سأعطيك كلمة الحق في فعل واحد فقط...

تم التبليغ 

    

العالم العربي كتب:

كنت ساطلب ذلك 

و ها أنا قد وفرتها عليك!

لكن الحق حق و كلمة الحق تقال

أكثر ما يعجبني بمواضيعك و أرائك أنك غير متحيز و عادل مع الجميع و أظن أن هذا سر حبك لعمر الفاروق رضي الله عنه و أرضاه

و الأن ما رأيك بي بصراحة؟!

و يمكنك التبليغ لو أحببت

العالم العربي كتب:

شكرا اخي معتز  

اظن انك تطورت كثيرا في ظرفية صغيرة  

كما انك تحب الجدال في المواضيع العسكرية  

 

الباقي على الخاص ويمكنك التبليغ 

اما بخصوص المواضيع فلدي مجموعة من المفجاة 

جاهز لتلقي الأهانات علي الخاص :)

العالم العربي كتب:

شكرا لك اخي WANTED على الكلام الصريح 

والاختلاف لا يفسد للود قضية وعموما تلك المواضيع لم ادخل اليها الى نادرا للان لاتجلب الا المشاكل والتصادم مع الاعضاء

اما بخصوص النصيحة فانا لم افهمها صراحة  

لو كان يقصد ما أقصده فهو علي حق و أنا أيضآ طبقتها علي نفسي

ما أقصده : أن تراجع النقاط التي انت في خلاف مع خصمك فيها و تحاول التجرد من العاطفية و التفكير هل انت فعلآ علي خطأ ام لا

أن أحسست بنية 99.9% انك علي حق فتجاهلها...ان شعرت أنك قد تكون مخطيء بنسبة 1% فحاول التفكير مرة أخري

و الله أعلم ماذا كان يقصد!

WANTED كتب:

الله يجزاك خير ويحفظك .. وفعلا حتى انا احاول اتجنب المواضيع هاذيك لانها تأجج الكره والبغض ..
النصيحة اقصد فيها اذا انت لديك فكرة والطرف الثاني لديه فكرة اخرى وصار تصادم وكل واحد اصر على فكرته
سواء الخلاف عقدي سياسي عسكري حتى لو شخصي ..
بعد ماينتهي الخلاف وتجلس بينك وبين نفسك لاتحاول تلوم الطرف الآخر بل قف مع نفسك وتبنى فكرته حاول ان تقنع نفسك فيها
وانظر هل هي على حق ! ان كانت فاقبل ع الفكرة لا على الشخص اللي كنت مختلف معاه
وان لم تكن فابقى على فكرتك ودافع عنها ..

يعني مثلا انا كنت من كارهين "عدنان ابراهيم" بعدين قلت خليني اقرا عنه اتابعه احاول اتقمص افكاره
الا انها لم تقنعني البته بل زاد عدم اقبالي عليها ..

مثال آخر ايام عداوتي معاك ، كنت بأمانة اعتقدك انك (...) لكن بعدين رأيت محبنك لـ عمر الفاروق
ايقنت اني كنت متعجل بالحكم عليك .. مع اختلافي مع طرحك  

شكرآ معتز الذي اوضح مقصد Wanted 

ظلم مواطنوه كثير جدا باشكال مختلفة وانظمة مختلفة وتحت شعارات مختلفة ويدفع دائما الثمن غالي من شبابه وثرواته وهي في نزيف مستمر والان محاولات مستميته لقتل نسمات الحرية .........والله غالب علي امره