للاسف في اول مضوع لي بعد غياب ....
اعلنت قناة الجزيرة على موقعها الالكتروني في الساعة 1.15 بوقيت غرينش عن :

اختطاف قائد قوات الأمن المصري بسيناء وعشرة من جنوده

هذه المعلومات الاولية

للاسف يا شباب هيك ورد الخبر و انشاء الله تطلع معلومات غير صحيحة مع اني متاكد من الجزيرة ما تحط خبر اذا ما تاكدت منه بشكل جيد

geo14rche كتب:

للاسف يا شباب هيك ورد الخبر و انشاء الله تطلع معلومات غير صحيحة مع اني متاكد من الجزيرة ما تحط خبر اذا ما تاكدت منه بشكل جيد

والله اتمنى ان المعلومات غير صحيحه

لو فعلا الخبر صحيح من المفترض ان يتم تحرير القائد و قواته و بعد كده يترفد و العساكر يتسرحو لان لو قوات الامن بتتخطف يبقى على البلد السلام

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه دا امن بلدنا ولا ايه يا جدعان فى ايه الكلام دا لو صحيح تبقى كااااارثه

الخبر ليس بصدمة ومن عاش هناك لفترة ومتابع للأخبار من هناك يعلم ذلك وسواء كان حقيقة ام لا فالوضع الامنى بشرق سيناء كارثة ليس بسبب شىء سوى ضعف الامكانيات هناك وصعوبة الاوضاع

الخبر بالكامل من الجزيرة

اختطاف قائد قوات الأمن المصري بسيناء وعشرة جنود

علم
مراسل الجزيرة في القاهرة أن قائد قوات الأمن المركزي في شمال سيناء
العميد محمد الشعراوي اختطف اليوم مع عشرة من الجنود بأسلحتهم في منطقة
المدفونة بشمال سيناء.


وأضاف المراسل سمير عمر أن عملية الاختطاف تمت على أيدي
مجموعة من البدو المسلحين, وذلك على خلفية مقتل أحد البدو من قبل رجال
الشرطة أمس.


وعلم المراسل أن عملية الاختطاف وقعت في أعقاب تبادل
لإطلاق النار مع قوات الأمن في المنطقة الواقعة على بعد نحو 150 كيلومترا
عن الحدود بين مصر وإسرائيل التي تجمع فيها مئات من البدو احتجاجا على
حادث أمس.


وأضاف المراسل أن المحتجين قاموا بإحراق إطارات سيارات وسط الطريق أثناء مرور موكب للشرطة في منطقة المدفونة.

والcnn العربية
بدو يعتصمون في سيناء ويحتجزون رجال شرطة

من احتجاجات سابقة للبدو في سيناء





القاهرة،
مصر(CNN)-- هاجم بدو مسلّحون نقطة تفتيش أمنية الثلاثاء، في شبه جزيرة
سيناء المصرية واحتجزوا عددا من رجال الشرطة، قرب الحدود مع إسرائيل، وفق
ما علمت CNN بالعربية في اتصال هاتفي مع مصدر مصري.وجاءت هذه التطورات أثناء يوم من الاعتصام الذي يشارك فيه عدد من البدو في منطقة تدعى "المدفونة" قرب الحدود مع إسرائيل.
وكان البدو غاضبين بعد مقتل أحد المشتبهين من البدو بالضلوع في عمليات تهريب في المنطقة، برصاص الشرطة، الاثنين.
ويستخدم
المهربون الحدود لإرسال الأسلحة والمخدرات ومواد أخرى إلى داخل قطاع غزة،
وكثيرا ما يستخدمون في ذلك أنفاقا تحت الأرض، وفق المسؤول.
كما يقوم عدد من البدو في شبه الجزيرة بمساعدة مهاجرين أفارقة على التسلل إلى داخل إسرائيل، وفق تقارير الحكومة المصرية.
وأضاف
المسؤول، الذي رفض الكشف عن هويته لأنه ليس مخولا بالقيام بتصريحات، أنّ
الشرطة اعتقلت الاثنين، اثنين من المهربين، قبل أن تطلق النار عليهما مما
أدى إلى مصرع أحدهما وإصابة الآخر بجروح.
وفي الوقت الذي
لم يؤكد فيه المسؤول دقة تصريحات نسبت لأحد شيوخ القبائل البدوية في
سيناء، موسى أبوفريح، قوله إنّ البدو سيطروا على الكثير من نقاط التفتيش
بالقرب من إسرائيل، قال المسؤول إنّ البدو قرروا القيام باعتصام مفتوح قرب
الحدود.
وينحى البدو باللائمة في الكثير من الأحيان على الشرطة في تنفيذ "حملات
ضدهم وتهديدهم سواء باحتجاز رخص مركباتهم أو حملات دهم على منازلهم
وممتلكاتهم."
وقالت مصادر إنّ عملية تبادل إطلاق النار
جرت بين البدو وقوات أمنية بمركز الحسنة الذي يقع وسط شبه جزيرة سيناء،
مما اسفر عن مصرع أحد البدو، الاثنين.
وهاجم المحتجون نقطة تفتيش، الثلاثاء، واحتجزوا عددا غير محدد، من عناصر الشرطة، من ضمنهم ضابط رفيع، رهائن.
وفي الوقت الذي قال فيه المصدر إنّ عدد رجال الأمن المحتجزين رهائن يبلغ 11، قالت مصادر محلية من البدو إنّ عددهم يفوق الـ20.
وتضم شبه جزيرة سيناء أكبر تجمع للبدو في مصر حيث يقدر عددهم هناك بنحو نصف مليون نسمة يعيشون ظروفا معيشية صعبة.
وكثيرا ما وعدت الحكومة المصرية بمزيد الاهتمام بأوضاع المنطقة ولاسيما شمال سيناء.
وتأتي هذه التطورات في ظرف يشهد فيه محاولات تقريب بين المسؤولين الحكوميين وأعيان القبائل في المنطقة، وفق مصدر.


ونشرت مدونات إلكترونية تهتم بأوضاع الصعيد وكذلك
سيناء، بيانا أصدره نشطاء اتهموا فيه "الدولة بالفشل في احتواء مشاكل
سيناء حتى بالطرق ’الاستقطابية‘ المشهور بها نظام الحكم الحالي."
وأضاف
البيان "لقد بتنا متأكدين بأن الدولة تركتنا في مهب الريح...والدولة
مازالت تصر على وضعنا كملف أمني دون أي اعتبار لحقوقنا الدستورية
والمدنية."

وأخيرا الخبر من أخبار مصر
أنباء عن اختطاف ضابط أمن كبير بسيناء
ترددت أنباء عن اختطاف ضابط أمن بقوات الأمن المركزي المصري في سيناء ظهر الثلاثاء وذلك إثر مواجهات بين الشرطة وتجار مخدرات .وكان تاجر مخدرات لقى مصرعه فيما أصيب آخر فى مواجهة مع الشرطة وسط سيناء.

وقد
أفادت معلومات رجال الأمن أن التاجرين يستقلان سيارة وسط سيناء بغرض ترويج
المخدرات على الموزعين، وقد هاجمتهما سيارة شرطة للقبض عليهما لدى مرورهما
بالطريق الأوسط، وعندما رفضا التوقف واستكملا طريقهما أطلق رجال الشرطة
النار عليهما ، مما أدى إلى انقلاب السيارة ومصرع أحد ركابها ويدعى سعيد
عودة سليمان (30 عاما) وإصابة الثانى ويدعى محمد سليمان عيد (25 عاما)
وكلاهما من البرث مركز رفح.

وقد تم نقل الجثة والمصاب إلى مستشفى بغداد القروى، ومنه إلى مستشفى العريش العام، وتجرى السلطات تحقيقا حول الحادث.وصرح
مصدر أمنى انه عصر يوم الاثنين 10 نوفمبر أثناء مرور قوة من الشرطة مستقلة
سيارتين في إطار الاجراءات التأمينية لطريق بغداد / الحسنة دائرة قسم شرطة
الحسنة بشمال سيناء، فوجئتا بسيارة دفع رباعى ميتسوبيشي تضاعف من سرعتها
فى اتجاه سيارتي الشرطة محاولة اختراق مجال التأمين الا انها انقلبت نتيجة
انحراف مفاجئ، وترجل قائدها واخر برفقته وقاما باطلاق أعيرة نارية تجاه
قوات الشرطة حيث تم مبادلتهما مما أسفر عن مصرع احدهما ويدعى/ سعد عوده
سليمان الحجى وضبط الاخر مصابا ويدعى/ محمد سليمان عيد حسن.وعثر
بالسيارة على سلاحين آليين وذخيرة، وتبين ان السيارة التى كان يستقلها
المذكوران تحمل لوحات معدنية ملاكى الغربية وغير خاصة بالسيارة محل
الواقعة.على إثر ذلك ومساء ذات اليوم تجمع بالقرب من المنطقة
الحدودية 35 سيارة دفع رباعى يستقلها حوالى مائة وخمسون شخصا من ابناء
المنطقة واهالى المذكوران بدعوى الاحتجاج وقاموا باطلاق اعيرة نارية
واشعال النيران فى بعض اطارات الكاوتش واصابوا خزان وقود سيارة شرطة مما
ادى الى انفجاره واحتراق السيارة.وظهر الثلاثاء 11 نوفمبر 2008
استمر المذكورون فى اعمال التجمهر واطلاق النيران وقاموا بمحاصرة احدى
النقاط على خط الحدود الدولى، كما اسفرت عمليات الشغب عن اصابة ضابط من
قوات الامن المركزى وثلاثة مجندين باعيرة نارية، كما اصيب اربعة من
المتجمهرين وتم ضبط عدد من السيارات المستخدمة فى اعمال التجمهر والشغب
وتجرى متابعة انهاء تلك الاعمال ومباشرة النيابة التحقيق.

تم الافراج عن المحتجزين

بس مين هم الخاطفين