اتمنى للعرب تكثيف تدريب القناصة



عدل من طرف: f22 raptor

معظم الجيوش الحديته لاتغفل عد تاهيل القناص المحترف
اشكرك اخي على الموضوع الاكتر من ممتاز

الأ الكريم السيف البتار اليماني شكرا على موضوعك الشيق والهم جدا في نفس الوقت ألا أن هنالك نقاطا لم تحدد مفهومها بالظبط ومنه أنك ذكرت بأن الضابط المتخرج من الكبية الملكية في وست بوينت يكلف 500,000 فهل قصدك بعملة اليورو أم الدولار أم الباون الآنكليزي وأيضا بخصوص كيفية قنص الضباط الطيارين .فكيف يقنص الطيار وهو مطار القاعدة الجوية وداخل عمق البلد وليس هنالك أية خطوط جبهة قتالية لتواجد القناص المعادي لجيش تلك الدولة. وأن سمحت لي فأن من مواصفات وشروط القناص أن يكون موهوبا بالفطرة على القنص وهذا يبرز عند أدخال الجنود في دورات الرمي المكثفة لغرض أختيار أفضلهم وكذلك اللياقة البدنية العاليه لأن القنص يتطلب صعود الجبال والأبنية العاليه لغرض السيطرة الكامله على منطقة أو ساحة الرمي بشكل واسع كما أن القنص الحديث يحتوي على مواصفات عالية التقنيه من كاتم الصوت ومانعة الوميض ونواظير مكبره وليلية وليزريه وعدسات متفلوره لأنارة الأهداف المضاءة ليلا. وفي العراق حسب ما لمسناه من التقنية العالية جدا للقناصة الأمريكية من تجهيزات باهضة الثمن ومتنوعة وبتدريب راقي وأسلوب غاية في الخبث لأصطياد المقاومة المسلحه حيث كانوا يدعون القيام بالمداهمة والتفنيش ثم ينسحبوا بعد تركهم لمجاميع القناصة فوق أسطح المباني وداخل الشقق المتروكة والمقفله وفوق منارات الجوامع ثم يتركوا دبابة أو ناقلة أشخاص مدرعه في ساحة مكشوفه لغرض كشف المسلحين وبروزهم كأهداف واضحه وعندما تبدأ المقومة بالرمي والأقتراب الى الفخ يبدأ القناصة بأصطيادهم الواحد تلو الآخر ودون معرفة مكانهم لعدم وجود أي صوت للرمي أو أي وميض للنيران وبعدها تأأتي القوات الأميركية للقبض على من تبقى أو قتلهم وكذلك لسحب القناصة وأخفاء كافة الآثار

ايو كدة يا ابو نسب خلينا نستفيد من خبراتك وانا اول مرة اعرف معلومة الامريكان فى العراق دى منك نستفيد يا افندم

على النعمة الراجل دا بيتكلم كلام كبيير

سيمو هايا (Simo Hنyhن)
عندما نتحدّث عن القناصة وتاريخهم العسكري لا يوجد من يمكن أن يجادل في حقيقة أن القناص الفنلندي سيمو هايا هو أعظمهم على الإطلاق، وهو القناص الذي أطلق عليه الاتحاد السوفيتي اسم "الموت الأبيض"؛ نظراً لتمكّنه من قتل أكثر من 700 جندي روسي، وهو ما يجعله الأكثر فتكاً في التاريخ العسكري إجمالاً.

حكاية هايا، مثيرة فعلاً للإعجاب وتدعو كل عسكري يدافع عن تراب وطنه أو قناص يحمي أبناء بلده أن يفتخر باحتواء السجلات العسكرية على اسم عظيم مثل "هايا"؛ حيث إن هايا المولود في مقاطعة Rautjنrvi على الحدود الفنلندية - الروسية بدأ حياته العسكرية في عمر العشرين أي عام 1925، ولكن بدايته كقناص بدأت مع حرب الشتاء عندما قامت القوات السوفيتية بغزو بلاده في 30 نوفمبر 1939، وحينها ظهرت قدراته في القنص؛ فعلى مدار 3 شهور كاملة استطاع قنص نحو 505 جنود روس مؤكّدا، ويمكن أن يصل الرقم إلى 542 قتيلا إذا ما تمّ تضمين الأرقام غير المؤكّدة، إلا أن المصادر على أرض المعركة بعيداً عن الأوراق تشير إلى أنه قتل ببندقيته أكثر من 800 جندي روسي، بخلاف قدرته على القنص فقد كان بارعاً في استخدام المدفع الرشاش من طراز Suomi KP/31، واستطاع به أن يقتل أيضاً 200 جندي روسي، وهو ما يعني أن الأرقام المؤكّدة تؤكّد أنه قتل بمفرده 705 جنود روس أثناء حرب الشتاء، في ظروف قاسية وفي درجات حرارة منخفضة جداً لا يمكن لبشر أن يتحمّلها كانت تصل إلى سالب 40 مئوية.

وصل سيمو إلى هذا الرقم من خلال التفاني التام في أداء الخدمة؛ حيث ظلّ لمدة 3 أشهر في أراضي المعركة متخفياً في معطفه الأبيض، ومستعيناً ببندقيته الفنلندية المعدّلة من طراز M28، والتي كانت تناسب قصر قامته (1.62 مترا)، كما كان يستعين بمنظار حديدي معدل بدلاً من المنظار العادي الذي قد يساعد على كشف موقعه للروس من خلال الوهج أو الانعكاس الذي قد يخلفه، كما أنه يساعده على اقتناص أصغر هدف ممكن لما يتمتّع به من دقة عالية، وقد استطاع أن يُلحق فعلا بالقوات الروسية خسائر جسيمة بدأت ببضعة جنود، وهو ما تقبّله الروس في البداية، ولكن عندما عرفوا أن شخصا واحدا فقط هو من قتلهم أرسلوا له أحد أهم قناصي الاتحاد السوفيتي، ولكنه عاد إليهم جثة هامدة أيضاً، فأرسلوا له فريق روسي متخصص في تتبع وقنص القناصة، ولكنهم لم يعودوا إلى القاعدة السوفيتية مرة أخرى؛ إذ استطاع سيمو أن يقضي عليهم جميعاً، وهو ما جعلهم يطلقون كتيبة كاملة في إثره للقضاء عليه، ولكن كان يعرف أرضه جيداً فأسقط منهم الكثير من الضحاياـ ولم يتمكّنوا أيضاً من الإمساك به أو حتى تحديد مكانه، وهو ما دفعهم للجوء أخيراً إلى القصف المدفعي والجوي للمنطقة التي يتواجد فيها؛ للتخلّص من كابوس سيمو هايا، الذي كان بارعاً جداً في استغلال البيئة المحيطة، وتحديداً الثلوج التي أحاطت به، إذ كان يحيط فوهة بندقيته بالثلج بحيث لا يتبعثر الثلج مع إطلاقه للرصاص، وينكشف أمره كما كان دائماً يضع الثلج في فمه حتى لا تتكثف أنفاسه وينكشف موقعه.

أصيب سيمو في إحدى المعارك، وفقد نصف رأسه السفلي وتحديداً منطقة الفك، ولكنه لم يمت ودخل في غيبوبة طويلة وأفاق يوم إعلان السلام بين الدولتين بعد شهر كامل تقريباً من إصابته، وبعد الحرب تمّت ترقيته من عريف إلى ملازم في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ فنلندا العسكري.

في كمان دي

ليدوميلا بافليتشنكو (Lyudmila Pavlichenko)
قرّرت ليدوميلا الالتحاق بقوات المشاة في الجيش السوفيتي، عندما قامت قوات ألمانيا النازية باجتياح بلدها في صيف 1941، وكانت من بين أوائل المتطوّعين للدفاع عن بلدها، وتم توزيعها لتكون من ضمن جنود الفرقة 25 مشاة في الجيش السوفيتي، وكانت مِن بين ألفي امرأة التحقوا بسلاح القناصة في الجيش، واستطاعت أن تبرع في القنص لتكون واحدة من أخطر القناصة الإناث في العالم إن لم تكن أخطرهم على الإطلاق.

استطاعت أن تقتل 187 جنديا ألمانيا في أول شهرين ونصف من مشاركتها في المعارك، وقد استطاعت على مدار الحرب العالمية الثانية أن تقتل 309 جنود ألماني كرقم مؤكّد، من بينهم 36 قناصا ألمانيا.

Field Marshal Medo كتب:

سيمو هايا (Simo Hنyhن)
عندما نتحدّث عن القناصة وتاريخهم العسكري لا يوجد من يمكن أن يجادل في حقيقة أن القناص الفنلندي سيمو هايا هو أعظمهم على الإطلاق، وهو القناص الذي أطلق عليه الاتحاد السوفيتي اسم "الموت الأبيض"؛ نظراً لتمكّنه من قتل أكثر من 700 جندي روسي، وهو ما يجعله الأكثر فتكاً في التاريخ العسكري إجمالاً.

حكاية هايا، مثيرة فعلاً للإعجاب وتدعو كل عسكري يدافع عن تراب وطنه أو قناص يحمي أبناء بلده أن يفتخر باحتواء السجلات العسكرية على اسم عظيم مثل "هايا"؛ حيث إن هايا المولود في مقاطعة Rautjنrvi على الحدود الفنلندية - الروسية بدأ حياته العسكرية في عمر العشرين أي عام 1925، ولكن بدايته كقناص بدأت مع حرب الشتاء عندما قامت القوات السوفيتية بغزو بلاده في 30 نوفمبر 1939، وحينها ظهرت قدراته في القنص؛ فعلى مدار 3 شهور كاملة استطاع قنص نحو 505 جنود روس مؤكّدا، ويمكن أن يصل الرقم إلى 542 قتيلا إذا ما تمّ تضمين الأرقام غير المؤكّدة، إلا أن المصادر على أرض المعركة بعيداً عن الأوراق تشير إلى أنه قتل ببندقيته أكثر من 800 جندي روسي، بخلاف قدرته على القنص فقد كان بارعاً في استخدام المدفع الرشاش من طراز Suomi KP/31، واستطاع به أن يقتل أيضاً 200 جندي روسي، وهو ما يعني أن الأرقام المؤكّدة تؤكّد أنه قتل بمفرده 705 جنود روس أثناء حرب الشتاء، في ظروف قاسية وفي درجات حرارة منخفضة جداً لا يمكن لبشر أن يتحمّلها كانت تصل إلى سالب 40 مئوية.

وصل سيمو إلى هذا الرقم من خلال التفاني التام في أداء الخدمة؛ حيث ظلّ لمدة 3 أشهر في أراضي المعركة متخفياً في معطفه الأبيض، ومستعيناً ببندقيته الفنلندية المعدّلة من طراز M28، والتي كانت تناسب قصر قامته (1.62 مترا)، كما كان يستعين بمنظار حديدي معدل بدلاً من المنظار العادي الذي قد يساعد على كشف موقعه للروس من خلال الوهج أو الانعكاس الذي قد يخلفه، كما أنه يساعده على اقتناص أصغر هدف ممكن لما يتمتّع به من دقة عالية، وقد استطاع أن يُلحق فعلا بالقوات الروسية خسائر جسيمة بدأت ببضعة جنود، وهو ما تقبّله الروس في البداية، ولكن عندما عرفوا أن شخصا واحدا فقط هو من قتلهم أرسلوا له أحد أهم قناصي الاتحاد السوفيتي، ولكنه عاد إليهم جثة هامدة أيضاً، فأرسلوا له فريق روسي متخصص في تتبع وقنص القناصة، ولكنهم لم يعودوا إلى القاعدة السوفيتية مرة أخرى؛ إذ استطاع سيمو أن يقضي عليهم جميعاً، وهو ما جعلهم يطلقون كتيبة كاملة في إثره للقضاء عليه، ولكن كان يعرف أرضه جيداً فأسقط منهم الكثير من الضحاياـ ولم يتمكّنوا أيضاً من الإمساك به أو حتى تحديد مكانه، وهو ما دفعهم للجوء أخيراً إلى القصف المدفعي والجوي للمنطقة التي يتواجد فيها؛ للتخلّص من كابوس سيمو هايا، الذي كان بارعاً جداً في استغلال البيئة المحيطة، وتحديداً الثلوج التي أحاطت به، إذ كان يحيط فوهة بندقيته بالثلج بحيث لا يتبعثر الثلج مع إطلاقه للرصاص، وينكشف أمره كما كان دائماً يضع الثلج في فمه حتى لا تتكثف أنفاسه وينكشف موقعه.

أصيب سيمو في إحدى المعارك، وفقد نصف رأسه السفلي وتحديداً منطقة الفك، ولكنه لم يمت ودخل في غيبوبة طويلة وأفاق يوم إعلان السلام بين الدولتين بعد شهر كامل تقريباً من إصابته، وبعد الحرب تمّت ترقيته من عريف إلى ملازم في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ فنلندا العسكري.

شكرا اخي على الاضافة الرائعة

في القنص يجب ان تكون البندقية خفيفة الارتداد و أن يكون القناص يقدر المسافات بدقة و كذلك العوامل الخرى مثل سرعة الرياح و الضغط الجوي و كذلك قدرته على تحديد الاهداف بدقة و تريتيبها حسب الاهمية و تجنب الكمائن .

سؤال مهم .......... مفيش حد من القناصة العرب المشهورين ....وبالذات لو في مصر ....

مشكور أخي العزيز على الموضوع القيم

الحرب العراقية الأيرانية 1980-1988كانت أطول حرب على مستوى الحروب العالمية وذلك لطول الفترة وشراسة تلك الحرب الضروس فقد كان القتال بين الجيشين العراقي والأيراني مقتصرا على مسألة الاحتفاظ على بالأرض والى حد المتر الواحد .وذلك ماجعل الجيشين المتشرين على جبهة الحدود ولمسافة 1400 كم بأن يتقاتلا وبمسافة قريبة جدا تصل لتبادل رمي الرمانات اليدوية وأحيانا بالسلاح الأبيض غير تنادل التهديدات والوعيد. وأن ذلك القرب بالمسافة ولد الحاجة الماسة الى سلاح القناصة. وكان السلاح الوحيد والمستخدم للقنص من كلا الجانبين هو السلاح القانص الروسي (دراكانوف 7.62ملم) . ويمتاز هذا السلاح بدقة الأصابة للأهداف وبمختلف أنواع الرصاصات (العادي- الخارق - الخارق حارق-التنوير). وبمدى قاتل 2000 كم.أل أن من المهم أن نعرف ان سلاح القنص غرضه شل منطقة ليس إلا.وهو ليس بالسلاح المدمر والفتاك ولأن أستخدامه محدود وبمواصفات دقيقة بالأستخدام ولأجل ظروف محددة.كما أنه لايبيد العدو بنسبة كثيرة أو ملحوظة . والهدف من القنص يمكن أن نعدده بهذه المميزات- 1- أن القنص يولد لدى العدو خوفا شديدا كون أن القناص يختار الأهداف بعناية ويصيبها لمجرد ظهورها له. وهذا ما يشعر الجندي المعادي بأنه سيكون الهدف التالي لا محالة. 2-يحدد بصورة كبيرة من واجبات العدو على القتال والترصد ولأن القناص لا بد أن يصيب كل من يظهرحتى ولو رأسه. 3-يهبط من معنويات العدو الشيء الكثير عندما يشعر الجندي بأنه في سجن صغير لا يسمح له بتركه وألا قتل. 4- لا يمكن العدو من تجهيز قطعاته بالمؤن أو أخلاء القتلى والجرحى أو بتبادل الجنود وذلك بسبب سيطرة القناص على أرض المعركة. 5-أن القناص يصيب بالدرجة الأولى الأهداف المهمة (الضباط- الراصدين -المخابرين-رماة القاذفات والرشاشات . مما يؤثر على عملية الدفاع عن الموضع . ومن ذلك يتنين لنا أن دور القناص تحدييد الحركة للعدو وأصابة موضعه الدفاعي بالشلل التام. وذلك يتحقق من أستخدام القناص لموقع مشرف وبصورة جيدة على منطقة الرمي وأن يخفي نفسه جيدا . وعلى القناص بأن يتسلل الى مخبأه ليلا ويحرص على كشف موقعه بعدم الحركة والسكون التام وأن يرمي أل عندما يكون متأكدا من أصابته للهدف. وأن في بعض الأحيان يعمل فريق من القناصة ومن نفس المخبأ لكي يتاوبوا في ما بينهم على القنص وعلى مدار الساعة . وأمور كلها أعلاه ليست بالسهل وأنما تحتاج الى أختيار و تدريب وتسليح وتجهيز عاليين جدا .وشكرا جزيلا للأخوة القراء.