ذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أنّ المسلحين الذين يحتجزون موظفين أجانب وجزائريين فى منشأة نفطية بمنطقة تيجنتورين فى "إن أميناس" بولاية اليزى، رفضوا التفاوض مع أعيان المنطقة الذين كلفتهم السلطات ببحث سبل الإفراج عن الرهائن مقابل تسهيل مغادرتهم للبلاد.

وأكد عباسى بو عمامة، أحد أعيان المنطقة، والذى انتقل اليوم الخميس إلى اليزى بتكليف من السلطات التى طلبت من الأعيان التفاوض مع المجموعة المسلحة، أن الرهائن الجزائريين نجحوا فى مغادرة القاعدة النفطية أمس الأربعاء واليوم الخميس ونقل عنهم أنهم سمعوا مسلحين يتحدثون باللهجتين المصرية، والليبية، وأن بينهم من يتكلم الإنجليزية.

وأوضح بو عمامة أن وفدًا يضم ستة أعيان كان يُفتَرَض أن ينتقل إلى المنشأة النفطية من أجل التفاوض مع الجماعة المسلحة بشأن الإفراج عن الرهائن مقابل التزام السلطات بتسهيل مغادرة أفرادها التراب الجزائرى.. مؤكدًا أن المسلحين رفضوا التفاوض.

وانتقد بو عمامة تصريحات وزير الداخلية دحو ولد قابلية الذى ذكر فى مقابلة مع التلفزيون الجزائرى أمس الأربعاء، أن المسلحين من أبناء المنطقة ولم يأتوا من مالى أو ليبيا، وقال "لا ليسوا أبناء إن أميناس، الإرهابيون ربما جاءوا من ليبيا".

وفى السياق نفسه كشفت الإذاعة الجزائرية أن العملية العسكرية التى شنها الجيش لتحرير مجموعة من الرهائن انتهت، مشيرة إلى أن بعض الخسائر قد وقعت أثناء العملية دون أن تذكر مزيدا من التفاصيل.. فى حين نفت وكالة الأنباء الفرنسية (أ.ف.ب) انتهاء عملية الاقتحام، وأنّها ما زالت مستمرة حتى هذا الوقت.

ومن جانبها، دعت هيلارى كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية، السفارات والشركات الأمريكية فى شمال إفريقيا لمراجعة إجراءاتها الأمنية.

كشف دحو ولد قابلية وزير الداخلية والجماعات المحلية في تصريح خاص للشروق أن المجموعة الإرهابية التي نفذت هجوم عين أمناس قدمت من ليبيا وحضرت للعملية هناك.

وقال ولد قابلية "أن كل المعطيات والحقائق كشفت أن المجموعة الإرهابية التي هاجمت القاعدة البترولية بعين أمناس قادمة من ليبيا بصفة رسمية وأن العملية تمت بتخطيط وإشراف الارهابي مختار بلمختار على الاراضي الليبية".

وردا على سؤال بشان تصريحات له الأربعاء أكد فيها أن عناصر المجموعة من أبناء المنطقة قال ولد قابلية "أن المعطيات التي توفرت بالأمس تعذر معها تحديد الجهة ما جعلني اتحفظ على ذكر الآمر".

وأوضح "أن السلطات الجزائرية عبرت في العديد من المرات للسلطات الليبية عن مخاوفها وطالبتهم بدل المرة عشرات المرات بتوخي الحذر في تأمين الحدود التي تربطهم بالجزائر".

وحول عملية تحرير الرهائن كشف الوزير "طلبنا من المشرفين على القاعدة قائمة بأسماء المقيمين حتى نحدد عددهم".


ونفى ولد قابلية معلومات نشرت حول تفجير انبوب غاز بالمنطقة مؤكدا أن قوات الجيش مازالت تواصل عملية تحرير الرهائن.

وجدد أن "عدد الارهابيين المتواجدين لايتجاوز العشرين على اعتبارات انهم دخلوا على متن 3 سيارات"


المصدر: http://www.echoroukonline.com/ara/articles/154311.html

تمكن أربعة رعايا غربيين ممن كانوا محتجزين لدى المجموعة الإرهابية في القاعدة النفطية تيقنتورين بعين أميناس في إليزي من الفرار من مكان الإحتجاز، بمساعدة فرقة متخصصة للدرك الوطني. وقال مبعوث "الخبر" من عين المكان أن إجراءات نقلهم عبر طائرة خاصة تجري حاليا. وأضاف مبعوثنا أن 13 محتجزا تم تحريرهم من قبل الفرقة الخاصة للدرك الوطني، 9 خلال عملية أمنية أولى ليلة الأربعاء إلى الخميس، ليتمكن 4 محتجزين آخرين من الفرار بمساعدة أفراد ذات الفرقة.


المصدر: http://www.elkhabar.com/ar/autres/dernieres_nouvelles/318944.html

أعلنت وكالة الانباء الجزائرية نقلا عن مسؤول رسمي عن انتهاء العملية العسكرية لتحرير الرهائن بعين أمناس و سيتم إعطاء الحصيلة النهائية للعملية في وقت لاحق.

المصدر: http://www.francetvinfo.fr/en-direct/

اقتباس :

بالنسبة لل " الكيماوي أو النابالم "
حسب علمي لا نحن ولا أنتم تمتلكون هذه الأسلحة و إن وجدت لن تستعمل طبعا

اضف الى معلوماتك اذا ان المغرب كان يمتلك النابلام و الفوسفور الابيض و استعمله في حر الصحراء

اما عن العملية ....34 قتيلا و هجوم بالمروحيات وقتل للرهائن و الارهابيين من دون تمييز و اصابة يابانيان بالخطا و من طرف قناصة ...... لا اريد ان اتحدث الان سانتظر الحصيلة النهائية لكن الواضح ان العملية هي فشل ذريييييييييييييييييييييع

تم دعسهم وارسالهم الى جهنم

لا يمكن تحريير 600 !!
لنكن واقعيين لا يمكن ل20 فرد من احتجاز 700 شخص
الامر واضح من البداية البحث عن الغير الجزائريين و الجنسيات الغربية الغير المسلمة و تم السماح للمسلمين و الجزائريين بالمغادرة لانه من الغباء احتجاز 600 شخص او اكثر !!
من نفذوا عملية نوعية مثل هاته لن يكون بمثل هذا الغباء .. اذن اطلاق سراح او هرب متفق معك اما تحرير هذا كلام غير منطقي .
و من ناحية اخرى نتمنى ان الاخبار التي تتداولها الصحافة تكون مغلوطة لانها مروعة

anasrajawi45 كتب:

اقتباس :

بالنسبة لل " الكيماوي أو النابالم "
حسب علمي لا نحن ولا أنتم تمتلكون هذه الأسلحة و إن وجدت لن تستعمل طبعا

اضف الى معلوماتك اذا ان المغرب كان يمتلك النابلام و الفوسفور الابيض و استعمله في حر الصحراء

اما عن العملية ....34 قتيلا و هجوم بالمروحيات وقتل للرهائن و الارهابيين من دون تمييز و اصابة يابانيان بالخطا و من طرف قناصة ...... لا اريد ان اتحدث الان سانتظر الحصيلة النهائية لكن الواضح ان العملية هي فشل ذريييييييييييييييييييييع

يا أخي لا يجب اطلاق استنتاجات بناءا على معلوملت لم تتأكد بعد.

الموقف مازال ضبابي.

وكأن البعض حزين على أرواح الغربيين فلو كانو جزائريين أو عرب أو مساكيين لا أحد يلقي لهم بال. ماتو مثل الأبرياء الذين يموتون بسبب هجمات أمريكا وحلفائها ثم يقولون ماتو بالخطأ. رحم الله المسلمين الأبرياء الدين ماتو في هده العملية وخاصة الجنود الجزائريين

اقتباس :

يا أخي لا يجب اطلاق استنتاجات بناءا على معلوملت لم تتأكد بعد.

الموقف مازال ضبابي.

لا اريد ان اتحدث الان سانتظر الحصيلة النهائية لكن الواضح ان العملية هي فشل ذريييييييييييييييييييييع

mossy كتب:

وكأن البعض حزين على أرواح الغربيين فلو كانو جزائريين أو عرب أو مساكيين لا أحد يلقي لهم بال. ماتو مثل الأبرياء الذين يموتون بسبب هجمات أمريكا وحلفائها ثم يقولون ماتو بالخطأ. رحم الله المسلمين الأبرياء الدين ماتو في هده العملية وخاصة الجنود الجزائريين

لم يمت اي جندي جزائري

اقتباس :

للأسف الأخ anasrajawi45 استنتاجاته تدخل في مجال قراءة خط الرمل

ويبدوا أنه نسي أن الجزائر صاحبة الدور الرئيسي في استصدار قرار من مجلس الأمن

والأمم المتحدة يحرم تقديم الفدية للخاطفين في ديسمبر2009 .

تحياتي

الفلسفة السوفياتية واضحة ...لا تفاوض مع المحتجزين و يجب قتلهم مهمكا كلف الامر
الفلسفة الغربية و التي اميل اليها ايضا التفاوض و التدخل العسكري يبقى كحل اخير
الطيران الجوي هاجم سيارات و قتل خاطفين و رهائن!!! اسف بالنسبة لي هذا خطا فادح
و ليس غريب عن الفلسفة السوفياتية
من جهة اخرى اين كانت قوات التدخل انذاك لكي لا تتصدى لها ؟؟؟
للنتظر التوضيحات كاملة و ننااقش كما قال الاخ الموقف ضبابي و المعلومات منناقدة

مفكرة الاسلام: قتلت حفظ السلام الإفريقية المنتشرة في الصومال، ما لا يقل عن 7 مدنيين في بلدة نائية بينهم 5 أطفال كانوا يحفظون القرآن، عبر إطلاق النار عليهم مباشرة.

وقال سكان من بلدة ليجو التي وقع فيها الحادث "إن الجنود فتحوا النار على سلسلة من المنازل المؤقتة فجر اليوم، وإنه لم تقع اشتباكات بين القوات والمتمردين (المسلحين الإسلاميين) في ذلك الوقت".

أما يوسف عمر، الذي ابني أخيه المصابين في الحادث إلى العاصمة مقديشو على بعد نحو 130 كيلومترا، فقد قال "فتحت قوات الاتحاد الإفريقي النار عشوائيا على منازلنا".

من جانبها، قالت إنها تحقق في الحادث الذي ربما فيه مدنيون وسط إطلاق النار عندما كانت قواتها تصد هجوما للقوى الإسلامية، على موقع دفاعي في بلدة ليجو.

وقالت القوة في بيان "تشير التقارير المبدئية إلى أن بعض المدنيين ومن بينهم أطفال قتلوا ويتلقى آخرون العلاج من إصابات بالرصاص"، وأضافت أنها "تعمل على التعرف على الحقائق وملابسات هذا الحادث المأساوي".

ويوجد في الصومال 17600 من جنود قوات حفظ السلام الأفريقية، يساعدون في الدفاع عن الحكومة الصومالية الضعيفة، في مواجهة حركة الشباب المجاهدين التي تسعى لبسط نفوذها منذ 6 سنوات سعيا لتطبيق حكم الشريعة، وطرد عملاء الاحتلال الأثيوبي والغرب من البلاد