السلام عليكم
ارجو
لي كل واحد يتابع معي هدا الموضوع جيدا وهو مهم ونحن الان في مواجهت هدا
الطاعون وكل واحد يهمه الامر فينا ..... لي هدا فتح معي عينك جيدا
وسمعك وعقلك معي فهدا من الامن والاستخبرات اللتي ربما سوف تفيدنا
لي انو هدا المرض يقترب وهده الحقيق اللتي يجب الا نتهرب منها ونحن نتكلم بي منطق اعرف عدوك يعرفك....
نبدء بسم الله
انا قمت بي ابحات كتيره على هدا المرض وسوف اتكلم لكم على الجوانب التاليه.. الدينيا... والعلميه ..وتاريخيه
نبدء بي دينينا وهو مهم
1-في الاسلام هو اسمو الطاعون يعني المرض المجهول اللدي يخد الناس فجئتا.....والمعدي
فسالت
نفسى هل لمرض الطاعون ذكرا فى القران او احاديث الرسول حيث انه مرض قديم
ومن المعلوم انه قد هلك بسببه شعوب كثيرة ومن اكثرها تلت سكان اوروبا فى
القرن السابق.وسئلت نفسي هل هدا المرض انفلوانزا الخنزير
له علاقه مع الطاعون اللدي ضهرفي اروبا في القرن السابق..واختف فجئه بعدما اخد تلث اروبا
نبدء بي الاحديث عن رسول الله ومادا يقول في هدا الطاعون
ونبدء بي تعريفيه
عن
حفصة بنت سيرين : قال لي أنس بن مالك : بم مات يحيى بن أبي عمرة ؟ قلت :
بالطاعون ، فقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الطاعون شهادة لكل
مسلم
يعني انه شهادة المسلم
2وعن عائشة أنها سألت رسول الله
صلى الله عليه وسلم عن الطاعون ؟ فأخبرها نبي الله صلى الله عليه وسلم : "
إنه كان عذابا يبعثه الله على من يشاء ، فجعله الله رحمة للمؤمنين ، فليس
من عبد يقع الطاعون فيمكث في بلده صابرا أنه لن يصيبه إلا ما كتب الله له ،
إلا كان له مثل أجر الشهيد " أخرجه البخاري
نفهم من هدا الحديث انا هدا الطاعون هو عداب يبعثه الله ورحمة لي المؤمنين
ننتقل لي الحدبث التاني
قال
صلى الله عليه وسلم: ( يأتي الشهداء والمتوفون بالطاعون فيقول أصحاب
الطاعون : نحن شهداء ، فيقال: انظروا فإن كانت جراحهم كجراح الشهداء تسيل
دما ريح المسك ، فهم شهداء ، فيجدونهم كذلك ) أخرجه الإمام أحمد بسند حسن.
نفهم من هدا الحديث انو الموتى من المسلمين من الطاعون انهم شهداء
نتقل
لي الحديث التاني ..وهدا الحديث مهم جدا وسوف اتكلم عليه في اواخر الموضوع
انشاء الله فهو يجمع كل شيء هدا الحديث هو ديني وعلمي
روى أحمد ،
والبخاري ومسلم وغيرهم من حديث عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه { إذا سمعتم
به بأرض فلا تقدموا عليه ، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فرارا منه
نتقل الى الحديث التالي وهو ضعيف
وأيضا
فقد وقع في حديث ابن عمر ما يدل على أن الطاعون ينشأ عن ظهور الفاحشة ،
أخرجه ابن ماجه والبيهقي بلفظ لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها
إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الحديث ، وفي
إسناده خالد بن يزيد بن أبي مالك وكان من فقهاء الشام ، لكنه ضعيف عند أحمد
وابن معين وغيرهما.
يعني انا الطاعون يضهر في قوم غير طهرين ونحن كلنا يعلم من اين ضهر هدا الطاعون انفلوانزا الخنزير...من المكسيك ...
ننتقل الى حديث مهم اخر
أخرج
البخاري و مسلم عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه و
سلم قال : ( إن الطاعون رجز على من كان قبلكم أو على بني إسرائيل فإذا كان
بأرض فلا تخرجوا منها فراراً منه ، و إذا كان بأرض فلا تدخلوها ) .
يعني هدا الطاعون صلطه الله على بني اسرائيل وهو رجز يعني جدوره قديمه...
اتهينا
من وصفه دينين ونصتخلص انا هدا الطاعون له اشكال متعدده وانه من مات فيه
من امة محمد فهو شهيد وانه عداب لي الكفار.....ونعرف ايضا انو مرض قديم ضهر
في امم .......كتيره لكن يغير شكله بي استمرار
......2
2-ننتقل الان الى الجانب العلمي الحديث
ونعرف هدا الطاعون فتحو معي جيدا عقلكم وسوف تفهمون .....بي ادن الله
و
قد كتشف ميكروب الطاعون عام 1894 في الوباء الذي اكتسح الصين و قد اكتشفه
العالمان يرسن و شيبا سابور و كيتا ستو في هونج كونج كلا منهما على حده .
في
عام 1898 م قام العالم الفرنسي بول لويس سيمون بتجارب و أثبت أن الذي ينقل
ميكروب الطاعون برغوث الفئران و عادة ما يعيش الميكروب على الحيوانات
القارضة .. فإذا ما ابتدأ الوباء انتقل بواسطة البراغيث و الحشرات إلى
الفئران المنزلية و منها إلى الإنسان كما قد ينتقل الميكروب بواسطة جرذان
البواخر التي تعيش في مخازن السفن.
و يتكاثر الميكروب في معدة
البرغوث حتى يسدها .. فيزداد إحساس البرغوث بالجوع و يزداد عندئذ نهمه و
قرصه و عضه .. فيمص الدم فتدخل محل الوخذة و القرصة .. و ينتقل المكروب
بواسطة الأوعية اللمفاوية الموجودة في المراق ( المنطقة الأربية أي أسف
البطن ) . أما إذا كانت العضة في اليد أو الذراع فتنتقل المكروبات إلى غدة
الإبط اللمفاوية ..فإذا كانت العضة في الوجه أو العنق انتقلت الميكروبات
إلى غدة في العنق .
أعراض الطاعون : وهدا مهم
الطاعون
نوعان أولاً: الطاعون الغددي : و هو الذي ينتشر من الفئران إلى الإنسان
بواسطة عض الحشرات و أهما البراغيث .... فينتقل الميكروب بواسطة الأوعية
اللمفاوية من موضع عضة البرغوث إلى الجلد عند اتصال الأوعية اللمفاوية و
أهمها الموجودة في المراق و هي المنطقة الأربية عند اتصال الفخذ بالبطن و
غدد الإبط اللمفاوية .. و منها غدد العنق اللمفاوية ... و تتضخم هذه الغدد و
تتورم و تمتلأ صديداً ..
انظر إلى وصف النبي صلى الله عليه و سلم غدة كغدة البعير تخرج في المرق ...... أليس هذا وصفاً دقيقاً !!! بليغاً كل البلاغة !.
أما النوع الثاني : هو الطاعون الرئوي و هو أشد فتكاً من الطاعون الغددي . .. و لا يكاد ينجو منه أحد . ...
لكن هدا المرض او الطاعون الحالي انفلوانزا الخنزير ....انضرو الى اعراضه مهيا
فيروس
الانفلونزا بيسبب الحمى ، الخمول ، العطس ، الكحه ، صعوبه فى التنفس و
زيادة الشهيه للأكل و فى بعض الحالات ، يمكن يسبب الإجهاض...
الان انا انقلكم كلام احد الخبراء وكان هدا قبل ان ينتشر هدا المرض وهوخبير او طبيب حيونات قال احد المقولات عن الانفاونز الخنزير
الخنازير
ممكن يجيلها انفلوانزا طول السنه بس فى الغالب بتزيد الحالات فى نهاية فصل
الخريف و طول فصل الشتا,ءوهو مرض وبائى بيتنقل بسهوله, بس فى العاده
مبيسببش الموت.....منقول
هدا الطبيب كان يتكلم على العدو المنتقله بين الخنزير قبل ان تنتقل الى الانسان ...
ثم سئله هل يكون معدي لي الانسان هنا اخطئ تابعو مادا قال
ڤيروس
انفلوانزا الخنازير اقليل لما بيتنقل للبنيأدمين, و عمره مبيتنقل عن طريق
اكل لحم الخنزير, و حتى لما بيتنقل, اقليل لما بيسبب انفلوانزا ادميه او
تظهر اى اعراض ملحوظه....منقول
قد اخطئ وهدا المرض اخطر مما كان يضن
ثم انضرو مادا قال هدا العالم المختص في امراض المعدي
غم
كده فى شوية حالات اتسجلت حصل فيها عدوى حقيقيه للبنيأدمين, و فى الاغلب
بيحصل كده للناس اللى على اتصال مباشر بالحيوان (زى عمال المزارع اللى
بتربى الخنازير), و سعتها بتتسمى عدوه حيوانيه (Zoonosis) و هيا حاله
نادره.....منقول
اخطئ مره اخرى او تجاهل الامرى
ثم انضرو مادا قال وهدا اهم واخطر
و
الاعراض فى حالة الاصابه قريبه جداً من حالات الانفلوانزا البشريه, و هى
السخونيه و التوهان و تصلب المفاصل و الترجيع و فقدان الوعى و الصداع و
الكحه (و مش بالشرط كلهم), بس اقليل لو وصلت للموت...منقول
هدا الطبيب المختص يجب ان يعلم الان انوهدا المرض يسبب العدو السريعه والموت ..وكان مخطئ تمامن في وصفه
لكن بينما انا اتابع هدا الامرى تابعت احد مقلات احد الاشخاص وقد حيرني وهو مختص في الفيروسات انضرو مادا قال
بحق
الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! .
إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها
التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م
ثم تابعو هدا الفيروس مادا فعل
بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2
الطاعون هدا طور نقسه..سبحان الله
3-الان نتحدث عن الجانب التاريخي
لكن هدا الامر هو الخطير وهدا اللدي يقليقوني وهو المرض الطاعون الاسود
وتظهر خطورة هذا الوباء عندما أصاب في القرن السادس ماقبل الميلاد وانتشر في جميع انحاء اوربا مدة خمسين عام
ثم
ظهر ولم يقف على هذا فقط الكارثة الثانية كانت ماعرف بالموت الأسود اكثر
وباء مميت عرفته البشرية فلقد اكتسح اوربا كلها بالقرن الرابع عشر واهلك
ربع سكان القارة أي نحو 25 مليوناً من السكان....
سببه بيكتريا خبيثة تعرف باسم (باستوريا بستس pesteurella pestis
انتقلت
إلى البشر من خلال البراغيث ولقد انفجر هذا الوباء في مدينة (كافا kaffa
)وهي مستعمرة جنوية تقع على شبه جزيرة القرم أي في نطاق شرقي البحر المتوسط
.
ويبدو
أن هذا المرض قد انتقل أول الأمر إلى تجار من مدينة جنوة عند وجودهم في
مدينة كافا في أواسط القرن الــ14 وذلك بعد مخالطتهم لجنود منغوليين مصابين
بهذا المرض وفي خريف سنـ1347 ـة حملت سفينة جنوية على ظهرها هذا الوباء
الفتاك في رحلة عودتها إلى إيطاليا ومنها انتشر الوباء ليعم القارة
الأوروبية وكانت جزيرة صقلية أول بقعة أوروبية يضربها هذا المرض "الوباء "
ومنها انتشر إلى سائر البقاع الأوروبية ( جزر سردينيا , وكورسيكا ,
وإيطاليا , ثم فرنسا والإمبراطورية الألمانية
وفي ربيع سنــ1348 ـة وصل
الوباء الأسود إلى جزر البليار ومنها إلى شبه جزيرة أيبيريا ليضرب كلا من
ممالك أراغون وقشتالة ونافار والبرتغال
وفي سنـ1350ـة وصل إلى روسيا
نفسها , ويشير نص هام في حولية الكاتب الإيطالي "ميشيل دي بيازا" إلى أن "
الجنوية قد حملوا هذا المرض في عمق عظامهم " وهذا الوباء اللعين شديد
العدوى لدرجة أن من كان يتحدث مع هؤلاء الجنوية المصابين يصاب بالعدوى ولقد
كان هذا الوباء شديد الفتك بالبشر على التو وكان من الصعب على القوم
الإفلات منه .
كما تسجل حولية ألفونسو الحادي عشر ملك قشتالة وليون
أن "هذاالوباء كان أول كارثة مرضية تسبب الآلاف من الوفيات " مضيفة أن هذا
الوباء قد خرب "أراضي فرنسا وانجلترا وإيطاليا وقشتالة وليون
وإكستريماديورا وأماكن أخرى "
وكما نقرأ في رواية الكاتب الإيطالي بوكاشيو بعنوان ديكامرون في حديثه عن مدينة فلورنسا "لم يكن مستطاعا
احتواء
هذا الوباء لا بتطهير المدينة أو بمنع دخول المرضى إليها ولا حتى
بالابتهالات للسماء ولا بالمواكب الدينية الضارعة للأعالي أو بأية طقوس
دينية أخرى "
لقد ظهر الوباء الأسود في عدة صور :
-في شكل التهاب رئوي يعصف بالجهاز التنفسي .
-في شكل تقيح أو عفن .
-في
شكل نزيف جلدي مصحوب بظهور بقع زرقاء مسودة على الجلد .؛على أن أشد
الأعراض شيوعا كان ظهور الأورام خاصة الغدد الليمفاوية وعلى الفخذ وعلى
الإبط أو الرقبة وهناك وصف تفصيلي لهذه الأوصاف في رواية ديكامرون كما يأتي
:" في بداية المرض ظهرت أورام على أفخاذ وإبط الرجال والنساء في حجم
التفاحة أو البيضة ولقد أطلق العوام على هذه الأورام لفظة بابون (متورم)
وبعد أيام قلائل من الإصابة تغطي الإلتهابات المهلكة الجسم كله ".
وهكذا
وقعت أوروبا المسيحية في حيرة شديدة وراحت دوائر مختلفة تتصدى لشرح أسباب
هذه الكارثة , بأن الجذام سبب هذا البلاء ولكن الرأي الأكثر شيوعا وضع
الوزر على عاتق اليهود .. وفي هذا يقول الفرنسي "جون دي فيرت " في حوليته
أن : "اليهود قد دسوا السم في الآبار كما لوثوا الهواء " على أن اتهام
اليهود وبخاصة في ربوع الإمبراطورية الألمانية حيث تمت مهاجمة أحيائهم في
كل من الأراضي الألمانية وأيضا في بعض مدن قطلونية هذا الإتهام لم يواجه
قبولا لدى البلاط البابوي في مدينة أفنيون الفرنسية , وأعلن البلاط البابوي
أن الشائعات حول مسئولية اليهود ليست صحيحة وأن " الوباء قد حل بسبب يتصل
بالمجرات السماوية في تحركها في أبراجها أو بسبب الغضب الرباني من شرور هذا
العالم ومن ثم توجب القصاص " ونجد رأيا مماثلا للرأي البابوي في كتابات
جراح فرنسي معاصر يدعى "جي دي شولياك " الذي يقول : أن سبب الوباء يرجع إلى
تزامن ظهور كواكب زحل والمشترى والمريخ جميعا في يوم محدد من سنة 1345
,أما الكاتب الإيطالي بوكاشيو فيتبنى وجهة النظر البابوية بأن الوباء قد
ضرب أوروبا بسبب المجرات السماوية أو بسبب قصاص الله من بني آدم على شرورهم
.
أهلك الوباء الأسود أعدادا غفيرة من شعوب أوروبا المسيحية
وتطالعنا حولية بابوية من مدينة آفنيون أنه "لا نظير لما يحدث ولا عرفت البشرية في تاريخها ما يشبه هذا البلاء
إن الأحياء لم يعودوا كافين لدفن الأعداد المهولة من الموتى "
ونختم هذا المقال بعبارة لشيخ المؤرخين عبد الرحمن بن خلدون (808 هــ\1406 ) الذي عاصر هذا الوباء ووصفه
في
مقدمة تاريخه بعبارات صادقة معبرة تتمثل فيها الشفافية والعبرة وذلك في
قوله :"هذا إلى ما نزل بالعمران شرقا وغربا في منتصف هذه المائة الثامنة من
الطاعون الجارف الذي تحيف الأمم وذهب بأهل الجيل وطوى كثيرا من محاسن
العمران ومحاها وجاء للدول على حين هرمها وبلوغ الغاية من مداها فقلص من
ظلالها وقل من حدها وأوهن من سلطانها وتداعت إلى تلاشي واضمحلال أموالها
وانتقص عمران الأرض بإنتقاص البشر فخرجت الأمصار والمصانع ودرست السبل
والمعالم وخلت الديار والمنازل وضعفت الدول والقبائل وتبدل الساكن وكأني
بالمشرق وقد نزل به مثل ما نزل بالمغرب
كأنما نادى لسان الكون في
العالم بالخمول والإنقباض فبادر بالإجابة والله وارث الأرض ومن عليها ثم
يختم ابن خلدون كلامه برؤية ملهمة تعبر عن زوال عالم قديم ونشأة عالم حديث
وعلى أيدي أناس جدد أو خلق جديد وذلك بقوله :"وإذا تبدلت الأحوال جملة
فكأنما تبدل الخلق من أصله وتحول العالم بأسره وكأنه خلق جديد ونشأة
مستأنفة وعالم محدث "
ولعل هذه العبارة الأخيرة لابن خلدون تعبر عن رؤيته الملهمة من أن كارثة الطاعون التي محت جيلا كاملا من الوجود
سبب تسمية الطاعون بالموت الأسود وذالك لأنه من اعراضه بالنوع الدملي انه تظهر على المصاب بعد الأعراض الأولى وهي :
• الحمى الشديده
• القيء
• القشعريرة
• صداع مصحوبة ببلادة وهذيان
• ظهور علامات على المريض كالشخص الثمل او المسموم
السوؤال
هل نحن نواجه طاعون اسود من جديد لكن هو مغير وجه فقط هده المره
ومتطور....التلقيح اللدي يتكلمو عليه الان له اعراض جانبيا وانا شاهت بي ام
عيني اناس في امريكا تلقو هدا التلقيح ضد انفلوانزا الخنزير ومنهم من
اصيب بي ارتجاج عقلي ومنهم من اصيب بي شلل وكانت هده احد شكو اولياء تلميد
في احد المدارس الامريكيا ...قيه مادا تسمه الزقبق وقد حدرو منه خبراء
موثوق منهم ...بسبب عدم تجربيه على حيوانات ومدت اختراعه القصيره...
بسبب التخوف من الانشار المرض ...ليس امامنا الان الى حديث رسول الله..
روى
أحمد ، والبخاري ومسلم وغيرهم من حديث عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه {
إذا سمعتم به بأرض فلا تقدموا عليه ، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا
فرارا منه......
. هدا الموضوع مفتوح لي النقاش ...وسامحوني وشكرا لكم....