القاتل المخيف كتب:

الهند كل يوم تتقدم بقوة شديدة وتقترب بسرعة فائقة من الكبار ومن يعتقد ان باكستان يمكنها ان تقف امام الهند يكون واهيا لان باكستان رغم انها دولة جيدة عسكريا لكن الهند اقوى بمراحل انظروا يا اخوانى الى المسلمين فى الهند فهم اكثر من 300 مليون نسمة وايضا مدينة مومباى التى اغلبها مسلمون هى العاصمة الاقتصادية للهند المسلمون فى الهند موجودن فى اقوى المناصب نائب رئيس الوزراء الهندى مسلم وايضا يوجد العديد من الضباط المسلمين فى الجيش الهندى ولا اعتقد انهم سيرفضون القتال ضد باكسان اذا اقتضت الضرورة ذلك واكثر ما يهمنا كعرب ان نحاول ان نتقرب من الهند وان نبنى معها شراكة اقتصادية وعسكرية كبيرة لان الصهاينة يفعلون ذلك ويكسبون محبة وود الهنود وهذا خطير جدا علينا كعرب

تحياتى

الهند تمتلك حلف استراتيجي مع اسرائيل
ولكنها ايضاً لا تعادي العرب
فقط النفوذ الهندي في بحر العرب والمحيط الهندي يشكل خطر كبير على المصالح العربية الخليجية

القاتل المخيف كتب:

وهل يوجد خطر اقوى من ذلك

هو ليس خطر بمعنى خطر اي يجب استعداء هذا الطرف
ولكن الهند مثلها مثل أي دولة طامحة تسعى لكسب نفوذ وتعزيز مصالحها

واذا كان العرب لايمتلكون رؤية ولا ايدلوجيا ولا هدف
فلا يجب أن نلوم الآخرين لأن لديهم رؤية وايدلوجيا وهدف ومصالح يسعون للوصول اليه
فالمال السائب يعلم السرقة

JDAAM كتب:

الهند تمتلك حلف استراتيجي مع اسرائيل
ولكنها ايضاً لا تعادي العرب
فقط النفوذ الهندي في بحر العرب والمحيط الهندي يشكل خطر كبير على المصالح العربية الخليجية

لايمكن تسمية العلاقة الهندية الاسرائيلية بالتحالف الاستراتيجي و انما هي علاقات تعاون لاتختلف عن علاقة اسرائيل بتركيا  او بدول افريقيا او بولونيا مثلا
هي علاقة تعاون عسكري متقدمة بعض الشيء و لكن لايوجد رؤية استراتيجية مشتركة بين الإثنين
في الموضوع الاستراتيجي اسرائيل تمتلك هذا النوع من العلاقة مع الولايات المتحدة الامريكية فقط وهي تدور في فلكها
أما بالنسبة للنفوذ الهندي فلا اراه يشكل خطرا على مصالح اي دولة عربية بالنهاية لايوجد اي تنافس بينها و بين الدول الخليجية سواء في موضوع الطاقة او الاستثمارات بل بالعكس تعتبر الهند باقتصادها الذي ينمو بسرعة فرصة للعرب للاشتثمار

Syrian Armed Forces كتب:

لايمكن تسمية العلاقة الهندية الاسرائيلية بالتحالف الاستراتيجي و انما هي علاقات تعاون لاتختلف عن علاقة اسرائيل بتركيا  او بدول افريقيا او بولونيا مثلا
هي علاقة تعاون عسكري متقدمة بعض الشيء و لكن لايوجد رؤية استراتيجية مشتركة بين الإثنين
في الموضوع الاستراتيجي اسرائيل تمتلك هذا النوع من العلاقة مع الولايات المتحدة الامريكية فقط وهي تدور في فلكها
أما بالنسبة للنفوذ الهندي فلا اراه يشكل خطرا على مصالح اي دولة عربية بالنهاية لايوجد اي تنافس بينها و بين الدول الخليجية سواء في موضوع الطاقة او الاستثمارات بل بالعكس تعتبر الهند باقتصادها الذي ينمو بسرعة فرصة للعرب للاشتثمار

أحترم رأيك أخي الكريم لكن .....
العلاقة الاسرائيلية الهندية استراتيجية جداً وهدفها ليس العرب بشكل اساسي
ولكن الهدف باكستان والتواجد الاسرائيلي في منطقة مشرفة على الشرق الاوسط بشكل عام هذا بالنسبة للطرف الاسرائيلي

أما بالنسبة للهند فهي لاتريد معاداة العمق الاسلامي لأنها محاطة بعمق اسلامي وفي داخلها مكون اسلامي كبير
وهي تحاول مسك العصا من النصف وعدم التدخل بتاتاً في الشأن العربي
رغم بعض الاصوات اللتي بدأت تظهر أخيراً في البرلمان الهندي ببعض المطالبات اللتي تتعلق بالجالية الهندية اللتي تمس سيادة الامارات العربية
وبالنسبة لنفوذهم في بحر العرب والمحيط الهندي هو خطر حقيقي على طرق امداد الطاقة الخليجية العربية
ولسخرية القدر هذه هي النقطة الوحيدة اللتي تجمع ايران والخليج العربي وتهدد امنهما

بالنسبة للعلاقة الاسرائيلية الامريكية هي طبيعية واسرائيل تسعى لنفوذ داخل اقوى دول العالم
وكذلك كل دول العالم تسعى لكسب تأييد لوبيات امريكية او تكوين لوبيات في اوساط الساسة الامريكيين
بالنهاية انت تتكلم عن شرطي العالم
وهذا يحسب لاسرائيل ولا يحسب عليها

الهند  اجرت غواصة من طراز شارلي   ايام الاتحدا السوفيتي واجرت   1 من طراز امولا  وتصنع   الغواصة   الحاملة  للصواريخ  الباليسبتي   من طراز اريهانت    SSBN  وتعد السادسة بعد الكبار  امريكا  روسيا  بريطانيا  الصين فرنسا

انا اعتقد انها بادرة غير جيدة للباكستان

القاتل المخيف كتب:

لالالالالالالالالا انا لم اقصد ذلك
انا اقصد ان نتقرب من الهند وننشا معهم علاقات عسكرية واقتصادية وليس محاربتهم انها الهند يا اخى
والصهاينة يدركون ما مدى قوة الهند لذلك هم حددوا اهدافهم وسعوا الى تحقيقها وينجحون فى ذلك بتفوق ملحوظ

اوافقك الرأي تماماً
ولدينا الحل لكل مشاكلنا ومتى ما اكتشفناه سترانا في موقع آخر

القاتل المخيف كتب:

وما هو الحل يا غالى

الايمان بعقيدة ورؤية وايدلوجيا تتمحور اهدافنا وجهودنا حولها ومن أجلها
يحتاج الى وقت ربما قصير وربما طويل الله أعلم ... ولكنه حتماً سيكون شائكاً ومليء بالعقبات والاحزان

ألا كل شيء ماخلا الله باطل .... إن استوعبنا هذا سيكون سرنا الكبير الذي انتصرنا به من قبل وسننتصر به كما وعدنا الله