لو لم تكن أمريكا وغيرها مع إسرائيل
لسحقها العرب في حربهم الوحيدة "اكتوبر تشرين"
ولكن وضع إسرائيل مع حلفائها ومع تطورها التكنولوجي الساحق لايبشر بمجرد التفكير بالهجوم عليها حيث يكون أشبه بانتحار
وضعنا اليوم لايسمح بالتفكير مجرد التفكير بالحرب
لكن لامانع في التفكير والعمل على تطوير القدرات لدينا إلى أن نستطيع أن نحرر الأراضي المغتصبة من موقف قوة لا من موقف ضعف حيث المطالبة بالحقوق من خلال موقف ضعف سيتحول إلى سيف على الرقبة وخاصة مع المبتزين الأكثر في العالم "الصهاينة"