لا حول ولا قوة الا بالله :(
انا من الصبح عاوز أفهم أذاي الرصاصة أخترقت الواقي بالشكل دا

القاتل المخيف كتب:

اولك اولا الرصاص كانت من مكان قريب
ثانيا كانت من الجنب والجنب بيبقى فية فراغ فى الواقى وكمان بيبقى غير متين ويسهل اختراقة
انا ارتديت الواقى دة ابل كدة
الواقى ليس مفيد الا فى قطعة الحديد اللى على الصدر غير كدة اى مكان اخر يمكن اختراقة من اى سلاح

انا شايف انه كان في أستهتار وأهمال شديد والله
أذاي ميبقاش في أستطلاع من الجو ,أمال الهليكوبتر اللي أخدتها الداخلية فايدتها ايه
والعسكري اللي جنب اللواء مش لابس واقي وداخل بتيشيرت كأنه داخل القسم مثلا
واللواء نفسه مش لابس خوذة
والله الأهمال دا كان ممكن بسببه يموت ناس أكتر..................

من قال لك ان الهليكوبتر لم تكن تحوم المنطقة؟!

الله يرحموا ويارب ميكونش الموضوع ده يخلى الرتب الكبيره تخاف وترجع زى زمان وتدير العمليات من الخلف وتبقى دائما فى المقدمه لتعطى دعم نفسى للقوات.

انهاء للجدل الطويل و ايضا المرير

لا الوم الاعضاء غير المصريين فلهم عذرهم  على الاقل فى عدم معرفة طبيعة الارض و البشر و التعامل و ايضا لحظات متابعة الموقف

ما الذى يدفع بقول باطل و قذر ان تقتل الشرطة ظابطا من اكفا قادتها على مدار سجله الوظيفى النظيف و الراقى فى مختلف الافرع

بملاحظة بسيطة من الصور و الفيديوهات و المتابعة الحية المباشرة للحظة استشهاد البطل اللواء نبيل فرج

نلاحظ ان القوات متقدمة من جهة اليمين منزل كوبرى المريوطية المؤدى لمدخل مدينة كرداسة و من جهة اليسار ( جهة اطلاق النيران )

نلاحظ فى المقدمة زراعات تتخلها بنايات ( مدارس و مساجد و اسطح منازل ) و كلها شديدة القرب من المكان الذى استشهد فيه

اللواء نبيل و ان اطلاق النيران كان عشوائيا و من عدة اتجاهات لاصابة و تشتيت القوات المقتحمة

و الطب الشرعى امس اكد ان الوفاة بعدة طلقات من الجانب الايمن الامامى تحت الابط ادت لتهتك بالقفص الصدرى و الرئتين

مع نزيف داخلى  و من مستوى افقى مما يثبت ان مطلق النيران كان مختبا و فى مواجهة اللواء بين الزراعات او خلف احدى

البنايات القريبة كما ان تسليح الشرطة و قوات الجيش فى الخلفية كله تسليح كلاش و هو عيار مختلف تماما عن عيار 9 مللى

عموما و اخيرا  للحقيقة وجه واحد مهما حاولت قنوات الكذب و الضلال و المنتفعون الاقذار من الصاق التهم لقوات الشرطة

كما فعلوا تماما فى حادثة اقتحام السجون فى ثورة 25 يناير

( و الله غالب على امره و لكن اكثر الناس لا يعلمون ) صدق الله العظيم

رحمك الله يا سيادة اللواء و اسكنك فسيح جناته و الهم اهللك و بنيك و ذويك الصبر و السلوان

وانا لله و انا اليه راجعون




شهيد الواجب الوطنى  ---- اللواء نبيل فراج  اثناء ثورة 30 يونيو




                      

The Challenger كتب:

انهاء للجدل الطويل و ايضا المرير

لا الوم الاعضاء غير المصريين فلهم عذرهم  على الاقل فى عدم معرفة طبيعة الارض و البشر و التعامل و ايضا لحظات متابعة الموقف

ما الذى يدفع بقول باطل و قذر ان تقتل الشرطة ظابطا من اكفا قادتها على مدار سجله الوظيفى النظيف و الراقى فى مختلف الافرع

بملاحظة بسيطة من الصور و الفيديوهات و المتابعة الحية المباشرة للحظة استشهاد البطل اللواء نبيل فرج

نلاحظ ان القوات متقدمة من جهة اليمين منزل كوبرى المريوطية المؤدى لمدخل مدينة كرداسة و من جهة اليسار ( جهة اطلاق النيران )

نلاحظ فى المقدمة زراعات تتخلها بنايات ( مدارس و مساجد و اسطح منازل ) و كلها شديدة القرب من المكان الذى استشهد فيه

اللواء نبيل و ان اطلاق النيران كان عشوائيا و من عدة اتجاهات لاصابة و تشتيت القوات المقتحمة

و الطب الشرعى امس اكد ان الوفاة بعدة طلقات من الجانب الايمن الامامى تحت الابط ادت لتهتك بالقفص الصدرى و الرئتين

مع نزيف داخلى  و من مستوى افقى مما يثبت ان مطلق النيران كان مختبا و فى مواجهة اللواء بين الزراعات او خلف احدى

البنايات القريبة كما ان تسليح الشرطة و قوات الجيش فى الخلفية كله تسليح كلاش و هو عيار مختلف تماما عن عيار 9 مللى

عموما و اخيرا  للحقيقة وجه واحد مهما حاولت قنوات الكذب و الضلال و المنتفعون الاقذار من الصاق التهم لقوات الشرطة

كما فعلوا تماما فى حادثة اقتحام السجون فى ثورة 25 يناير

( و الله غالب على امره و لكن اكثر الناس لا يعلمون ) صدق الله العظيم

رحمك الله يا سيادة اللواء و اسكنك فسيح جناته و الهم اهللك و بنيك و ذويك الصبر و السلوان

وانا لله و انا اليه راجعون




شهيد الواجب الوطنى  ---- اللواء نبيل فراج  اثناء ثورة 30 يونيو




                      

المشكله يا تالنجر اني قناه زي قناه الحظيره قالت اني الموضوع كله مفبرك و انه كيس دم
شوف الوساخه يا جدع سبحان الله مش بني ادمين

رحمة الله علي الشهيد
 واسكنه جنة النبين والفردوس الاعلي 

ربنا يرحم شهدائنا جميعا 

وكما ترون انه ليس اقصير في التأمين لانه كان لا يقود العملية لكي يتم تأمينها بل كان اول المتقدمين للعملية مثله مثل اي جندي في الداخلية 
يشارك ليعطي الاقدام والشجاعة والحث ع القتال لجنوده 
والمنططقة عشوائية وزراعية سهل ان يختبي فيها اي ارهابي