هذه الاحداث صارت تتكرر اكثر من مرة ان كانت الحكومة قد هان عليها الدم التونسي فهو لا يزال غال لدينا لابد من رد صارم

يا اخي اما ان تتصرف الحكومة الليبية او نتدخل بانفسنا لحماية مواطنينا

حسبى الله و نعم وكيل الحكومة فلحت كان فى استعراض عضلاتها على المواطنين و سمحت بالاختراقات الليبية لو حصل هذا لدولة اخرى لطادتهم عبر الحدود

يا حماعه الدم العربي كله غال اوي علينا بس برده لبيا ومصر وتونس لسه بيبنوا دوله جديده ممكن بعض العناصر المتطرفه الغير مسيطر عليعا من لبيا تقوم بقتل الجند ي او الشاب الذي قتل الحل

اسثمرات في البلد التي قتل فيها الشاب وقفل الحدود نهائيا