أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : عال بذكر الله والصلاة على النبي الكريمالتسجيل : 09/11/2012عدد المساهمات : 1029معدل النشاط : 1027التقييم : 39الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: المخابرات اليهودية في البيت العربي السبت 26 يناير 2013 - 18:23
في مقاله قديمه بقلم صلاح حميدة عجبتني واحب اعيد نشرها واتمنى ان تنال اعجابكم ثار إلقاء القبض على العديد من شبكات التجسس في قطاع غزة بعد ما عرف بحرب الفرقان، وما تبعها من تفكيك أخرى في لبنان وبسرعة كبيرة، تساؤلات واستغراب الجمهور العربي، حول كم ودور العملاء وحجم الاختراق الذي يمثلونه في المجتمعات العربية بشكل عام، وفي الساحتين اللبنانية والفلسطينية بشكل خاص، إضافة إلى هذا السقوط المتتابع لهذه الشبكات في منطقتين تعتبر أجهزتهما الأمنية من أضعف الأجهزة الأمنية العربية، فيما يشاع أن شبكات التجسس الاسرائيلية تعمل في العالم العربي بلا رقيب ولا حسيب، في ظل أجهزة لا تنشط إلا ضد المعارضين السياسيين!.
كما أثار هذا السقوط والتفكيك الكبير لتلك الشبكات التساؤلات حول المداخل التي يتم استخدامها لتجنيد المستهدفين في العالم العربي، وكيفية قدرة أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية تجنيد أشخاص من ذوي الشأن، اجتماعياً واقتصادياً ووطنياً، وأمنياً وإعلامياً…الخ.
** مداخل التجنيد**
بات من المعروف أن أجهزة الاستخبارات في العالم أجمع، ومن ضمنها الاسرائيلية، تستخدم الجنس والمال في تجنيد العملاء لخدمتها، وفي كل زمان ومكان في العالم يوجد ضعيف النفس الذي يسقط أمام شهوتي المال والجنس، وفي هذه الجزئية بالذات، عندما يصبح الانسان عبداً للشهوة فيمكن اقتياده منها مثل الحيوان الأليف من قبل أي جهاز استخباراتي.
يضاف إلى ذلك، أن أجهزة الاستخبارات تستخدم أساليب أخرى كتجنيد المدمنين على المخدرات، أو المتاجرين بها، وكذلك الفاسدين، وبعض التجار الذين يطمحون لتسهيلات تجارية تجلب لهم الثراء السريع.
ومن الناس المستهدفين للتجنيد، بعض العائلات المهمشة أو المنبوذة اجتماعياً، وهذه العائلات تكون حاقدة على المجتمع، من صغيرها لكبيرها، وهي تعتبر من أخلص العاملين لأجهزة الاستخبارات، لأنها تعمل بدافع الانتقام من المحيط الذي ينبذها، ولذلك يحرص ضباط المخابرات لإضفاء لمسات إنسانية مفتعلة على أبناء هذه العائلات ويحيطونهم برعاية مالية وتسهيلات تشعرهم بأن جهاز المخابرات هو أمهم وأبوهم وعائلتهم.
تلجأ أجهزة الاستخبارات إلى استثمار النزاعات العائلية والشخصية والتنظيمية والعرقية والطائفية لأبعد مدى ممكن، ففي الكثير من الحالات التي كشف النقاب عنها، يلحظ أن بعض الذين جندوا، كانت لهم خلافات مع عائلاتهم أو تنظيماتهم، أو تنظيمات تخالفهم. و ما يجري الآن هو استثمار الصراعات الحزبية والطائفية، لتجنيد أكبر كم ممكن من العملاء من خلال التظاهر بالوقوف مع جانب ضد جانب، وفي هذا الباب قصص كثيرة.
ففي مطلع تسعينيات القرن الماضي ذُكر أن أحد عملاء المخابرات الإسرائيلية تلقى تعليمات من مشغله، بأن يتواجد في احتفال لحركة فتح، وكانت التعليمات تقتضي بأن يقف هناك حتى يتم حرق سيارة لأحد المتعاطفين مع حركة فتح، وعند اشتعال النار، يعلن أنه رأى فلاناً وفلاناً من عناصر حركة حماس وهما يحرقان السيارة، وتمت الخطة كما هو متوقع، ولكن العميل انكشف، لأن العنصرين من حماس كانا مدعوين للحفل الخاص بحركة فتح، ولم يرهما، وبذلك تم اختطافه من عناصر فتح وحققوا معه، وانكشفت خطة الفتنة.
تستخدم المخابرات حاجة العديد من الناس للعمل والعلاج والتنقل والسفر لتجنيدهم، ولكن يوجد أسلوب خطير جداً للتجنيد، وهو يستهدف الطلبة الراغبين بالدراسة في الخارج، وقد ذكر أحد الطلبة المتفوقين، أنه كان يرغب بالدراسة في العراق نهاية الثمانينيات من القرن الماضي، وطلبته المخابرات الاسرائيلية، وساوموه على الارتباط وتوجيهه ليدرس مادة الكيمياء في العراق؟!.
طالب آخر كان ينوي السفر لإكمال دراساته العليا، وهو محسوب وعائلته على توجه معين في الساحة الفلسطينية، ويحظون بمكانة اجتماعية واحترام واسع من الناس، تمت مساومته بأن يخرج للدراسات العليا، وعرض عليه أن يكمل دراسته حتى يصبح بروفيسوراً في العلوم السياسية، وبعد ذلك سيأتيه ضابط المخابرات الاسرائيلية ويعلمه بما يطلبون منه،( اختراق الهرم السياسي والتنظيمي من الأعلى).
** المهمات** أحد رجال الاستخبارات قال: (عميل واحد في مكانه، أفضل من ألف جندي في الميدان)، وهذا يعكس الأهمية الكبرى للعملاء وفعلهم في إدارة المعارك.
لا يقتصر عمل العملاء على التقاط المعلومات العسكرية والمعلومات الأمنية والسياسية عن الجيوش والمقاومة، ولكن مهماتهم تتعدى ذلك بكثير، حيث يقومون بمهمات ميدانية كثيرة، فهم يستخدمون في عمليات التمشيط للجيش، ويشارك بعضهم في العمليات الخاصة في الاعتقال والتصفية وتفريق المظاهرات.
كما يشارك العملاء في مهمات بث الشائعات التي تخدم الاحتلال، ويطلب منهم أيضاً نشر المواد الإباحية والمخدرات والمسكرات والدعارة والشذوذ في المجتمعات، وقصة الجاسوس الشاذ ( زيزو) الذي كان يتردد على نادي الضباط في بلد عربي معروفة مشهورة، كما يطلب منهم القيام بعمليات تخريبية وبث الفتن الداخلية وتسعير الصراعات، فبعض العملاء كان يطلب منهم أن يحرقوا مسجداً في أحد قرى منطقة رام الله، وما حدث قبل أيام من تحطيم لمقابر المسيحيين في قرية جفنا لن يكون خارج هذا السياق.
ومن العملاء من يرسله مجندوه ليعمل في دول عربية وإسلامية وغير إسلامية أيضاً، وبهذا يجندون صاحب القضية ليقوم بمحاربة قضيته في الخارج، فقد يدفعونه لأعمال تجسسية أو تخريبية، او اختراق تنظيمات في الخارج، أو تجنيد عرب وفلسطينيين وأجانب لصالح الموساد، أو تسهيل عمليات رصد واغتيالات.
ومن العملاء من يتم استخدامهم فيما أصبح يعرف بغرف العار أو(غرف العصافير) وهم الذين يتم استخدامهم داخل سجون الاحتلال وينتحلون صفة الوطنيين من الأسرى، ويقومون بخداع الأسير الفلسطيني أو العربي أو المناصر للقضية الفلسطينية، ويوهمونه بأنهم يرحبون به، ويتبوأ منصباً تنظيمياً بينهم، ويقومون باستدراجه ليقدم لهم اعترافاً كاملاً حول نشاطاته وعلاقاته بالمقاومة، وبذلك يقدم من حيث لا يدري كل ما امتنع عن الاعتراف به للمخابرات الإسرائيلية تحت التعذيب.
** تحطيم المناعة**
وللعملاء مهمات أخرى غير التجسس،ومن أخطر هذه المهمات وأكثرها فتكاً في المجتمعات العربية، هي مهمة ما يعرف ب(التطبيع) أو (تحطيم المناعة) العربية ضد العمالة والانقياد والعبودية المطلقة للمشروع الصهيوني في المنطقة، ويتم ذلك بأسلوب الاختراق في عدة مستويات.
فهناك عملاء يحرص مجندوهم على أن يكونوا من ذوي الكفاءات العلمية الكبرى في السياسة والأكاديمية وفي الاقتصاد والأمن والإعلام، وهؤلاء يعتبرون من أخطر العملاء، فالأكاديمي يدرس الطلاب ويؤلف الكتب وقد يصوغ المناهج الدراسية، وهو بالتالي يشكل أدمغة جيل كامل.
والعملاء الاقتصاديون يسخرون اقتصاديات بلادهم لخدمة اقتصاد عدوهم، وهم من يعمل ليل نهار لترسيخ ما أصبح يعرف بالتطبيع الاقتصادي، والترويج لبضائع العدو، ومحاربة الصناعات والزراعة والتجارة الوطنية، وجعل المجتمع الذي يعيشون فيه مستهلكاً لمنتجات عدوه، لا منتجاً ومصدراً، ويكافئهم أعداؤهم بمنحهم الوكالات التجارية ورخص الاستيراد وغيرها من التسهيلات ليثروا من هذه السياسات ويغرقوا غيرهم بفسادها.
ومنهم من يعمل في الإعلام، وهو يروج للأفكار التي تجعل من سياسات الاحتلال شيئاً محبباً، ولفعل من يقاوم الاحتلال فعلاً شائناً، ويروج في وسائله الإعلامية لمصطلحات وأفكار تعمق الاحتلال في أدمغة الناس زيادة على احتلاله لأرضهم، وبرز دور هؤلاء مؤخراً بجلب المحتل الصهيوني ليعبر إلى كل بيت عربي عبر شاشاتهم وأثيرهم، وكافأت وزارة الخارجية الصهيونية عدداً منهم بان أصبحوا أصحاب عمود دائم في موقعها على الإنترنت.
ومنهم من يعمل في السياسة فقد ذكر أحد عملاء الموساد، أنه كلف بالعمل في دول عربية في فترة السبعينيات والثمانينيات، وأن المستهدفين للتجنيد للموساد كانوا أبناء الوزراء في تلك الدول. وهؤلاء يعتبرون من العملاء الخطيرين أيضاً، فهم يسهلون إدخال العملاء إلى كافة مرافق الدولة السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية، وهؤلاء يعملون ليل نهار لجعل الدولة العبرية حليفة لدولهم ضد من يعتبرونه قوى المقاومة والممانعة والإرهاب، ويروجون لذلك على مدار الساعة بمساعدة إعلامييهم واقتصادييهم.
إذاً معركة الفصل هي على جهاز المناعة ضد تقبّل الجسم الغريب الذي اقتحم الجسد العربي الإسلامي، وهي المعركة التي تجنّد لها كل الطاقات، ويبذل في سبيله كل الإمكانيات من أجل تحطيم جهاز المناعة هذا الذي يتمثل بالمقاومة الباسلة التي تستميت في محاربة هذا الجسم الغريب الدخيل، ولذلك، وبالرغم من أن الحرب على ظاهرة العمالة تبدأ من التوعية والتربية السليمة، والتمسك بالقيم والممارسات الدينية والعربية التي تمجد من يحارب الاحتلال وتحقر من يرتمي في أحضانه، ومحاربة كل المداخل الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي يتم من خلالها تجنيد العملاء، إلا أن أهم وسيلة وأنجعها في محاربة هذه الظاهرة، هي بالمقاومة نفسها وتقويتها ودعمها شعبياً وإعلامياً ومعنوياً ومادياً، ورفض أي محاولة لحرف البوصلة الوطنية عند جمهور الناس لتتجه إلى اتجاهات خاطئة توقعنا بما يراد منه (بث ثقافة العمالة بين جمهور العرب والمسلمين) وبذلك تنتشر العمالة من حالات فردية معزولة محتقرة، إلى حالة شعبية واسعة يروج لها إعلامياً وسياسياً وتدعم اقتصادياً.
موضوع: رد: المخابرات اليهودية في البيت العربي السبت 26 يناير 2013 - 19:47
اليد الصهيونيه القذره"اكرمكم الله" لها مساعى وخطط ولكنها ستفشل بأذن الله اعتقد تركيزهم وجهدهم هو في مصر والاردن في المملكه لم نسمع بحادثه من قبل ..لأنهم يدركون اننا ان قبضنا على اي اسرئيلي فلن نطلق صراحه الا بفائده عظيمه حالها حال المقاتلات الاسرائليه وقضية 2002م تحياتي لك اخي الكريم
السيف البتار اليماني
مقـــدم
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : عال بذكر الله والصلاة على النبي الكريمالتسجيل : 09/11/2012عدد المساهمات : 1029معدل النشاط : 1027التقييم : 39الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: المخابرات اليهودية في البيت العربي السبت 26 يناير 2013 - 20:05
الله يحيك اخي الكريم والمملكة مشهود لها بالكفاءة والحدق الامني ربنا يحفظ المملكة وسائر بلاد المسلمين من هولاء المتربصين.امين
موضوع: رد: المخابرات اليهودية في البيت العربي السبت 26 يناير 2013 - 20:18
السيف البتار اليماني كتب:
الله يحيك اخي الكريم والمملكة مشهود لها بالكفاءة والحدق الامني ربنا يحفظ المملكة وسائر بلاد المسلمين من هولاء المتربصين.امين
امين.. كفاءة المملكه معروفه ولكن اعتقد انه ليس الشيء الوحيد الذي ردع اسرائيل المملكه العربيه السعوديه قبضت في فترة 2002 على طائرتان اسرائليتان تخطا المجال الجوي السعودي ولم تمض دقيقه ونصف والا النسر"اف15" في الاجواء تم انزال الطائرة والتحقيق معهم واستفادة المملكه من ذلك الموقف الكثير اثبات ان المملكه قادره عسكريا على مجابهة اسرائيل المكانه السياسيه حيث تم ابطال العديد من الشروط الامريكيه في الصفقات السعوديه ولااظن ان بني صهيون يريدون تكرار الحادث مرة اخرى لكي لاتبطل بعض الشروط ايضا
السيف البتار اليماني
مقـــدم
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : عال بذكر الله والصلاة على النبي الكريمالتسجيل : 09/11/2012عدد المساهمات : 1029معدل النشاط : 1027التقييم : 39الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: المخابرات اليهودية في البيت العربي الأحد 27 يناير 2013 - 10:27
موضوع: رد: المخابرات اليهودية في البيت العربي الأحد 27 يناير 2013 - 11:05
السيف البتار اليماني كتب:
ممكن اخي لو تكرمت تفصيل اكثر عن هدا الموضوع؟
اولا هاذه قصه متداوله كثيرا ولكن للاسف لايوجد مصدر موثوق عليها في احد المرات في يوم السبت اخترقت ألاجوا طائرتين F-16 قدرات مسفات الاختراق ب 2-3كم متر بعد الخط المحايد أما لجهل اوخطأ أو لتعمد لزيادة التحرش ورفض الانصياع لندى الدفاع الجوى الذي طالب بمغادرة المجل الجوي السعودية حالاً ....... لكن دقائق قليه قدرت (بدقيقه وخمس عشرة ثانية) وإذ بصقور المملكة يقلعون ب 3طائرة F-15C مع إعطائهم أوامر باعتراض للمقاتلات الإسرائيلية عن قرب أي دون الاشتباك معهم عن بعد لذلك اقلعوا بتشكيل ( 1-2-BLS) وبعد ثلاث دقائق اكتشفت الطائرة الإسرائيلية طائرة سعودية واحده F-15تحلق باتجاهم وبشكل متوسط وسريع مما حدهم بدوران والعودة باتجاه محافظة البدع وبشكل سريع وبعد ثواني قليله تفاجئ طياري المقاتلات الإسرائيلية من اقترب طائرتين سعودية أخرى من الأسفل وقامت الطائرة بمناورات وبشكل القوس المائل بتاجه الأعلى (وهذه العملية من مناورات الصعبة والشجاعة) وليس هناك أي فرصه لطائرة من الهروب بهذه ألمناوره لن المسافه قريبه جداً (ويطلق على هذه المنورة مخلب النسر المقلوب وهى متخصصة بطائرة F15وX فقط) واقتربت الطائرة السعودية حتى مسافه مميتة بالمدفع الرشاش فقط مما حد باحد الطيارين ألإسرائيلي أن يبكي من شدت الخوف (على كلام الطيار ألشمري) قامت الطائرات السعودية بإجبار الطائرة الإسرائيلية على خفض سرعته حتى حدود 700 كم واقتربت الطائرة ألسعودية ألثالثه (والتي قامت بدور الطعم ) وأصبحت في ألمقدمه لتقودهم ألي مطار قاعدة الملك فيصل لاحتجزهم ......... وفور انتشار هذه الفضيحة شن اليهود في أمريكا حملة عنيفةعلى السعوديةوالقنوات الأمريكية الصهيونية قامت بالاسأه للمملكة وبعض النواب في الكونجرس طالب باحتلال المنطقة الشرقية حتى حصلت المملكة من هذه العملية على مكاسب سياسية سريه .....وقرروا اعاداتها وطياريهم بعد التحقيق معهم في سجون الاستخبارات في الرياض لمدت أسبوع كامل من الأحد حتى الاثنين وتم إيقاف هذه الحملة ...... لذلك قامت إسرائيل بتغير الموجه العسكري بعد فشلها ......ألي الأعلام بعد إن نجحت في الضغط على العراق في أزالت بعض صواريخ قبل الحراب 2003 فاردو تجريبه على المملكة ...... وقامت عبر قنواتهم وصحفهم بنشر صورة بالأقمار الصناعية لقاعدة السليل وتهويل منه ووو.........لكن ألخطه لم تنجح في الضغط على المملكة عبر الإعلام...........حتى هذه الساعة ..... وهذى الصور الصحف الصهيونية كان ذالك في 20/4/2002
السيف البتار اليماني
مقـــدم
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : عال بذكر الله والصلاة على النبي الكريمالتسجيل : 09/11/2012عدد المساهمات : 1029معدل النشاط : 1027التقييم : 39الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: المخابرات اليهودية في البيت العربي الثلاثاء 29 يناير 2013 - 18:10