mi-17 كتب:

cabo كتب:

ألبوم صور تاريخى بالفعل
والشعب العراقى معروف انه شعب مقاتل بالفطرة
مثل الشعب المصرى تجد الجدية تجرى فى دمة
على اختلاف العصور وهى يتمتع بتلك الفطرة

+ تقييييييم

ملاحظة / أجد شبة أجماع بحب تربية الشارب لدى الجنود العراقيين
ما السر فى ذلك ؟؟

 اعتقد الموضوع يرجع لسببين

1- الشوارب الكثيفه هي رمز للرجوله والقوه حسب اعرافنا كما ان قوانين الجيش لاتسمح بتاتا بتربيه اللحيه " فقط الشوارب مسموحه "

2- اعتقد ان هنالك تقليد للرئيس الراحل صدام حسين الذي كان يتمتع بشوارب كثيفه

تقبل تحياتي 

وشكرا على مرورك وتقييمك 

الشارب الكثيف سبحان الله يليق بالعراقيين جدا أذكر حتى شوارزكوف كتب في مذكراته عن شيء يميز العراقيين وهو الشارب الكثيف بلا طول مبالغ فيه في الجوانب.. على حد تعبيره
لكن يا أخ مي هل العراقيين متمسكين بهذه العادة حتى الآن أم أنه انزلق مع بقية اخوته العرب واعتاد على إزالة الشارب واللحية كما نراه الآن؟

rafikWilliam كتب:

تموت الأسود في الغابات جوعا... ولحم الضأن تأكله الكــلاب

اكتر حاكمين عرب كانوا رجال وشرفاء
لطالما رقصت علي جثث الاسود كلاب ...... لكن تظل الكلاب كلاب والاسود اسود
رحمك الله يا صدام

f22 raptor كتب:

emas alsamarai كتب:

واحدة فقط من الطائرات الخمسة السوبرإتندار سقطت في البحرإثناء الطيران المنخفض فوق سطح البحر وتم تحليل أسباب سقوط الطائرة وفقدان قائدها بالخداع البصري للطيار.

لمزيد من الإطلاع

المصدر

 شكرا لك على الإضافة ولكن ياحبذا لو تزودنا بالمصدر !
وأنت تؤكد في هذا التقرير بأن ثلاثة طائرات سوبر إتندار تم إسقاطها من قبل طائرات أف-14توم كات الإيرانية !
في حين أنني ألتقيت في سنة 1989بمجموعة من الطيارين في قاعدة الإمام علي بن أبي طالب (رض)الجوية الواقعة في محافظة ذي قار جنوب العراق والتي كانت تنطلق منها طائرات السوبر إتندار وقد أكد لي هؤلاء الطيارين بأن واحدة فقط من الطائرات الخمسة سقطت في البحر وعندما كانت تقوم بطيران منخفض فوق سطح البحر لكي لا يكشفها الرادارات الإيرانية ولغرض تدمير ناقلات النفط الإيرانية ! 
وقد كان المسيطر الجوي على إتصال مستمر مع قائد تلك الطائرة ولم يخبره بأي تهديد من الطيران الإيراني .
وتم تحليل السبب حينها بعدم تدريب الطيارين العراقيين على الطيران البحري المنخفض لعدم تحسبهم لتلك المهمات وربما سبب خدعة بصرية للطياربسبب الإنخفاض الأرضي الشديد ودخل على إثرها في مياه البحر.
وقام أحد الطيارين عن طريق الإشتباه بقصف مدمرة أمريكية في مياه الخليج العربي وقتل بحدود 26 بحارا أمريكيا وقام العراق بدفع التعويض الى أمريكا ومن ثم تم إغتيال هذا الطيار أمام منزله.
وأكدوا لي أيضا إرجاع 4طائرات من أصل 5 الى فرنسا بعد إنتهاء عقد الإيجار المبرم بين البلدين ولإستلام العراق طائرات الميراج.