أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

دور القوة الجوية في الحرب الحديثة

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 دور القوة الجوية في الحرب الحديثة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
القيصر الروماني

عقـــيد
عقـــيد
القيصر الروماني



الـبلد : دور القوة الجوية في الحرب الحديثة 01210
العمر : 38
المهنة : طالب جامعي-ماجيستر
التسجيل : 16/02/2009
عدد المساهمات : 1405
معدل النشاط : 552
التقييم : 39
الدبـــابة : دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Unknow11
الطـــائرة : دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Unknow11
المروحية : دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Unknow11

دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Empty10

دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Empty

مُساهمةموضوع: دور القوة الجوية في الحرب الحديثة   دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Icon_m10الخميس 26 فبراير 2009 - 20:52

نحن اليوم أمام بيئة أمنية جديدة على صعيد عالمي، بالكثير من المعايير.
وفي ضوء هذه البيئة، ثمة تحول كبير أخذ يشق طريقه إلى مفاهيم الحرب، أو
لنقل الحرب ما بعد الحديثة. ؟ فقد أصبح ميدان المعركة في الوقت الحالي أكثر ضراوة مما كان عليه
الحال في ميادين معارك الحرب العالمية الثانية،بل وحتى حرب الخليج
الثانية، حيث أصبحت الذخيرة ذات الإصابة الدقيقة هي المستخدمة في الميدان.
ففي الحرب العالمية الثانية مثلاً، تطلب الأمر القيام بألف طلعة
جوية بالقاذفات B-17 وإلقاء 9000قذيفة لتدمير هدف واحد. ولكن في الوقت
الراهن يمكن للقوات الجوية القيام بطلعة جوية واحدة B-2 لإلقاء 16قذيفة من
القذائف الموجهة بأنظمة تحديد المواقع العالمية على 16هدفاً.
ولقد فرضت الاستراتيجية الجوية نفسها بُعداً ثالثاً منذ ظهور
وحدانية المعركة الجوية، وخاصة عند تطور القدرة على أداء مهام الطيران
والاستطلاع والقصف في العمق، ومطاردة الطائرات المعادية، وتحقيق الاتصال
بالقوات عبر الجو. وهكذا توطدت العلاقة شيئاً فشيئاً بين المفهوم الأصلي
التقليدي للاستراتيجية التي بدأت برية، وبين الاستراتيجية الجوية،ولم يلبث
المزج بين البعد البري للاستراتيجية وبعدها الجوي أن فرض نفسه على حساب
البعد البحري، وذلك عندما أدركت الدول الكبرى أن البعد الثالث أي البعد
الجوي للاستراتيجيا يحقق استمرارية شاملة في العالم بمحيطاته وقاراته، بعد
أن كانت تلك الاستمرارية محصورة في البعدين البري والبحري.
وقد جاء في مذكرة لقيادة القوى الجوية الأميركية تحت عنوان
"التأثير الشامل: آفاق القوى الجوية في القرن الحادي والعشرين"، أن دور
القوى الجوية سوف يتعاظم إلى درجة كبيرة، لإسهامها بقسط كبير في تحقيق
النظرية العملياتية الاستراتيجية الأساسية للقوات المسلحة الأميركية في
القرن الحادي والعشرين. وإضافة إلى أسلحة الهجوم، تعتمد الولايات المتحدة على ثلاثة
مستويات من الأسلحة للدفاع الجوي هي: الصاروخ Standard Missile SM-2
للدفاع البعيد المدى، حيث يبلغ مداه الفعال حوالي 80كلم، وقد أنتج منه
نماذج من الفئة الأولى حتى الرابعة، والفئة الأكثر استخداماً هي SM-2
Block III A.كما أنتجت منه الصاروخ فئةA4 الذي يستطيع الدفاع حتى مدى
150كلم وارتفاع 50كلم، فهو يؤمن الدفاع ضد الصواريخ الباليستية في أعالي
الغلاف الجوي، واعتمد بعد التخلي عن إنتاج الصاروخ SM-3 الذي خطط له أن
يدمر الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي.
وللمدى المتوسط تعتمد الولايات المتحدة الصاروخ (ESSM) إنتاج شركة
"رايثون" والذي يبلغ مداه الفعال 50كلم وسرعته 3ماك، ويطلق من قواذف
عمودية (VLS) وهو عالي المناورة.
وللمدى القريب تعتمد الصاروخ RAM إنتاج شركة "رايثون" لمدى 9كلم
وهو فعال ضد الطائرات والصواريخ الجوالة، وتستعمل أيضاً المدفع Phalanx MK
15 السداسي السبطانات، عيار 20ملم الذي يرمي بغزارة 3آلاف طلقة بالدقيقة
وفعال حتى 1.5كلم.
فالسفن الأمريكية إجمالاً مزودة بأنظمة دفاع جوي للمديين القريب
والمتوسط، والسفن الكبرى منها مزودة بثلاثة مستويات من الدفاع الجوي إذا
أضفنا الدفاع الجوي للمدى البعيد.
ولقد أصبح الفضاء الخارجي مشحوناً بحشد هائل من أنواع مختلفة من
الأقمار الاصطناعية التي تجوب أرجاءه الفسيحة، وذلك لتغطية مهام عديدة،
منها:
إدارة عمليات الاستطلاع الاستراتيجي.
تأمين الاتصالات والسيطرة على القوات المنتشرة في جميع أنحاء العالم بوسائل اتصال على درجة عالية من الكفاءة توفرها أقمار الاتصالات.
تأمين الملاحة للسفن والغواصات والطائرات.
تأمين التوجيه للصواريخ الباليستية العابرة للقارات التي تنطلق من
قواعد برية أو من الغواصات، للحصول على الدقة العالية في تدمير الأهداف
الحيوية العامة.
اعتراض وتدمير الأقمار الاصطناعية المعادية في مداراتها.
وبظهور هذا الحشد الهائل في الأقمار الاصطناعية أصبح الفضاء وسطاً
جديداً ومسرحاً للتنافس العسكري المباشر والصراع المحتمل؛ فبعد أن كان
القتال محصوراً على الأرض في الحروب البرية والبحرية والجوية، أضاف
العلماء ومخططو الاستراتيجية بعداً جديداً إلى أبعاد الحرب والصراعات
الدولية باستغلال الفضاء الخارجي في حرب الفضاء كمسرح عمليات جديدة تدور
فيه معارك الحرب المقبلة.
ولقد تزايد العدد الإجمالي للأقمار الاصطناعية بصورة متسارعة، وأن
إحصاء هذا العدد في حد ذاته قد أصبح أكثر تعقيداً لأن بعضها يعمل، وبعضها
قد انتهت دورة حياته بالفعل، وبعضها عسكري والآخر تجاري، كما أن بعض أجهزة
الاستقبال والاستجابة الموجودة في الأقمار التجارية مؤجرة لمستخدم أو أكثر
من المستخدمين العسكريين، وفي بعض الأحوال لدول مختلفة. وهناك ما بين 40و
50دولة تمتلك أقمارها الخاصة حالياً. ومجرد إحصاء أولي سيبين أن هناك
270قمراً اصطناعياً تستخدم لأغراض عسكرية بحتة، وهي الآن في مدارات
فضائية. لكن هناك في الوقت نفسه حوالي 600قمر تجاري مزدوج الاستخدام، أو
مملوك لمنظمات غير حكومية. وفي سياق مواز، برزت أنظمة الإنذار المبكر المحمولة جوا كاستجابة
للمعطيات الجديدة للمعارك الجوية. وأثناء التحضير لعملية "درع الصحراء" في
حرب الخليج الثانية، بدأ استخدام أنظمة الإنذار المبكر المحمولة جوا،
وكلفت بالعمل ليلاً ونهاراً لاكتشاف التحركات العراقية. ونفّذت طائرات
الإنذار المبكر ما مجموعه 682طلعة جوية بإجمالي يزيد على خمسة ألاف ساعة
طيران، ووفرت معلومات الاستطلاع لأكثر من 120طلعة جوية للقوات الدولية،
كما وفّرت معلومات عن موقف القوات العراقية، وعن نتائج القصف، وقادت
38عملية اعتراض جوي من إجمالي 40عملية نفذت أثناء الحرب. وللمرة الأولى في
تاريخ الحرب الجوية، تم تسجيل كافة العمليات الجوية وذلك بفضل البيانات
التي قامت أنظمة الإنذار المبكر المحمولة جوا بتسجيلها.
وتمثل الطائرة إي- 7073المعيار العالمي لأنظمة الإنذار المبكر
المحمولة جوا. وتفي هذه الطائرة باحتياجات كل من المراقبة جوا والقيادة
والسيطرة لقوات الدفاع التكتيكية والجوية. وهي توفر منصة في غاية المرونة
الحركية والقدرة على البقاء للمراقبة الجوية والقيادة والسيطرة. وتستخدم
الطائرات إي- 3من قبل الولايات المتحدة وحلف الناتو والمملكة المتحدة
وفرنسا والمملكة العربية السعودية، كما تقوم اليابان بتشغيل أسطول من
طائرات إي- 7673.وبالعودة إلى وسائل القتال الجوي ذاتها،يمكن ملاحظة أن
طائرات الهجوم الجوي الحديثة قد أصبحت تتمتع بقدرات متزايدة على العمل في
جميع الظروف الجوية ليلاً ونهاراً وعلى مدار الساعة، وأضحت قادرة على
توجيه ضرباتها ضد الأهداف الحيوية عن بعد دون الحاجة للمجازفة في الدخول
إلى عمق مناطق تأثير الدفاع الجوي، كما أصبحت قادرة على الطيران بارتفاعات
منخفضة جداً بفضل رادارات تجنب التضاريس الأرضية (Terrain Following
radar) مع استغلال التضاريس الأرضية كوسيلة حجب ضد وسائل الرادار في
الدفاع الجوي. بالإضافة إلى ذلك، تقوم تلك الطائرات بمهامها في ظل إجراءات
الدعم الالكتروني المقدم من طائرات الحرب الالكترونية أو حتى باستخدام
الأنظمة الخاصة بها، وذلك لغرض إرباك وعرقلة عمل وسائل الدفاع الجوي.
وعلاوة على ذلك، فان بإمكان طائرات خمد وسائل الدفاع الجوي SEAD
المصاحبة أن تقدم الدعم السلبي، والدعم الإيجابي عن طريق استخدام التدابير
الإلكترونية المضادة Counter Measures والصواريخ المضادة للإشعاع الراداري
ARM. وبالإضافة إلى ذلك، فان الطائرات الثابتة الجناح، بما فيها القاذفات
على الارتفاعات العالية والطائرات القائمة بإنزال المظليين، والطائرات
الحوامة ازدادت تطوراً وأصبحت اليوم قادرة على العمل على ارتفاعات منخفضة
في جميع الظروف الجوية ليلاً ونهاراً.
وهكذا، فإن الأهداف الحيوية ذات القيمة العالية مثل القواعد
الجوية، ومراكز القيادة والسيطرة، ومصافي النفط ومصادر الطاقة أصبحت تتطلب
تأمين الدفاع عنها بواسطة أنظمة دفاع جوي للارتفاعات المنخفضة LLADs،
متطورة وقادرة على صد التهديدات الفتاكة المتمثلة بأسلحة الهجوم عن بعد،
والأمر ذاته يمكن قوله على القوات المتحركة ذات التكاليف الباهظة، مثل
المدرعات أثناء تحركها أو إعادة تموين قوافل الأرتال العسكرية.
ولعل من الأسس الهامة في الاستراتيجية العسكرية المعاصرة عمليات
الدفاع النشط التي تعتمد على وقاية وسائل الدفاع من الضربات الصاروخية،
التي يهددها فقط اتباع الطرف المواجه لإستراتيجية الإغراق الصاروخي التي
تعتمد على اعتراض الصواريخ الباليستية من مرحلة الإطلاق وحتى دخولها مدى
الصواريخ المضادة للصواريخ.
ولقد أخذت تزول حاليا من وجهة النظر العملية الحدود بين الأسلحة
الصاروخية الإستراتيجية والأنظمة الصاروخية التكتيكية والتكتيكية
العملياتية، فالعسكري يسعى إلى استخدام الوسائل الصاروخية في النزاعات
المسلحة بأقصى درجة. ومع ذلك فان ثمن هذه المساعي غال. ذلك أن الأنظمة
الصاروخية بخلاف المدرعات أو المدفعية الثقيلة، مثلا، تتمخض عن تصميم
وسائل مضادة تعتبر بحد ذاتها من حيث الجوهر أسلحة إستراتيجية لا تحمد
عقباها.
ويصبح التصدي للخصم الجوي - الفضائي بهذه الصورة أحد أهم مركبات
الصراع العسكري على كافة المستويات. وطالما الأمر كذلك لم يعد يمكن
الاستغناء في النزاعات المسلحة حاليا عن إنشاء ونشر منظومات دفاع مضاد
للصواريخ إستراتيجية، وفي الغالب غير إستراتيجية، أو منظومات دفاع مضاد
للصواريخ في مسرح العمليات الحربية. ومع ذلك لا يجدر التعويل على أن
الأخيرة "أفضل وأكثر أمانا" من النموذج الإستراتيجي، فقد كشفت الحرب
الأميركية على العراق في العام 2003مدى صعوبة اعتراض صواريخ العمليات
التكتيكية بفعالية بسبب ضآلة فترة الوصول إلى الهدف والسرعة الجنونية بما
يقارب 3كم في الثانية.
وفي تجارب قريبة لدور المعركة الجوية، المستندة إلى قوة صاروخية
كثيفة وهائلة، نلحظ أن الهجمات الاميركية على العراق خلال حرب الخليج
الثانية 43يوما، تبعتها أربعة أيام فقط من العمليات الأرضية. وفي البوسنة
شمل القصف 300هدف تمت إصابتها، مقابل خسارة طائرتين وقتيلين، بعدما تكفل
الحلفاء العمليات على الأرض. وفي كوسوفو دامت الحرب 78يوما، ولم تعترف
وزارة الدفاع الاميركية إلا بخسارة طائرة "اف 117" ونحو 15طائرة من دون
طيار. ويتفق الخبراء على أن القصف لم يدمر سوى 12أو 13دبابة، أي بالتحديد
العدد الذي أعلنته القيادة اليوغوسلافية. بيد أن هؤلاء الخبراء يقرون بأن
فعالية القصف تتحسن من تجربة إلى أخرى. وفي حرب أفغانستان، تم تطبيق
النموذج نفسه لكن من خلال ملاءمته مع طبيعة الأرض وطبيعة القوى المتواجهة.
وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة قد تمكنت من تصنيع الصاروخ
الجوال توماهوك في أواخر الثمانينات من القرن الماضي، وتم اختباره وأصبح
جاهزا للعمليات، إلا أنه لم يستخدم على نطاق واسع إلا في العام 1991خلال
حرب الخليج الثانية، وبعد ذلك استُخدمت أعداد كبيرة من هذا الصاروخ في
الحرب ضد أفغانستان، واستخدم أخيرا على نطاق واسع في الحرب الأميركية على
العراق في العام 2003، حيث اعتمدت عليه القوات الأميركية بشكل كبير في
تدمير الأهداف العسكرية والمدنية الحيوية داخل العراق، قبل إقحام القوات
البرية في المعركة، وذلك بعد التأكد من شل قدرات الدفاع الجوى العراقي.
من جهتها، أثبتت الأهداف الخداعية فاعلية كبيرة هي الأخرى،وخلال
حرب الخليج حيث تم في ال 72ساعة الأولى من عاصفة الصحراء خداع الدفاعات
الجوية العراقية. ويقدر أن أكثر من 100هدف جوي من التي أعلن العراق عن
تدميرها كانت أهدافاً خداعية، فقد جذبت تلك الأهداف الخداعية صواريخ
الدفاع الجوي العراقي كما أن بعضها قد تم اعتراضه بواسطة طائرات عراقية
أيضاً. في المقابل، قامت القوات العراقية بعمليات مخادعة للقوات الدولية،
نصبت خلالها قواعد إطلاق وهمية ثابتة في بعض القواعد الجوية العراقية غرب
العراق لإيهام وسائل الرصد والاستطلاع بان هذه القواعد هي المعول عليها في
القصف العراقي الذي طال إسرائيل، وفعلا تمكنت الطائرات الغربية من تدمير
هذه القواعد الوهمية. واتضح لاحقا أنه لم يتم تدمير أي قاعدة إطلاق صواريخ
عراقية متحركة حتى اليوم الأخير من الحرب. وقد قامت القوات الدولية حينها
( 28كانون الثاني يناير1991) بقصف الطريق السريع (بغداد - عمان) بين
منطقتي الكيلو 160والكيلو 190وأصابت السيارات والشاحنات القادمة من
الأردن.
وفي تجربة الحرب الأميركية على العراق في العام 2003، وفي إطار
التزام الولايات المتحدة لإسرائيل بإعطاء أفضلية أولية للعمل ضد إطلاق
الصواريخ ومخازن الأسلحة في غرب العراق، تقرر إقامة قيادة ثانوية لغربي
وجنوبي العراق، تكون مسؤولة عن القضاء على تهديد الصواريخ من تلك المنطقة.
وحتى قبل العملية البرية، فقد تقرر أن تسيطر على مطار أو اثنين في المنطقة
وتحويله إلى قاعدة عمليات، وأن تُشغّل الولايات المتحدة طائرات تجسس من
دون طيار، مهمتها اكتشاف بطاريات الصواريخ العراقية ومهاجمتها. وقد أكد الأميركيون حينها على أن أقمارهم الصناعية ستغطي مجال
الإطلاق لمدة 24ساعة يومياً، عشية بدء الهجوم. وتقرر أن تنتقل المعلومات
عن اكتشاف إطلاق الصاروخ فوراً إلى القيادة العامة في تل أبيب، بمساعدة
وحدات ارتباط من الجيش الأميركي. وقيل ان هذه العملية ستكون ناجعة أكثر
بكثير مما كانت عليه في حرب الخليج الثانية. وكان الهدف هو أن تمكّن هذه
المعلومات من اتخاذ قرار في القيادة العامة الإسرائيلية بتشغيل جهاز
الصافرات خلال دقيقة ونصف الدقيقة. بمعنى - قبل أربع دقائق ونصف الدقيقة
من وقوع الصاروخ. وكان التوقيت الأكثر تأخراً الذي ستُشغل فيه الصافرات،
بحسب الهدف الذي وضعه الجيش الإسرائيلي، سيكون قبل وقوع الصاروخ بثلاث
دقائق.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SS-Brigaderfuhrer

مســـاعد
مســـاعد
SS-Brigaderfuhrer



الـبلد : دور القوة الجوية في الحرب الحديثة 01210
العمر : 37
المهنة : طالب كلية الهندسة المعمارية -في اي مكان يحتاجني فيه الاسلام
المزاج : جييييييد ومسيطرين على الوضع
التسجيل : 02/02/2009
عدد المساهمات : 426
معدل النشاط : 95
التقييم : 11
الدبـــابة : دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Unknow11
الطـــائرة : دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Unknow11
المروحية : دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Unknow11

دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Empty10

دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Empty

مُساهمةموضوع: رد: دور القوة الجوية في الحرب الحديثة   دور القوة الجوية في الحرب الحديثة Icon_m10الجمعة 27 فبراير 2009 - 10:55

موضوع جميل جدا شكرا عليه قيصر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

دور القوة الجوية في الحرب الحديثة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» التطور التكنولوجي وأثره في أداء القوة الجوية في الحرب الحديثة
» ماهي القوة الجوية العربية التي يمكنها مجابهة القوات الجوية الاسرائيلية.
» استخدام القنابل الجوية في الحرب الحديثة
»  استخدام القنابل الجوية في الحرب الحديثة
» القوات الجوية الباكستانية تسرع تحديث القوة الجوية مع مقاتلات JF-17 Block III و J-10C

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: القوات الجوية - Air Force & Aviation-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019