أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: الطريق إلى الحرب العالمية الثالثة السبت 16 فبراير 2013 - 10:46
تقرير ممتاز ومنطقي
AMEED
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : انسان المزاج : شرس التسجيل : 28/01/2013عدد المساهمات : 563معدل النشاط : 813التقييم : 46الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الطريق إلى الحرب العالمية الثالثة السبت 16 فبراير 2013 - 12:20
تقرير 100 % سوف نشهد انتقال السلطة من الولايات المتحده الى اسرائيل ولن يكون هذا الا بحرب عالمية ثالثه تبدأ بضرب ايران وعندها تبدأ الحرب بسلسلة حروب متتالية بحيث تجر اسرائيل الدول العظمى الى حرب نوويه يكون المنتصر الوحيد بيها هو اسرائيل وعندما تقفل ايران المضيق امام النفط سوف ترتفع اسعار الدولار وسيدمر الاقتصاد الامريكي نتيجة هذا العمل
موضوع: رد: الطريق إلى الحرب العالمية الثالثة السبت 16 فبراير 2013 - 17:23
ان تكلمتم ساتكلم على الحرب ما يسمى معركة هرمجدون
الملحمة كما وردت في السنة النبوية فيروى عن الأوزاعي عن حسان بن عطية قال: مال مكحولٌ وابن أبي زكريا إلى خالدبن معدان معهم، فحدثنا عن جبير بن نفير، عن الهدنة، قال: قال جبير: انطلق بناإلى ذي مِخبر، رجل من أصحاب النبي ، فأتيناه، فسأله جبير عن الهدنة، فقال: سمعت رسول الله يقول: " ستصالحون الروم صلحاً آمناً، فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم، فتنصرون، وتغنمون، وتسلَمون، ثم ترجعون حتى تترلوا بمرجِ ذي تُلول، فيرفع رجلٌ من أهل النصرانية الصليب، فيقول: غَلَب الصليب، فيغضب رجل من المسلمين فَيدقُّه، فعند ذلك تغدِر الروم، وتجمع للملحمة " وزاد بعضهم: " فيثورالمسلمون إلى أسلحتهم، فيقتتلون، فيكرم الله تلك العصابة بالشهادة " إن الملحمة معركة كبيرة هائلة تقع بين المسلمين والصليبيين ، وسببها هو السبب الذي أشار إليه الحديث السابق، وقد جاء أكثر من حديث يصف هذه المعركة وهولها، وكيف يكون صبر المسلمين فيها، ثم يكون النصر لهم على أعدائهم، ويلاحظ أنه يكون في صفوف المسلمون أعداد كبيرة من النصارى الذين أسلموا وحسن إسلامهم، ففي " صحيح مسلم " عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله قال: " لا تقوم الساعة حتى يترل الروم بالأعماق، أو بدابق فيخرج لهم جيش من المدينة، من خيار أهل الأرض يومئذ، فإذا تصافوا قالت الروم: خلُّوا بيننا وبين الذين سبوا منا نقاتلهم، فيقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا، فيقاتلو، فيهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبداً، ويقتل ثلث أفضل الشهداء عند الله، ويفتتح الثلث، لا يفتنون أبداً، فيفتتحون قسطنطينية فبينما هم يقتسمون الغنائم، قد علقوا سيوفهم بالزيتون، إذ صاح فيهم الشيطان: إن المسيح قد خلفكم في أهليكم، فيخرجون وذلك باطل، فإذا جاؤوا الشام خرج، فبينما هم يعدون للقتال، يسوون الصفوف، إذ أقيمت الصلاة، فيترل عيسى بن مريم فَأَمهم، فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الماء في الملح، فلو تركه لانذاب حتى يهلك، ولكن يقتله الله بيده، فيريهم دمه في حربته "وقد حدثنا الرسول في حديث آخر عن هول تلك المعركة، وعن الفدائية التي تكون في صفوف المسلمين، حتى أن مجموعات من المسلمين يتبايعون على القتال حتى النصر أو الموت ثلاثة أيام متوالية، ويبدو أن أعداد المسلمين في تلك الأيام قليلة، بدليل أن المسلمين ينتصرون عندما يصلهم المدد من بقية أهل الإسلام، ففي " صحيح مسلم " عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: " إن الساعة لا تقوم، حتى لا يقسم ميراث، ولا يفرح بغنيمة "، ثمَّ قال بيده هكذا (ونحاها نحو الشام)، فقال: " عدو يجمعون لأهل الإسلام، ويجمع لهم أهل الإسلام " ، قلت: الروم تعني؟ قال: " نعم، وتكون عند ذاكم القتال ردةٌ شديدة فيشترطُ المسلمون شرطة للموت لا ترجع إلا غالبة، فيقتتلون حتى يحجز بينهم الليل، فيفيء هؤلاء وهؤلاء، كل غير غالب، وتفنى الشرطة، ثم يشترط المسلمون شرطة للموت، لا ترجع إلا غالبة، فيقتتلون، حتى يحجز بينهم الليل، فيفيء هؤلاء وهؤلاء، كلٌّ غير غالبٍ، وتفنى الشرطة، ثم يشترط المسلمون شرطة للموت، لا ترجع إلا غالبة، فيقتتلون حتى يمسوا، فيفيء هؤلاء وهؤلاء، كل غير غالب، وتفنى الشرطة، فإذا كان اليوم الرابع نهد إليهم بقية أهل الإسلام، فيجعل الله الدبرةَ عليهم، فَيقْتلُونَ مقْتلَة إما قال: لا يرى مثلها، وإما قال: لم ير مثلها حتى إن الطائر ليمر بجنبهم ، فما يخلِّفُهم حتى يخر ميتاً، فَي تعاد بنو الأب كانوا مائة، فلا يجدونه بقي منهم إلا الرجل الواحد، فبأي غنيمةٍ يفْرح؟ أو أي ميراثٍ يقاسم؟ فبينما هم كذلك إذ سمعوا ببأس هو أكبر من ذلك، فجاءهم الصريخ: إن الدجال قد خلفهم في ذراريهم، فيرفضون ما في أيديهم، ويقبِلون، فيبعثون عشرة فوارس طليعةً، قال: قال رسول الله: " إني لأعرف أسماءهم، وأسماء آبائهم، وألوان خيولهم، هم خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ، أو من خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ "