1
محمد في الثالثة عشر من العمر يقاتل في صفوف الجيش الحر وهو الآن يحمل نفس السلاح الذي حملة والده الذي قتل في اشتباكات مع جيش النظام السوري (رويترز)

هذه اكبر جريمة يمكن لاي شخص ان يرتكبها في عصرنا الحالي هو ان تجعل طفل يحمل سلاح , فاذا اردت ان تقاتل فقاتل ولا تسلب الاطفال نعمهم .

هاذا ليبس فتى انما هاذا رجل ابن رجل

تحية عسكرية للبطل ابن الشهيد البطل

Sn-Army كتب:

اذا قتل العدو ابوك هل ستجلس على الكرسي و تقول لا اقدر احارب انا طفل ؟!!!!!

الذنب ليس ذنبه هو فهو طفل لا يمكن ان يحب من قتل ابوه او يترككه مهما كان ضعيفا فهو حق له مهما اعتقد انا او غيري .

لكن نحن نعرف ان من وظف مشاعره الجياشه هذه ليس يهمه ان يسترد تار والده او لا فهو يحتاج الى شئ يحمل ((روسيه)) فقط ليقاتل ويزيد من مكاسبه والفتى هو الذي سوف يخسر كل شئ .

واعتقد ان هذا المنظر لا يليق بجيش او ظباط نظاميين يريدون بناء سوريا لان هذا العمل اول ما ينهي سوريا و لك في اطفال افغانستان و افريقيا اكبر مثال في هذا الامر .

واعيد الخطأ ليس خطأ الطفل هذا , بل خطأ من جنده ليستفيد منه .

mi-17 كتب:

تنبيه

ارجوا من الاخوه الاعضاء عدم الخروج عن الموضوع 

وعوده له فأننا نجد في كل الصراعات الداخليه واحيانا الخارجيه تجنيدا للاطفال 

وهذا الامر موجود في معظم ان لم نقل كل الصراعات والنزاعات الداخليه سواءا في الشرق الاوسط او غيره 

اذا اخي اليست جريمة ؟

والمشكلة لمَا يموت هذا الطفل البريء ابن البطل المقدام يقولون الجيش النظامي قتل طفل تحت 18 سنة. الله لا يسامح اللي وصل لسوريا لهذه المهزلة

لايهم كمية القتل و الدمار فكله يمكن أن يبنى و لكن ماذا تقولون في جيل ضاع بشكل كامل 
المهمة الأصعب في سوريا هي إعادة الإنسان و خاصة تلك الأجيال التي تربت على الحقد و تعمد البعض زرع الجهل في رؤوسها فأي مستقبل ينتظر الأمة ؟
فأي مستقبل يمكن أن يبنيه من تربى على القتل و قطع الرؤوس
الطفل بريء و لكن المجرم من قتل براءة الطفولة فيه

mi-17 كتب:

هو مخالف للمواثيق الدوليه :

المصدر

مخالف للمواثيق و القانون فهو جريمة إذا
القانون السوري يجرم من يجبر الأطفال على المشاركة في العمليات العسكرية سواء بحمل السلاح او نقله او تقديم الدعم اللوجستي  و تصل العقوبة للإعدام في حال ان ذلك أدى لمقتل الطفل
بالنسبة لمن لايعترفون بالقوانين الوضعية : هل هذا الطفل مكلف شرعيا بحمل السلاح و القتال ؟

TAHK كتب:

هذه اكبر جريمة يمكن لاي شخص ان يرتكبها في عصرنا الحالي هو ان تجعل طفل يحمل سلاح , فاذا اردت ان تقاتل فقاتل ولا تسلب الاطفال نعمهم .

 اذا كان الطفل من اراد هل يمنعونه

اسأل الله ان يرزق هذا الطفل الشهادة

نعم الاطفال توجد في الجنة ان شاء الله

الحياة دار العناء