انا نفسي أبي أعطي الرئيس البطل أرداغون جناسي كل الدول العربية فهو عربي من كل الكلمة و هو مسلم بل أول مسلم بعهدنا هذا من بعد عبدالناصر و أخوانه على قولة أغنية يا أهلا بالمعارك يتكلم بجدية و يواجه الاسرائيلين و لو قولا ففيه الكثيير من الاثارة للعرب و قولا انا بنفسي أظن ان تركيا لها قوة أكثر مما تملك أسرائيل و أتمنى ان العراق يقوي علاقاته معاهم

رجل المستحيل كتب:

ارفع لك القبعه احترامً واجلالً لك يا اردوغان
بتصرفك صفعة بيريز صفعة لن ينساها وصفعة المؤسسين لهذ المؤتمر السخيف

اسمح لى اخى ان اشاركك التحيه الى هذا الرجل الشجاع
الديموقراطيه و دوريه الانتخابات فى تركيا دفعت الرجل الى القيام بما يريده الشعب التركى حتى ينتخب مرة اخرى
طبعا المواقف من هذا النوع غير متوقعه فى دوله عربيه

أردوغان رجل وصل للحكم باختيار الشعب ويعبر عن ارادة غالبية شعبه وتركيا دولة سياساتها حرة وليست تابعة.

شاكركم على المتابعة عموماً الخوف عليه من رجال الموسسة العسكربية التركية لان العلمانين لهم السلطة المطلقة في الموسسة وهم يقدرون التحالف العسكري بين تركياوإسرائيل.

المجادلة (آية:22) لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا اباءهم او ابناءهم او اخوانهم او عشيرتهم اولئك كتب في قلوبهم الايمان وايدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه اولئك حزب الله الا ان حزب الله هم المفلحون






] _ ]

أخي محمد الموضوع هو علاقات بلدان وسياسات دول فأغلب البلدان العربية لاتملك علاقات مع إسرائيل ولكنها تملك علاقات مع الولايات المتحدة هذا أولاً
ثانياً هذة الصور تزيد من تقديرنا للرئيس التركي لانه وضع جميع هذة العلاقات جانباً عندما قال بالحرف الواحد لبيريس أنتم قتلتم الناس في غزة

أخي الكريم المحارب

راجع موضوع الإسلام المعتدل ( الأمريكي ) في قسم المواضيع العامة

ولا تنسى أيضا ان تركيا مقبلة على إنتخابات

أخي الكريم أمريكا لها خطة تغير في الشرق الأوسط فيما يسمى الشرق الأوسط الجديد

ولا تنسى خطة بيكر - هاملتون

إن ما قام به أردوغان في دافوس لا يتعدى عن تمثيلية ورأينا ما نتيجتها ..لتقويته ورفع أسهمه

سواء في تركيا للإنتخابات ...أو لتقوية ثقة قادة حماس به ليكمل وساطته بينهم وبين دولة يهود

كلامك أخوي محمد* وجهة نظر لابد من إحترامها

و تبقى وجهة نظر ,,, و ليس واقعا

yak كتب:

الغريب هو تواجد عمرو موسى في هذا الإجتماع مع أن غالبية الدول العربية لا تعترف بالكيان الصهيوني
و الشئ الغريب الثاني هو عدم إنسحابه من القاعة تضامنا ونصرة لأردوغان الذي إنتصر للعرب و المسلمين

ياخي عمرو موسى اول شخص عربي رفع القبعة لأردوغان عندما قام له و هو أراد الذهاب و لكن ردوغان قال له ان يبقى ..

موقف شجاع و يحسب له كثيرا

نتمنى لتركيا موقف قريب من عقيدتها و مواقفها السابقة ايام الدولة العثمانية
و ايضا نريد منها التخلى عن السفارة الاسرائيلية و قطع العلاقات الاسرائيلية و التركية التى تحظى بمباركة بعض الاطراف التركية