Syrian Armed Forces كتب:

في مثل شامي بيقول اللي تحت باطو مسلة بتنخزو
افهموها

طبعا مع احترامي للشعوب العربية التي طبعت حكوماتها و لكن الشعب لم يطبع و اخص بالذكر الشعب المصري

لن نعترفى لن نعترفى بإسرائيل

انا هنا اقصد الشعوب فقط

و أوباما يريد من الفلسطينيين الإعتراف بيهودية اسرائيل مقابل اعطاء الفلسطينيين دولة
كأننا نشحذ منه حقنا فعلا هزلت
الاعتراف بيهودية اسرائيل معناها التخلي عن حق العودة وتهديد لوجود فلسطيني الداخل
لاأدري لماذا تقيم دولنا العربية علاقات ديبلوماسية مع الولايات المتحدة و هي أشد عداءا لنا من اسرائيل نفسها

في اول سنة في الجامعة درسة مادة في الانظمة اسمها المقاطعة العربية لاسرائيل
طبعا المادة من باب قول الحق كل ماجاء فيها ليس له تطبيق في الوقت الحاضر
فلما تطلع على ماورد فيها من اتفاقيات عربية عربية في هذا الشأن والصرامة في تطبيق
بنودها والعمل على مقاطعة كل شركة او مؤسسة تتعامل مع الكيان الصهيوني
او تتعاطف معه سواء من اشخاص دوليين او شركات خاصة كل الهدف من ذالك
هو ان يوضع الكيان الصهيوني في عزلة كبيرة في المنطقة هذا خلافا على المقاطعة الدبلوماسية
والسياسية كان مسؤل عن ذالك مكتب المقاطعة العربية كان يعد لائحة بالشركات والاشخاص
سنوية من من يسقطون من المقاطعة او يعاقبون بها واي دولة عربية تخالف ماجاء في هذا
الصدد تتعرض لتوبيخ والعتاب والعقاب
كذالك الشركات الاجنبية لا اذكر بالتحديد ماهي العقوبة لكن من بين الشركات التي قوطعة
شركة فورد الامريكية وكذالك شركات المشروبات الغازية وغيرها وقائمة طويلة جدا من الشخصيات
الدولية الممنوعة من دخول البلدان العربية الان كل هالكلام ليس له واقع وليس له تطبيق
والمنتجات الاسرائيلية تدخل بأسماء وهمية والشركات اليهودية في امريكا تصدر العديد
من السلع للوطن العربي ... لكن الجانب الايجابي فيها اعطتنا تصور كبير عن المعارك العربية الاسرائلية
وتاريخ الصراع العربي الاسرائيلي

العجبيب ايضا ان المقاطعة كان لها نتائج وايضا كانت تخشاها العديد من الشركات في تلك الفترة

شعب فلسطين يعاني والدول العربية لديها سفارات في اسرائيل ورؤساء وامراء العرب يزورون اسرائيل لاحول ولا قوة الا بالله

متى يرجع موقف العرب موحد كما في 1973

اسرائيل نجحت في تحويل العدو الرئيسي للعرب من اسرائيل الى ايران

والمثل يقول الأهم ثم المهم

تحياتي .

ملاحظه بس : هنالك دول عربية تريد اقامه شركه تامين في اسرائيل لعرب الداخل خخخخخ

بديش اشوف شو بدو يسمها يمكن

جامعه التامين العربية

على العين و الراس.
عليه اولا ان يطبع مع ايران, كوريا الشمالية, كوبا, فينزويلا...الخ.
و يعترف بان القدس عاصمة فلسطين.
و الشرط الاهم ان يحظر لنا اعتذارا رسميا ممضى من طرف ارثر جيمس بلفور.
شروط في غاية السهولة مثل سهولة مطلبه.

امريكا هى اسرائيل واسرائيل هى امريكا يعنى كل الدول العربيه اصلا بتطبع...... دا الكلام دا لل بيفهم