقتباس :

معضم كلامك صحيح الا الجزء الملون بالاحمر
فالتكنولوجيا و الافيونيكس تتفوق فيهم الرافال بكل جدارة و استحقاق و
المفاجئة انتضرها في النسخة الثالثة من الرافال

هذا ليس كلامي بل كلام خبراء و فقد اعطو للسوخوي علامة 8.1/10 و الرافال /107.7 في تكنولوجيا
و اعطو سوخوي 35 علامة 8.2/10 و رافال 8.0 في مجال افيونكس
سوخوي 35 تحمل تكنولوجيا و افيونكس الجيل 5
يكفي ان السوخوي 35 ستكشف الرافال من مسافة +200 كم و سوخوي 35 مسلحة ب ار-77 بمدى 160كم
بينما الرافال ستكتشف السوخوي 35 مابين 130-160 كم و هي مسلحة ب ميترور بمدى 100 كم

ممكن مصدر هذه التصنيفات وعلى اي اساس اخذت ومن هم هؤلاء الخبراء


شكرا لك

اقتباس :

ممكن مصدر هذه التصنيفات وعلى اي اساس اخذت ومن هم هؤلاء الخبراء


شكرا لك

http://www.aviatia.net/versus/rafale-vs-su-35/

يا جماعة الكلام عن سو 35 لا زال مبكر
لانها سيبدا انتاجها 2013 الى 2014 موجه لسلاح الجو الروسي

اقتباس :

يا جماعة الكلام عن سو 35 لا زال مبكر
لانها سيبدا انتاجها 2013 الى 2014 موجه لسلاح الجو الروسي

اذا كنا سنشتري من الغرب و بشروط فالافضل ان نشتري اف 18 من امريكا او تايفون

فب بداية 2013 ستطرح الجزائر مناقصة لشراء مابين 80-110 طائرة بمبلغ 10 مليار دولار و سنرى اذا كانت الرافال قادرة على اجتياز مناقصة بامان لانا اغلبية قادة الجيش يرفضونها

focus-rs كتب:

اقتباس :

يا جماعة الكلام عن سو 35 لا زال مبكر
لانها سيبدا انتاجها 2013 الى 2014 موجه لسلاح الجو الروسي

اذا كنا سنشتري من الغرب و بشروط فالافضل ان نشتري اف 18 من امريكا او تايفون

فب بداية 2013 ستطرح الجزائر مناقصة لشراء مابين 80-110 طائرة بمبلغ 10 مليار دولار و سنرى اذا كانت الرافال قادرة على اجتياز مناقصة بامان لانا اغلبية قادة الجيش يرفضونها

لا يا عزيزي لا يوجد ما يظاهي سو 35 بسعرها وتكنولوجيتها
لكن الميدان العسكري يحتم على الجيش امتلاك كلتا وجها العملة
الشرقي والغربي
سو 35 سو 30 رافال مع الميراج او الجريبن
لادن الله سيجتمع 4 من 5

اقتباس :

لكن الميدان العسكري يحتم على الجيش امتلاك كلتا وجها العملة الشرقي والغربي سو 35 سو 30 رافال مع الميراج او الجريبن لادن الله سيجتمع 4 من 5

لهذا قلت اذا كنا سنشتري من الغرب و بشروط فالافضل ان نشتري اف 18 من امريكا او تايفون افضل من رافال و ميراج الفرنسيتين
انشاالله سوبر سوخوي 30 مع تايفون ترانش 3 مع جريبن ان جي مع اواكس امريكي او سويدي

و الله يبعد علينا رافال و ميراج

هذا مقال من جريدة الفجر اوجهه لكل من يطبل بدخول سلاح فرنسي ضمن منظومة الجيش الجزائري

لم تأت الحركة المشينة التي قام بها وزير دفاع ساركوزي وكذلك نائب لوبان
اعتباطا. فقد اختار هذان العنصريان التوقيت بعناية، ذكرى اندلاع الثورة
التحريرية في الفاتح نوفمبر.

ولم يكن الرد على تصريحات وزيرنا للمجاهدين الذي جدد المطالبة باعتذار
فرنسا عن جرائمها في الجزائر، بقدر ماكان ردا على الرئيس الفرنسي فرانسوا
هولاند نفسه وعلى اعترافه بجرائم بوليس موريس بابان ضد المتظاهرين
الجزائريين في 17 أكتوبر 1961.

وربما أيضا هذه الإشارة البذيئة كانت تعبيرا صادقا بالحركة، على المعاملة والنظرة الفرنسية للجزائر وللجزائريين قبل وبعد الاستقلال.

ما فعله "كولار" و"لونغي" بالإشارة، مارسه كل رجال السياسة والإعلام
والمستثمرين الفرنسيين مع الجزائر التي مازالوا ينظرون إليها بنظرة
المستعمر. ومازالت الجزائر وللأسف حديقتهم الخلفية، ومازالوا يواصلون
استغلالنا واستغلال ثرواتنا وكأنهم لم يرحلوا أبدا.

ثم من قال إن هناك خلافا بين اليمين وبين اليسار حول مطلب الاعتراف
والاعتذار للجزائر عن جرائم فرنسا الاستعمارية؟ ومن قال إن هناك فرقا بين
فرنسا الاستعمارية وفرنسا الحالية، مع الاعتذار للفرنسيين المؤمنين
بالقضايا العادلة؟

فعندما يتعلق الأمر بالمصالح العليا لفرنسا يزول الخلاف بين اليمين
واليسار. أولم تكن دائما مواقف اليسار الفرنسي تجاه الجزائر أسوأ من
اليمين؟

ومادام وصل الأمر إلى حد مد "الذراع" لنا على المباشر من وزير سابق
ونائب حالي ولم تحرك هذه الإشارة ساكنا لدى السلطات الفرنسية فلم يبق
للمطالبة بالاعتذار أي معنى.

لم نعد في حاجة لاعتراف المجرم بجريمة مازالت آثارها على أجسادنا وكامنة في نفوسنا.

بل إن على الدولة الجزائرية أن تتخذ موقفا صارما من فرنسا، ومن هولاند
نفسه. على الجزائر ألا تؤجل فقط زيارة الرئيس، بل أن ترفضها من الأساس.

فنحن لسنا بحاجة اليوم إلى فرنسا، بقدر ما هي في حاجة إلينا وإلى أموال
الجزائر التي تنظر إليها بعين الطامع لمواجهة الأزمة الاقتصادية التي
أنهكتها.

لا نريد لا علاقة صداقة ولا معاملة تفضيلية ولا نريد شيئا من فرنسا،
فالعالم واسع وهناك دول أكبر وأهم من فرنسا، لنغير وجهتنا ولنختر بأنفسنا
أصدقائنا.

رد مسؤولون سياسيون في اليمين الفرنسي على طلب وزير المجاهدين
باعتراف فرنسا بجرائمها الاستعمارية بحركات غير اخلاقية امام عدسات
الكاميرا من منابر تلفزيونية مختلفة بشكل يكشف مستوى الانحطاط السياسي الذي
ضرب عمق الطبقة السياسية الفرنسية وتجذر الفكر النيوكولونيالي لديها.
احدهما هو و جيرار لونغي وزير دفاع فرنسي سابق في عهد ساركوزي وعضو حالي بمجلس الأمة الفرنسي و الذي كان يفاوض الجزائر ليبيع لها فرقطات فريم

مستشار الرئيس الفرنسي، فوزي لمداوي، لـ''الخبر''
''ما صدر عن جيرار لونغي فعل يتسم بالنذالة والخسّة''

http://www.elkhabar.com/ar/politique/308587.html

اهداف ماقاله جيرار معروفة وهو تدمير العلاقات الجيدة في هده الفترة من اجل ساركوزي ولوبان
هو ملعوب لكن هيهات فالقيادتان يعرفان بدلك
ما نريده هو علاقة رابح رابح
لا يتمزاو علينا ولا نتمزاو عليهم
نقل تكنولوجيا وتطوير الاقتصاد

اقتباس :

اهداف ماقاله جيرار معروفة وهو تدمير العلاقات الجيدة في هده الفترة من اجل ساركوزي ولوبان
هو ملعوب لكن هيهات فالقيادتان يعرفان بدلك
ما نريده هو علاقة رابح رابح
لا يتمزاو علينا ولا نتمزاو عليهم
نقل تكنولوجيا وتطوير الاقتصاد

ما دامت العلاقة جيدة بين فرنسا و الجزائر لماذا يصر هولاند على تدخل العسكري في شمال مالي رغم التحفظ الجزائري على المقترح الفرنسي.
و هذا ما تسبب في توتر العلاقات و تاجيل زيارة هولاند الى الجزائر
و لعلمك ان سلال ابلغ
وزير الداخلية الفرنسي مانيال فلاس خلال زيارته الاخيرة للجزائر ان الجزائر
لن تبقى على هذا الحال طويلا و مثمثل في التسهيلات
التي خص بها الفرنسيون في الاستثمارات الداخلية دون سواهم ومسار انقاذ
شركات عمومية فرنسية من شبح الافلاس، اضافة إلى التسهيلات في موضوع الطاقة
والحديث عن قروض تقدم لفرنسا وليس بالشروط الفرنسية حينما كانت الجزائر في
عز أزمتها، رغم كل هذا لازال الطرف الفرنسي يحجم عن الاستثمار بمفهومه
الاقتصادي و ان هدا محل نقاش داخل دوائر عليا للسلطة لمراجعته