أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: اربع نسور فى الجو 2 الأحد 9 يونيو 2013 - 16:25
اليوم نكمل اربع نسور فى الجو واليوم حلقه تكمل بعضها نبداء
F – 111
صدر قرار من وزارة الدفاع الأمريكية تطلب فيه تطوير مقاتلة دعيت (TFX) كافية لتلبية جميع المتطلبات التعبوية في المستقبل في جميع المؤسسات العسكرية الأمريكية.
وقد أثبتت هذه الطائرة (F-111A) أنها محطمة الأرقام القياسية العالمية، وتعرف عليها الجمهور إثر النزاعات الحادة بين المتنافسين الراغبين بالحصول على عقود الإنتاج، ودأبت الأخبار تتحدث عن ثقلها وتأخرها ومشاكلها الصعبة من حيث المحركات، والهيكل والأجهزة، وقد بذلت جهود جبارة لجعل النموذج (F-111A) مقبولاً في الخدمة. فحلت مشكلة المدى القصير بزيادة ملموسة في كمية الوقود الداخلي.
وقد اشترى سلاح الجو الأسترالي 24 طائرة (F-111C) بأجنحة طويلة وعجلات هبوط أمتن، ولم يستلمها إلا بعد أن خزنت تسع سنوات، كما أوصى سلاح الطيران البريطاني على 50 طائرة مشابهة، ومزودة بمعدات إلكترونية مستخدمة ولكن الصفقة ألغيت.
وقد بنيت 141 طائرة فقط من النموذج ذي القدرة الضعيفة (A)، وألغيت البحرية الأمريكية طلبها من النوع (F-111B)، وكانت الدفعة التالية عبارة عن 94 طائرة من النموذج (E) المزود بمحركات ومداخل هواء محسنة (سلم إلى الجناح (20) التابع للسلاح التعبوي المتمركز في (ابرهيفورد/ بإنجلترا)، ثم تبعتها 96 طائرة من النموذج (F-111D) المزود بمعدات إلكترونية محسنة (سلم إلى الجناح 27 التابع للسلاح التعبوي المتمركز في "نيو مكسيكو")، وأخيراً ظهر النموذج (F-111F) بالمحرك القوي الجديد (7155) القادر، وبمعدات إلكترونية أرخص (سلم إلى الجناح 366 التابع للسلاح التعبوي المتمركز في "إيداهو") ثم النموذج (FB-111A) القادر على حمل ستة صواريخ (سرام أج م ـ 69أ) خارجياً فقد اشتراه سلاح الجو الإستراتيجي لاستبدال طائرات (ب58) وطائرات (ب52) القديمة. وقد أدى التضخم الحاد في الأسعار إلى إنقاص العدد المطلوب من النموذج (ف ب) من 210 إلى 76 طائرة.
وقد بلغ مجموع الإنتاج 23 نموذج تطوير، 539 نموذج إنتاج بما فيها عدة نماذج معدلة للاستطلاع والتشويش الإلكتروني، وبهدف الإبقاء على استمرارية الإنتاج سمح عام 1974 بإنتاج 12 طائرة على أن تبنى ببطء حتى عام 1976.
ومنذ عام 1979 اقتصرت الأعمال على تحسين هيكل بعض الطائرات (F-111S) الموجودة قيد الخدمة، وعلى قيام شركة "جورمان" بتعديل طائرات (F-111S) الزائدة إلى نوع (EF-111A) المزودة بجهاز التشويش (LQ) بأية أسلحة ولكنه سيخدم لتوجيه طائرات أخرى. ولم يكن لأية طائرة سوء طالع أسوأ من الذي حظيت به الطائرة (F-111)، فقد تبين أثناء المعارك في جنوبي شرقي آسيا أن فقدت ثلاثة طائرات من الست طائرات الأولى. نتيجة عيب في تلحيم في وحدة تشغيل الموازن. ويقضي الواقع بالاعتراف أن جميع نماذج (F-111) كانت قَيّمة وذات قوة تحمل، ومدى كبيرين، وأنها أهل للثقة وقادرة على إصابة الأهداف مهما صغرت بمجرد العبور فقوها مرة واحدة حتى ولو كانت في وضع الطيران الأعمى. وهذه الطائرات هي قاذفات قنابل، أقوى وأثقل كثيراً من أية قاذفة من ذوات المحركات الأربعة التي شهدتها الحرب العالمية الثانية. ولكن سوء طالعها شاء أن تطلق عليها بكل خفة تسمية مقاتلات. والطائرات (F-111) طائرات ضاربة متخصصة في تنفيذ مهمات في عمق أراضي العدو ليلاً ونهاراً وفي جميع الأحوال الجوية.
وفي 15 أبريل 1986 قامت 18 طائرة (F-111) مدعمة بطائرات القوات الجوية الأمريكية لإعادة تموينها بالوقود جواً بتوجيه ضربات ضد ليبيا وبمجرد استهلال عملية عاصفة الصحراء. استخدمت ثانية وبفاعلية كبيرة في مهام القصف الدقيق بالقنابل .
وتم نشر 60 طائرة (F-111) خلال حرب الخليج الثانية، وكانت إحدى طرازات الطائرات الثلاث ـ مع (F-15E)، (F-117) التي استخدمها سلاح الجو الأمريكي في المهمات الهجومية الليلية وتمركزت في قاعدة الطائف الجوية في السعودية.
ومع أن هذه الطائرة مصممة لتنفيذ مهماتها على ارتفاع منخفض، إلا أنها سرعان ما أصبحت تقصف من ارتفاع يتراوح بين 12000 و 20000 قدم، أي فوق مدى إصابة نيران المدفعية المضادة للطائرات، وفي العادة، كانت مقاتلات دفاع جوي وأخرى للتشويش الإلكتروني وأخرى تحمل صواريخ مضادة للرادار تواكبها في مهمتها القتالية. وقد شكلت الغيوم المنخفضة بعض المصاعب؛ حيث إن أنظمة الرؤية التي زودت بها هذه الطائرة لا تستطيع العمل من خلال الضباب.
وقد اشتهرت طائرات (F-111F) عند مهاجمتها ليلة 27/ 28 في يناير 1991 محطات الوقود التي كانت تضخ الوقود من ميناء الأحمدي إلى مياه الخليج وقامت خمس طائرات بإطلاق قنابل انزلاقية من نوع (GPU-15) على مسافة 37 كم. من أهدافها. بينما كانت طائرة أخرى من هذا النوع تبعد 90 كم عن الهدف توجه القنبلة تلو الأخرى نحو هدفها. وبنتيجة الهجوم تم تدمير محطتي الضخ وتوقف تدفق النفط. والطائرة (F-111) متخصصة بقصف الأهداف الإستراتيجية والاقتصادية في العمق مثل المطارات، ومراكز الاتصال والمصافي النفطية، وكذلك من مهام الطائرة تدمير الأهداف البحرية وحماية ساحة المعركة (النفطية الجوية) والطائرة غير ملائمة للقتال الجوي حيث أن صواريخ جو/ جو التي تحملها متدنية الكفاءة. وقد ركزت الطائرات (F-111) هجماتها على المطارات العسكرية والجسور، وعلى العربات المدرعة العراقية المنتشرة في الصحراء، وقد حققت نسبة إصابات عالية قدرت ب 920 دبابة وعربة مدرعة (أي سبع العدد الإجمالي الذي دمر) وذلك باستخدام قنابل (GPU-12) التي تزن 226 كجم، وتدمير 245 ملجأ طائرات حصينة (أي ثلث العدد الإجمالي الذي أصيب)، وتدمير 12 جسراً ثابتاً أو إعطاب 52 جسراً آخر، ولم تسقط أية طائرة (F-111) خلال الحرب.
وقد ملأت وحدات القيادة الجوية التكتيكية Tactical air command (TAC) الطائرة (F-111) التي لقيت بـ (Ardvoch) (تعني خنزير الأرض)، لاستخدامها في الهجمات طويلة المدى للقصف في العمق ضد أهداف في إقليم العدو وقد استخدمت القيادة الجوية الإستراتيجية (F-111B) كقاذفة قنابل متوسطة.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. 2. الاستخدام: ـ طائرة مقاتلة قاذفة متعددة المهام. ذو مقعدين على صف واحد. ـ أول طيران في1964 تحت اسم المقاتلة التكتيكية التجريبية TFX ـ ودخلت الخدمة في عام 1967. 3. الدول المستخدِمة: القوات الجوية الأمريكية، علاوة على القوات الجوية الأسترالية. التسليح:
• مدفع رشاش من طراز (M61 A-1) عيار 30 مم مع 2000 طلقة. • تحمل 4 طن من الذخيرة من خلال ثماني مراكز لحمل الذخيرة الآتية: - قنابل موجهة بالليزر Pave Tack مصممة حديثاً للاختراق العميق لسطح الأرض ضد مراكز القيادة الإستراتيجية طراز GBU-28
- قنابل زنة 2000 رطل ضد ملاجئ الطائرات المخصصة طراز GBU-24
- قنابل زنة 2000 رطل ضد ملاجئ الطائرات ومراكز القيادة ومراكز الاتصالات طراز GBU-27
- لا تحمل صواريخ مضادة للرادار • تستطيع حمل قنبلتين نوويتين في حاويتين داخليتين • أربع صواريخ هجومية صغيرة المدى طراز AGM-69 المحمولة على حوامل دوارة مضافة أسفل الجناحين المتزنين هندسياً. • تحمل من خلال مراكز التعليق 24 قنبلة زنة 750 رطل • تحمل حاوي تشويش ALQ-131 • تحمل قنابل روك أي عنقودية CBU، وستيل آي Mk28 • مجموع ما تحمله من القنابل أو الحمولات الهجومية المتنوعة 14290كجم. • الحمولة الحربية الخارجية 1814 كجم.
المحرك مزودة بمحركان نفاثان من طراز (BWRF-30-100) بقوة دفع قصوى تبلغ 11385 كجم ـ ضغط لكل محرك.
الطائرة المقاتلة الاعتراضية F-14 Tomcat
أوقف مجلس الشيوخ الأمريكي صنع المقاتلة المشكوك في فعاليتها (ف ـ 111ب) في منتصف العام 1968، وكانت شركة "جرومان" قد قطعت شوطاً في تصميم مشروع بديل لها.
من المزايا الأساسية لهذه المقاتلة، جناحها المتحرك الذي يسمح للطائرة بتلبية الحاجات المتضاربة التي تتطلبها مهمتها القتالية، قدرتها على القتال القريب وعلى مهاجمة الأهداف من ارتفاع منخفض، وكذا وجود طيار مساعد وضابط بحري فيها للمراقبة، وهيكلها الفائق التطور، وموازنها الذي له له غطاء مركب من البورون والإيبوكسي، ووجود زعنفة عمودية منحنية فوق كل من المحركين، ورادارها القوي جداً من نوع (أ ـ دبليوج ـ 9) والذي يستطيع بالتآلف مع صاروخ "فونيكس" (الذي لم تزود به أية طائرة أخرى) أن ينتقي أية طائرة بين تشكيل طائر على مسافة مائة ميل وأن يدمرها. ومن مزايا المقاتلة أيضاً أن مدفعها يعمل في القتال القريب بتوافق مع المقذوفات الخاطفة بحيث تصبح هذه الطائرة قاعدة نيران نموذجية، وتعتقد شركة "جرومان" أن الطائرة (تومكات) هذه لا منافس لها، وأنها، بسبب إمكانية تغيير انسياب أجنحتها افضل طائرة للمناورة ظهرت حتى عام 1979.
وتبنت البحرية الأمريكية هذه الطائرة بسهولة وحماسة، فدخل في عام 1974 سربان منها (VF-21) في الخدمة على حاملة الطائرات "انتربرايز" كذلك كان تهافت الدول الأخرى على إقتنائها كبيراً، وقد أوصت إيران مثلاً على 80 طائرة في عام 1976. لكن ارتفاع الأسعار تجاوز جميع التوقعات، حتى أن شركة جرومان توقفت في وقت ما عن متابعة البرنامج مدعية أن تنفيذ العقود السارية المفعول، ستكبدها خسارة تبلغ 105 ملايين دولار ولهذا السبب لم تنتج أي عينة من النموذج (F-14 B) ذي المحركات الجديدة سوى طائرتين. وبقي النموذج (F-14C) بأسلحته ومعداته إلكترونية الحديثة حبراً على ورق، ولكن في عام 1975، عاودت الشركة إلى تنفيذ الاتفاقات، فبلغ العدد المنتج 243 طائرة (F-14) وأعدت مشروعاً لشراء 403 طائرة حتى عام 1981، ولكن يعتقد أن مجموع الإنتاج لم يتجاوز 500 طائرة لأن المقاتلة الجديدة (F-18) أصبحت على وشك الإنتاج.
تعرضت الطائرة (F-14) عام 1976 إلى أنواع من الخلل حلت بالمحركات وبنية الهيكل وبعض الأجزاء الأخرى، كما وقعت كوارث أخرى نسبت إلى أخطاء الطيارين. ولكنها خضعت للتطوير بعد ذلك لزيادة قوة الدفع في محركها. صممت الطائرة (F-14) "F-14 Tomcat" كطائرة دفاع جوي "اعتراضية قادرة على العمل في القرن 21 وهي تعد الأخيرة في سلسلة (Carrier Gaumman Cats) الطويلة، والتي ترجع إلى ما قبل الحرب العالمية الثانية، وقد كان تصميمها في أوائل الستينات، وقد حدد مبكراً بأن (F-14) ينبغي أن تكون من طراز (Cat) وحينئذ كان الرجل الذي وراء المشروع هو (Admiral Tom Connelly) نائب رئيس غرفة العمليات البحريـة لشؤون الجو. ومن ثم لقبت الطائرة الجديدة (Tom’s Cat).
وتعد الطائرة (F-14) عريقة في القتال قبل عملية عاصفة الصحراء، ففي 19 أغسطس 1981 أسقطت هذه الطائرة طائرتين من طراز (SU-22) فوق خليج سرت في البحر المتوسط حينما قامت الطائرات الحربية الليبية بتحركات مثلت تهديداً لحاملة الطائرات نميتز (Nimitz)، وفي 14 يناير 1989 أسقطت طائرتين انطلقتا من حاملة الطائرات جون كيندي نموذجاً من طائرات ميج ـ 23 الليبية بنفس المنطقة . وتم إسقاط طائرة (F-14A) بواسطة صاروخ جو/ جو عراقي من طراز (SAM-2) في يوم 21 يناير 1991 في عملية عاصفة الصحراء . وحققت الطائرة (F-14A) إصابة قاتلة واحدة للطائرات العراقية بتدميرها حوامة عراقية من طراز (Milmi 8) وطبقاً لرواية أحد طياري (F- 14) أن أحد أسباب عدم تحقيق الطائرة (F-14) نجاحاً كبيراً في عملية عاصفة الصحراء. يعود إلى تجنب الطيارين العراقيين لإضاءة جهاز الرادار القوى من طراز (AWG-9) المركب في الطائرات (F-14). وقد اكتسب العراقيون هذه الخبرة من تعاملهم مع الطائرات الإيرانية من نفس الطراز، لذلك كان العراقيون يطيرون بعيداً عند إحساسهم باستخدام جهاز رادار قيادة النيران من طراز (AWG-9). وكانت المهمة الرئسية للطائرات (F-14 Tomcat) خلال عمليات عاصفة الصحراء، هي توفير الحراسة للطائرات الأخرى عند قيامهم بمهـام قذف القنـابل، ولم يكن من مهامهـا إدارة عمليـات السيطرة الجويـة والتي كانت مكلفة بهـا طـائرات (F-15 Eagle). وتم تطويرها مؤخراً لتنفيذ مهام تدمير أهداف سطحية.
والطائرة مصممة لتدمير الأهداف على المديات البعيدة جداً (خلف الأفق)، وتعمل كطائرة اعتراض رئيسية من على ظهر حاملات الطائرات الأمريكية. وتعمل الطائرة أيضاً في مهام الاستطلاع ويمكنها حمل مستودع استطلاع تكتيكي (TARPS) (Reconnaissance Pad, System). بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية 3. الاستخدام: طائرة مقاتلة متعددة الأغراض بمقعدين، تنطلق من حاملات الطائرات. 4. الدول المستخدِمة: إيران، الولايات المتحدة الأمريكية، (البحرية ومشاه البحرية)، وعدد الطائرات (F-14A) المستخدمة في الولايات المتحدة الأمريكية 383 طائرة، والمستخدمة في إيران 25 طائرة. ـ الطائرة (F-14) دخلت الخدمة بدلاً من الطائرة F-4 Phantom حتى يتم استخدامها في مهام الحماية الجوية للأسطول. ـ وحلق أول نموذج من 12 نموذج أولي في ديسمبر 1970 وتم دخولها الخدمة في أكتوبر 1972. ـ وكان من المفروض أن تحصل البحرية الأمريكية على 845 طائرة من مختلف النماذج. (F-14A) تم إنتاج 557 طائرة وتم تسليمها إلى الأسطول الأمريكي، وإيران. • (F- 14 MMCAP) متعددة المهام • (F-14B) • (F-14A/B) أنتج منها 196 طائرة. • (F-14D) طائرة محسنة بالرادار نوع (AN/APG-71) • (NF- 14D) • (F-14 Quick Strike) • (F-14 Super tomcat-21) • (F-14 Attach Super Tomcat-21) (A ST-2) • (F-14ASF-14.See)
1. الأبعاد: 19.54 م طول الأجنحة (غير مرتدة) مع زاوية ميل تراجعي 20 درجة 11.6 م طول الأجنحة (وهي مرتدة) مع زاوية ميل تراجعي 68 درجة 10.15 م امتداد الأجنحة (وهي مرتدة كامل) 7.28 نسبة الطول إلى العرض في الجناح 19.10 م الطول الكلي للطائرة 4.88 م الارتفاع الكلي للطائرة 9.97 م امتداد سطح الذيل الأفقي 3.25 م المسافة بين طرفي الزعنفتين 5.00 م المسافة بين العجل الخلفي 7.02 م المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي إزاحة الأجنحة من 68 ـ 20 درجة مقاسة من الحافة الأمامية للجناح ولأغراض التخزين فوق الحاملات تتم الإزاحة للخلف حتى 75 درجة. 2. المساحات: 52.49 م2 مساحة الأجنحة وهي ممتدة 4.29 م2 مساحة الحافة الأمامية للأسطح 9.87 م2 مساحة الحافة الخلفية لريش الأجنحة 1.97 م2 مساحة كابح الهواء 3.06 م2 مساحة زعنفة الذيل 13.01 م2 مساحة سطح الذيل الأفقي 3. الأوزان والأحمال: 18951 كجم الوزن فارغ 7348 كجم وزن الوقود الداخلي 1724 كجم وزن الوقود الخارجي 6577 كجم أقصى وزن تحميلي للأسلحة 29072 كجم الوزن عند الإقلاع بمهمة حراسة الطائرات القاذفة 157 33 كجم الوزن عند الإقلاع بمهمة الدفاع الجوي عن الأساطيل البحرية 33724 كجم الوزن الأقصى عند الإقلاع 32098 كجم الوزن الأقصى محملة بعدد (ستة صواريخ) جو/ جو طراز (AIM-545) 642.5 كجم/ م2 أقصى حمل على الجناح 140.4 (kg/kn) الحمولة القصوى للقدرة الحصانة (نسبة القوة إلى الوزن) 9029 لتر إجمالي حمولة الوقود 4. الأداء: 1.88 ماخ أقصى مستوى سرعة 0.72 ماخ أقصى سرعة متوسطة 232 كم/ ساعة السرعة الاقترابية أعلى من 16150 م سقف الخدمة (ارتفاع العمليات) 762 م مسافة الإقلاع 732 م مسافة الهبوط 1965 كم المدى بالخزانات الخارجية للوقود حوالي 950 كم المدى القتالي لمهام الاعتراض على ارتفاع عال 1230 كم المدى القتالي الأقصى 3220 كم المدى الأقصى للرحلات 1470 كم/ ساعة (1.2 ماخ) السرعة القصوى (مع تحميل 4 صاروخ جو/ جو على ارتفاع سطح البحر) 2549 كم/ ساعة (2.4 ماخ) السرعة القصوى (مع تحميل 4 صاروخ جو/جو على ارتفاع (935 14 م) 2.1 دقيقة الزمن اللازم للصعود إلـى ارتفاع (290 18 م) بوزن 948 24 كجم 145 9 م/ دقيقة أقصى معدل تسلق من ارتفاع سطح البحر 0.70 نسبة الدفع للوزن القتالي 250 م/ ثانية قدرة التسلق الأقصى
. التسليح: • مدفع سداسي الفوهات من طراز (M61A-1) "فولكان" عيار 20مم (لمهام الدورية الجوية) ومعه 674 طلقة. • 8 صاروخ جو/ جو قد تشمل على الآتي: • 6 صاروخ "فونيكس Phoenix" من طراز AIN-54C
بعيدة المدى ( نحو 200كم التسليح الرئيسي للطائرة) يتم إطلاقها أحادياً أو مجمعاً كل منها على هدف محدد، وصاروخين قصيرا المدى (18 كم) من نوع "سايدوايندر" من طراز AIN-9 AAMS علماً بأن هذه الطائرة هي الوحيدة في العالم القادرة على استخدام صواريخ (فينكس) بعيدة المدى. • أو 4 صـاروخ سبارو Sparrow من طـراز (AIM-120) AMRAAM متوسطـة المدى (50 كم).
• أو 4 صاروخ "سايد وايندر ـ 9 إل" أو خليط من الطرازات المذكورة. • وبعض الطائرات مزودة بنظام الاستطلاع "تاربس" (TARPS). • ومن ناحية أخرى فهي قادرة على حمل 6580 كجم من الأسلحة والقنابل أو المعدات الأخرى من خلال ست نقاط تعليق في (مهام القصف).
6. جهاز ضبط النيران: تستطيع (F-14) من خلال جهاز ضبط النيران الرقمي والذي قامت بتطويره وصنعه شركة "هيوز" أن تتابع 24 هدفاً جوياً على ارتفاعات مختلفة في نفس اللحظة، وذلك من مسافة تتراوح ما بين 120 إلى 350 كم وتتوقف المسافة على حجم الهدف نفسه. 7. المراقبة: • رادار تحكم بصواريخ Hughes من طراز (AN/AWG-9). - قادر على الاكتشاف والتتبع والاشتباك مع الأهداف على ارتفاع عال لمدى 315 كم. - قادر كذلك على الاكتشاف والتتبع والاشتباك مع الأهداف على ارتفاع منخفض لمدى 120 كم. • آلة تصوير جوي بعيدة المدى. 8. نظام الكشف عن العدو أو الصديق: • جهاز تعارف مستجوب من طراز (AN/APX-76 V) • جهاز تعارف مرسل مجيب من طراز (AN/APX-72) 9. الطاقم: طيار ومساعد طيار بحري في المقعد الخلفي الذي يدير أنظمة الرادار والأسلحة الهجومية المعقدة. 10. القوة المحركة: محركان نفاثان توربينان من طراز (جي 85، جي اس ـ 21) من جنرال اليكتريك بدفع 270 2 كجم، لكل محرك، مع المحرق اللاحق. المصنعون Manufacturers: الولايات المتحدة الأمريكية، شركة "جرومان".
موضوع: رد: اربع نسور فى الجو 2 الأحد 9 يونيو 2013 - 20:33
من الواضح الجهد الذي تبذله في مواضيعك خصوصاً الاخيره منها وتستحق جميعها التقييم رغم اني لست من هواة الطائرات القديمه ولذلك اتمنى ان تكون النسور القادمة طائرات حديثه معاصره قد يكون هناك اقبال اكبر من الاعضاء اشكر لك مجهودك وتقبل تحياتي ++
egyptian @rmy
لـــواء
الـبلد : العمر : 30المهنة : كلية اداب قسم عبريالمزاج : الحمد لله التسجيل : 26/03/2012عدد المساهمات : 2731معدل النشاط : 2786التقييم : 318الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: اربع نسور فى الجو 2 الأحد 9 يونيو 2013 - 20:46
موضوع: رد: اربع نسور فى الجو 2 الأحد 9 يونيو 2013 - 22:07
Tomahawk كتب:
من الواضح الجهد الذي تبذله في مواضيعك خصوصاً الاخيره منها وتستحق جميعها التقييم رغم اني لست من هواة الطائرات القديمه ولذلك اتمنى ان تكون النسور القادمة طائرات حديثه معاصره قد يكون هناك اقبال اكبر من الاعضاء اشكر لك مجهودك وتقبل تحياتي ++
شكراا لك اخى العزيز السلسه تهدف الى ان يكون هناك مواضيع عن اسلحه غير موجوده بالمنتدى ولو موجوده تكون ليست بالتفصيل والذي منعنى من عمل السلسه عن الاسلحه الحديثه هو وجودها بالمنتدى بكثره لكن اوعدك ان تكون السلسله القادمه حديثه وتحياتى لك صديقي العزيز