اعلن المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة، الفريق قاسم عطا، اليوم السبت، عن مقتل 70 ارهابياً من داعش وحرق اكثر من 15 سيارة في محيط مصفى بيجي.
وقال الفريق قاسم عطا خلال مؤتمر صحفي عقده في بغداد: ان الاجهزة الأمنية صدت أكثر من هجوم على مصفى بيجي من قبل المجاميع الارهابية وتمكنت من قتل 70 ارهابيا منهم، وحرق أكثر 15 سيارة.

أفاد مصدر أمني في ديالى، السبت، بأن تنظيم داعش قام بإعدام ثلاثة من مسلحي الجيش الإسلامي بعد أسرهم بأطراف المحافظة".

وقال المصدر لـ"الغد برس"، إن "داعش اعدم ثلاثة من اشقاء القيادي في الجيش الاسلامي المدعو ابو جاسم الجبوري بأطراف حمرين شمال شرق بعقوبة".

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن "اعدام اشقاء الجبوري ادى الى تأزم العلاقة بين داعش والجيش الاسلامي وسط تأكيدات بأن الجبوري توعد بالانتقام لأشقائه".

وكان مصدر أمني كشف، مطلع حزيران الحالي، أن تنظيمات "النقشبندية وانصار السنة والجيش الاسلامي وكتائب الثأر لشهداء تكريت" اعلنت حربها على تنظيم داعش، كما كشفت مصادر امنية مطلعة في ديالى قبل اسابيع عن بروز خلافات حادة بين تنظيم داعش وتنظيمات مسلحة اخرى ومنها "النقشبندية" في حوض حمرين تصاعدت وتيرته لتصل الى حد الاقتتال والتصفية الجسدية المتبادلة.

أعلنت السلطات العراقية، السبت، عن أن قواتها تقوم بحصار منطقة تلعفر، التي يتمركز فيها مجموعات من مقالي الدولة الإسلامية بالعراق والشام "داعش" مشيرة إلى إرسالها لتعزيزات عسكرية إلى مدينة القائم الحدودية مع سوريا والتي بحسب مصادر لـCNN فإنها بقبضة داعش.

ونقل تلفزيون العراقية الرسمي على لسان مصدر أمني لم تسمه، قوله: "القوات الامنية فرضت حصارا على عصابات داعش الارهابية في منطقة القلعة وسط تلعفر."

على صعيد محافظة الأنبار أشار تقرير منفصل لتلفزيون العراقية نقلا على لسان مصدر لم يُذكر اسمه قوله: "إن قوات عسكرية وصلت الى القائم الحدودية لطرد عصابات داعش الارهابية بعد محاولتها السيطرة على المنفذ".

وأشار التقرير إلى أن القوات الأمنية تستعد لشن هجوم واسع ضد عصابات داعش الارهابية التي سيطرت على بعض المناطق في محافظتي نينوى وصلاح الدين.

افاد مصدر امني مسؤول اليوم ان قواتنا الامنية الباسلة قتلت الارهابي انس الحمداني قائد ما يسمى بكتائب نينوى في حزب البعث الصدامي , واوضح المصدر في حديث لوكالة انباء براثا ان الارهابي الذي قتل كان احد مخططي عملية اقتحام الموصل , مشيرا الى انه قتل قرب منطقة تلكيف شمال شرق الموصل .

علنت قيادة عمليات الانبار عن قتل 50 داعشيا في مدينة الفلوجة كانوا يحاولون التسلل إلى احدى النقاط العسكرية التي تحاصر المدينة .

وقال قائد العمليات الفريق رشيد فليح إن " القوات الامنية تمكنت خلال عمليات تعرضية لمجموعة ارهابية حاولت الهجوم على احد النقاط العسكرية المرابطة على حدود مدينة الفلوجة "مبينا أن " بسواعد القوات العسكرية قتلت 50 ارهابيا منهم ".
وتابع قائلا " نعمل على اعادة ترتيب صفوف القوات الامنية لشن حملة عسكرية مكثفة على قضاء القائم لتطهيرها من عصابات داعش الارهابية بصورة تامة ".
وأكد فليح أن" القوات الامنية تتمتع بمعنويات عالية وهي تقاتل في جبهات القتال وعازمة على انهاء وجود داعش في العراق نهائيا ".

ذكرت مصادر أمنية رفيعة المستوى أن 23 ارهابيا داعشيا قتلوا في مواجهات امنية في منطقة العظيم .

وقالت المصادر الامنية لـ(IMN)إن " مجاميع داعش الارهابية في منطقة العظيم محاصرة وقد تم قطع الامدادت إليها بصورة تامة "

وأشارت المصادر إلى أن " العمليات الامنية مستمرة في منطقة العظيم لتطهيرها من جماعات داعش الارهابية ".

واعلن مجلس محافظة ديالى، الجمعة،الماضية ان قوات الجيش العراقي وبمساندة ابناء العشائر احرزوا تقدما كبيرا خلال الايام الماضية في ناحية العظيم شمالي قضاء الخالص واستعادوا مناطق كانت تخضع لسيطرة عصابات "داعش" الارهابية.

دعت عصابات داعش، الأحد، إلى التحرك نحو أماكن حددتها في محافظة أربيل خلال 48 ساعة لتنفيذ ضربات انتقامية فيها.

وقال مصدر أمني لـ"الغد برس"، إن "عصابات داعش الإرهابية دعت الخلايا النائمة التابعة لها في مدينة أربيل على ضرب شارع 100 وفندق روتانا وسط المدينة للقيام بعمليات انتقامية تنفذ خلال 48 ساعة".

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن "المدعو أبو جعفر الحمداني الذي يسميه التنظيم الوالي الشرعي للساحل الأيمن في محافظة نينوى دعا الخلايا النائمة لضرب الأماكن المذكورة في أربيل وإجبار تلك المناطق لمبايعته، سيما بعد أن صدت القوات الامنية الكردية عدة هجمات لداعش".

وكان تنظيم داعش الارهابي تمكن بسبب تواطؤ عناصر في قوات الجيش والشرطة وبمساعدة مجموعة من الاهالي من السيطرة على مدينة الموصل في الـ10 من حزيران الحالي، في حين بدات الاجهزة الامنية وبمساندة المواطنين وطيران الجيش بتضييق الخناق على الارهابيين ومحاصرتهم في الموصل اثر محاولتهم التمدد الى مدن اخرى الامر الذى ادى الى تكبيدهم العشرات من القتلى بعضهم يجمل جنسيات عربية واجنبية جاءوا من مناطق مختلفة الى نينوى، في حين تدفقت الى مراكز التطوع والذهاب نحو سامراء مئات الالاف من الشباب حال اطلاق المرجعية الدينية في النجف الاشرف دعوة الجهاد لقتال داعش الارهابي.

اعلن المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة الفريق الاول قاسم عطا، ، مقتل 42 داعشياً وحرق 13 عجلات تابعة لهم في محافظة صلاح الدين.


وقال عطا في مؤتمر صحافي تابعته (الوكالة الاخبارية للانباء): ان القوات الامنية متواجدة في بيجي وهي تسيطر بالكامل على المصافي هناك، مبينا أن قواتنا احبطت امس السبت عدة هجمات لـ(داعش) على مصفى بيجي.

وتابع: أن القوات الأمنية أحرقت ثلاث سيارات لداعش في ناحية العلم جنوبي تكريت وقتلت عشرة داعشيين في ناحية جرف الصخر شمال بابل .
وواضاف: أن 'رئيس الوزراء نوري المالكي يعزي ذوي الشهيدة اميمة التي تصدت لاعتداء داعش على ناحية العلم.

اعلن عضو مجلس النواب السابق عن محافظة نينوى زهير الاعرجي، ان عناصر تنظيم "داعش"، قامت بتقطيع مدينة الموصل الى قواطع، وعينت واليا ومفتيا شرعيا لكل قاطع.

وقال الاعرجي في تصريح لـ"خندان"، إن "مدينة الموصل تشهد نقصا كبيرا في الوقود وخاصة البانزين، وان اللتر الواحد وصل الى 4 الاف دينار، فضلا عن انقطاع الكهرباء لساعات طويلة وشحة بالمياة".

واشار الاعرجي الى أن "عناصر داعش قاموا بتقسيم الموصل الى قواطع، آي الجانب الايمن الى ثلاث قواطع، والايسر الى قاطعين، وتم تعيين والي ومفتي شرعي لكل قاطع، بهدف السيطرة على المدينة بشكل اكثر".

Source

نفت وزارة الداخلية العراقية، الأحد، سيطرة مسلحي "داعش" على منفذي الوليد وطريبيل الحدوديين، مؤكدة أن المنفذين يعملان بكامل طاقتهما وتحت إشراف القوات الأمنية.

وقال المتحدث باسم الوزارة العميد سعد معن ، إن "الانباء التي تحدثت عن سيطرة إرهابيين تابعين لتنظيم داعش على منفذي الوليد وطريبيل الحدوديين عارية عن الصحة".

وأضاف معن، أن "المنفذين يعملان بكامل طاقتهما بإشراف القوات الأمنية العراقية".

أفاد مصدر في شرطة محافظة صلاح الدين، الأحد، بأن طيران الجيش قتل سبعة من مسلحي "داعش" واصاب آخرين وسط تكريت.

وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "طيران الجيش تمكن من قتل سبعة من مسلحي داعش وإصابة اخرين كانوا متواجدين امام محطة تعبئة وقود وسط تكريت".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "العملية تمت وفق معلومات استخباراتية دقيقة لتواجد المسلحين في هذه المنطقة"

Source