أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
وفد يضم 150 صحفيا وطنيا و أجنبيا بإن أمناس ان امناس (ايليزي) - حل وفد يضم نحو 150 صحفيا من مختلف الجنسيات منهم جزائريون اليوم الخميس بإن أمناس (ايليزي) في اطار زيارة مرفوقة بدليل لمدة يوم بالموقع الغازي بتيقنتورين (1.300 كم جنوب شرق الجزائر) الذي تعرض لاعتداء ارهابي يوم 16 جانفي. وحيا وزير الاتصال السيد محمد سعيد الصحفيين بمطار هواري بومدين الدولي قبل توجههم الى إن امناس. و قامت شركة سونطراك بتنظيم هذه الزيارة بالموقع الغازي لتقنتورين.
موضوع: رد: أزمة الرهائن بالجزائر-موضوع موحد- الجمعة 1 فبراير 2013 - 14:17
Youssef-Barça كتب:
ot;]
هؤلاء الإرهابيون لا يمثلون بلدانهم و لا يمثلون دين الإسلام بل يمثلون نفسهم فقط الإرهاب لا دين و لا وطن له ملاحظة كندا متكررة ب 3 أسماء في لائحتك و ليس إثنين
لاحظ هناك تكرار لاسم عبد الرحمن / 27 / كندا مرتين و هو خطاء عند الكتابه .
واللافت خلال الزيارة التي قادت الاعلاميين الجزائريين والأجانب إلى موقع تيڤنتورين، هو الاهتمام الكبير والمطاردة خصوصا من الصحفيين الأجانب لرئيس جمعية "سوناطراك-بي بي-شتات أويل" لطفي بن عدودة الذي كان من بين أول الرهائن الذين احتجزهم الارهابيون وأحد شهود العيان على ما حدث، حيث حاصره صحفيو دولة النرويج واليابان على وجه الخصوص ولازموه لساعات طويلة منذ دخول الوفد إلى قاعدة الحياة وصولا إلى المصنع وخلال العودة إلى مدينة عين أمناس، وأمطروه بوابل من الأسئلة حول الظروف والحيثيات التي رافقت وفاة رعاياهم في الموقع.
وأفاد بن عدودة بأن أحد الارهابيين يتحدث لهجة تونسية ضربه على رأسه لمرتين، وخاطبه قائلا "لماذا لم تقم الجزائر بالربيع العربي... لو تحركت الجزائر وعاشت الربيع العربي لتحرك الجميع".
وروى شهود عيان لـ"الشروق" بعضا من لحظات الاعتداء واحتجاز العمال كرهائن، حيث تم حسبهم جمع عدد من الرهائن الغربيين في ساحة الجناح الفاخر أو جناح "في آي بي"، في حين تم تجميع الجزائريين داخل النادي، وهو المبنى الذي ما زالت مخلفات بعض القذائف على جداره الأمامي، وتهافت عليها الصحفيون والمصورون الغربيين لتصوريها والتقاط صور لها.
موضوع: واشنطن كانت تعرف تحركات بلعور وتفادت استهدافه الأربعاء 6 فبراير 2013 - 23:54
كشف، تقرير أمريكي حديث، أن القوات الأمريكية كانت تتابع مختار بلمختار المدعو بلعور، قائد عملية اختطاف الرهائن بتيغنتورين، غير أن واشنطن لم تُصدر أوامر بقتله، أو اعتقاله بحجة أن عملياته الإرهابية لا تطال مصالح أمريكا، ما يؤكد مرة أخرى أكذوبة الغرب في التنسيق مع الجزائر في مجال مكافحة الإرهاب.
وأشار التقرير الأمريكي أن قائد كتيبة ”الموقعون بالدماء” المنضوية تحت لواء تنظيم القاعدة كان قد عاد من أفغانستان، حيث تدرب واشترك في عمليات عسكرية هناك، مضيفة أن القرار الأمريكي بعدم قتله أو اعتقاله كان بسبب أنه لم يهاجم منشآت أمريكية ولم يستهدف الرعايا الأمريكيين. وأضاف نفس التقرير أن بلمختار عندما كان متابَعا كان يتحرك مع مجموعة صغيرة من المقاتلين، وكان يقضى أغلب الوقت في شمال مالي، بينما زار دولاً مجاورة، وأن القوات الخاصة كانت في ذلك الوقت تتابع أيضا بقايا الإرهابيين وعندما هزمتهم القوات الجزائرية فر بعضهم إلى الصحراء، وكان من هؤلاء عبدالرزاق البارا، الذي قاد خليطا من مقاتلين وعصابات إجرامية، ثم خطف 32 أوروبيا وجمع 5 ملايين دولار مقابل إطلاق سراحهم. وقال نفس التقرير، إن السفيرة الأمريكية لدى مالي في ذلك الوقت، ”فيكي هدلستون”، أرسلت تقريرا إلى وزارة الخارجية الأمريكية حذّرت فيه من قتل بلمختار مختار الذي كان في شمال مالي في ذلك الوقت، وذلك خوفا من معارضات عنيفة -على حد تعبيرها- ضد سياسية الولايات المتحدة الأمريكية في مالي وفي بقية دول المنطقة. وتبرز هذه الحقائق خداع كثير من دول الغرب في مكافحة الإرهاب، حيث في الوقت الذي تبدي عزمها على ملاحقة القاعدة، خاصة في منطقة الساحل الإفريقي تتغاضى عن تقديم معلومات حول تحركات زعماء التنظيمات الإرهابية في مقدمتها مختار بلمختار الذي فشل في الزج بالجزائر في أزمة أمنية واقتصادية دولية من خلال عملية تيغنتوريين الأخيرة بعين أمناس.