طبعا مع احترام للمشير احمد اسماعيل فهو تم اقصاء من رئاسة الاركان من قبل الرئيس جمال عبدالناصر بسبب كتيبتين الدفاع الجوي التي اخذته اسرئيل من السد العالي ومن الشرقية بجنودهم بمعتداهم بكل شئ بدون طلقة نار واحدة وعندما تم نشرها علي الشاشة التلفزيون الاسرئيلي وعرض الجنود والمعدات وعند اتصاله بالمشير احمد اسماعيل وجده لا يعلم شئ عن هذه الكتبتين وكيف يحدث ذلك بهذه السهولة فتم اقصاءه وعندما تولي السادات الحكم فهو اراد قيادة للجيش يكون ولاءه له لهذا اتي بالمشير احمد اسماعيل الذي كان احيل الي التقاعد ليكون وزير دفاع بسبب الولاء وليس الكفاءة وبالنسبة الي الحرب خطة الحرب من وضعه الفريق سعد الدين الشاذلي وليس احد اخر في مصر وذلك لانه هو رئيس الاركان وزير الدفاع مهمته سياسية وليست عسكرية وامر تنفيذ الخطة الذي كان يجب ان يوقع عليه السادات اولا والمشير ثانيا واخير سعد الدين الشاذلي لم يوقع عليه غير سعد الدين الشاذلي وعندما كان سعد الدين الشاذلي هو من يقود المعارك كانت القوات تحقق نجاحات كبير وخسائر قليلة وبعد نشوب خلافات داخل القيادة بشئن تطوير الهجوم اصبح من يقود المعارك المشير احمد اسماعيل والرئيس السادات ولم تحرز القوات المصرية اي نصر عسكري في اي معركة حتي توقف القتال وكانت خسائر عسكرية للقوات المصرية باهظة في الافراد والمعدات