- litoo11oo كتب:
- عدنان الشوملي كتب:
- مصر لا تملك سوى 20 ميراج 2000 وباقي الميراجات انواع اخرى
وضعت مصدر فرنسي موثوق يقول ان مصر اشترت 20 ميراج 2000 اخري سنة 2000
http://www.latribune.fr/entreprises-finance/industrie/aeronautique-defense/20121021trib000726256/et-si-l-egypte-avait-ete-le-premier-pays-client-du-rafale.html
كلامك صحيح ومعلوماتي كانت قديمة وهذا بعض ماجاء من النص الفرنسي في وقت مبكر من صيف عام 2011 بعد فترة وجيزة من ضغط الشارع المصري وكان رئيس حسني مبارك في فبراير شباط. في ذلك الوقت، والعسكرية، بما في ذلك المشير حسين طنطاوي، الذي كان يرأس المجلس الأعلى للقوات المسلحة (SCAF)، وتتوقع في أي وقت للعودة السلطة إلى المدنيين. ولكن لديهم المال. وتريد أن تنفق قبل مغادرتهم. "لقد أدركنا لديهم الكثير من البسيسات،" وقال أحد الخبراء لملف "latribune.fr". مصدر آخر يؤكد أن "هناك جنون في الجيش المصري لتوقيع عقود التسلح." واستقبالا حسنا في القاهرة "التعبير عن الاهتمام" باريس لمقاتلة الالوان الثلاثة، ورافال، وفقا لعدة مصادر. وتوفر الكثير العسكرية المصرية ما بين 12 و 20 طائرة.
داسو للطيران ليست مهتمة
من المستغرب أن يحرج طلب، على ما يبدو، فرنسا. ومع ذلك، باريس لا تريد أن تسيء مصر مع من كانت تناقش عقود أخرى. من جانبها، الشركة المصنعة للرافال داسو للطيران، فإنه هو أقل بكثير الدبلوماسية. انها في الحقيقة ليست مهتمة في هذه العملية في إطار سعيها لإعادة توطين ميراج 2000-9 من دولة الإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة) من خلال بيع رافال 60 في أبو ظبي. لماذا لا مصر التي لها في أسطولها من طائرات ميراج 2000 ترقية القديمة. أول زبون تصدير الطائرة ذات المحرك الواحد من تصميم شركة داسو للطيران، تم دفع القاهرة في ميراج 2000 20 أوائل عام 2000 (16 EM و 4 طائرات ميراج 2000 ميراج WB 2000) وردت في النسخ الأولى في عام 1986. ومع ذلك، بدأت باريس للتباحث مع القاهرة لفهم احتياجات الجيش المصري. محاولة السائقين المصرية حتى رافال. لكنه لن يذهب بعيدا.
فرنسا مترددة في إطار السياق الجغرافي الاستراتيجي الإقليميي كانت قديمية وهذا بعض ماترجمته من المصدر