أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
بعد ما قرأت المصدر يتبين انها نسخة VIP خاصة لتنقل لرئاسة الجمهورية تعويضا لل Super Puma التي كانت اقتنوها قبل من شركة eads و التي لم تكن تستخدم بسبب وجود مكون صهيوني لشركة Elbit الصهيونية في داخلها (لم يعلن عليها المصنع الاوروبي EADS)
هي صفقة جديدة مروحيتين سيتم تسليمهما قريبا وهما في مراحل التجارب وهما لنقل الاشخاص vip بدلا من سوبر بوما الفرنسية اللتين بهما اجهزة صهيونية وتم بيعهما لتتفرغ الشركة فيما بعد لصنع سوبر لينكس المسلحة للجزائر
الـبلد : العمر : 28المهنة : طالب المزاج : غيور على الدين و الأمة التسجيل : 21/07/2009عدد المساهمات : 1718معدل النشاط : 1659التقييم : 105الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
تعززت القوات البحرية التابعة لوزارة الدفاع الوطني، بـ10 طائرات هليكوبتر عمودية من نوع "سوبرلانكس" و"ميرلان" و3 سفن لأعالي البحار مختصة في سحب وإنقاذ السفن الكبيرة، وناقلات الحاويات والنفط ومواجهة أخطار البحر والتلوث البحري، إلى جانب عدد من الزوارق التي تتميز بالسرعة في مطاردة "الحراڤة".
وكشف مصدر مسؤول في قيادة القوات البحرية لـ"الشروق"، أن الساحبات الثلاث التي تم اقتناؤها من طرف القيادة العليا للجيش، هي نرويجية الصنع من نوع UT 515 CD، مختصة في سحب وإنقاذ السفن الكبيرة وناقلات الحاويات والنفط في أعالي البحار، ويمكن أن تؤدي وظيفتها في حالة ارتفاع علو البحر إلى 17 مترا، حيث تم توزيعها على الجزائر العاصمة، سكيكدة ووهران، مما جعل الجزائر بهذه الصفقة تصبح أحد الفاعلين في البحر الأبيض المتوسط في مجال نجدة وإنقاذ السفن ذات الحجم الكبير.
وعلى هامش الأبواب المفتوحة حول الرياضة العسكرية بمركز تجمع وتحضير الفرق العسكرية بالعاصمة، قال محدثنا أن شراء التجهيزات الثقيلة أملته الظروف التي عايشتها الجزائر، في عدد من المناسبات كحادثة باخرة بشار في 2005، أين وجدت البحرية نفسها عاجزة عن إنقاذ حياة الضحايا لعدم توفرها على العتاد، موضحا أن كثافة الحركة في الجزء التابع إقليميا للجزائر أصبح يملي مسؤولية كبيرة على البحرية التي تعود لها مهمة السهر على سلامة البواخر التي ترسو وتجوب عبر إقليمها، حيث يبلغ عدد السفن التجارية والناقلات البترولية التي تعبره يوميا حدود 300 باخرة، بمعدل 108 ألف سنويا، في انتظار استقبال موانئها البترولية كأرزيو، بجاية وسكيكدة لبواخر حاملة لآلاف الأطنان، كـ300 و350 ألف طن، مما يزيد من احتمال اصطدامات في أعالي البحار.
تم اقتناء هذه الطائرات لانها حديثة و كذالك لها مدي اطول من شبيهاتها و الجزائر تنوي جعلها مستشفيات طائرة . و فوق هذا لها ميزات كثيرة ثبات و ثمن و كذالك تنويع مصادر الاستيراد