اخواني الكرام أحببت أن أضع هذا الموضوع للنقاش وابداء الرأي فيما لو أصرت المملكة العربية السعودية على موقفها بشأن عدم قبول عضوية الأمم المتحده التي جاهدت لأكثر من عامين حتى حصلت على الموافقه بقبولها عضواً غير دائم 0
وذلك لإمتعاضها من هذا المجلس الذي لم ترى فيه تلبيه لحل القضايا العالقه بمنطقة الشرق الأوسط وقضية سوريا وفلسطين والملف النووي الإيراني والتقارب الذي بدأيلوح في الأفق بين أمريكا وايران 0
فهل من الأفضل للمملكه العدول عن هذا الإجراء وقبول العضويه وبالتالي التحرك ضمن هذا المجلس 0 او الإستمرار في الرفض ؟ وماهي انعاكاسات ذلك على المملكه ؟