أعلن المهندس حاتم صالح، وزير الصناعة والتجارة الخارجية، عن البدء فى إقامة مشروع لتصنيع موتور سيارة مصرى 100 %، وذلك لتحقيق حلم السيارة المصرية.

وصرح وزير الصناعة، خلال المؤتمر الصحفى المنعقد حاليًا فى هيئة التنمية الصناعية، عن مد مهلة التقدم للأراضى الصناعية أسبوع آخر، والتى من المقرر أن توفر نحو 20 ألف فرصة عمل وتبلغ استثماراتها نحو 50 مليار جنيه.

وأشار إلى أنه سيتم البدء فى تسهيل إجراءات تسهيل السجل الصناعى بدءًا من أول مارس المقبل، كما سيتم منح مهلة إضافية 3 شهور للمشروعات تحت الإنشاء، وذلك لإثبات الجدية واستكمال الانشاء، مؤكدًا أن ذلك سيكون للمشروعات الجادة.

وكشف صالح عن البدء فى تصنيع نموذج لمنزل ومصنع فى نفس الوقت، وهو منزل صديق للبيئة يعتمد على الطاقة الشمسية، وسيتم بناؤه بالتعاون مع المركز القومى للبحوث ووزارة البحث العلمى ومساهمة من وزارة الصناعة، وهذا المنزل يحقق ربح لقاطنه نحو 200 ألف جنيه.

من جانبه، قال المهندس محمد السويدى، وكيل اتحاد الصناعات المصرية، إنه تم إصدار قرار بإنشاء غرفة مستقلة للملابس الجاهزة لما لها من مستقبل واعد والعمل على زيادة حجم الصادرات؛ لتكون مصر أحد أكبر الدول المصدرة للملابس الجاهز.
http://gate.ahram.org.eg/News/310398.aspx

بشريات كثيره ان مصر تضع يدها على الطريق الصحيح ولكن عدم الاستقرار السياسى يعطل كل تلك المشاريع وربنا يسترها بس انا متفائل بأننا على الطريق الصحيح واثق فى قدرة الاقتصاد المصرى على المرور من تلك المحنه وايضا المرور من الحالة السياسية الراهنه وخصوصا احداث بورسعيد

والله أنا متفائل جدا بمستقبل مصر بس حاسس أنه كل ده محتاج وقت لحد ما يبقى فى استقرار فعلا ونبدأ الاقتصاد يتعافى ويتم انشاء مصانع جديده والعمل بشكل جدى

اولا
في 2006 تقريبا اثير موضوع السياره المصريه
بعد ان قامت ماليزيا بتصنيع محرك سياره محلي الصنع بنسبه 70 %
واول سياره ماليزيه البدن وباقي الاجزاء ماليزي كامل
الان قمنا بتصنيع محرك مصري 100 % بعد الموتوسيكل المصري والاي باد المصري
لم يبقي لنا سوا فقط شركه قادره ع تسويق عدد سيارات يتخطي ال 100000سياره سنويا
وسيكون هذا ان شاء الله بعد اعاده النصر للسيارات للدوله متمثله في وزاره الانتاج الحربي لتنتضم للقلاع الصناعيه الكبري ....
اعتقد انه في خلال عامين ان شاء الله مع الاستقرار السياسي سنجد اول سياره مصريه الصنع رخيصه الثمن كالهنديه " تاتا " ـــــ 3000 دولار