{يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ

أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْكَاذِبُونَ } المجادلة18
إن تأريخ إيران تأريخ حافل بمعادات العرب وحربهم وقتلهم لا على شيء سوى حقد طائفي وشعوبي مريض. والمتتبع لأحداث التأريخ البعيد والقريب يثبت ان ذلك الشعب الإيراني متشبع بأفكار الحقد على العرب منذ الأزل ولم يتغير فكريا ولا عقائديا وعلى مر الدهور.فمنذ إستلام ملك إيران (إسماعيل الصفوي ) 1501م لمقاليد الحكم قام بنشر أفكاره المذهبية والمستمدة من بعض علماء الدين الذين أدخلوا مفاهيم غريبة كل الغرابة على دين الأسلام (ولا تتفق حتى مع المذهب الشيعي العلوي ) فالصفوية أول من أدخل إيذاء النفس تقربا لآل بيت رسول الله (ص) والتمسح والتوسل بالأشخاص والقبور بغرض التبرك وغيرها من الأمور وأمر إسماعيل الصفوي بنشر تلك الأفكار إجباريا وعلى كل بلاد فارس . وسالكا كل أنواع الترهيب والترغيب . فمن كان يطيع أفكاره ولا يقوم بمعارضته من رجال الدين فهو من المقربين .وأما من كان يعارض مفاهيمه فالسجن والتعذيب والقتل جزائه. وإلى أن تم لأسماعيل الصفوي ما أراد من وسيلة لتبريرغايته.و أصبح أغلب سكان إيران تحت مفاهيم الفكر الصفوي .وبتحريض من رجال الدين الذين كان إسماعيل يستشيرهم بأمور الفكر الجديد قرر الزحف على بغداد وعلى رأس جيش جرار ووصل الى أبوابها محاصرا سنة 1509م .وكان إسماعيل الصفوي قد توجّه بجيش كثيف إلى بغداد، ودخلها سنة 914 هـ/1508 م وفتك بأهلها وأهان علماءها وخرّب مساجدها وجعلها اصطبلات لخيله. وهدم ما كان فيها من قبور أئمة السنة، وذبح جماعة من علمائهم. فسرت شائعة في البلاد التركية بأن مذبحة عظيمة أصابت المسلمين السنة في بغداد على يد الصفويين، وعامل الشاه غير المسلمين معاملة أكثر صرامة، ثم زار العتبات القدسة في الفرات واصلح نهرا من الأنهر واسماه نهر الشاه، وشيد بناية ضخمة على قبر موسى الكاظم، وقد هزمه السلطان سليم الأول في معركة جالديران عام 920 هـ/1514 م ودخل عاصمته تبريز ولكنه لم يدخل بغداد بسبب تمرد العسكر وعاد إلى الشام. فبقيت بغداد بيد الصفويين حتى عام 940 هـ/1534 م. وفي عام 935 هـ/1529 م استغل الشاه الصفوي طهماسب حصار السلطان سليمان القانوني لفيينا فاسترد تبريز من العثمانيون مما حدا بأن أوقف سليمان القانوني زحفه في أوروبا، وعاد بقسم من الجيش لمحاربة الصفويين وتأديبهم فدخل تبريز أولا ثم بغداد بعد ذلك عام 940 هـ/1534 م وقد زار سليمان القانوني كلا من ضريح عبد القادر الكيلاني وقبة موسى الكاظم ومحمد الجواد. وأمر بإكمال بناء إسماعيل الصفوي على قبر موسى الكاظم، ثم أوقف مقاطعات مغلة للمقاصد الدينية، الشيعية والسنية على السواء. وأعاد بناء ضريح أبي حنيفة النعمان وارجاع الجثة التي كانت مخفية، وأعاد بناء قبة فخمة للضريح، وقد كان الصفويون قد هدموا القبة والضريح ودنسوا مكان الرفات.
بقيت الأوضاع بالعراق هادئة تحت حكم العثمانيون حتى عام 1033 هـ/ 1623 م عندما انتهز الشاه عباس الصفوي تغلغل العثمانيين في أوروبا وحروبهم مع النمسا والمجر، فعاد إلى مهاجمة بغداد، ودخلها بنفس العام.
يقول الباحث العراقي د. علي الوردي متحدثاً عن حكم الصفويين لإيران والعراق: "يكفي أن نذكر هنا أن هذا الرجل (الشاه إسماعيل الصفوي) عمد إلى فرض التشيع على الإيرانيين بالقوة، وجعل شعاره سب الخلفاء الثلاثة. وكان شديد الحماس في ذلك سفاكاً لا يتردد أن يأمر بذبح كل من يخالف أمره أو لا يجاريه. قيل أن عدد قتلاه ناف على ألف ألف نفس.
أما بالنسبة لرأي الحوزة العلمية في النجف وهي بمثابة أعلى سلطة دينية شيعية حيث يتواجد العديد من مراجع الشيعة الدينيين الكبار فقد كان بشكل عام موقفاً حذراً وسلبياً من الدولة الصفوية ثم القاجارية باعتبارها دولة زمنية لا دينية كما ابتعد كبار رجال الدين ومراجع التقليد الشيعة في النجف عن السياسة ورجال الحكم . حيث كانوا يتبعون المفهوم العبادي لمبدئ ولاية الفقيه .المصادر: ويكيبيديا-الموسوعة الحره +من كتاب (تأريخ بغداد) للدكتور علي الوردي.

ايران هي الدولة التي لم يفكر الغرب طوال مراحل التاريخ باحتلاله بل هي دائما كانت خنجر في ظهر المسلمين متي استدارو واعطوه ظهورهم ولوله ما فعلوه بالقرن الخامس عشر والسادس عشر لاصبحت اوربا الان مسلمة

المشير1 كتب:

ايران مسالمه مع اليهود الموجودين في ايران
وتعطيهم صلاحيات لا بأس بها
وتعاملهم كا مواطنين
وعدد اليهود في البرلمان الايراني واحد تقريبا
اما با النسبه للمجال العسكري فلا يسمح لليهود فيه اطلاقا
الهجره الي اسرائيل
فهذا رغم انه احد الاغرائات الاسرائيليه ليهود ايران الا انهم لا يعيروه اهتماما
وهم يعرفون طريقة معاملت اسرائيل لهم عندما يذهبون
لذالك لا مجال للمقارنه بين يهود ايران ويهود الصهينه في اسرائيل وشكراا

المشير 1

تعامل اليهود كالمواطنين اما المسلمين لاتسمح لهم ببناء مساجد وتقتلهم وتضيق عليهم


فقط حسينية لدينهم المجوسي عبدة البشر وكعبتهم في قم والنجف الاجرب

المشير1 كتب:

اسرائيل تحاول كسب يهود ايران
ودعمهم وبأكثر من طريقه لاثارة الزوابع في ايران وحاولت ضربها من الخلف
ولاكن يبدوا ان اليهود في ايران يعتبرون المسأله قوميه ولذالك درسو موقفهم جيدا
فهم ربما لا يملكون سيطره في المجال العسكري في ايران
ولاكنهم يسيطرون على امور اخرى
مثل الصحه والتجاره و بعض الاشياء هنا وهناك
كما انهم يملكون حريه الكلمه ولا يتوجب عليهم امور اسرائيل تفرضها على
مواطينيها لذالك فهم ليسوا اغبياء ليصدقوا اغرائات اسرائيليه واهمه

المشير 1

ايران في زوابع واعاصير بدون مساعدة اسرائيل

الاكراد + البلوشان+العرب + المناطق التي تحتلها ايران من اذربيجان وجزر الامارات

ايران بدون الاهواز دولة فقيره

ايران كل الدول الي حولها تكرهها

ايران تظاهرات يوميه وقمع برعاية من خميني وباقي مشايخ دينهم

ايران كل يوم في تخلف وجوع تشرد وافلاس شركات وبطاله

راح تسقط ايران بالنهاية وتتكون دول سنيه اهواز بلوشستان اكراد تسترجع باقي الدول مناطقها وتتحرر الدول