أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العالم العربي

لـــواء
لـــواء
العالم العربي



الـبلد : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     71010
المهنة : متفائل بالمستقبل
المزاج : ان تنصروا الله ينصركم
التسجيل : 01/12/2012
عدد المساهمات : 2924
معدل النشاط : 3207
التقييم : 330
الدبـــابة : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Unknow11
الطـــائرة : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Unknow11
المروحية : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Unknow11

الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     310


الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Empty

مُساهمةموضوع: الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول    الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Icon_m10الإثنين 4 مارس 2013 - 19:22

الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     039f982ae92cdb81721991afe4cf9d94يرى كثير من المراقبين أن الشرق الأوسط بات يغلي على نارٍ طائفية توقدها جهات عدة داخلية وخارجية. ويعتقد آخرون أنها حالة طبيعية مرافقة للتغييرات الجذرية التي تشهدها المنطقة وستخمد هذه النار بعد أن تتمكن الدول المشتعلة من إرساء دولة القانون واستقرار الاقتصاد إلى حدٍ ما، وتهيئة ظروف الحياة السياسية الطبيعية. ولكن ما لا شك فيه، هو بروز حالة الاحتقان الطائفي بمستويات غير مسبوقة في عدد من الدول العربية وذلك تزامناً مع "الربيع العربي" الذي يُفترض أنه حركة شعبية للنهوض بأوطانهم إلى الحرية والديمقراطية والتقدّم.ورغم تعقيدات المسألة الطائفية وتفرّع جذور المشكلة في عدة مستويات تاريخية واجتماعية وسياسية، إلا أن الرأي العام العربي قد يكون مصدراً مقبولاً للخوض في مناقشتها. وانطلاقاً من ذلك الاعتقاد، طرحنا الموضوع للنقاش العام على مجموعة "حوارات روسيا اليوم" على "الفيسبوك" وكان نص النقاش: " بعد أحداث "الربيع العربي" ظهرت إلى السطح في كثير من البلدان العربية انقسامات وخلافات في المجتمعات العربية على أسس طائفية ودينية وعرقية. في الجزء الأول من السلسلة النقاشية نسعى إلى تحليل أسباب التكتل الطائفي والعرقي في المنطقة العربية وتداخل هذا التكتل مع الحياة السياسية وفرضه لنمط خاص من "الديمقراطية" على الواقع السياسي في بعض الدول التي تشهد إصلاحات على المشهد السياسي فيها. - محور النقاش: ما هي أسباب التكتل الطائفي والعرقي في المنطقة العربية؟ وهل يشكل ذلك مشكلة في تطبيق الديمقراطية، أم أن ذلك لا يتعارض مع مفهوم الديمقراطية والإصلاح السياسي في المنطقة؟"أسباب الاحتقان والتكتل الطائفي في المنطقة العربيةكما هو مألوف، توجهت كثير من أصابع الاتهام إلى الخارج والمشروع الصهيوأمريكي لتفكيك واضعاف المنطقة كما يقول الأخ "نور الطيار" في مشاركته: " Nour Eltayar: اسباب ظهور التكتل الطائفي والعرقي بمنطقه الشرق الاوسط تتمثل في وجود دعم مالي ومعنوي من جهات خارجيه تهدف لتقسيم المنطقه بدون ان تطلق طلقة واحدة لاضعاف المنطقه بحروب اهليه ومن يصنع السلاح يصدر الحروب وعندما تكون الحروب بين شيعه وسنه اوسنه وسنه يسهل ذلك التدخل الخارجي الساعي الى اضعاف المنطقه لحمايه اسرائيل والسيطره على ثروات المنطقه ووجود دول قائمه على اساس ديني مما يسهل فيما بعد الاعتراف بالدولة اليهودية. ووجود الطائفية والعرقية ينسف وجود الديمقراطية والاصلاح والتقدم ". ويشاركه الرأي "لؤي محمد" ويضيف: "لو أننا شعب متحضر لبحثنا دائما عن ما يجمعنا مع الآخرين كي نبني مجتمعا راقيا، لكننا للأسف الأفضل عالميا في البحث عن ما يفرقنا عن الآخرين حتى بتنا نفرق الأخوة ".بينما يرى مشارك آخر أن الاسباب بشكل أساسي تعود إلى اتفاقية سايكس بيكو والحكومات المستبدة:" خالد عليوة عامر: من اسباب الطائفية فى المنطقة العربية 1/ اتفاقية سايكس بيكو لتقسيم المنطقة وما تبعها من احتلال غربى لفترات طويلة، اعتمد على بقائه على الفرقة والطائفية وترسيم الحدود بشكل يجعل دائما هناك مشكلات مع دول الجوار. 2/ السبب الثانى الحكومات المستبدة عبر 50 عاما كانت تزكى مبدأ فرق تسد + مبدأ الاقصاء والتهميش لبعض الطوائف والفصائل، بل وصلت الى محاربة تيارات وفصائل بذاتها. 3/ الحكم العلمانى لفترة كبيرة همش واضطهد الدينيين واقصاهم. 4/ عدم عدالة التوزيع فى الثروات". ويلتقي معه الأخ "جاك علي" في تحميل الحكومات المستبدة مسؤولية الاحتقان الطائفي وأسهب الشرح في هذه النقطة، حيث كان تعليقه: " Jack Ali : التكتل الطائفي والعرقي بصفته الاجتماعية حالة طبيعية لاعيب فيها. ولكن المشكلة تكمن في التعصب للطائفة أو العرق على حساب المصلحة الوطنية وظهور آثار ذلك في الوسط الاجتماعي والسياسي. والمرد الرئيسي لذلك هو فشل الدولة بإيجاد إطار قانوني وتنظيمي للدولة يكون جامعاً لمصالح كل مكونات المجتمع ويسمح بتوفير جو لممارسة الحياة السياسية بصورة سليمة بعيدة عن محاولة كل طرف الحصول على مكاسب لطائفته نتيجة عدم توفير الدولة جملة من الحقوق الانسانية والاقتصادية. باختصار، في المنطقة العربية الحكام والحكومات بشكل اساسي يتحملون مسؤولية هذه الظاهرة ويتحملون مسؤولية الاسباب الخارجية المحفزّة لها أيضاً. سواء كان ذلك تدخلاً ايرانياً أو سعودياً أو امريكياً لدعم جهة ما على اساس طائفي أو لتعزيز الطائفية لمصالح وأهداف شخصية. وتجدر الاشارة هنا أنه في العقود الأخيرة كان الاطار الجامع الذي حاولت النظم الاستبدادية وضعه بهدف "توحيد" الصف الجماهيري هو شعار "الوحدة العربية" أو حلم "الوطن العربي" والذي لم يكن سوى غطاء للاستبداد والسيطرة على الحكم وقمع الشعوب تحت شعارات "الأمن القومي" ومحاربة "العدو الاسرائيلي" والخ من شعارات زائفة لم يطبق منها شي على أرض الواقع، ولو كانت شعارات حقيقية لربما ساعدت على الغاء الطائفية رغم أنها شعار قومي "عرقي" بحد ذاتها وتعطي شعوراً بالتهميش لدى مكونات أخرى في هذه الدول".هل يتعارض التكتل الطائفي مع مفهوم الديمقراطية؟قد تكون الصورة الطاغية على الأحداث المتسارعة في بلدان "الربيع العربي" هي القتل والدمار والصراعات المتعددة الأطراف و"الطوائف"، لكن ذلك لا يلغي حقيقة أن الشعوب في المنطقة تسعى لتكوين هوية جديدة لها وخلق حياة سياسية تصون الحقوق والنفوس. وربما تعقيدات الصراع وتشابك جذوره بمعضلات تسبق "الربيع العربي" خلقت فئة بدأت تتقبل الأمر الواقع من تكتل طائفي وعرقي في المنطقة، وأخذت تحاول أن تزاوج الوضع الراهن بكل حيثياته المتشابكة مع نموذج ما من "الديمقراطية" والحرية السياسية. ومن هنا كان سؤالنا الثاني من هذا النقاش، "هل يتعارض التكتل الطائفي مع مفهوم الديمقراطية والاصلاح السياسي في المنطقة؟". بعض أجوبة المشاركين نفت امكانية التقاء الطائفية مع الديمقراطية، فالطائفية "تقوم بتوجيه الشعوب من أولوية بناء الوطن ونهضته إلى أولوية وصول الطائفة للحكم حتى لو انهار الوطن" بحسب رأي سارة. ومشاركات أخرى ترى الموضوع بزاوية مختلفة، حيث كتب خالد: "خالد عليوة عامر: من الممكن ان يكون الاختلاف بين فئات الشعب وديانتهم وقبليتهم وثقافتهم عنصر اثراء للديمقراطية ويتحقق ذلك بالرخاء الاقتصادى والعدالة الاجتماعية والمشاركة السياسية والتواصل الاجتماعى". أما "شهاب" فيعتقد أن أصل المشكلة في زعماء الطوائف.. " شهاب المصري: الطائفية واقع يمكن التعايش معه بدون قادة الطوائف...وعندها لن يكون في قاموسنا معنى لهذه الكلمة". وقد يمحى التناقض بين الطائفية والديمقراطية في ظل دولة القانون وترسيخ الثقة بين مكونات الشعب بحسب مشاركة أخرى للأخ جاك : "Jack Ali : أما فيما يخص تعارض الطائفية مع الديمقراطية فقد أجيب بـ "لا" إن كنت متيقناً من وجود دستور في الدولة يحفظ حقوق الجميع بشكل متساوي ومؤسسات قانونية لا تفرّق بين رئيس دولة وبائع خضروات. وأضف إلى ذلك شرط توفر ثقة وموّدة بين جميع مكونات المجتمع. ولكن في الواقع الحالي ولعقود قادمة سيبقى جوابي "نعم" تتعارض مع الديمقراطية، ولكم في "ديمقراطية" لبنان و"ديمقراطية" العراق خير مثال".من المؤكد أن جلسة حوار مع الرأي العام لن تعطي نتيجة نهائية لمعضلة حلها يكمن في نتاج الفكر الجماعي الشعبي، ولكننا سنحاول بسلسلة من الحوارات في هذا الملف أن نوصل ولو جزءاً يسيراً من الفكر الجماعي العربي إلى بوتقة الحل مهما كان شكله. وندعوكم لايصال صوتكم أيضاً، من خلال المشاركة في "حوارات روسيا اليوم" حيث نناقش في الجزء الثاني من ملف "الطائفية في المجتمعات العربية" خصوصية الحالة العراقية من التكتل الطائفي من حيث الأسباب وسبل الحل.

http://arabic.rt.com/news/609292-%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%81%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9_/ :روسيا اليوم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مقاتل عربي

نقـــيب
نقـــيب
مقاتل عربي



الـبلد : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     01210
العمر : 40
التسجيل : 07/02/2013
عدد المساهمات : 871
معدل النشاط : 887
التقييم : 18
الدبـــابة : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     B3337910
الطـــائرة : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     0dbd1310
المروحية : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     5e10ef10

الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Empty10

الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Empty

مُساهمةموضوع: رد: الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول    الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Icon_m10الإثنين 4 مارس 2013 - 19:25

اخي ،،،، مواضيع المذاهب ممنوعه في المنتدى
ارجو منك حذف الموضوع تجنب للفتنه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maxahmed

مســـاعد
مســـاعد
maxahmed



الـبلد : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Egypt110
المهنة : الحمد الله مهندس قوى كهربيه
المزاج : الحمد لله
التسجيل : 10/01/2013
عدد المساهمات : 424
معدل النشاط : 370
التقييم : 17
الدبـــابة : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     C87a8d10
الطـــائرة : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     B91b7610
المروحية : الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     C2c25f10

الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Empty10

الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Empty

مُساهمةموضوع: رد: الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول    الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول     Icon_m10الثلاثاء 5 مارس 2013 - 8:54

اخى الكريم ....يجب حذف النوضوع ....لسببين :
الاول : التطرق للمواضيه السياسيه والطائفيه ممنوع فى المنتدى .
ثانيا :المزاج العام لكل دوله يختلف وتختلف نظرتهم للموضوع فقد يفهم البعض موضوعك بصوره
خاطئه ."ابراز للطائفيه ".

مع تحياتى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الطائفية في المجتمعات العربية - الجزء الأول

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» القوات البرية العربية الجزء الأول : الدبابات (شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــامل)
»  القوات البرية العربية الجزء الأول : الدبابات (2) (شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــامل)
» (كثير هيك ) اتهام اسرائيل بنشر فيروس بالسعودية لابادة المجتمعات العربية
» مسابقة .......(الجزء الأول ) .........لأعضاء المنتدى
» من مرتل القرأن المفضل لديك ( الجزء الأول)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: الدراسات العسكرية الاستراتيجية - Military Strategies-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019