هذا الموضوع من مصري عربي مسلم اهداء لكل جزائري ومصري وعربي ومسلم ولكل مقدسي يتمسك بالقدس الان
الشعار
القوات الجوية الجزائرية
|
القوات الجوية الجزائرية هي سلاح الجو التابعة للجيش الوطني الشعبي الجزائري. برزت القوات الجوية الجزائرية كسلاح رئيسي ومتطور وكواحدة من أفضل أسلحة الجو الأفريقية في أعقاب سلسلة مكثفة من المشتريات في نهاية الستينات وبداية السبعينات.
تاريخ القوات الجوية الجزائرية
النشأه والمرحلة الأولي من التحديثتعد سنة 1957 سنة تأسيس القوات الجوية الجزائرية والبداية كانت مميزة حيث نشأت في ظل المعركة وخارج حدود الوطن، حيث كانت البداية في مصر وفي العراق حيث بدأ تدريب طيارين جزائريين، كما ساعد اعتراف الصين بالحكومة الجزائرية المؤقتة على إرسال أول بعثة جزائرية إلى الصين للتدريب على الطيران. كما تم عقد أول صفقة في تاريخ القوات الجوية الجزائرية وتمثلت في 15 طائرة ميج 15 من الاتحاد السوفيتي سنة 1961 – على شكل مساعدات - والذي رابضت في الجنوب الليبي بقيادة الطيارين المدربين في مصر والعراق و 20 مقاتلة ميج 17 بقيت في روسيا. قبل استقلال الجزائر عن الاحتلال الفرنسي لم تدخل القوات الجوية الجزائرية في أي نزاع معها وان كانت تهديد قائم حيث اخد بعين الاعتبار من طرف القوات الجوية الفرنسية و هذا ما ذكره الجنرال الفرنسي
هوغو سيلفستر في تقريره الدي صرح فيه ان فرنسا على علم بالسرب من الطياريين الجزائريين الذين يتم تدريبهم في مصر لشن هجوم من جنوب ليبيا على القواعد العسكرية الفرنسية في الجزائر.
الميج 15 واحد اول الطيارين الجزائريين
أما بعد الاستقلال استقدم تلك الطائرات إلى الجزائر سنة 1964 إلى جانب 10 مروحيات مي-4 إيه و6 طائرات تدريب نوع إليوشن إل-14 و20 طائرة تدريب ميج 15 يو تي أي ولم تغب أمريكا حيث تم اقتناء طائرتي بيتش 18 والتي كانت تحت أمرة الرئاسة.
بالمقابل ساهمت مصر بإهداء الجزائر 5 مقاتلات ميج 15 و12 طائرات التدريب بيست مان بي يو 181 المسماه "الجمهورية". لحق ذلك استلام 3 مروحيات مي-1 و7 مروحيات تدريب أمريكية هيوز-300 بيعت بصفة رسمية لسويسرا وتسلمتها القوات الجوية الجزائرية. ثم بدأ تطوير قدرات سلاح الجو وهذا بإدخال مقبلات إليوشن إل-28 بعدد 12 طائرة و8 طائرات نقل أنتونوف إيه إن - 12 وكما يبدو أن الجزائر كانت حريصة على تنويع المصادر فاقتنت مروحيتي إس إيه 313 بي من فرنسا والتي كانت حينها من ألد أعدائها.
بين عام 1961، و1964 وقبل أن تحصل الجزائر من جمهورية مصر العربية على 11 طائرة تدريب ياك-11 تم تطويرها في تشيكوسلوفاكيا قبل وصولها للجزائر لتبدأ المرحلة الثانية من تاريخ سلاح الجو الجزائري.
1971-1965اقتنت الجزائر الطائرة ميج 21 إف بعدد 6 طائرات بسبب تكاليفها العالية مع 30 طائرة ميج 17. كما اقتنت الجزائر 12 طائرة نقل نوع إليوشن إل-14، وعززت قوتها بـ 12 قاذفة قنابل إل-128. ثم ألحقتها بـ 32 مقاتلة ميج 21 إف، و30 مروحية نوع مي-4 إيه سنة 1965 ثم 4 طائرات تدريب نوع إل-18، و28 طائرة تدريب CM-170-2 فرنسية
.
قادة الحكومة الجزائرية المؤقتة في القاهرة مع اوائل الطيارين في سلاح الجو الجزائري
1971-1981
اقتنت الجزائر المروحية العملاقة مي-6 تي، و7 طائرات سو-7 بي، و35 مروحية نوع مي-8 بي إلى جانب 13 طائرات تدريب هولندية F-27، قبل تعزيز صفوفها بـ 86 طائرة ميج 21 أبان حرب أكتوبر 1973 و7 طائرات تدريب أمريكية Sierra كما كانت السباقة في إدخال المروحية مي-24 في نسختها الأولى قبل تعزيزها بالنسخة مي-24 دي سنة 1979. وبعدد 18 مروحية وكذلك اقتنت سنة 1977 65 مقاتلة نوع ميج 23 إم إف إلى جانب 32 طائرة قاصفة نوع سو-20 كما تميزت تلك المرحلة بدخول المقاتلة ميج-25 بيه بعدد 20 مقاتلة. وتعزز بـ9 مقاتلات ميج 25 آر بي إلى جانب 5 طائرات كينج إير-200، و6 طائرات تدريب T-34C أمريكية و 15 مقاتلة ميج 21 بي أي إس لتكون ابرز فترة مر بها سلاح الجو الجزائري.
من المعارك التي خاضتها القوات الجزائرية :
من المعارك التي خاضها الطيارون الجزائريون كانت في 1967 في معركة ست ايام حيث شاركت الجزائر في هذه الحرب بسربين MiG-17 و سرب من MiG-21و سرب من مقنبلات IL-28 بقرابة العدد 100 طائرة كانت الجزائر ثاني اكبر قوة في هذه الحرب في الجهة المصرية طائرات
MiG-17 تم قيادتها من طرف طيارون جزائريين بينما MiG-21 من طرف طياريين مصريين الدين كانو يتمتعون بالخبرة في قيادة هذه الطائرة الجديدة لكن عند وصول 6 طائرات اولى من MiG-21 و هبوطها في مطار العريش بسيناء الدي كان تحت سيطرت الكيان الصهيوني تم الاستلاء عليهم 4 من طائرات MiG-21تم اخدهم لامريكا لفحصهم و معرفة نقاط الضعف لهاده الطائرة التي عانو منها في حربهم مع الفيتنام.
مصادر كثيرة اكدت ان طائرات MiG-17الجزائرية قد شاركت في قصف الصهاينة في سيناء.
بعد هذه الحرب العربية ضد الكيان الصهيوني الجزائر قررت ان تطور من قدرات و مهارات التدريبية للطيارين الجزائريين باقتناء 28 طائرة من نوعCM-170 Magisterمن المانياو 5 مروحيات من نوع SA-330 PUMA.
في بداية 1971 كانت تتكون القوات الجوية الجزائرية من اكثر من 200 طائرة قتالية حيث كانت MiG-21العتيقة الطائرة الاساسية في القوات الجوية حيث مثلت نسبة 40 بالمئة من الاسطول الجوي الجزائري في ذلك الوقت.
وقعت الجزائر على عقد لتوريد طائرات متطورة نفس التي كانت في القوات الجوية للاتحاد السوفيتي سابقا كما اقتنت الجزائر في هادا العام اولى المقاتلات المقنبلة من نوع Su-7BMK التي تتمتع بمستوى عالي من التكنلوجيا لتحل محل طائرات MiG-17F و كل هذا جعل من الجزائر القوة الضاربة الوحيدة للسلاح السوفييتي في جنوب البحر الابيض المتوسط .
ميج 21 جزائرية
هذه الطائرات قد شاركت في المعارك العربية ضد الكيان الصهيوني مما اعطى للطيارين الجزائريين خبرة قتالية كبيرة في المعارك الجوية و تقنيات الهجوم على مستوى منخفض كما عودت الطياريين الجزائريين على التاهب الاقصى و تقليص مدة رد فعل ضد اي هجوم فجائي.
و في 1973 شاركت القوات الجوية الجزائرية للمرة الثانية في الحرب العربية ضد الكيان الصهيوني و كانت تمثل القوة العسكرية الثانية على الجهة المصرية حيث كانت تتمثل قوتها في سرب من المقاتلات المقنبلة التكتيكية من نوع Su-7 و سرب من مقاتلة العتيقة MiG-21 و سرب ثالت متمثل في طائراتMiG-17ارسلت لمهام الدعم الجوي.
و كان الطيارون الجزائريون هذه المرة اكثر جاهزية و تدريبا و هادا بفضل المعارك التي خاضها سابقا و التدريب المكثف و كانت القوات الجوة الجزائرية القوة العربية الوحيدة التي لم تخسر و لا طائرة حربية ما عدا مقاتلة واحدة من نوع MiG-17 اصيبت بنيرانPhantom صهيونية و رغم الاصابة الخطيرة استطاع الطيار الجزائري ان يحط بالطائرة بسلام.
الطيارين الجزائريين في حرب اكتوبر وصورة النصر
و استطاعت المقاتلات الجزائرية ان تنهي كل مهامها التي تمثلت في هجوم على الصهاينة في سيناء و الدفاع عن العاصمة المصرية القاهرة من كل هجوم صهيوني مفاجئ لكن معلمومات الدقيقة عن دور القوات الجوية الجزائرية في هذه الحرب غير متوفرة.نظرا للسرية التي كانت تكتنف الحرب الى يومنا هذا (وكذلك الصمت المفروض من قبل االسلطات على ضباطها حتى المتقاعدين منهم)
كان الطيارون الجزائريون يزاولون دراستهم و تدريبهم في الاتحاد السوفييتي سابقا حتى سنة 1970 حيث استطاعت الجزائر و بمساعدت الاتحاد السوفييتي ان تاسس اول مدرسة عليا للطيران بطفراوي قرب وهران التي تعد الان اكبر و اعضم مدرسة في افريقيا(و الثالثة من حيث الاهمية في الحوض المتوسط من بعد ايطاليا و فرنسا ) و في العالم العربي لتكويين الطياريين ليس فقط الجزائريين بل حتى من الدول الافريقية و العربية في ضل تبادل التقنيات و الخبرة
1991-1981تحولت الجزائر في تلك الفترة إلى المعسكر الغربي للتسليح حيث اقتنت 20 طائرة سي-130 إتش منها 10 طراز سي-130 إتش-30 وطائرتي B200T و 6 مروحيات خفيفة من رومانيا نوع SA-316B، إلى جانب 46 طائرة تدريب نوع زيلن 142 من تشيكوسلوفاكيا، و32 طائرة تدريب ودعم قريب نوع L-39Z وخمس طائرات زيلن-43 ومرحيات لينكس البحرية المقاتلة من بريطانيا ثم أدخلت طائرات إليوشن إل-76 إم بعدد 6 طائرات، و 42 مروحية نوع مي-8 من الاتحاد السوفيتي للتدريب خلت هذه الفترة من طائرات مقاتلة بسبب الأزمة الاقتصادية الجزائرية 1986.
2001-1991 طائرة إل-78 إم جزائرية تمون وقود جواً لمقاتلاتين سو-24.
حصلت الجزائر على 10 مقاتلات نوع سو-24 إم كيه سنة 1991 و5 مروحيات Ka-32S للبحرية و 47 مروحية مي-8 و 9 مروحيات AS-350 لصالح الدرك الوطني. بسبب الاقتصاد المتدهور والديون الكبيرة اتجاه الإتحاد السوفيتي والحظر الدولي اضطرت الجزائر للبحث عن أسواق ثانية فتوجهت إلى أوكرانيا وجمهورية التشيك حيث اقتنت من التشيك 7 طائرات تدريب نوع L-39C و 12 مقاتلة سوخوي سو-27 مستعملة من أوكرانيا. و28 مروحية نوع مي-24في أوكرانية وطائرتي سو-24 إم آر، و5 طائرات ميج-29إيه من بيلاروسيا. كما اقتنت 6 طائرات تموين الوقود جواً نوع إل-78 إم من روسيا. ذلك إلى جانب 5 طائرات ميج-29إس من روسيا، و28 من بيلاروسيا.
من 2001تميزت هذه الفترة بشكل جدري حيث كانت البداية أمريكية مع دخول 6 طائرات بيتش-1900 الطراز D متعددة المهام إلى جانب 6 طائرات نقل بيتش 1900 إلى جانب تعزيز القوات البرية بـ 16 مروحة مي-24 في، و42 مروحة نقل مي-17 إلى جانب 12 مروحية فرنسية نوع AS-355 خصصت للاستطلاع والتصوير الجوي كما تم تعزيز الجيش بـ 6 طائرات C-295.
قررت الجزائر اقتناء 36 طائرة ميج 29 في عام 2003، واختبرت سنة 2004 طائرات سو-30 وسو-32/34 قبل اكتمال المشروع نهائياً إلى جانب مشروع ياك-130. سنة 2006 عقدت الجزائر رسميا صفقة تضم 36 طائرة ميج 29 و28 طائرة سو-30 إم كيه إيه و 16 طائرة ياك-130.
طائرة ميغ-29 تابعة للقوات الجوية الجزائرية.
عقب أحداث 11 سبتمبر 2001 وصلت طائرات الحرب الإلكترونية بيتش-1900دي حيث طلبتها الجزائر سنة 2000 لكن الأمريكان كانوا غير مقتنعين حتى أحداث 11 سبتمبر فتم رفع الحظر على الجزائر وبيعت للجزائر مع احدث ما توصلت إليه التكنولوجيا الأمريكية في مجال الحرب الالكترونية حيث قامت شركة نورثروب جرومان وشركة رايثون بتزويدها بمعدات تصوير ومراقبة منها رادار مسح SAR ونظام تصوير حراري Westcam FLIR يعمل في جميع الأحوال الجوية ليل/نهار كما زودته نورثرب جرومان بالنظام الاستخباراتي SIGINT. ويعتقد أن هذا النظام الجديد هو المسؤول عن إسقاط زعيم الجماعة الإرهابية بعد تعقب هاتفه النقال حيث كان الوصول إليه أمر صعب لأنه كان يستخدم هاتف الإتصال الفضائي سنة 2002. كما ساهمت بشكل فعال في كشف مكان السياح الألمان المختطفين سنة 2003 حيث تمكنت القوات الخاصة من تحرير 17 من السياح وقتل 9 إرهابيين وكذلك تدمير عدد من العربات كانت محملة بالأسلحة بعد مدة قصيرة من تلك العملية إلى جانب الطائرات بدون طيار الجنوب أفريقية.
بعد الأداء المتميز الذي قدمته الطائرات بيتش-1900دي قررت القيادة الجزائرية تغيير سياستها التسليحية وخاصة لسلاح الجو وبدأت فعلياً في التفكير بالتقنيات قبل السلاح وهو ما أكده قرار استبعاد الميج-21 والميج-23 إلى الخط الثاني " للطوارئ " إلى حين الحصول على عدد مكافئ من الطائرات الحديثة قبل إخراجها نهائياً من الخدمة إلى جانب خطط التطوير .
.
مستقبل القوات الجويةحسبما كان مخطط له كان يفترض أن تحصل القوات الجوية على 24+36 مقاتلة ميج-29 إس.إم.تي، إضافة إلى 28+32 مقاتلة سوخوي سو-30 إم كيه إيه، و16+30 طائرة تدريب ياك-130 حتى سنة 2015. ذلك إضافة إلى سربين من سوخوي سو-32 بداية من سنة 2011، و40 مروحية مي-28 على دفعتين.
ولكن قررت الجزائر إلغاء صفقة المقاتلات ميج 29 إس إم تي دون أن تبدي رأيها ولكن حسب ما هو متوقع سيتم استبدالها ميج 35 مع تقليص عدد الطلبية الثانية من طائرات السوخوي 30 لصالح الطائرة الاحدث سو-35. كما درست مع شركة سوخوي إمكانية تزويد عدد إضافي من سوخوي سو-30 إم كيه آر المزوده برادارات NIIP Irbis-E. كما يخطط سلاح الجو الجزائري للحصول على عدد من المقاتلات الخفيفة الصينية FC-1 التي أذن الروس بتزويدها بمحركات كليموف RD-33.
هيكلة القوات الجويةالقوات الجوية هي فرع من فروع القوات المسلحة الجزائرية على رأسها قائد القوات الجوية يعاونه رئيس اركان ورئيس هيئة عمليات، وتقسم الاسراب الجوية الجزائرية بحسب طبيعتها القتالية إلى ثمانية اساطيل أهمها:
- الأسطول الثالث للدفاع الجوي عن الاقليم "فوج العقرب" تعمل به الطائرات الإعتراضية ويضم مقاتلات الميج-23/25/29 والسوخوي 30.
- الأسطول الرابع للدعم والاختراق. تعمل به الطائرات المخصصة للدعم والقتال الهجومية ويضم مقاتلات ميغ23/27 وسوخوي24/27/25.
- الأسطول الخامس للاستطلاع. تعمل تحت لوائه الطائرات المخصصة للاستطلاع والحرب الالكترونية سو-30 إم كيه إيه المصممة خصيصا للجزائر.
- الأسطول السابع للنقل التكتيكي، وكان له شرف نشر القوات الأفريقية في الصومال ودارفور.
- الأسطول السادس للتدريب المتقدم.
القواعد الجويةالقواعد الجوية الجزائر تمتلك العديد من القواعد العسكرية منها قاعدة أم البواقي التي تستطيع استيعاب أكثر من 70 مقاتلة بشكل طبيعي محصن.، إلى جانب قاعدة طفراوي الجوية وبوسفر للتدريب شمال غرب الجزائر، وقاعدة بشار وهماغير جنوب الغرب. بالإضافة لقاعدة مشرية في غرب الجزائر، وقاعدة الاغواط، وورقلة في الشرق، وبسكرة خاص بالمروحيات. وقاعدة بوفاريك المتخصصة في طائرات النقل. بالإضافة إلي ذلك قاعدة جنات في الجنوب والتي تعتبر من أبرز قواعد القوات الجوية الجزائرية. كما يوجد قواعد إحتياطية وتبادليه في جميع أرجاء الجزائر.
تصنيع الطائرات في الجزائرحاليا تقتصر عملية التصنيع على طائرات التدريب وهذا منذ سنة 1993 بالسانية بمدينة وهران حيث ينتج طائرات ثنائية المقعد نوع فرناس 142 وزلين 142 و سفير 43 رباعية المقاعد. كما يتم تصنيع طائرات صغيرة للإغراض المدينة للجزائر ودول أخرى. أيضاً لدي القوات الجوية الجزائرية مشروع لطائرة بدون طيار مع تركيا وبعض المشاريع المستقبلية مع جنوب إفريقيا. الجدير بالذكر أن اتفاقية وقعت مع أوكرانيا سنة 2003 لتصنيع طائرة ركاب من نوع انتنوف.
اعجبني هذا الاقلاع جدا لهذة الطائرة الجبارة من سلاح الجو الجزئري واخترت لها شعار سلاح الجو المصري
الي العلا في سبيل المجد
تعداد معدات القوات الجويةالطائراتنوعفي الخدمة
سوخوي سو-35 BM روسيا | مقاتلة متعددة المهام | 34 (في المفاوضات) |
سوخوي سو-30 إم كي آي روسيا | مقاتلة متعددة المهام | 28(16+) |
ميغ-29 روسيا | مقاتلة متععدة الخدمات | 65 |
سوخوي سو-24 روسيا | طائرة هجوم أرضي | 41 |
ميغ 25 روسيا | طائرة إعتراضية | 19 |
ميغ-23 روسيا | مقاتلة | 17(رتبة2) |
ميغ-23 روسيا | طائرة إعتراضية | 12(رتبة2) |
آرو إل-39 ألباتروس تشيك | طائرة تدريب | 52 |
ياكوفليف ياك-130 روسيا | طائرة تدريب | (16) |
فرناس 142 الجزائر | طائرة تدريب | 30 |
سفير 43 الجزائر | طائرة تدريب | 20 |
زلين 142 الجزائر | طائرة تدريب | 25 |
سي-130 هيركوليز الولايات المتحدة | شحن عسكري | 17 |
كاموف كا-27 روسيا | مروحية | 5 |
ميل مي-24 روسيا | مروحية هجومية | 38 |
ميل مي-17 روسيا | مروحية نقل |
ميل مي-8 روسيا | مروحية نقل | 33 |
بيتش كرافت 1900 الولايات المتحدة | طائرة نقل |
بعض الصواريخ الطائرات الجزائرية
تستعمل القوات الجوية الجزائرية صواريخ كثيرة معضمها من صنع روسي سادكر بعضها و مداها
صواريخ جو جو
r-27r المدى 80 كم صاروخ r-27 t المدى 70 كلم صاروخ r-27er المدى 130كلم صاروخ r-27et المدى 120كلم .......
صواريخ جو ارض
Kh-31p المدى 80كلمصاروخ kh-58 المدى 160كلم و هناك صوارخ 180كلم صاروخ Kh-59MK المدى 300كلم.....
المطارات العسكرية الجزائريةالجزائر تمتلك عددا كبيرا من مطارات عسكرية استراتيجية كبيرة من بينها مطار تندوف مطار الاغواط مطار بوسفر مطارطافراوي مطار بوفاريك مطار مشريةمطار شلف مطار سطيف و اكبر مطار في افريقيا و العالم العربي بام البواقي شرق الجزائر و الدي سيتم تدشينه قريبا ان شاء الله
طائرة في دشمتها في الانتظار ياولاد عمنا
ارجو ان ينال هذا الجهد البسيط اعجابكم
وفي النهاية
الحلم العربي
حلمنا وفي كل زمان وحدة كل الاوطان كل الخلافات هتزول وكفاية انك انسان