عندما كان "صــلاح الديــن الأيوبي" صغير و يلعب مع الصبية في الشارع

شاهده أباه فأخذه من وسط الأطفال و رفعه عالياً بيديه - وكان أباه رجل طويل القامة -
و قال له :
(( ما تزوجت أمك و ما أنجبتك لكي تلعب مع الصبية !! و لكن تزوجت أمك و أنجبتك لكي تحرر الـمسجــد الأقصـــى !! ))

و تركه من يده فسقط الطفل على الأرض ...

فنظر الأب إلى الطفل ,فرأى الألم على وجهه فقال له :

آلمتك السقطة ؟

قال "صلاح الدين" : آلمتني !

قال له أباه : لِمَ لم تصرخ ؟

قال له :
|[ ما كان لـ مُحــرّر الأقصى أن يصرخ ]| !

هههههههههههههههههههههههه

قصة رائعة ومؤثرة مشكور أخي

الجندي السوري1946 كتب:

قصة رائعة ومؤثرة مشكور أخي

شكرا علي مروورك اخي الفاضل

عندما ظهر فيلم(الناصر صلاح الدين الأيوبي) وفي أحدى اللقطات يعرف نفسه صلاح الدين الى ريتشارد قلب الأسد على أنه خادم العرب! ويومها زعل بعض الأخوة الكورد في العراق على تلك المقولة(ولكون صلاح الدين كورديا)! وشرحنا لهم أن عند العرب كبير القوم خادمهم والقصد أنه يخدم العرب بقيادته لهم الى النصر وليس تلبية طلباتهم الأخرى وتفهم الأخوة الكورد القصد من ذلك والحمد لله.ً

صلاح الدين وقطز وبيبرس والناصر قلاون والملك الصالح ايوب هؤلاء جميع تهفو القلوب لذكر سيرتهم او ملاحمهم في الجهاد وانتصراتهم الساحقة وبطولاتهم الحقيقية وليست المصتنعة