لان الكونغرس الامريكي ديانتهم يهود 
وبعض اصحاب الشركات الكبرى بامريكا يهود

هذا السؤال يتم اﻹجابة عنه حسب السياق التاريخي. حيث ان مقدار الدعم ييزيد و ينقص حسب الظروف و الدوافع. في حرب 1973 كان موقف اﻹدارة اﻷمريكية كالتالي:
1- لا يتم السماح بهزيمة اسرائيل بسبب الروابط بين البلدين (وهو ما قرره بعض اﻹخوة من حيث وجود نفوذ قوي ﻷصدقاء اسرائيل في واشنطن). و كذلك نجاح اسرائيل في تسويق قصتها. 
2- لا يجب ان يتم السماح لدولة سلاحها امريكي ان تهزم شر هزيمة من دولة سلاحها شرقي. و ذلك لضمان النفوذ اﻷمريكي في العالم و هذه المنطقة الحيوية. 
3- لو انتصرت دول تعتبر وقتها معادية لأمريكا (مثل سوريا و مصر) فسوف يكون هناك دافع لدول اخرى صديقة ﻷمريكا ان تغير المعسكر.

ردود غير مُقنعة
  أعتقد شيء اكبرمن كذا

أنت تريد ان تسمع أجابة معينة
شاهد سلسلة The Arrivals
لعلك تجد الأجابة المنشودة

لان اليهود تغلغلو في مفاصل الدولة الامريكية ويحركونها على حسب اهوائهم
ايران تتبع هذا النهج الناجح

في الواقع اميركا ليس لها اي مصالح مع اسرائيل كل دولة وليس ما عليه اليوم
وانما مصالحها مع العرب اصحاب البترول
ولكن لماذا اميركا تفضل اسرائيل ...!!!

اخي كريم صاحب الموضوع سؤال بسيط
هل سمعت يوما بالماسونية ؟ 

ان سمعت او لم تسمع من قبل ... الماسونية منظمة يهودية هدفها جعل الكرة الارضية تنطوي تحت حكم يهودي واقامة الهيكل المزعوم على انقاد المسجد الاقصى الشريف في فسطين 
والماسونية تضم اعضاء لا يمكن احصائهم بكل دول العالم تقريباً وخصوصا اوربا واميركا
ومن قال انه لا يصل رئيس اميركي الا برضى اليهود فهذا صحيح  تمام فاما ان يكون هذا الشخص ماسوني او خادم للماسونية
والماسونية تتجسد باسرائيل وخدمها الغرب الذي يحقق مصالحها قبل مصلحة بلادهم

دخلنا في نظرية المؤامرة. الموضوع يمكن ايجاد حلول ابسط و اكثر واقعية من هذه الجماعات و هذه النظريات. لكن من يبحث عن العفريت يجده. و بخصوص اليهود يجب ان تعلم يا عزيزي ان معظم يهود امريكا غير متدنيين و لا يؤمنون بالتوراة حتى يؤمنوا بالخرافات التي تذكرها انت. امريكا كانت مترددة في دعم اسرائيل و كانت مواقفها متوازنة حتى عام 1967. عندما اثبتت اسرائيل (و لوحدها) انها هي القوة العسكرية اﻷكبر في المنطقة. و بالتالي امريكا قالت (مصلحتي مع القوي). أما موضوع نفط العرب، فالنفط هو قوة هائلة لكنه يحتاج لدولة قوية لتستطيع ان تساوم امريكا و تقول لها يا البترول يا اسرائيل.

باختصار ... لان اسرائيل الولاية 5 الامريكية

اول اسم اقترحه الآباء المؤسسين لامريكا كان اسرائيل الله الجديدة و قامت على تعاليم توراتية
و وجدوا في "اسرائيل" الحالية حلمهم الذي انشدوه و كما تلاحظون يقوى الدعم لاسرائيل تحت حكم الجمهوريين و اغلبهم يتبع للصهاينة الجدد و هم تيار مسيحي متطرف نذر نفسه لخدمة شعب الله المختار

منجاوي كتب:

دخلنا في نظرية المؤامرة. الموضوع يمكن ايجاد حلول ابسط و اكثر واقعية من هذه الجماعات و هذه النظريات. لكن من يبحث عن العفريت يجده. و بخصوص اليهود يجب ان تعلم يا عزيزي ان معظم يهود امريكا غير متدنيين و لا يؤمنون بالتوراة حتى يؤمنوا بالخرافات التي تذكرها انت. امريكا كانت مترددة في دعم اسرائيل و كانت مواقفها متوازنة حتى عام 1967. عندما اثبتت اسرائيل (و لوحدها) انها هي القوة العسكرية اﻷكبر في المنطقة. و بالتالي امريكا قالت (مصلحتي مع القوي). أما موضوع نفط العرب، فالنفط هو قوة هائلة لكنه يحتاج لدولة قوية لتستطيع ان تساوم امريكا و تقول لها يا البترول يا اسرائيل.

طيب ممكن تقول لي لماذا ليست نظرية المؤامرة قريبة من الصحة ؟؟  

ومن اجل اليهود وقيام الهيكل المزعوم انا لم اقل تدين يهودي وانما حجة لا اكثر ولا اقل لايهام الراي العام العالمي حول القضية اليهودية

اما تترد اميركا بدعم اسرائيل فهذا ابعد من الواقع فالعرب كانوا يظنوا ان اميركا بجانبهم حتى صدمة 1967 وظهور الوجه الحقيقي لاميركا

اما موضوع النفط انا معك بهذه النقطة فلا يوجد دولة عربية موحدة تسيطر على هذه الثروة الضخمة وتساوم العالم باثره على عليها ولكن هيهات هيهات

Syrian Armed Forces كتب:

اول اسم اقترحه الآباء المؤسسين لامريكا كان اسرائيل الله الجديدة و قامت على تعاليم توراتية
و وجدوا في "اسرائيل" الحالية حلمهم الذي انشدوه و كما تلاحظون يقوى الدعم لاسرائيل تحت حكم الجمهوريين و اغلبهم يتبع للصهاينة الجدد و هم تيار مسيحي متطرف نذر نفسه لخدمة شعب الله المختار

والله صدقت اخي
وللعلم 13 من اصل 16 من مؤسيين اميركا هم يهود او من خدمهم ومنهم جورج واشنطن وبينجامين فرانكلين