القاذفات و القاذفات الاسترتيجية :- قاذفة القنابل الحاملة للصواريخ تو – 160" البجعة البيضاء" :تعد طائرة " تو – 160" من اضخم الطائرات في العالم. ويساوي وزنها الاقلاعي الاقصى 275 طنا. ومع ذلك فانها تطير بسرعة 2250 كيلومترا في الساعة، مما يزيد ب 700 كم/ساعة عما هو عليه لدى قاذفة القنابل فوق الصوتية الامريكية من طراز " ب – 1 و" . كما تتصف " تو – 160" بصمودها الاكثر امام الاكتشاف من قبل منظومات الدفاع الجوي. ويبلغ نصف القطر لمدى تحليق" تو – 160" بدون التزويد الاضافي بالوقود 6000 كم ، علما انها تستطيع ان تضرب اهدافا على مدى 7-8 آلاف كم باستخدام صواريخ مجنحة بعيدة المدى. وتسمح امكانات " تو – 160" وقدراتها التحديثية باعتبارها احسن قاذفة للقنابل في العالم، اذ انها تفوق بحسب امكانياتها القتالية حتى طائرة " ب – 2" غير المرئية من حيث سرعة الطيران والحمولة القتالية والمدى والاستخدام القتالي. وتسلح قاذفة " تو – 160" بصواريخ "اكس – 55" بعيدة المدى التي تحتوي على رأس نووي. كما يمكن تسليحها بصواريخ غير نووية وقنابل موجهة وعنقودية وغيرها من الاسلحة الجوية. وقد بدأ تصميم القاذفة الحاملة للصواريخ في النصف الاول من السبعينات حين اتضح ان قاذفات القنابل تحت الصوتية من طراز " زم" و" تو- 95" التي لم تزود آنذاك بصواريخ مجنحة غير قادرة على اجتياز منظومات الدفاع الجوي لدول الناتو. وجرى اول تحليق للطائرة الجديدة في اواخر عام 1981. وصممت طائرة " تو 160 " في بادئ الامر كحاملة للصواريخ، الامر الذي كان من شأنه تأمين عدم تعرضها للاصابة، لدى عبورها منظومات الدفاع الجوي للناتو، الى جانب المواصفات الجوية الفنية العالية. وفي عام 1984 أبتدأ انتاج الطائرة على دفعات. وصارت القوات الجوية تزود بها منذ عام 1987 . ووصل عدد الطائرات من هذا النوع في القوات المسلحة السوفيتية في عام 1991 الى 19 قاذفة استراتيجية، وكلها دخلت فوج قاذفات القانبل الثقيلة المتموضع في مدينة بريلوكي، الواقعة في اوكرانيا.
- قاذفة القنابل الاستراتيجية " تو- 95" توبوليف تعد القاذفة الاستراتيجية "تو- 95" المعروفة باسم "الدب" قاذفة توربينية مروحية حاملة لصواريخ. "تو- 95 " هي قاذفة قنابل استراتيجية قادرة على تنفيذ المهام في كافة الاحوال الجوية والمناخية والجغرافية . كما انها مزودة بقنابل وصواريخ مجنحة من طراز"جو- ارض" ذات دقة عالية جدا، ويربو مدى إطلاقها على 3 ألاف كيلومتر، علما ان الذخيرة قد تكون تقليدية او نووية. بدأ تصميم الطائرة في مطلع الخمسينات ، ودخلت الطائرة حيز الاستخدام في اواخر الخمسينات. ثم تم تطويرها أكثر من مرة وتزويدها بالاسلحة الحديثة، بما في ذلك الصواريخ المجنحة. وتضم اسرة الطائرة " تو- 95 " اكثر من 20 نوعا . ثمة طائرات استراتيجية وطائرات استطلاع و طائرات تابعة للاسطول البحري وطائرات ركاب.
-قاذفة القنابل البعيدة المدى الحاملة للصواريخ " تو-22 ام " طراز توبوليف: تستخدم قاذفة القنابل البعيدة المدى الحاملة للصواريخ " تو - 22 ام " لتدمير الاهداف الهامة في اراضي العدو. بدأ تصميم الطائرة في عام 1967 لتدخل حيز الاستخدام في مطلع السبعينات. لكن تصنيعها لم يبدأ الا عام 1978 . واستخدمت الطائرة بشكل محدود في الحرب الافغانية وفي الحرب مع جورجيا عام 2008 حيث تم اسقاط طائرة واحدة من هذا النوع.
- قاذفة القنابل سو-24: تعد قاذفة القنابل "سو-24" قاذفة عملياتية في القوات الجوية الروسية، تستخدم قاذفة القنابل "سو-24" لتوجيه ضربات بالصواريخ والقنابل على الاهداف الارضية المعادية في كافة الظروف الجوية ليلا ونهارا، بما في ذلك على الارتفاعات المنخفضة وفي نظام التحكم اليدوي والاوتوماتيكي. تزود الطائرة باجهزة خاصة تمكنها من الالتفاف على تضاريس الارض محلقة على ارتفاع 200 متر بسرعة 1320 كم في الساعة. دخلت الطائرة حيز الاستخدام عام 1974 ، ثم تم تطويرها الى الطائرة "سو-24 أم" التي دخلت حيز الخدمة عام 1983 . ثمة 6 انواع من هذه الطائرة، بما فيها "سو-24 ام بي" المخصصة لاقامة التشويش وطائرة الاستطلاع "سو-24 ام أر" وطائرة التزويد بالوقود في الجو من طراز " سو- 24 تي". لا تزال "سو-24 أم" قيد الخدمة في القوات الجوية الروسية.
-المقاتلة القاذفة سوخوي- 34 :تعد الطائرة "سوخوي-34"المتعددة الاغراض مستقبلا لطيراننا. وانها عبارة عن مزيج بين المقاتلة وقاذفة القنابل. وتتصف الطائرة الجديدة بقدرتها الفائقة على تدمير اهداف صغيرة الحجم. وتمتلك القوات الجوية اليوم ثلاث طائرات من هذا النوع. وتخطط وزارة الدفاع الروسية حتى عام 2015 لشراء 32 طائرة "سوخوي-34" التي تحل محل قاذفات القنابل العملياتية "سوخوي-24" و"توبوليف -22 ام3". والجدير بالذكر ان الطائرتين "سوخوي-34" اللتين اشترتهما وزارة الدفاع في العام الماضي كلفتا 1.8 مليار دولار، الامر الذي يمكن مقارنته مع كلفة صاروخين عابرين للقارات من طراز "توبول". بوسع طائرة "سوخوي-34" التعامل مع الأهداف البرية والبحرية والجوية، مهما كان موقعها الجغرافي وفي كافة الظروف الجوية. وتم تزويدها بمنظومات أسلحة توجيه حديثة بالاضافة الى محركات اقتصادية في صرف الوقود وخزانات وقود اضافية تمكنها من التحليق الى مسافات بعيدة. وتعتبر هذه الطائرة من جيل الطائرات الرابع. طاقمها مؤلف من شخصين، سرعتها القصوى 1900 كم في الساعة ، وزن الاقلاع 42 طن، نصف القطر القتالي 600 كم.
طائرات النقل و التزود بالوقود جوا :- إل - 76" و"إل- 78" :طائرة النقل العسكري "إل – 76" تستخدم الطائرة "إل-76" لنقل وانزال الافراد والآليات الحربية والشحنات ذات الاستخدام المختلف. وتعتبر اول طائرة نقل في تاريخ الاتحاد السوفيتي تم تزويدها بمحركات توربينية نفاثة. وانها قادرة على الهبوط في مطارات ترابية ونفل شحنات يتراوح وزنها من 28 الى 60 طنا او 245 جنيا باسلحتهم الخفيفة. وذلك لمسافة 3600 – 4200 كم بسرعة اقتصادية تبلغ 770 – 800 كم في الساعة. قامت الطائرة باول تحليق لها في عام 1971. هناك اكثر من نسخة مطورة من هذه الطائرة وبينها: "إل – 76 ام" التي تبلغ حمولتها المنقولة جوا 42 طنا "إل – 76 ام دي" التي ازداد وزنها عند الاقلاع حتى 190 طنا "ال – 78 " التي تستخدم لتزويد الطائرات الحربية بالوقود في الجو " آ – 50 " المصممة على اساس الطائرة "إل – 76 ام دي" تستخدم كطائرة الانذار الراداري المبكر "آ – 60" بصفتها طائرة حاملة للسلاح الليزري. الطائرة التزويد بالوقود في الجو " إل - 78" تعتبر " إل-78" طائرة وحيدة تستخدم في القوات الجوية الروسية لتزويد الطائرات الحربية بعيدة المدى بالوقود في الجو. تم تصميم " إل-78" المزودة بالوقود على أساس طائرة النقل العسكري "إل-78". تستخدم الطائرة لتأمين عمل قاذفات القنابل الاستراتيجية والطائرات الحربية العملياتية، ناهيك عن طائرات الانذار الراداري المبكر. الطائرة قادرة على توصيل 30 طنا من الوقود على مسافة 2500 كم او 60 طنا من الوقود على مسافة 1000 كم.
- طائرة النقل العسكري " ان – 124 روسلان" طراز أنطونوف: تعد طائرة النقل العسكري "ان – 124 روسلان" من اضخم طائرات النقل في العالم. تستخدم الطائرة لنقل المعدات الحربية والمساعدة والافراد لفرقة المشاة او فرقة الانزال الجوي وإنزالها بالمظلات. كما تستخدم الطائرة لنقل الامدادات والشحنات الكبيرة الابعاد على مسافات بعيدة. قامت الطائرة باول تحليق عام 1982 . وبدأ تصنيعها على دفعات منذ عام 1986 حيث دخلت " روسلان " حيز الاستخدام في القوات الجوية الروسية وشركة "ايروفلوت" المدنية. وحطمت الطائرة 21 رقما قياسيا ، بما في ذلك من حيث الحمولة ( 171219 كغ) وارتفاع الطيران
طائرت الاستطلاع و الانذار المبكر :-طائرة الانذار المبكر "آ – 50" :تم تصميم طائرة الانذار الراداري المبكر "آ – 50" على قاعدة الطائرة "إل – 76 ام دي" في مؤسسة "تاغانروغ" للتصاميم العلمية التقنية، وذلك بالتعاون مع شركة "فيغا" للاجهزة اللاسلكية. ونصب فيها المجمع اللاسلكي الراداري "شميل" الذي يشكل نواة لمنظومة الرصد والتوجيه الراداري. وتم ادخال الطائرة في حيّز الاستخدام بالقوات المسلحة الروسية عام 1985. فيما تم استعراضها لاول مرة في معرض "ماكس – 95" الدولي للطيران والفضاء. وتستخدم طائرة الانذار الراداري المبكر "آ – 50" لاكتشاف ومتابعة الاهداف الجوية والسفن البحرية وانذار مراكز القيادة ومنظومات التحكم المؤتمتة في القوات المسلحة في حالة تغير الموقف الجوي والبحري. كما يمكن استخدامها لتوجيه المقاتلات والطائرات القاذفة الى الاهداف الجوية والبحرية والارضية بالاضافة الى انها قد تستخدم بمثابة مركز قيادة جوي.
طائرة الاستطلاع الجوي "تيبتشاك" يستخدم مجمع الاستطلاع الجوي من طراز "تيبتشاك" لاجراء الاستطلاع ليلا ونهارا وبوسعه ايجاد و تمييز اية اهداف وتحديد احداثياتها على مدى 40 كيلومتر. تم تصميمه في مكتب "لوتش" للتصاميم الذي يخضع لشركة "فيغا" الروسية. ويتألف المجمع من عربة الهوائي وعربة الاطلاق والنقل وعربة العاملين الجويين الى جانب 6 طائرات دون طيار. المواصفات الفنية التكتيكية الارتفاع 200 – 3000 متر السرعة 90 – 200 كم/ساعة وزن الطائرة لدى الاقلاع لا يزيد عن 50 كيلوغرام فترة التحليق ساعتان .
دخل المجمع في حوزة الجيش الروسي عام 2008 . واستخدمت عدة طائرات دون طيار منه في الحرب بين اوسيتيا الجنوبية وجورجيا في اغسطس/آب عام 2008 حيث سجلت عليها بعض السلبيات. وقد طرأت بعض التعديلات عليها فيما بعد. ثم تم تقديم المجمع في معرض ماليزيا لاسلحة القوات البرية الذي اقيم في ابريل/نيسان عام 2010 والذي حظى "تيبتشاك" فيه باهتمام الزبائن الاجانب. وقد علق ايفان بيلوف ممثل شركة "لوتش" على هذا الامر قائلا:" بالفعل كنا نواجه بعض المشاكل من حيث قدرة الاجهزة الجوية على تمييز الاهداف وفترة تحليق الطائرة في الجو. لكننا وجدنا حلولا لتلك المشاكل. فادرجت الآن طائراتنا في قائمة المشتريات الحكومية". ويمكن ملاحظة علبة صغيرة مصنوعة من الالمنيوم موضوعة الى جانب طائرة "تيبتشاك" . وهي جهاز يمكن الطائرة من رؤية كل ما يحدث حولها ونقل المعلومات الى الارض عن طريق قناة محمية خاصة. وكانت هذه الكتلة تزن سابقا 3 كيلوغرامات. اما وزنها الحالي فيعادل 120 غراما. وتمكن صناع الطائرة بعد اجراء تطوير بسيط من زيادة احتياطي الوقود الى 4 لتر، مما يزيد من فترة التحليق الى 40 دقيقة. ويجري حاليا تطوير هوائي الطائرة ووحدة التحكم بها. وتجعل كل تلك المستجدات الطائرة الروسية لا تقل من حيث جودة الصفات عن الطائرات الاسرائيلية .
يعلق صناع الاسلحة الروسية بنوع من السخرية على صفقة الطائرات بدون طيار التي عقدتها وزارة الدفاع الروسية مع اسرائيل قائلين ان عجلات الطائرة الاسرائيلية صغيرة جدا لا تمكنها من الهبوط الا في بعض المطارات الروسية، علما ان طائراتنا يتم اطلاقها من المنصات المنصوبة على العربات. كما يتم هبوطها بواسطة المظلة. ثمة ميزة اخرى تتصف بها الطائرات الاسرائيلية دون طيار وهي ضرورة تزويدها بالبنزين الممتاز جدا (معامل 100%) الذي تقع اقرب محطة بنزين تزود به في فنلندا فقط . ويقول صناع الاسلحة الروس ان المسؤولين في وزارة الدفاع الروسي نسوا شراء اجهزة "قناة الاتصال". ويظهر ان الطائرة بوسعها مراقبة كل شيء. لكنها تعجز عن نقل اية معلومات الى الارض، الامر الذي اجبر وزارة الدفاع الروسية على اعلان مناقصة سرية لتصميم اجهزة نقل المعلومات للطائرة الاسرائيلية.
-قوات الدفاع الجوي وقوات الصواريخ الاستراتيجية:
-الصواريخ البالستية العابرة للقارات: - صاروخ "فويفودا" (ساتانا) يعتبر صاروخ "فويفودا" او "أر أس – 20" او "ساتانا" حسب تصنيف الناتو صاروخا بالستيا عابرا للقارات ذو المرحلتين. وقد بدأ تصميمه في مكتب "يوجنوي" للتصاميم في مدينة دبيبروبيتروفسك الاوكرانية تحت اشراف اكاديمي أوتكين عام 1983 ، وذلك عن طريق تطوير صاروخ "ار – 36 ام" البالستي العابر للقارات. وانتهت اختباراته في مارس/آذار عام 1988 . وبدأ الصاروخ في مناوبته القتالية منذ ديسمبر/كانون الاول عام 1988. ويتصف الصاروخ بصمودها في وجه العوامل المدمرة للانفجار النووي. ويقضي تصميم الصاراخ بامكانية اطلاقه حتى بعد تعرضه للضربة النووية. بموجب معاهدة تقليص الاسلحة الاستراتيجية الهجومية (ستارت– 2) فان كافة انواع الصاروخ " أر اس –20 فويفودا" المزودة برأس متشاطرة بصفتها صواريخ ثقيلة تتم تصفيتها في حال ابرام المعاهدة من قبل البرلمان الروسي. و لا يمكن استئناف صنعها في اراضي اوكرانيا. وقد تم توقيع الاتفاقية بين حكومتي روسيا واوكرانيا حول مشاركة المؤسسات الاوكرانية في الصيانة وتمديد فترة الخدمة لصواريخ "ار اس – 20 بي فويفودا" الامر الذي مكن وزارة الادفاع الروسية من متابعة الاطلاقات القتالية التدريبية لهذا الصاروخ . والجدير بالذكر ان الصاروخ هو قيد الخدمة منذ مدة تزيد عن 21 سنة. وتقول وزارة الدفاع الروسية ان نجاح الاطلاقات اصبح ممكنا بفضل الجهود التي تذلها قيادة وزارة الدفاع وقيادة قوات الصواريخ الاستراتيجية على مدى سنين في اطار برنامج تمديد فترة خدمة الصواريخ، وذلك بالتعاون مع مؤسسات الصناعة الحربية الروسية والاوكرانية.
مواصفات فنية تكتيكية للصاروخ :عدد المراحل 2
المدى الاقصى للاطلاق بالنسبة لصاروخ مزود برأس متشاطر ثقيل 11 الف كم
المدى الاقصى للاطلاق بالنسبة لصاروخ مزود برأس خفيف 15 الف كم
وزن الاطلاق الاقصى 211 طن
وزن الرأس المدمرة 8.8 طن
عدد الاقسام المدمرة 10 قدرة القسم القتالي 0.5 ميغاطن
طول الصاروخ 34.3 متر
قطر جسم الصاروخ 3 امتار
فترة التخزين المحددة وقت التصميم 15 سنة
ويزود صاروخ "ار اس – 20 بي فويفودا" بمنظومات خاصة لتجاوز الدرع الصاروخية المعادية.
تدخل صواريخ "ار اس – 24 بي فويفودا" في حوزة فرقة دومباروفسكايا" للصواريخ الواقعة في مقاطعة اورينبورغ.
- الصاروخ البالستي العابر القارت توبل – م :يعد الصاروخ البالستي "توبول - م" صاروخا عابرا للقارات، وقد بدأ العمل على تصميمه في اواخر الثمانينات . واجري اول اختبار له في ديسمبر/كانون الاول عام 1994 . ويمكن استخدام الصاروخ "توبل – م" سواء كان في المنصات الثابتة او المجاميع الصاروخية المتحركة. وبلغ عدد الصواريخ من هذا النوع في الجيش الروسي في مطلع عام 2009 حوالي 50 صاروخا منصوبا في المنصات الثابتة و15 صاروخا منصوبا في المنصات المتحركة. ويبلغ مدى اطلاقه 11000 كم. ويتألف الصاروخ من 3 مراحل. ويبلغ طوله 22 متر. ويسير المجمع الصاروخي المتحرك بسرعة 45 كم في الساعة. ويبلغ احتياطي الحركة لعربة المجمع الصاروخي المتحرك 500 كم.
-مواصفات فنية تكتيكية للصاروخ "توبل – م" :مدى الاطلاق الاقصى 11000 كم
وزن الصاروخ عند الاطلاق 47.1 طنا
عدد المراحل 3
الوزن المنقول 1.2 طن
طول الصاروخ 22.7 متر
قطر جسم الصاروخ 1.86 متر
قوة الحشوة القتالية 0.55 ميغاطن
الانحراف المسموح به 200 متر
-المجمع الصاروخي التكتيكي العملياتي أسكندر- م :يعد المجمع الصاروخي التكتيكي العملياتي "أسكندر- م" منظومة ذكية في القوات البرية، وتخصص المنظومة لتدمير الاهداف الصغيرة الحجم والاهدافة المرابطة في العراء. ويمكن ان يزود المجمع بصواريخ بالستية ومجنحة. في 30 مايو/آيار عام 2007 انتهى اختبار الصاروخ المجنح المخصص للمجمع الصاروخي التكتيكي العملياتي "أسكندر- كا". ويرجح ان يدخل هذا الصاروخ حيز الاستخدام في عام 2009 . ويعد مدى اطلاق الصاروخ المجنح اكبر مما هو عليه لدى الصاروخ البالستي ويبلغ 500 كم. وتبلغ سرعة الصاروخ الجديد 230 – 260 متر في الثانية. وتساوي حمولته القتالية 500 كغ.
-مواصفات فنية تكتيكية:طاقم المجمع 3 أفراد
احتياطي الحركة 650 كم.
وزن الصاروخ 3800 كغ
نوع الصواريخ المستخدمة بالستية متحكم فيها ومجنحة
المدى الاقصى لاطلاق الصاروخ 500 كم
المدى الادنى لاطلاق الصاروخ 50 كم
عدد الصوارخ المنصوبة في المنصة صاروخان
عدد الصواريخ المنصوبة في عربة النقل والتعمير صاروخان
- الصاروخ الروسي المجنح "ياخونت" - مدمر للسفن يستخدم صاروخ "اونيكس – ياخونت" الروسي لتدمير السفن البحرية في ظروف عمليات التشويش اللاسلكية الالكترونية المعادية. وقد بدأ العمل على تصنيع هذا الطراز من الصواريخ في مطلع ثمانينات القرن الماضي في مؤسسسة " ماشينوستروينيه" الانتاجية العلمية تحت اشراف كبير المصممين يفريموف. ومن مميزات الصاروخ ما يلي: - مدى الاطلاق الى ما وراء الافق - الذاتية التامة للاستخدام القتالي (أطلق وانس) - تغيير ارتفاع التحليق من المنخفض الى العالي ثم الى المنخفض - امكانية الاطلاق من على شتى الوسائل بما فيها السفن بكافة انواعها والغواصات والمنصات الارضية والطائرات - صعوبة اكتشافه من قبل الرادارات الحديثة ( تكنولوجية "ستيلس"). ومن اهم صفات الصاروخ هي سرعته التي تفوق سرعة الصوت بمقدار 2.6 مرة مما يقلل من تعرضه للاعتراض والتدمير من قبل وسائل الدفاع الجوي الحديثة. ويزود هذا الصاروخ البالغ وزنه ثلاثة اطنان برأس راداري يوجه ذاتيا يزن 200 – 300 كيلوغرام . وبوسع صاروخ "ياخونت" تدمير الطرادات الحديثة على مدى يصل الى 300 كيلومتر. اما عدة صواريخ من هذا النوع فبوسعها تدمير حاملة طائرات بكاملها. وجرى نصب اول دفعة من صواريخ "ياخونت" على ظهر غواصة ذرية ضمن مشروع "ياسين" تنتمي الى الجيل الرابع للغواصات. وقد انجز بناء اول غواصة من هذا المشروع عام 2001 واطلق عليها "سيفيرودفينس". وتشكل منظومة صواريخ "اونيكس – ياخونت" اساسا لاسلحة الزوارق حاملة الصواريخ من طراز "سكوربيون" التي يحمل الواحد منها 12 صاروخا من هذا النوع. ويفترض استخدام هذه الصواريخ ضمن منظومة الصواريخ الساحلية " باستيون ". كما تم صنع نموذج لصاروخ "ياخونت" تزود به طائرات من طراز " ميغ – 29" و "سو – 30" و"سو – 33" و"تو – 142". ولا يتوقع الخبراء ان يشهد الصاروخ مثيلا له في العالم خلال السنوات العشر القادمة على اقل تقدير. وقد اهتمت به عدد من دول منطقة آسيا والمحيط الهادي والشرق الاوسط التي كانت قد اشترت السفن والزوارق الروسية المزودة بالصواريخ المجنحة. كما يمكن ان يحل صاروخ "ياخونت" محل صاروخ "غاربون" الامريكي الصنع في سفن تلك الدول. وتجري مؤسسة "براموس" الروسية الهندية المشتركة منذ عام 1998 ابحاثا لتطوير هذا الصاروخ.
-المواصفات الفنية التكتيكية:مدى الاطلاق 300 كم ارتفاع التحليق في المسار الرئيسي 14 – 15 كيلومترا
ارتفاع التحليق في المسار المنخفض 10 – 15 مترا
ارتفاع التحليق بالقرب من الهدف 5 – 15 مترا
سرعة التحليق على ارتفاع 15 كم 750 مترا في الثانية، اي 2.6 ماخ
طول الصاروخ البحري 8 امتار
طول الصاروخ الجوي 6.1 متر
عرض الجناح 1.7 متر وزن الصاروخ الجوي لدى الاقلاع 2500 كغ
وزن الصاروخ البحري لدى الاقلاع 3000 كغ
وقت الاستعداد للاطلاق 4 دقائق
-مجمع "Club – k " الصاروخي :يستخدم مجمع "Club – k " الصاروخي لتدمير الاهداف البرية والبحرية بواسطة الصواريخ المجنحة من طراز "3 ام 54 تي اي" و 3 ام – 14 تي اي". يمكن ان تزود بهذا المجمع قوات الحراسة الساحلية والسفن البحرية والبواخر من كافة الانواع وعربات السكك الحديد. ويتم نصب المجمع داخل حاوية بحرية طولها 40 قدما (12 مترا). ويتألف المجمع من قسم الاطلاق وقسم التحكم القتالي وقسم التغذية الكهربائية وحصر العطب. اما قسم الاطلاق فتوضع فيه منصة لاطلاق اربعة صواريخ. ويؤمن قسم التحكم القتالي الصيانة اليومية للصواريخ واستقبال الاوامر باطلاق الصاروخ وحساب البيانات الخاصة بالاطلاق واعداد الصواريخ في مرحلة ما قبل الاطلاق وصياغة مهمة التحليق. وقد يصمم قسما التحكم والتغذية الكهربائية على شكل حاويات بحرية عادية. مميزات الاستخدام: - امكانية استخدام المجمع في اية منصات برية او بحرية، - سهولة ايصال المجمع الى مواقع الاطلاق، - امكانية تدمير الاهداف البحرية والبرية على حد سواء، - امكانية تطوير المجمع وزيادة عدد الصواريخ المستخدمة. لقد قدم مكتب "نوفاتور" الروسي للتصميم في معرض ماليزيا لاسلحة القوات البرية الذي اقيم في 19 – 22 ابريل/نيسان عام 2010 في كوالالمبور، قدم منظومة "Club – k " الصاروخية. وتبلغ قيمة كل حاوية للمنظومة 15 مليون دولار. وقد اطلق المصممون على هذه المنظومة تسمية السلاح الاستراتيجي السهل المنال . وتزود المنظومة ب 4 صواريخ بالستية مجنحة بحرية كانت او برية. ان المجمع عبارة عن حاوية شحن يبلغ طولها 12 مترا تستخدم في النقل البحري. وبفضل التمويه من هذا النوع لا يمكن اكتشافها ما لم ينطلق صاروخ منها. ويقول بعض الخبراء الاجانب ان مجمع "Club – k " الصاروخي الروسي المصنوع على شكل حاويات سيغير تماما قواعد خوض الحرب، اذ انه يمكن ان ينصب في السفن وسيارات الشحن وعربات السكك الحديد. لذلك يضطر العدو المحتمل الى اتخاذ المزيد من اجراءات الاستطلاع قبل ان يقدم على الاعتداء.
-صاروخ "براموس" المجنح :يعد صاروخ "براموس" صاروخا فوق صوتيا مضادا للسفن. وتم تصميمه بالتعاون بين مؤسسة "ماشينوسترويينيه" الصناعية العلمية الروسية ومؤسسة الابحاث الدفاعية الهندية. واطلق عليه "براموس" نسبة الى نهر براهمابوترا الهندي ونهر موسكو الروسي. تم تصميم "براموس" على اساس صاروخ "ياخونت" الذي قامت بتصنيعه مؤسسة "ماشينوسترويينيه" الصناعية العلمية في الثمانينات. وبوسع صاروخ "براموس" ان يبلغ سرعة 2.5 – 2.8 ماخ، وهو أكثر بـ3 اضعاف مما هو عليه عند صاروخ توموهوك الامريكي الصنع. ويمكن اطلاق صاروخ "براموس" من المنصات الساحلية او من على ظهر السفن او من الغواصة او الطائرة. وقد تم تصميم نسختين من هذا الصاروخ اولها للقوات البحرية وثانيها للقوات البرية.
-المواصفات الفنية التكتيكية للصاروخ: مدى الاطلاق 300 كم
سرعة التحليق 750 متر في الثانية
ارتفتع التحليق 14000 متر
وزن الصاروخ عند الاقلاع 3000 كغ
وزن الرأس المدمرة 200 كغ
- المنظومات الارضية للدفاع الجوي : - المجمع الصاروخي المضاد للطائرات تور:يخصص المجمع الصاروخي التكتيكي المضاد للطائرات "تور" لحل مهام الدفاع الجوي على مستوى الفرقة ويستخدم لحماية الاهداف الادارية والاقتصادية والعسكرية الهامة والانساق الاولى للتشكيلات البرية من ضربات الصواريخ المجنحة والصوالريخ المضادة للرادارات والطائرات دون طيار والطائرات والمروحيات بما فيها الطائرات المصممة على اساس تقنيات "ستيلس". وبدأ تصميم المجمع في 4 فبراير/شباط عام 1975. وتم ادخاله حيز الاستخدام في عام 1986. ويزود المجمع ب 8 صواريخ موجهة مضادة للجو. ثمة تطوير للمجمع اطلقت عليه تسمية "تور- م1" يتصف بالقدرة الاعلى على المناورة والزمن الاصغر لرد الفعل واتمتة العمل القتالي وفاعلية تدمير الاهداف الجوية.
-مواصفات فنية تكتيكية ّ:مدى تدمير الهدف الجوي 1.5 – 15 كيلومترا
ارتفاع تدمير الهدف الجوي 10 متر – 6 كيلومترات
السرعة القصوى لللاهداف المدمرة 700 متر في الثانية
عدد الاهداف التي يتم ضربها في وقت واحد حتى 6 اهداف
مدى اكتشاف الهدف 100 كم
احتمال تدمير طائرة واحدة واحدة بصاروخ واحد 45 – 80 %
سرعة الصاروخ الموجه 700 – 800 متر في الثانية
وزن الصاروخ 165 كغ
زمن النشر 3 دقائق
- المجمع الصاروخي المضاد للطائرات بوك :يعد المجمع " بوك" منظومة مضادة للطائرات مستخدمة في القوات البرية والبحرية الروسية. يخصص المجمع لمكافحة الاهداف الايرودينامية الطائرة بسرعة حتى 830 متر في الثانية وذلك على الارتفاعات المتوسطة والصغيرة وعلى مسافة حتى 30 كيلومتر. وبدأ تصميم المجمع في عام 1972 . وشهد المجمع عدة تطويرات حيث اطلقت عليه تسمية "بوك – م1" و"بوك – م1 – 2" ليستخدم في القوات البرية والقوات البحرية.
مواصفات فنية تكتيكية:انواع الأهداف المدمرة : طائرات ومروحيات وصواريخ مجنحة وصواريخ بالستية تكتيكية وصواريخ مضادة للرادارات واهداف ارضية وسطحية.
ارتفاع تدمير الهدف الجوي 25 متر – 20 كيلومتر
مدى تدمير الهدف الجوي 25 كيلومتر
مدى تدمير الاهداف الارضية 3- 12 كيلومتر
السرعة القصوى لللاهداف المدمرة 1200 متر في الثانية
عدد الاهداف التي يتم ضربها في وقت واحد حتى 6 اهداف
مدى اكتشاف الهدف 100 كم
احتمال تدمير هدف واد بصاروخ واحد: - طائرات 70 – 90 % - صواريخ بالستية تكتيكية 70 – 90 %
- صواريخ مضادة للرادارات 60 – 80% -صواريخ مجنحة 60 – 80% -مروحيات 70 – 80 %
وزن المجمع 32.4 طنا
مدة النشر 5 دقائق
مدة الانتقال من نظام المناوبة الى نظام القتال 20 ثانية
- منظومة الدفاع الجوي الصاروخية" اس ـ 300" منظومة الدفاع الجوي الصاروخية او المجمع الصاروخي المضاد للجو "اس ـ 300" المتوسط المدى مخصص لحماية المواقع والمؤسسات الصناعية والادارية والقواعد العسكرية ومراكز المراقبة والادارة من ضربات وسائل الهجوم الجوي الفضائي للعدو. وهي قادرة على تدمير الاهداف البالستية، ولديها امكانية نظرية لإنزال ضربات بمواقع أرضية. وفي الوقت الحاضر تشكل منظومة" اس ـ 300" أساسا للدفاع الجوي في روسيا .
-الدول التي تمتلك منظومة "اس - 300":تحظى المنظومة بشهرة كبيرة في السوق العالمية و تباع على نحو ناجح حيث اقتنتها دول عديدة مثل الصين والهند وفيتنام وقبرص وبيلوروسيا وكازاخستان وسلوفاكيا وبلغاريا واليونان والمجر ( في جزيرة كريت) والجزائر التي اشترت عام 2006 6 منظومات "اس -300 بي ام او -2" . وقد حصلت الولايات المتحدة في التسعينات على بعض عناصر هذه المجموعة من أجل دراستها. وثمة معلومات تدل على ان كوريا الشمالية تمتلك الآن نماذج مبسطة لمنظومة "اس -300". وورثت اوكرانيا 49 كتيبة "اس - 300 "بعد تفكك الاتحاد السوفيتي. ويعتقد بعض الخبراء ان ايران قد اقتنت من روسيا عام 1993 بعض العناصر لمنظومة "اس -300". وعقدت ايران عام 2007 اتفاقية توريد 5 كتائب لمنظومة "اس - 300 بي ام او -1" بمبلغ 800 مليون دولار. وقد اوردت وكالة الانباء الايرانية في ديسمبر/كانون الاول عام 2008 نبأ بدء روسيا توريد منظومة "اس – 300" الى ايران. لكن الهيئة الفيدرالية للتعاون العسكري التقني اعلنت فيما بعد ان المعلومات عن توريد منظومات "اس – 300" الى ايران لا أساس لها. غير ان سيرغي تشيميزوف رئيس شركة "روس تكنولوجي" الروسية افاد في يوليو/تموز عام 2010 بان اتفاقية توريد منظومات "اس – 300" الى ايران لم تلغ بعد. وتهتم سوريا ابتداءا من عام 1991 بشراء منظومة "اس -300 بي"، ويعتقد بعض الخبراء انها تمكنت من اقتناء بعض عناصرها.
- تاريخ تصنيع المنظومة :تم تصميم المنظومة في شركة "ألماس – أنتاي". وبدأ تصنيعها على دفعات في سنة 1975. وانتهى اختبار المجمع في عام 1978 . و ادخلت المنظومة حيز الاستخدام عام 1979. وشهدت المنظومة عدة تطويرات. وجرى تطويرها قبل الاخير في عام 1993 حيث اصبح بمقدور منظومة "اس -300 بي أم او" متابعة 100 هدف وضرب 10 أهداف في آن واحد على مسافة من 5 كم حتى 150 كم وارتفاع حتى 27 كم. وشهد عام 1997 آخر تطوير للمنظومة حيث اطلقت عليها تسمية "اس - 300 بي ام او فافوريت" التي بلغ مدى تعاملها مع الاهداف 195 كم.
-تصنيف المنظومة :لدى منظومة "اس - 300" 3 انواع رئيسية، وهي "اس - 300 بي" ( С- 300П ) و "اس -300 في" ( С- 300В ) و"اس -300 اف" ( С- 300Ф ). وتستخدم منظومة اس -300 بي" لقوات الدفاع الجوي عن البلاد. قد تكون منقولة مثل "اس -300 بي تي" او ذاتية الحركة مثل "اس -300 بي اس" . واطلقت على آخر نماذجها المطورة تسمية "اس -300 بي ام او فافوريت". وليس بوسع هذه المنظومة مكافحة الصواريخ الباليستية فحسب، بل والصواريخ التكتيكية العملياتية المتوسطة المدى، علما ان مدى عملها امتد حتى 195 كم. اما منظومة "اس -300 في " فتستخدم اساسا ضمن قوام القوات البرية، وتطلق عليها حاليا تسمية "اس -300 في انتاي". وتستخدم هذه المنظومة لمكافحة الطائرات والمروحيات المحلقة بسرعة حتى 3000 متر في الثانية على مدى حتى 100 كيلومتر بالاضافة الى صواريخ "ارض - ارض" الباليستية والصواريخ العملياتية التكتيكية من طراز "لانس" و"بيرشينغ 1 - آ ". وتعتبر المنظومة ذاتية الحركة. وآخر نماذجها المطورة هي منظومة "اس - 300 في ام أنتاي -2500". ثم منظومة اخرى تستخدم في السلاح البحري تدعى "اس - 300 في". وآخر نماذجها هو منظومة اس - 300 اف ام فورت -ام" التي تستخدم في الطرادات، بما فيها طراد "بطرس الاكبر" الذي تم تزويده بمنظومتين من هذا النوع. وبوسع المنظومة تدمير الاهداف الطائرة بسرعة حتى 1800 متر في الثانية على مدى 200 كم وعلى ارتفاع من 25 مترا الى 25 كم. تتوفر في حوزة الجيش الروسي حاليا 100 منصة من طراز "اس - 300 بي ام او" و200 منصة من طراز "اس - 300 في". فيما تمتلك الصين 32 منصة من طراز "اس -300 بي ام او" و 64 منصة من طراز "اس -300 بي ام او -1" و64 منصة من طراز "اس - 300 بي ام او -2".
-المواصفات الفنية التكتيكية لمنظومة "اس -300 بي ام او فافوريت":مدى تدمير الاهداف 5- 195 كم
ارتفاع تدمير الاهداف 10 امتار – 27 كم
احتمال تدمير الطائرات 90%
سرعة الاهداف القصوى حتى 2800 كم في الساعة
الاحتياطي القتالي 96 - 288 صاروخا
سرعة اطلاق الصواريخ: صاروخ واحد كل 3 ثوان
زمن النشر والطي 5 دقائق
منظومة الصواريخ المضادة للجو" اس- 400 " تريومف :تتصف منظومة الصواريخ الحديثة المضادة للجو" اس- 400 " (تريؤومف) خلافا عن سابقتها "اس 300 بي ام" بقدرتها على تدمير كافة انواع الاهداف الجوية، بما في ذلك الصواريخ المجنحة التي تحلق بمحاذاة سطح الارض، وطائرات صغيرة الحجم دون طيار وحتى رؤوس مدمرة للصواريخ السائرة بالمسار البالستي بسرعة حتى 5000 متر في الثانية. وليس بمقدور اي مجمع آخر متابعة مثل هذا المسار. تعتبر منظومة "اس 400 " الاكثرَ تطورا في العالم وهي قادرة ٌعلى التصدي لجميع أنواع الطائرات الحربية، بما فيها طائرة الشبح الشهيرة، كما تستطيع اعتراض الصواريخ المجنحة وتدميرها. تم تصميم المنظومة في شركة "ألماس – أنتاي". وبدأ تزويد الجيش الروسيى بمنظومات " اس- 400 " (تريومف) بدءا من أغسطس /آب عام 2007 حيث بدأت اول كتيبة مزودة بمثل هذه المنظومات في مناوبتها القتالية في ضواحي موسكو.
-مواصفات فنية تكتيكية :مدى اكتشاف الاهداف 600 كم
عدد الاهداف الجاري متابعتها في آن واحد حتى 300
مدى تدمير الاهداف الايرودينامية 3 – 240 كم
مدى تدمير الاهداف البالستية 5- 60 كم
الارتفاع الاقصى للهدف المضروب 27 كم
الارتفاع الادنى للهدف المضروب 100 متر
السرعة القصوى للهدف المدمر 4800 كم
عدد الاهداف المدمرة في وقت واحد 36
عدد الصواريخ الموجهة في وقت واحد 72
زمن نشر المنظومة من الحركة 5 دقائق
- مجمع "بانتسير" المضاد للجو قاتل الاسلحة الذكية تم تصميم منظومة المدفعية- الصاروخية القصيرة المدى المضادة للجو "بانتسير" خصيصا للامارات العربية المتحدة في مكتب التصاميم "بريبوروستروينيه"، على قاعدة المجمع الصاروخي المدفعي "تونغوسكا" الذي تزود به حاليا وحدات الدفاع الجوي الروسية، و تعتبر منظومة لا مثيل لها في العالم، اذ انها قادرة على تدمير كافة وسائل الهجوم الجوي الحديثة والمستقبلية، وبالدرجة الاولى الاسلحة الذكية، وذلك على مدى حتى 20 كم وارتفاع حتى 15 كم. وتبلغ سرعة الصاروخ 1300 متر في الثانية. ويمكن ان تصيب المنظومة 4 اهداف في آن واحد. كما يمكن استخدام المنظومة لتدمير الاهداف البرية والبحرية المصفحة بشكل خفيف. ويمكن ان تطلق المنظومة النيران اثناء الحركة ومن موضع ثابت، او خلال وقفات قصيرة.