أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: السلاح الإيراني الذي يقلق الأسطول الأميركي في مضيق هرمز الإثنين 20 أغسطس 2018 - 11:31
في أعقاب قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي الموقع بين إيران والدول الخمس الكبرى إلى جانب ألمانيا في العام 2015، هددت طهران بإغلاق مضيق هرمز، وهو الممر البحري الضيق بين إيران وسلطنة عمان، والذي يصل الخليج العربي بخليج عمان من جهة، وبحر العرب بالمحيط الهندي من جهة أخرى. يبلغ عرضه الأقصى 50 كيلومترا بعمق 60 مترا، وعرض ممري الدخول والخروج فيه 10.5 كيلومترات فقط، يمر من خلاله ما بين 20 إلى 30 ناقلة نفط يومياً قادمة من السعودية التي تصدر حوالي 88 في المئة من إنتاجها النفطي عبر المضيق، ونسب أعلى لكل من العراق والإمارات، في حين تصدر الكويت وقطر كل نفطهما عبر المضيق.
وتواجه إيران تحديات جدية في مواجهة الاستئناف الوشيك لعقوبات واشنطن بعد تعليقها، وسعيها لتقليص الإيرادات النفطية الإيرانية إلى الصفر، من خلال عدم السماح لطهران بتصدير النفط، ودعوة الحلفاء للتوقف عن استيراده بحلول الرابع من تشرين الثاني- نوفمبر المقبل. إن الدفاعات الساحلية والسفن البحرية سيكون لها دور كبير في هذا الجهد، ولكنها على الأرجح ستدور حول أحد الأصول العسكرية المفضلة لدى إيران وهي الالغام البحرية التي تمثل تحديا حادا لسلاح البحرية الأميركي. ويبدو أنّ إيران وضعت ألغاماً في البحر في صراعاتها السابقة، وحتى هذه الأسلحة الأقل تطوراً ربما قد تؤدي إلى تعطيل حركة السفن الحربية التابعة للبحرية الأميركية وإغراقها.
منذ أوائل الثمانينيات، سعت إيران إلى منع ناقلات النفط من دخول أو خروج الموانئ في الجزء العربي من الخليج على غرار الكويت والمملكة العربية السعودية والبحرين، وهي تملك خبرة واسعة في محاولة لتهديد السفن الحربية أيضا حسب الخبراء. هذه المناجم البحرية التي استخدمتها إيران في ذلك الوقت غير متطورة نسبيا، ولكن الألغام التي يمكن نشرها الآن تعتبر أكثر تقدمًا وأكثر خطورة، في حال ما تمّ تزويدها برؤوس حربية نووية. خلال الحرب الإيرانية العراقية 1980-1988 استهدف كلا الجانبين ناقلات النفط كأهداف مشروعة لحرب شاملة دائرة بينهما مما زاد المخاوف من أن إيران قد تخرج مضيق هرمز من الخدمة وتجعله غير قابل للاستخدام التجاري الدولي. واستخدمت إيران الألغام كجزء من عملياتها العسكرية واستراتيجيتها في إغلاق الممر مما دفع الولايات المتحدة إلى تكوين قوة لحماية ناقلات النفط الكويتية، وهو ما أطلق عليه حينها Operation Ernest Will.
وابتداءً من صيف العام 1987 استمرت العملية أكثر من عام ونصف العام تخللتها اشتباكات مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران بلغت ذروتها في عملية Operation Praying Mantis في ربيع العام 1988، وهي معركة جوية-بحرية دامت يوما واحدا وحققت فيها الولايات المتحدة نصراً حاسمًا حينما خسرت إيران سفنا حربية أثناء القتال بينما لم يتكبد الجانب المقابل أي خسائر.
ويعتقد أن إيران طورت امكانياتها العسكرية، وبالتالي فهي تملك ألغاما متطورة، في المقابل تمّ تصميم سفن حربية مضادة للألغام من خلال استخدام أنظمة السونار والفيديو وأجهزة لتحييد الألغام، كما تمّ تصميم المحركات لخفض التوقيعات المغناطيسية والصوتية للسفن. ويعتبر الخبراء أنّ السفن الحديثة وخاصة تلك المتمركزة في البحرين تتمتع بقدرات هائلة، وتملك أنظمة متعددة لحرب الألغام. وستتمكن كاسحات الألغام من الأسطول الأميركي وغيره في المنطقة من تطهير المضيق بسهولة.
هناك احتمال آخر يتمثل في لجوء إيران إلى استخدام الزوارق السريعة لمطاردة السفن المارة ومحاولة إرهابها وتخريبها، وهذا الأمر يعرض تلك الزوارق إلى التدمير فوراً، فهي لن تصمد أمام البوارج المتمركزة في المنطقة، أو قد تلجأ إيران إلى استخدام منصات متحركة لإطلاق الصواريخ من الأراضي الإيرانية على السفن المارة في المضيق، ولكن مع وجود بوارج وحاملات طائرات في المنطقة ستلاحق تلك المنصات المتحركة، وتقضي عليها في غضون دقائق.
ويرى الخبراء أنّ إيران تدرك جيدا أنها ستكون الطرف الخاسر في حال ما هددت بإغلاق مضيق هرمز، ولا يُعتقد أن الجمهورية الإسلامية عازمة على المخاطرة في هذه المرحلة التي تعيش فيها أزمات داخلية وإقليمية ودولية. ويمكن لإيران إغلاق مضيق هرمز لفترة زمنية غير معلومة بشن هجمات على سفن عدة بوقت متزامن وإعطابها، لتشكل حاجزا يعرقل مرور الناقلات الأخرى نظرا لضيق ممري الدخول والخروج نسبيا. غير أنه وفقا لمعطيات الانتشار الدائم لقوات بحرية من دول عدة، بما فيها الولايات المتحدة، فإن استمرار إغلاق المضيق لن يستمر لأكثر من أسبوعين.
موضوع: رد: السلاح الإيراني الذي يقلق الأسطول الأميركي في مضيق هرمز الجمعة 24 أغسطس 2018 - 10:51
من الواضح ان ال?اتب تجاهل قدرات الایران. الغام لاتزال سلاح فعال ل?ن لیست ?الصواریخ الخلیج الفارسی و فاتح مبین و قدیر و ?ذل? الزاوارق السریعة و الغواصات. من المستحیل لامری?ا ان تدمر منصات اطلاق الصواریخ الایرانیة و الزوارق بسهولة. حاملة الطائرات فی الخیلج الفارسی لیس الا هدفا. هی لایم?نها حمایة الاسطول الامری?ی بل الاسطول الامری?ی یجب علیها ان تحمی حاملة الطائرات.
موضوع: رد: السلاح الإيراني الذي يقلق الأسطول الأميركي في مضيق هرمز الأربعاء 29 أغسطس 2018 - 3:30
barca كتب:
اتمنى ان تقدم ايران على هذه الخطوه حتى يتم تدميرها على من فيها وتخلص المنطقه من هاؤلاء الدخلاء
ولو فعلت ايران واغلقت المضيق لن يحدث مافي عقلك واقصى ما سيحدث هو اجتماع مجلس الامن للاستنكار و دعوة ايران لإعادة فتحه وستضغط روسيا والصين ربما ، الدول الاوروبية وامريكا تدرك ان هناك قائد عسكري ايراني يستطيع اشعال الحرائق و تهديد أمن ومصالح امريكا و كل بلد قام بالهجوم او اشترك على ايران اتكلم عن قاسم سليماني الذي تمكن خلال 30 سنة ببناء شبكات سرية استخبارية - ارهابية واسعة النطاق في اوروبا وخاصة فرنسا وفي ولايات امريكية اضافة الى دول امريكا الجنوبية ودول افريقية واسيوية لتهديد المصالح الامريكية ، ايران استثمرت في سياسة صنع السجاد الايراني الطويل الامد بزرع العصابات والجواسيس والقنابل الموقوتة وسط بلاد العدو منذ اكثر من ثلاثين سنة كعامل ردع لهجمات اعدائها ارجع لخطاب قاسم سليماني عندما تبادل الايرانيين مع ترامب التهديدات قال الحرب بيني وبينكم يا امريكا لا دخل لروحاني ولا غيرهن هؤلاء اعاجم فرس هم اهل مكر وخديعة ودهاء هل ظننتم حقاً ان الايرانيين سيقفون متكوفي الايدي لمدة تزيد عن ثلاثة عقود وبأسلحة قديمة وسلاح جو متهالك وسينتظرون ليقرر رئيس امريكي اسقاط نظامهم؟!!
موضوع: رد: السلاح الإيراني الذي يقلق الأسطول الأميركي في مضيق هرمز الأربعاء 29 أغسطس 2018 - 12:05
رستم كتب:
ولو فعلت ايران واغلقت المضيق لن يحدث مافي عقلك واقصى ما سيحدث هو اجتماع مجلس الامن للاستنكار و دعوة ايران لإعادة فتحه وستضغط روسيا والصين ربما ، الدول الاوروبية وامريكا تدرك ان هناك قائد عسكري ايراني يستطيع اشعال الحرائق و تهديد أمن ومصالح امريكا و كل بلد قام بالهجوم او اشترك على ايران اتكلم عن قاسم سليماني الذي تمكن خلال 30 سنة ببناء شبكات سرية استخبارية - ارهابية واسعة النطاق في اوروبا وخاصة فرنسا وفي ولايات امريكية اضافة الى دول امريكا الجنوبية ودول افريقية واسيوية لتهديد المصالح الامريكية ، ايران استثمرت في سياسة صنع السجاد الايراني الطويل الامد بزرع العصابات والجواسيس والقنابل الموقوتة وسط بلاد العدو منذ اكثر من ثلاثين سنة كعامل ردع لهجمات اعدائها ارجع لخطاب قاسم سليماني عندما تبادل الايرانيين مع ترامب التهديدات قال الحرب بيني وبينكم يا امريكا لا دخل لروحاني ولا غيرهن هؤلاء اعاجم فرس هم اهل مكر وخديعة ودهاء هل ظننتم حقاً ان الايرانيين سيقفون متكوفي الايدي لمدة تزيد عن ثلاثة عقود وبأسلحة قديمة وسلاح جو متهالك وسينتظرون ليقرر رئيس امريكي اسقاط نظامهم؟!!
في العام 1987-1988 هددت ايران ناقلات التفط الخليجيه
قامت الولايات المتخده بضرب منصات نفطيه ايرانيه و قطع بحريه ايرانيه ( قرصه اذن كما قيل وقتها في الاعلام الغربي )
انصاع الايرانيون للرد الامريكي وتم انهاء التهديد وتعلم الايرانيون الدروس
الايرانيون اذكياء ولن يورطوا انفسهم في اكثر من تصريحات كلاميه او حروب بالوكاله , غير ذلك لايوجد فلاحمل لهم بمواجهه الامريكان او حتى الاسرائيليين
موضوع: رد: السلاح الإيراني الذي يقلق الأسطول الأميركي في مضيق هرمز الأحد 2 سبتمبر 2018 - 22:17
يعني ان عن جد بكتب بعض التقارير عن حرب بالمنطقة ؟؟! هذه تحليلات فارغة.. حرب بالمنطقة يعني حري مفتوحة و مجنونة وكلا يضرب الاخر.. يعني اشبة بوضع مستشفى المجانيين..
موضوع: رد: السلاح الإيراني الذي يقلق الأسطول الأميركي في مضيق هرمز الأحد 2 سبتمبر 2018 - 22:20
mi-17 كتب:
في أعقاب قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي الموقع بين إيران والدول الخمس الكبرى إلى جانب ألمانيا في العام 2015، هددت طهران بإغلاق مضيق هرمز، وهو الممر البحري الضيق بين إيران وسلطنة عمان، والذي يصل الخليج العربي بخليج عمان من جهة، وبحر العرب بالمحيط الهندي من جهة أخرى. يبلغ عرضه الأقصى 50 كيلومترا بعمق 60 مترا، وعرض ممري الدخول والخروج فيه 10.5 كيلومترات فقط، يمر من خلاله ما بين 20 إلى 30 ناقلة نفط يومياً قادمة من السعودية التي تصدر حوالي 88 في المئة من إنتاجها النفطي عبر المضيق، ونسب أعلى لكل من العراق والإمارات، في حين تصدر الكويت وقطر كل نفطهما عبر المضيق.
وتواجه إيران تحديات جدية في مواجهة الاستئناف الوشيك لعقوبات واشنطن بعد تعليقها، وسعيها لتقليص الإيرادات النفطية الإيرانية إلى الصفر، من خلال عدم السماح لطهران بتصدير النفط، ودعوة الحلفاء للتوقف عن استيراده بحلول الرابع من تشرين الثاني- نوفمبر المقبل. إن الدفاعات الساحلية والسفن البحرية سيكون لها دور كبير في هذا الجهد، ولكنها على الأرجح ستدور حول أحد الأصول العسكرية المفضلة لدى إيران وهي الالغام البحرية التي تمثل تحديا حادا لسلاح البحرية الأميركي. ويبدو أنّ إيران وضعت ألغاماً في البحر في صراعاتها السابقة، وحتى هذه الأسلحة الأقل تطوراً ربما قد تؤدي إلى تعطيل حركة السفن الحربية التابعة للبحرية الأميركية وإغراقها.
منذ أوائل الثمانينيات، سعت إيران إلى منع ناقلات النفط من دخول أو خروج الموانئ في الجزء العربي من الخليج على غرار الكويت والمملكة العربية السعودية والبحرين، وهي تملك خبرة واسعة في محاولة لتهديد السفن الحربية أيضا حسب الخبراء. هذه المناجم البحرية التي استخدمتها إيران في ذلك الوقت غير متطورة نسبيا، ولكن الألغام التي يمكن نشرها الآن تعتبر أكثر تقدمًا وأكثر خطورة، في حال ما تمّ تزويدها برؤوس حربية نووية. خلال الحرب الإيرانية العراقية 1980-1988 استهدف كلا الجانبين ناقلات النفط كأهداف مشروعة لحرب شاملة دائرة بينهما مما زاد المخاوف من أن إيران قد تخرج مضيق هرمز من الخدمة وتجعله غير قابل للاستخدام التجاري الدولي. واستخدمت إيران الألغام كجزء من عملياتها العسكرية واستراتيجيتها في إغلاق الممر مما دفع الولايات المتحدة إلى تكوين قوة لحماية ناقلات النفط الكويتية، وهو ما أطلق عليه حينها Operation Ernest Will.
وابتداءً من صيف العام 1987 استمرت العملية أكثر من عام ونصف العام تخللتها اشتباكات مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران بلغت ذروتها في عملية Operation Praying Mantis في ربيع العام 1988، وهي معركة جوية-بحرية دامت يوما واحدا وحققت فيها الولايات المتحدة نصراً حاسمًا حينما خسرت إيران سفنا حربية أثناء القتال بينما لم يتكبد الجانب المقابل أي خسائر.
ويعتقد أن إيران طورت امكانياتها العسكرية، وبالتالي فهي تملك ألغاما متطورة، في المقابل تمّ تصميم سفن حربية مضادة للألغام من خلال استخدام أنظمة السونار والفيديو وأجهزة لتحييد الألغام، كما تمّ تصميم المحركات لخفض التوقيعات المغناطيسية والصوتية للسفن. ويعتبر الخبراء أنّ السفن الحديثة وخاصة تلك المتمركزة في البحرين تتمتع بقدرات هائلة، وتملك أنظمة متعددة لحرب الألغام. وستتمكن كاسحات الألغام من الأسطول الأميركي وغيره في المنطقة من تطهير المضيق بسهولة.
هناك احتمال آخر يتمثل في لجوء إيران إلى استخدام الزوارق السريعة لمطاردة السفن المارة ومحاولة إرهابها وتخريبها، وهذا الأمر يعرض تلك الزوارق إلى التدمير فوراً، فهي لن تصمد أمام البوارج المتمركزة في المنطقة، أو قد تلجأ إيران إلى استخدام منصات متحركة لإطلاق الصواريخ من الأراضي الإيرانية على السفن المارة في المضيق، ولكن مع وجود بوارج وحاملات طائرات في المنطقة ستلاحق تلك المنصات المتحركة، وتقضي عليها في غضون دقائق.
ويرى الخبراء أنّ إيران تدرك جيدا أنها ستكون الطرف الخاسر في حال ما هددت بإغلاق مضيق هرمز، ولا يُعتقد أن الجمهورية الإسلامية عازمة على المخاطرة في هذه المرحلة التي تعيش فيها أزمات داخلية وإقليمية ودولية. ويمكن لإيران إغلاق مضيق هرمز لفترة زمنية غير معلومة بشن هجمات على سفن عدة بوقت متزامن وإعطابها، لتشكل حاجزا يعرقل مرور الناقلات الأخرى نظرا لضيق ممري الدخول والخروج نسبيا. غير أنه وفقا لمعطيات الانتشار الدائم لقوات بحرية من دول عدة، بما فيها الولايات المتحدة، فإن استمرار إغلاق المضيق لن يستمر لأكثر من أسبوعين.
اضغط هنا
كاتب التقرير ركز على اسلحة قديمة و معروفة لدي ايران مثل الالغام و ربما فقدت اهميتها حاليا .. المعروف ان تركيز ايران على الصواريخ الموجة و القصف الناري المكثف في مواضيع الدفاع البحري لذا استغرب من التقرير لم يغطي الامر بشكل كبير و كتب انه من السهولة تدمير قواعدها و انتهى الامر.. ؟؟!
napolion
لـــواء
الـبلد : العمر : 46التسجيل : 12/06/2014عدد المساهمات : 2551معدل النشاط : 2855التقييم : 189الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: السلاح الإيراني الذي يقلق الأسطول الأميركي في مضيق هرمز الأربعاء 16 يناير 2019 - 12:35
أهم الأسلحة التي تملكها إيران هي الصواريخ البالستية.....و أي شيء غير هذا لا أهمية له
موضوع: رد: السلاح الإيراني الذي يقلق الأسطول الأميركي في مضيق هرمز السبت 18 مايو 2019 - 16:22
ان هددت ايران بأغلاق المضيق سوف يسقط حكم الملالي الخليج العربي ليس ضلعبة 6 دول مشتركة فيه العراق الكويت السعودية البحرين قطر الامارات بالمناسبة ايران لن تصمد الا لساعات فقط في اغلاق المضيق وربما حتى دقايق معدودة لاتصل لساعات انت تتحدث عن حاملة طائرات وطائرات F35 و F22 فضلا عن المدمرات و السفن الحربية من كاسحات الغام حتى الكورفيتات استغرب فرحة البعض ودولهم تصدر النفط من مضيق هرمز !