السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, أعزائي الاعضاء قررت أن أدشن موسوعتي الخاصه من المواضيع الحصريه المختلفه
والغنية بالمعلومات المتجددة على الاعضاء الكرام ,, الموسوعه أهداء للاداره وللمنتدى كشكر على تكريمي بعضوية الامتياز
الموسوعه نقلت من ملفات PDF رسميه تتبع للدفاع الجوي السعودي امتلكها وكل حرف يكتب هنا هو نقل يدوي مني شخصيا فلا مجال لأستخدام (النسخ واللصق )
أرجو أن تنال الموسوعه على أهتماكم وإعجابكم.
المقدمه:-
طالما سمعنا بوصلات الربط الخاصه بتبادل البيانات بين أنظمة الاستشعار عن بعد بجميع أنواعها.
وصلة الرابط ( لينك 16 ) هي إحدى الوسائل اللتي تقوم بربط أنظمة القيادة والتحكم مستخدمة أكثر من مسار لتدفق البيانات والمعلومات مما يعطي الحاجة الى التنسيق الصوتي ويضمن تكامل الانظمة في مفهوم عملياتي مشترك.
التعريف بالوصلة:-
سميت هاذه الوسيلة بهاذا الاسم لانها تقوم بنقل المعلومات بسرعه تبلغ ( 16000 بت/ الثانيه) وقد تم العمل بها بعد تطويرها في الثمانينات عندما ظهرت الحاجة الى أستخدام وسائل أكثر قدره ودقه في نقل المعلومات بين أنظمة التسليح اللتي تطورت بشكل كبير وهي تحقق تشفير تام للاتصالات اللاسلكيه ! وهي تحقق ﺗﺸﻔﻴﺮ ﺗﺎم ﻟﻼﺗﺼﺎﻻت اﻟﻼﺳﻠﻜﻴﺔ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ﺗﺸﻔﻴﺮ ﻣﺤﺘﻮﻳﺎت اﻟﺮﺳﺎﺋﻞ اﻟﻤﺮﺳﻠﺔ ﻗﺒﻞ ﻋﺒﻮرﻫﺎ إﻟﻰ أﺟﻬﺰة اﻻﺗﺼﺎﻻت اﻟﻼﺳﻠﻜﻴﺔ.
ﻋﺮﻓﺖ وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ (١٦) ﻓﻲ اﻟﺒﺪاﻳﺔ ﺑﻮﺻﻠﺔ رﺑﻂ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺮﻗﻤﻴﺔ اﻟﺘﻜﺘﻴﻜﻴﺔ (Tadils) (Tactical digital information link)
وﻗﺪ ﺗﺰاﻣﻦ اﺳﺘﺨﺪاﻣﻬﺎ ﻣﻊ اﺳﺘﺨﺪام أﺟﻬﺰة اﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ اﻟﺮﻗﻤﻴﺔ ﻟﺘﻜﻮن ﻗﺎدرة ﻋﻠﻰ ﺗﺒﺎدل اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ﺑﻴﻦ اﻟﻘﻮات اﻟﻤﺸﺘﺮﻛﺔ واﻟﻤﺘﺤﺎﻟﻔﺔ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﺎ.
وﻗﺪ ﺳﻤﻴﺖ وﻗﺘﻬﺎ (١١ Link) ﺛﻢ ﻃﻮرت إﻟﻰ (١١B Link ) ﺛﻢ ﺣﺪث اﻟﺘﻄﻮﻳﺮ إﻟﻰ ( Tadil J) ﻟﺘﻨﻘﻞ (١٦) ﺣﺰﻣﺔ ﻣﻦ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ﺑﺪﻻ ﻣﻦ (٨) .
أﺣﺪ اﻟﺰﻣﻼء ﺷﺒﻪ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻋﻤﻞ وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ (١٦) ﺑﺼﺤﻔﻲ ﻳﻘﻮم ﺑﺘﻐﻄﻴﺔ إﺧﺒﺎرﻳﺔ ﻟﺤﺪث ﻣﺎ ﻟﺼﺤﻴﻔﺘﻪ ، وﻟﻜﻨﻪ ﻳﻘﻮم ﺑﻜﺘﺎﺑﺔ ﺗﻘﺮﻳﺮﻳﻦ ﻣﻨﻔﺼﻠﻴﻦ ﻋﻦ اﻟﺨﺒﺮ ﻧﻔﺴﻪ ، ﺛﻢ ﻳﻘﻮم ﺑﺈرﺳﺎل أﺣﺪ اﻟﺘﻘﺮﻳﺮﻳﻦ ﻟﺼﺤﻴﻔﺘﻪ ، أﻣﺎ اﻟﺘﻘﺮﻳﺮ اﻵﺧﺮ ﻓﻴﺮﺳﻠﻪ ﻟﺰﻣﻴﻞ ﺻﺤﻔﻲ آﺧﺮ ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﺔ أﺧﺮى ﻟﻢ ﻳﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺗﻐﻄﻴﺔ اﻟﺤﺪث ﺑﻨﻔﺴﻪ أو أﻧﻪ ﻳﺮﻏﺐ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﻋﻨﺎء اﻟﺴﻔﺮ واﻟﺴﻬﺮ واﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ اﻟﺪﻗﻴﻘﺔ , ﻋﻠﻰ أن ﻳﻘﻮم ﻫﻮ ﺑﺎﻟﺪور ﻧﻔﺴﻪ ﻟﺬﻟﻚ اﻟﺼﺤﻔﻲ ﻓﻲ ﺣﺪث آﺧﺮ وﻓﻲ ﻣﻜﺎن آﺧﺮ ردا ﻟﻠﺠﻤﻴﻞ.
ﻫﺬه اﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ أن ﻳﻘﻮم ﺑﻬﺎ ﺧﻤﺴﺔ ﺻﺤﻔﻴﻴﻦ أو أﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺻﺤﻒ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ دون أن ﻳﻜﻮن ﺑﻴﻨﻬﻢ اﺗﻔﺎﻗﺎت وﻗﻮاﻋﺪ وﺗﻌﻠﻴﻤﺎت دﻗﻴﻘﺔ ﻟﻠﺘﻨﺴﻴﻖ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﻢ و إﻻ ﻓﺈن ﻋﻤﺮ اﻟﻌﻤﻞ اﻟﺬي ﻳﻘﻮﻣﻮن ﺑﻪ ﺳﻴﻜﻮن ﻗﺼﻴﺮا ﻷﻧﻪ ﺳﻴﻜﺘﺸﻒ ﻻ ﻣﺤﺎﻟﺔ
وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ ١٦ ﻟﻬﺎ ﺧﺎﺻﻴﺔ ﻣﺸﺎﺑﻬﺔ ﻟﺘﻠﻚ اﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ، ﻷن اﻻﺗﻔﺎﻗﺎت ﺑﻴﻦ اﻷﻃﺮاف اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﺒﻌﺾ ﻳﺼﻌﺐ ﻟﻤﻦ ﻻ ﻳﻜﻮن ﻣﺸﺘﺮﻛﺎ أن ﻳﻌﻲ ﻣﺎ ﻳﺪور ﻣﻦ اﺗﺼﺎل ﺑﻴﻦ ﺗﻠﻚ اﻷﻃﺮاف.
مراحل تطور الوصله:-
مراحل التطور مقسمه على 3 قطاعات في الجيش الامريكي هي البحريه والبريه و الجويه ,,
- اﻟﻘﻮات اﻟﺠﻮﻳﺔ اﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ :
ﺑﺪأ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻫﺬه اﻟﻮﺻﻠﺔ ﻓﻲ اﻟﻌﺎم ( ١٩٧٠م ) ﻓﻲ اﻟﻘﻮات اﻟﺠﻮﻳﺔ اﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ.
ﺛﻢ ﻓﻲ اﻟﻌﺎم ( ١٩٨٠م ) ﺑﺪأ اﺳﺘﺨﺪام اﻟﻄﺮﻓﻴﺔ (١ Class ) أو ﻧﻈﺎم
ﺗﻮزﻳﻊ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺘﻜﺘﻴﻜﻲ اﻟﻤﺸﺘﺮك ( Jtids ) ﻋﻠﻰ ﻃﺎﺋﺮات اﻷواﻛﺲ
اﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ . ﺑﻌﺪ ذﻟﻚ ﺗﻢ إﻧﺘﺎج اﻟﻄﺮﻓﻴﺔ (٢ Class ) ﻟﺘﻜﻮن ﻗﺎﺑﻠﺔ
ﻓﻲ ﻃﺎﺋﺮات أف (١٥) . ﻟﻼﺳﺘﺨﺪام ﻋﻠﻰ أي ﻧﻈﺎم ، وﺗﻢ اﺳﺘﺨﺪاﻣﻬﺎ أوﻻ
ﻓﻲ اﻟﻌﺎﻣﻴﻦ ( ١٩٨٦م -١٩٨٧م ) ﺛﻢ ﺗﺘﺎﺑﻊ اﺳﺘﺨﺪام اﻟﻨﻈﺎم ﻓﻲ ﻋﺪد ﻣﻦ
اﻟﻄﺎﺋﺮات وأﻧﻈﻤﺔ اﻟﻘﻴﺎدة واﻟﺴﻴﻄﺮة ، ﻓﻲ اﻟﻌﺎم ( ١٩٩٢م ) ﺗﻢ ﺗﺮﻛﻴﺐ
ذﻟﻚ اﻟﻨﻈﺎم ﻋﻠﻰ ( ٣٩٠ ) ﻃﺎﺋﺮة ﻣﻘﺎﺗﻠﺔ ﻣﻦ ﻧﻮع (c F١٥) ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ
اﻟﺘﺴﻌﻴﻨﺎت ﺗﻢ ﺗﺮﻛﻴﺐ وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ (١٦) ﻋﻠﻰ ﻋﺪد ﻣﻦ اﻟﻄﺎﺋﺮات ﻣﺜﻞ (
) ﻧﻮع ﻣﻦ اﻟﻤﻘﺎﺗﻠﺔ اﻟﻄﺎﺋﺮات وﻛﺬﻟﻚ(٢٢-F) و (١٦-F)و (..١٥-F,D,A F
. اﻷواﻛﺲ ﻃﺎﺋﺮات و ( ٣٥-F )، (٥٢-B -٢-B ١-B
- القوات البحرية الامريكيه :
بﺪأت ﻟﻠﻘﻮات اﻟﺒﺤﺮﻳﺔ اﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻓﻲ ﺗﻄﻮﻳﺮ اﺳﺘﺨﺪام وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ (١٦)
ﺑﺪاً ﻣﻦ اﻟﻌﺎم ( ١٩٨٥م ) ﺑﻌﺪ أن ﺗﻢ ﺗﻄﻮﻳﺮ وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ (٢ Class) ، وﺗﻢ ﺗﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻣﻼت اﻟﻄﺎﺋﺮات ﻋﻠﻰ اﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ أﻧﻪ ﺗﻢ اﻟﺒﺪء ﺑﺎﻟﺤﺎﻣﻠﺔ (vss Carl Vinson) ﻓﻲ اﻟﻌﺎم ( ١٩٩٤م ) ، وﻋﺪ ذﻟﻚ ﺗﺠﺮﺑﺔ أوﻟﻴﺔ
، ﺑﻌﺪ ذﻟﻚ ﺑﺪأت ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺗﺮﻛﻴﺐ اﻟﻮﺻﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﺎﻣﻞ اﻟﺴﻔﻦ اﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻤﺸﺮوع ﺳﻤﻲ ﻣﺸﺮوع ﺗﻄﻮﻳﺮ اﻷﺳﺎﻃﻴﻞ وذﻟﻚ ﺑﺪءﴽ ﻣﻦ اﻟﻌﺎم (١٩٩٥م ).
- اﻟﻘﻮات اﻟﺒﺮﻳﺔ اﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ:
ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﺠﻴﺶ اﻷﻣﺮﻳﻜﻲ ﻓﻘﺪ ﺑﺪأ اﺳﺘﺨﺪام وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ (١٦) ﺑﻌﺪ أن ﻛﺎن ﻳﺴﺘﺨﺪم وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ ( Jtids) ( ٢ Class ) ، وﻗﺪ ﺻﻨﻔﺖ ﺗﻠﻚ اﻟﻮﺻﻠﺔ اﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻘﻮات اﻟﺒﺮﻳﺔ ﺗﺤﺖ ( ٢M Class ) ﺛﻢ ﺳﻤﻴﺖ
ADDSI ) (The army data distribution system ) ﺑﺎﻟﻮﺻﻠﺔ
interface ) ﻧﻈﺎم ﺗﻮزﻳﻊ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺠﻴﺶ . ﻓﻲ اﻟﻌﺎم ( ١٩٩٦م ) ﺗﻢ ﺗﺮﻛﻴﺐ وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ ( ٢M Class ) ﻓﻲ وﺣﺪات اﻟﺒﻴﺘﺮﻳﻮت ﺛﻢ ﺗﻢ ﺗﺮﻛﻴﺒﻪ ﻓﻲ وﺣﺪات اﻟﺪﻓﺎع اﻟﺠﻮي اﻟﻤﺮاﻓﻘﺔ
ﻟﻠﻘﻮات اﻟﺒﺮﻳﺔ اﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻓﻲ اﻟﺨﻄﻮط اﻷﻣﺎﻣﻴﺔ ﺛﻢ ﻓﻲ أﻧﻈﻤﺔ اﻟﻘﻴﺎدة واﻟﺴﻴﻄﺮة ، ﺑﻌﺪ ذﻟﻚ رﻛﺒﺖ ﻓﻲ اﻟﻤﺤﻄﺔ اﻷرﺿﻴﺔ اﻟﺘﻜﺘﻴﻜﻴﺔ اﻟﻤﺸﺘﺮﻛﺔ
ﺗﻢ وأﺧﻴﺮﴽ (Jtids ) ( Joint tactical ground Station )
اﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﻟﺘﺮﻛﻴﺐ اﻟﻨﻈﺎم ﻋﻠﻰ ﻧﻈﺎم اﻟﺜﺎد ( THAAD ) .
ﻛﻴﻔﻴﺔ ﻋﻤﻞ وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ؟
وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ (١٦) ﻫﻲ ﻧﻮع ﻣﻦ أﻧﻮاع وﺳﺎﺋﻞ ﺗﺒﺎدل اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت وﻫﻲ ﺟﺰء ﻣﻦ رواﺑﻂ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺘﻜﺘﻴﻜﻴﺔ وﺗﺴﺘﻄﻴﻊ أن ﺗﺠﻌﻞ وﺻﻮل وﺗﺒﺎدل اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ﺑﻴﻦ اﻟﻄﺎﺋﺮات اﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ واﻟﺴﻔﻦ واﻟﻘﻮات اﻷرﺿﻴﺔ
اﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺳﻠﺴﺎ وﺳﻬﻼ ﺑﺤﻴﺚ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺒﺎدل اﻟﺼﻮر دون ﺗﺄﺧﻴﺮ وﻛﺬﻟﻚ اﻟﺮﺳﺎﺋﻞ اﻟﻨﺼﻴﺔ(TEXT MESSAGES) واﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺠﻐﺮاﻓﻴﺔ واﻟﺮﺳﺎﺋﻞ اﻟﺼﻮﺗﻴﺔ ،وﻫﻲ وﺻﻠﺔ آﻣﻨﺔ وﻣﻘﺎوﻣﺔ ﻟﻠﺘﺸﻮﻳﺶ ﺑﺪرﺟﺔ ﻛﺒﻴﺮة وﻟﻬﺎ ﺳﺮﻋﺔ ﻛﺒﻴﺮة ﻓﻲ ﻧﻘﻞ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت.
اﻟﺘﺮددات : ﺗﺴﺘﺨﺪم وﺻﻠﺔ اﻟﺮﺑﻂ (٥١) (١٦) ﺗﺮددﴽ ﻣﺨﺘﻠﻔﴼ ﻟﻺرﺳﺎل
ﺗﺘﻐﻴﺮ ﺳﺮﻳﻌﴼ ﻛﻞ (١٣ ﺟﺰء ﻣﻦ اﻟﺜﺎﻧﻴﺔ) وﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ (frequency
lopping ) ﻣﻤﺎ ﻳﺤﻘﻖ أﻣﻦ ﻋﺎﻟﻲ ﻟﺘﺪاول اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ﺑﻴﻦ اﻷﻧﻈﻤﺔ .ﻛﻤﺎ ﺗﺤﻘﻖ ﻗﺪرﴽ ﻋﺎﻟﻴﴼ ﻣﻦ اﻻﻋﺘﻤﺎدﻳﺔ ﺣﻮل ﻗﺪرة اﻷﻧﻈﻤﺔ واﻟﻮﺣﺪات أو اﻟﻘﻮات ﻓﻲ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺧﺪﻣﺎت أو ﻗﺒﻮل ﺧﺪﻣﺎت ﻣﻦ أﻧﻈﻤﺔ أﺧﺮى أو وﺣﺪات أو ﻗﻮات وﻛﺬﻟﻚ اﺳﺘﺨﺪام ﺗﻠﻚ اﻟﺨﺪﻣﺎت ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﺑﻜﻔﺎءة .
المعدات اللتي تعمل فيها الوصله
أ. اﻟﻄﺎﺋﺮات.
ﻃﺎﺋﺮات إف (١٨) إف (١٥) إف(١٦) .
ﻃﺎﺋﺮات (اﻟﺘﺎﻳﻔﻮن) وﻃﺎﺋﺮات اﻟﺮاﻓﺎل.
ﻃﺎﺋﺮات (٣.E) وﻃﺎﺋﺮات اﻟﻬﻴﺮﻛﻮﻟﻴﺰ(MH٦٠) واﻟﺒﻼك ﻫﻮك اﻻﺑﺎﺗﺸﻲ.
طائرات (RC١٣٥) وﻃﺎﺋﺮات (٨-E)
اﻟﻄﺎﺋﺮات اﻟﻴﻮﻧﺎﻧﻴﻪ اﻣﺒﺎﻳﺮ (٩٩H-R).
ب. اﻟﺴﻔﻦ.
ﺟﻤﻴﻊ ﺣﺎﻣﻼت اﻟﻄﺎﺋﺮات اﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ واﻟﺴﻔﻦ اﻟﻤﺮاﻓﻘﺔ ﻟﻬﺎ.
ﺟﻤﻴﻊ اﻟﻔﺮﻗﺎﻃﺎت (اﻟﻔﺮ ﻧﺴﻴﻪ,اﻻﺳﺒﺎﻧﻴﺔ,
اﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺔ,اﻟﻨﺮوﻳﺠﻴﺔ).
ج.اﻟﺼﻮارﻳﺦ.
ﺻﻮارﻳﺦ اﻟﺒﻴﺘﺮﻳﻮت.
ﻧﻈﺎم اﻟﺜﺎد.
ﺟﻤﻴﻊ أﻧﻈﻤﻪ اﻟﺪﻓﺎع اﻟﺠﻮي ﺑﻌﻴﺪة اﻟﻤﺪى (أﻣﺮﻳﻜﻴﺔ اﻟﺼﻨﻊ)واﻧﻈﻤﺔ اﻟﻘﻴﺎدة واﻟﺴﻴﻄﺮة.
اﻟﺪول اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﺣﺎﻟياً :
اﻟﻮﻻﻳﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة . اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻤﺘﺤﺪة . أﺳﺒﺎﻧﻴﺎ
. إﻳﻄﺎﻟﻴﺎ . أﻟﻤﺎﻧﻴﺎ . أﺳﺘﺮاﻟﻴﺎ . ﻓﺮﻧﺴﺎ . ﻛﻨﺪا
تحياتي لكم