والان تركيا تتعرض لهجمة شرسة بسبب الهوية عندما تركيا بداءت تنظر الي هويته الحقيقية بداءت تذدهر وبدءات تقوي واخير عقدت اتفاقية مع دول عربية كثيرة(الدول السنية) اصبح الخطر اكبر ان يتحول ذلك التعاون السعودي المصري التركي الجزائري الي حلف اسلامي سني وهم لا ينقصهم شئ المال الموقع الاقتصاد القوي القوي البشرية والطبيعية فلابد من اخماد هذا المارد السني مرة اخري بانظمة فاشلة لا تعرف غير التفريق والتدمير

karimayman كتب:

الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته تركيا دولة مسلمة قلبا وقالبا ولكنها تواجه مشكلة النظام العلمانى ومن وراءه الجيش ولكن ذلك بدا يخفت منذ 1997 وبدات تركيا تتخلص من هذا النظام الشيطانى

أمين وفعلاً كلامك صحيح

sniperegy كتب:

اشكرك على الموضوع كان فيه معلومات كتير غلط بس الحمد لله موضوعك صححلى جزء كبير منها

وخلانى اعرف كتير

العفو أخي

S.E.A كتب:

هوة من القلائل الذي قلبوا تركيا التي لم تعترف بالدين و الأصل و الحق بعد إنهيار الدولة العثمانية وبشكل أكبر بعد إنقلاب القوى الماسونية صاحبة الأصول الياهودية
ياهود الدومنا غرب أسطنبول و انقلابهم العسكري وكشف هذه الحقائق كان أكبر عندما درس تاريخ الضباط الذين قاموا بعملية الإنقلاب
خصوصاً الضباط الذين لم يظهروا كثيراً و لعبوا في الخفاء .

رحمة الله على بعض الشرفاء الذين تولو حكم تركيا ..

كلامك صحيح ,,, أمين رب العالمين وربنا يصلح كل البلاد العربية والإسلامية

hnh_75 كتب:

والان تركيا تتعرض لهجمة شرسة بسبب الهوية عندما تركيا بداءت تنظر الي هويته الحقيقية بداءت تذدهر وبدءات تقوي واخير عقدت اتفاقية مع دول عربية كثيرة(الدول السنية) اصبح الخطر اكبر ان يتحول ذلك التعاون السعودي المصري التركي الجزائري الي حلف اسلامي سني وهم لا ينقصهم شئ المال الموقع الاقتصاد القوي القوي البشرية والطبيعية فلابد من اخماد هذا المارد السني مرة اخري بانظمة فاشلة لا تعرف غير التفريق والتدمير

كلامك صحيحي ما تتعرض له تركيا قريب مما تتعرض له مصر صراع هوية في المقام الأول وربما ممتزج الى حد ما بمصر مع صراع على السلطة والثورة المضادة

يحضرني في الموضوع التركي قول العلامة المفكر الجزائري محمد أركون

الله يرحمه ويتقبله شهيد

ماهر كتب:

كان يتكون من ملك هاشمي .. عرب .. ودول حلف بريطانيا ايران وتركيا وهو ضد

الشيوعية .. وللعلم كان جده يحكم سوريا وللاردن

لن أدخل في تاريخ سوريا و الاردن و لي الكثير و الكثير مما يقال عن حكم الملك فيصل في سوريا
و لكن الحلف كان موجها ضد حركات التحرر في سوريا و مصر وضد جمال عبد الناصر رحمه الله تحديدا
و الذي رعاه من الجانب العراقي نوري السعيد و الكل يعلم كيف قال الشعب العراقي كلمته في نوري السعيد
حلف استعماري بامتياز

ماهر كتب:

مستر فيصل الاول الهاشمي السني لم يفعل كما فعل مبعوث ايران المهاجر الايراني ذو الاقليه

بمدد فرنسي

مستر فيصل حل الجيش العربي السوري في وقت كان الجنرال غورو (الذي دخل على قبر صلاح الدين وقال ها قد عدنا يا صلاح الدين ) يحشد قواته لدخول دمشق الا أن أحد الشرفاء حقا (وليس بالاسم ) و اسمه يوسف العظمة و كان وزيرا للحربية جمع البعض من رفاق و أبوا أن يدخل غورو دمشق دون قتال فاستشهد و صحبه في ميسلون
ثم بالله عليكم كفوا عن ابتزاز بعضكم بكلمة سني و شيعي و كأن الرصاصة تميز بين السني و الشيعي ام الخيانة تعرف سنة او شيعة