أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الكل يعلم تخصص روسيا فى الدفاع الجوى بل وتفوقهم فى كل ما هو صاروخ
استفسارى S-400 لم تتشبع به القوات الروسية وبلا شك الصين والحلفاء المقربين
على اقصى تقدير المنظومة تكلف 200 مليون دولار ونظرا لحاجة دول فى شرق الاوسط لهذة المنظومة سيتم طلبها على اساس 300-350 مليون دولار "اقصد دفع مبلغ زيادة مقابل الحصول الفورى على المنظومة"
علما انه سيتم شراء 10 منظومات اى التكلفة الاجمالية من 3-3.5 مليار دولار
هل يمكن ؟!
дмuň
لـــواء
الـبلد : المزاج : البعض اصبح يستنشق الغباء بدل الهواء !التسجيل : 05/07/2013عدد المساهمات : 4162معدل النشاط : 4092التقييم : 467الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
الكل يعلم تخصص روسيا فى الدفاع الجوى بل وتفوقهم فى كل ما هو صاروخ
استفسارى S-400 لم تتشبع به القوات الروسية وبلا شك الصين والحلفاء المقربين
على اقصى تقدير المنظومة تكلف 200 مليون دولار ونظرا لحاجة دول فى شرق الاوسط لهذة المنظومة سيتم طلبها على اساس 300-350 مليون دولار "اقصد دفع مبلغ زيادة مقابل الحصول الفورى على المنظومة"
علما انه سيتم شراء 10 منظومات اى التكلفة الاجمالية من 3-3.5 مليار دولار
هل يمكن ؟!
ممكن ان يصدرها الروس حتى بدون الاكتفاء منها
بدليل عرض الاس400 على السعوديه وعرض سو35 فى المعارض
الرئيس الجزائرى الراحل اعطى السوفيت شيك على بياض يكتبون فيه الرقم الذى يحلوا لهم مقابل توريد سلاح لمصر
ولم يذكر انه قيل للرئيس الجزائرى انت لاتتعامل مع تاجر سلاح
لقد قرات انه تكلم باسم العرب وانهم فى البداية تعنتوا بسبب مديونية ب 100 مليون دولار على ما اعتقد واذا به بومدين يظهر شيك بالمديونية القديمة مما طلب الجانب السوفيتى ان يرفع الاجتماع بعض الوقت للاسف هما يجرون وراء المال ليس الا
اعيد تكرار السوال :ماذا تفعل مصر"دولة شرق اوسطية"للحصول على صفقة عاجلة من منظومة s-400 هل بزيادة قيمة المنظومة ام ماذا ؟؟
بعد انتهاء العمليات العسكرية لحرب جوان 1967 بين العرب وإسرائيل، توجه الرئيس الجزائري هواري بومدين مباشرة إلى موسكو باقتراح من الرئيس المصري جمال عبد الناصر، لاستطلاع نوايا السوفييت في المرحلة القادمة.ووصل بومدين إلى موسكو في حالة نفسية سيئة، بدأها بقوله:"أتأسف لأنني طلبت من سفير الجزائر في موسكو إبلاغ السلطات السوفيتية أنني لا أريد حفلات تكريم على غداء أو عشاء..وهو يعتذر عن قبول أية مناسبات اجتماعية" وبدأ كلامه بضيق مع الرئيس السوفيتي برجنيف:"إنني لم أجئ هنا لكي أتغذى أو أتعشى وإنما أريد أن أفهم" وقاطعه برجنيفقائلا:"تفضل أن نسمع منك رؤوس المسائل التي تريد الحديث فيها" ورد الرئيس الجزائري:"ليس لدي رؤوس موضوعات، وإنما لدي موضوع واحد يتمثل في سؤال أريد أن أسمع جوابا قاطعا.. ويتمثل السؤال في معرفة حدود الوفاق بينكم وبين الأمريكيين..إننا نراه وفاقا من جانب واحد.أنتم تتصرفون بأقصى درجات الضعف، والآخرون يتصرفون بأقصى درجات القوة..وراح الرئيس الجزائري يلوم القادة السوفييت عن تقاعسهم في تقديم المعونات العسكرية الضرورية في الحرب التي انهزم فيها العرب أمام إسرائيل التي تلقت الدعم المادي والمعنوي من حليفها الاستراتيجي الولايات المتحدة الأمريكية..في الوقت الذي تلقى العرب من السوفييت البيانات والمقالات التي لا تسمن ولا تغني من جوع..وكان رد السوفييت :"إننا لم نكتف بالبيانات والمقالات، وإنما قدمنا لأصدقائك العرب ما يحتاجون من السلاح، ولكنهم لم يحسنوا استعماله.."وفقد بومدين أعصابه وقال لبرجنيف:"ليكن..نحن لا نحسن غير أن نسوق الجمال ولا نعرف كيف نقود الطائرات الحديثة.فتعالوا انتم وأرونا ما تستطيعون عمله.."وأضاف يقول ، إن معلوماتي كلها تؤكد أن السلاح الإسرائيلي كان متفوقا في الكم والعدد.."..ورد كوسيجين ، وزير الخارجية السوفيتي، يقول:"إننا حاولنا أن نستجيب لطلباتكم وقدمنا لكم بأسعار مريحة، بل إنكم لم تسددوا حتى ربع تكاليف ما حصلتم عليه.." ولم يملك بومدين غضبه وأخرج صكا بمبلغ 100 مليون دولار كان قد حضره سلفا ووضعه على الطاولة، واحمر وجه كوسيجين وقال لبومدين:"إنني لست تاجر سلاح حتى تعاملني بالشيكات" رد بومدين:"أنت الذي بدأت الحديث عن نصف الثمن وربع الثمن..وتكهرب الجو..ورفع برجنيف الجلسة للاستراحة.. هذه المقتطفات من الرواية التاريخية عن العلاقات الجزائرية-السوفيتية كما يرويها لنا شاهد على العصر، الكاتب العربي القومي، محمد حسنين هيكل، في كتابه"الإنفجار1967:حرب الثلاثين سنة".
بعد انتهاء العمليات العسكرية لحرب جوان 1967 بين العرب وإسرائيل، توجه الرئيس الجزائري هواري بومدين مباشرة إلى موسكو باقتراح من الرئيس المصري جمال عبد الناصر، لاستطلاع نوايا السوفييت في المرحلة القادمة.ووصل بومدين إلى موسكو في حالة نفسية سيئة، بدأها بقوله:"أتأسف لأنني طلبت من سفير الجزائر في موسكو إبلاغ السلطات السوفيتية أنني لا أريد حفلات تكريم على غداء أو عشاء..وهو يعتذر عن قبول أية مناسبات اجتماعية" وبدأ كلامه بضيق مع الرئيس السوفيتي برجنيف:"إنني لم أجئ هنا لكي أتغذى أو أتعشى وإنما أريد أن أفهم" وقاطعه برجنيفقائلا:"تفضل أن نسمع منك رؤوس المسائل التي تريد الحديث فيها" ورد الرئيس الجزائري:"ليس لدي رؤوس موضوعات، وإنما لدي موضوع واحد يتمثل في سؤال أريد أن أسمع جوابا قاطعا.. ويتمثل السؤال في معرفة حدود الوفاق بينكم وبين الأمريكيين..إننا نراه وفاقا من جانب واحد.أنتم تتصرفون بأقصى درجات الضعف، والآخرون يتصرفون بأقصى درجات القوة..وراح الرئيس الجزائري يلوم القادة السوفييت عن تقاعسهم في تقديم المعونات العسكرية الضرورية في الحرب التي انهزم فيها العرب أمام إسرائيل التي تلقت الدعم المادي والمعنوي من حليفها الاستراتيجي الولايات المتحدة الأمريكية..في الوقت الذي تلقى العرب من السوفييت البيانات والمقالات التي لا تسمن ولا تغني من جوع..وكان رد السوفييت :"إننا لم نكتف بالبيانات والمقالات، وإنما قدمنا لأصدقائك العرب ما يحتاجون من السلاح، ولكنهم لم يحسنوا استعماله.."وفقد بومدين أعصابه وقال لبرجنيف:"ليكن..نحن لا نحسن غير أن نسوق الجمال ولا نعرف كيف نقود الطائرات الحديثة.فتعالوا انتم وأرونا ما تستطيعون عمله.."وأضاف يقول ، إن معلوماتي كلها تؤكد أن السلاح الإسرائيلي كان متفوقا في الكم والعدد.."..ورد كوسيجين ، وزير الخارجية السوفيتي، يقول:"إننا حاولنا أن نستجيب لطلباتكم وقدمنا لكم بأسعار مريحة، بل إنكم لم تسددوا حتى ربع تكاليف ما حصلتم عليه.." ولم يملك بومدين غضبه وأخرج صكا بمبلغ 100 مليون دولار كان قد حضره سلفا ووضعه على الطاولة، واحمر وجه كوسيجين وقال لبومدين:"إنني لست تاجر سلاح حتى تعاملني بالشيكات" رد بومدين:"أنت الذي بدأت الحديث عن نصف الثمن وربع الثمن..وتكهرب الجو..ورفع برجنيف الجلسة للاستراحة.. هذه المقتطفات من الرواية التاريخية عن العلاقات الجزائرية-السوفيتية كما يرويها لنا شاهد على العصر، الكاتب العربي القومي، محمد حسنين هيكل، في كتابه"الإنفجار1967:حرب الثلاثين سنة".
يبدو ان المواقف تشابكت
هذه الواقعة تشابه التي حدثت في حرب 1973 مع اختلاف الردود
بعد انتهاء العمليات العسكرية لحرب جوان 1967 بين العرب وإسرائيل، توجه الرئيس الجزائري هواري بومدين مباشرة إلى موسكو باقتراح من الرئيس المصري جمال عبد الناصر، لاستطلاع نوايا السوفييت في المرحلة القادمة.ووصل بومدين إلى موسكو في حالة نفسية سيئة، بدأها بقوله:"أتأسف لأنني طلبت من سفير الجزائر في موسكو إبلاغ السلطات السوفيتية أنني لا أريد حفلات تكريم على غداء أو عشاء..وهو يعتذر عن قبول أية مناسبات اجتماعية" وبدأ كلامه بضيق مع الرئيس السوفيتي برجنيف:"إنني لم أجئ هنا لكي أتغذى أو أتعشى وإنما أريد أن أفهم" وقاطعه برجنيفقائلا:"تفضل أن نسمع منك رؤوس المسائل التي تريد الحديث فيها" ورد الرئيس الجزائري:"ليس لدي رؤوس موضوعات، وإنما لدي موضوع واحد يتمثل في سؤال أريد أن أسمع جوابا قاطعا.. ويتمثل السؤال في معرفة حدود الوفاق بينكم وبين الأمريكيين..إننا نراه وفاقا من جانب واحد.أنتم تتصرفون بأقصى درجات الضعف، والآخرون يتصرفون بأقصى درجات القوة..وراح الرئيس الجزائري يلوم القادة السوفييت عن تقاعسهم في تقديم المعونات العسكرية الضرورية في الحرب التي انهزم فيها العرب أمام إسرائيل التي تلقت الدعم المادي والمعنوي من حليفها الاستراتيجي الولايات المتحدة الأمريكية..في الوقت الذي تلقى العرب من السوفييت البيانات والمقالات التي لا تسمن ولا تغني من جوع..وكان رد السوفييت :"إننا لم نكتف بالبيانات والمقالات، وإنما قدمنا لأصدقائك العرب ما يحتاجون من السلاح، ولكنهم لم يحسنوا استعماله.."وفقد بومدين أعصابه وقال لبرجنيف:"ليكن..نحن لا نحسن غير أن نسوق الجمال ولا نعرف كيف نقود الطائرات الحديثة.فتعالوا انتم وأرونا ما تستطيعون عمله.."وأضاف يقول ، إن معلوماتي كلها تؤكد أن السلاح الإسرائيلي كان متفوقا في الكم والعدد.."..ورد كوسيجين ، وزير الخارجية السوفيتي، يقول:"إننا حاولنا أن نستجيب لطلباتكم وقدمنا لكم بأسعار مريحة، بل إنكم لم تسددوا حتى ربع تكاليف ما حصلتم عليه.." ولم يملك بومدين غضبه وأخرج صكا بمبلغ 100 مليون دولار كان قد حضره سلفا ووضعه على الطاولة، واحمر وجه كوسيجين وقال لبومدين:"إنني لست تاجر سلاح حتى تعاملني بالشيكات" رد بومدين:"أنت الذي بدأت الحديث عن نصف الثمن وربع الثمن..وتكهرب الجو..ورفع برجنيف الجلسة للاستراحة.. هذه المقتطفات من الرواية التاريخية عن العلاقات الجزائرية-السوفيتية كما يرويها لنا شاهد على العصر، الكاتب العربي القومي، محمد حسنين هيكل، في كتابه"الإنفجار1967:حرب الثلاثين سنة".
اخي الكريم syoucef ما هو في الفيديو الاول نفس ما هو مكتوب بالمصدر الذي ذكرته ولكن تم تحذف الجملة الاخيرة واعتقد انها حدثت فهيكل يعتبر مدر موثوق وبالنسبة للفيديو الثاني فهو يتحدث عن حرب 73 تشرين